
أرباح بنك الخليج الكويتي تتراجع 4.3% في الربع الثاني
وقال البنك في بيان للبورصة الكويتية إن ربحه الصافي في النصف الأول من العام الحالي هبط 14.8 بالمئة ليصل إلى 24.039 مليون دينار مقارنة مع 28.215 مليون دينار في الفترة ذاتها من عام 2024.
وعزا البنك هبوط الربح في النصف الأول بشكل رئيسي إلى انخفاض الدخل التشغيلي 5.1 مليون دينار وارتفاع المصروفات التشغيلية 2.6 مليون دينار.
وأشار بنك الخليج الكويتي إلى أنه في المقابل انخفضت المخصصات وخسائر انخفاض القيمة 3.4 مليون دينار.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 4 ساعات
- صحيفة الخليج
أرباح «بيركشاير» تنخفض 4% إلى 11.1 مليار دولار
انخفضت أرباح «بيركشاير هاثاواي» التشغيلية بنسبة 4% على أساس سنوي إلى 11.16 مليار دولار للربع الثاني، في ظل تحذيرات مجموعة وارن بافيت من الآثار السلبية للرسوم الجمركية الأمريكية الباهظة. وتأثرت أرباح «بيركشاير» سلباً بالانخفاض الحاصل في أعمال شركة التأمين الخاصة بها، فيما شهدت قطاعات السكك الحديدية والطاقة والتصنيع والخدمات وتجارة التجزئة نتائج أكثر إيجابية مقارنةً بالعام الماضي. وقالت المجموعة الاستثمارية العملاقة في بيانها: «لقد تسارعت وتيرة التغيرات في هذه الأحداث، بما في ذلك التوترات الناجمة عن تطور سياسات التجارة الدولية والرسوم الجمركية خلال الأشهر الستة الأولى من عام 2025». وأضافت: «من المحتمل أن تكون هناك عواقب وخيمة على معظم أعمالنا التشغيلية، إن لم يكن جميعها، وكذلك على استثماراتنا في الأوراق المالية، ما قد يؤثر بشكل كبير في نتائجنا المستقبلية». كومة الكاش انخفضت احتياطيات بافيت النقدية بشكل طفيف إلى 344.1 مليار دولار، من 347 ملياراً في نهاية مارس/ آذار الفائت. ولم تُعد المجموعة شراء أي أسهم في النصف الأول من عام 2025، على الرغم من انخفاض أسهمها بأكثر من 10% من أعلى مستوى لها على الإطلاق.


البيان
منذ 5 ساعات
- البيان
إيرادات «بيركشير هاثاوي» تنخفض 5.1 % تأثراً برسوم ترامب الجمركية
أعلنت مجموعة بيركشير هاثاواي المملوكة للملياردير الأمريكي وارن بافيت اليوم السبت أن شركاتها بقطاع السلع الاستهلاكية تأثرت من السياسة التجارية للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، والتي رفعت الرسوم الجمركية على السلع المستوردة. وسجلت شركات المنتجات الاستهلاكية التابعة للمجموعة، ومنها فروت أوف ذا لوم وجازويرس وبروكس سبورتس، انخفاضاً في الإيرادات 5.1% في الربع الثاني إلى 189 مليون دولار على أساس سنوي، بسبب انخفاض الكميات والرسوم الجمركية وإعادة هيكلة الشركات. وقالت مجموعة بيركشير إن الرسوم الجمركية أدت إلى تأخيرات في الطلبات والشحنات. غير أن المجموعة قالت إن إيرادات شركة بروكس لصناعة الأحذية ارتفعت 18.4% في الربع الثاني مع زيادة المبيعات. يراقب المستثمرون عن كثب نتائج مجموعة بيركشير هاثاوي، ومجموعات كبرى أخرى في قطاعات مختلفة، بوصفها نموذجاً مصغراً للاقتصاد الأمريكي الأوسع. في مايو أيار، وفي الاجتماع السنوي لبيركشير، دافع بافيت بشدة عن التجارة الحرة، قائلاً إن الرسوم الجمركية لا ينبغي أن تكون «سلاحاً»، مؤكداً أن «التجارة المتوازنة مفيدة للعالم».


البيان
منذ 7 ساعات
- البيان
في مقدمتها أعداد سياح الإمارات.. «السياحة الأردنية» تحقق نتائج إيجابية في النصف الأول
أظهر قطاع السياحة الأردني أداءً ملحوظاً في النصف الأول من عام 2025، حيث كشف أحدث الإحصاءات الصادرة عن هيئة تنشيط السياحة الأردنية عن نمو ملحوظ في أعداد سياح المبيت وإيرادات القطاع، معززة مكانة الأردن وجهة سياحية مفضلة في المنطقة، وخاصة لدى الزوار من دول مجلس التعاون الخليجي. وشهد الأردن زيادة بنسبة 6% في أعداد سياح المبيت القادمين من دول مجلس التعاون الخليجي، ليصل العدد الإجمالي إلى 633 ألف سائح خلال الأشهر الستة الأولى من عام 2025 مقابل 597 ألف سائح خلال العام 2024، وشهدت أعداد سياح المبيت من دولة الإمارات العربية المتحدة نمواً بنسبة 15% وصولاً إلى 10 آلاف سائح، مقابل تراجع سياح المبيت من دولة الكويت بنسبة 11٪ إلى 32 ألف سائح. وتصدرت المملكة العربية السعودية قائمة الدول الخليجية المصدرة للسياح إلى الأردن، حيث بلغ عدد زوار المبيت السعوديين 564 ألف زائر، مسجلين زيادة بنسبة 8% مقارنة بالفترة نفسها من عام 2024. وعلى الصعيد العام، استقبل الأردن 2.717 مليون سائح مبيت خلال النصف الأول من عام 2025، بنسبة نمو بلغت 14% مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي، استحوذت أوروبا على ما مجموعه 191 ألف سائح مبيت، وأمريكا الشمالية على 79 ألف سائح مبيت، وآسيا على 84 ألف سائح مبيت. كما شهدت المواقع السياحية الرئيسة إقبالاً متزايداً، حيث استقبلت مدينة البتراء الأثرية 200 ألف زائر أجنبي، بزيادة قدرها 17%، وشهد موقع جبل نيبو زيادة بنسبة 12% في أعداد الزوار وصولاً إلى 105 آلاف زائر، في حين استقبلت جرش نحو 69 ألف زائر أجنبي. وتعليقاً على هذه البيانات، صرح الدكتور عبدالرزاق العربيات، مدير عام هيئة تنشيط السياحة الأردنية: «تعكس هذه النتائج الإيجابية ثقة السائح العالمي والخليجي على وجه الخصوص بالمنتج السياحي الأردني على الرغم من الأحداث الجيوسياسية التي تمر بها المنطقة بشكل عام، إلا أن قرب المسافة والعادات والتقاليد المشتركة تجعل من الأردن وجهة طبيعية ومفضلة للعائلات والأفراد من دول الخليج. ونحن ملتزمون مواصلة تطوير تجارب سياحية تلبي تطلعاتهم وتضمن لهم قضاء عطلات لا تُنسى، ونتطلع إلى تحقيق نتائج أفضل خلال النصف الثاني من العام الجاري». وتابع العربيات: «لطالما كان الأردن، وما زال، بلداً مضيافاً يفتح ذراعيه مرحباً بضيوفه، وخاصة الأشقاء من دول الخليج العربي، حيث تتناغم عاداته وتقاليده الأصيلة مع قيمهم وثقافتهم، ما يجعل السائح الخليجي يشعر كأنه في بلده. وفوق كل ذلك، ينعم الأردن بالأمن والأمان، ليوفر بيئة آمنة ومطمئنة لجميع زواره، ما يجعله الوجهة المثالية لقضاء عطلة عائلية ممتعة وثرية بالتجارب التي لا تُنسى». وتواصل هيئة تنشيط السياحة الأردنية جهودها لتعزيز مكانة الأردن وجهة سياحية رائدة، من خلال تقديم باقات وبرامج مصممة خصيصاً لتلبية احتياجات ورغبات الزوار من مختلف الأسواق، وخاصة السوق الخليجي الذي يعد شريكاً رئيساً في نجاح قطاع السياحة الأردني.