
جوستو: بالمر يعزل نفسه بعيدا قليلا لكنه يساعدنا على الاسترخاء
واكتسح تشيلسي منافسه باريس سان جيرمان بثلاثة أهداف دون رد في المباراة التي جمعتهما في نهائي كأس العالم للأندية.
وقال اللاعب الفرنسي لموقع الاتحاد الدولي لكرة القدم: "بالمر دائما ما يعزل نفسه بعيدا قليلا وقليل الكلام، لكنه شخص جيد جدا ويعرف متى يتحدث ويعلم كيف يكون مضحكا لمساعدة الفريق على الاسترخاء".
وأضاف "لدينا جميعا علاقة جيدة معه ونحن سعداء حقا بوجود لاعب بهذه الصفات معنا".
وأنهى حديثه قائلا: "الجميع يعرف بالمر أنه من الطراز الرفيع وقدم لنا الكثير ضد باريس سان جيرمان مثل الكثيرين في هذا الفريق".
وتوج تشيلسي بالبطولة في نسختها الجديد التي تم تنظيمها للمرة الأولى باشتراك 32 فريقا.
وعامة، فاز تشيلسي بالبطولة للمرة الثانية في تاريخه من مشاركته الثالثة.
ويحتفظ تشيلسي بشعار كأس العالم للأندية على قميصه لـ 4 أعوام مقبلة حتى إقامة البطولة مرة أخرى في 2029.
وأثبت تشيلسي أنه ليس ريال مدريد أو إنتر ميامي كما قال لاعب الفريق ليفي كولويل.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ 17 دقائق
- اليوم السابع
جواو نيفيز مهدد بالإيقاف أمام توتنهام فى السوبر الأوروبي
يواجه النجم البرتغالي جواو نيفيز، لاعب وسط باريس سان جيرمان ، شبح الغياب عن مواجهة توتنهام في كأس السوبر الأوروبي ، بعد البطاقة الحمراء التى تلقاها في نهائي كأس العالم للأندية 2025 أمام تشيلسي. صحيفة "لو باريزيان" الفرنسية أعادت فتح الملف، مشيرة إلى أن لائحة الانضباط التابعة للفيفا قد تضع اللاعب خارج الحسابات فى اللقاء المرتقب، حيث تنص القواعد على أن "عقوبة الإيقاف التي لم تُنفذ خلال المسابقة التى صدرت فيها تُرحّل إلى المباراة الرسمية التالية للنادي". لا يزال مصير اللاعب معلقًا بانتظار تفسير رسمي للائحة، خاصة في ظل تضارب الآراء حول ما إذا كانت بطولات الفيفا تُحتسب ضمن سجل الموسم، أو ما إذا كانت العقوبات تُلغى بنهاية المنافسات السنوية. وحال تأكد الإيقاف ستكون ضربة موجعة لباريس سان جيرمان في بداية موسمه القاري، خصوصًا أن نيفيز يُعد أحد أبرز عناصر الفريق في خط الوسط. وزعمت تقارير صحيفة أن لاعب باريس سان جيرمان جواو نيفيز لن يغيب عن مواجهة توتنهام في كأس السوبر الأوروبي، رغم طرده في نهائي كأس العالم للأندية 2025 أمام تشيلسي. وكان نيفيز قد حصل على بطاقة حمراء خلال الخسارة القاسية لفريقه بثلاثية نظيفة، ما أثار تساؤلات حول مدى تأثير ذلك على مشاركته في المباريات الرسمية المقبلة. ووفقًا للوائح الانضباط الصادرة عن الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)، فإن العقوبات التي لم تُنفذ خلال نفس البطولة تُرحّل إلى المواجهة الرسمية التالية. لكن لو باريزيان أوضحت أن هذا القرار لا ينطبق في حالة نيفيز، حيث تُلغى جميع البطاقات بنهاية الموسم، وبالتالي لن يُعاقب اللاعب بالإيقاف في بداية موسم 2025-2026.


بوابة ماسبيرو
منذ 25 دقائق
- بوابة ماسبيرو
راحات إجبارية للاعبين.. قرارات جديدة للفيفا
واجهت النسخة الأولى من البطولة، التي تضم 32 فريقا، انتقادات خلال فترة الاستعداد بسبب ضغطها على لاعبي النخبة، كما أقيمت في ظل درجات حرارة مرتفعة في الولايات المتحدة، مما أثار مخاوف بشأن صحة المشاركين. وأعرب المعارضون عن مخاوفهم بسبب الضغط المتزايد على اللاعبين، وتاثير ذلك على الاندية سلبا خاصة وان تلك الاندية تشارك في بطولات قارية اخرى قد تؤثر على مستوى هذه البطولات كما قد يؤدي الى زيادة خطر الاصابة للاعبين. وصرح جياني إنفانتينو رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" للصحفيين بان هذه البطولة قد حققت نجاحا باهرا وحققت إيرادات بلغت نحو 2.1 مليار دولار من 63 مبارات اي بمتوسط 33 مليون دولار لكل مباراة وهو رقم لا تضاهيه اي بطولة أخرى للاندية في العالم. وعلى هامش منافسات بطولة كأس العالم للأندية 2025، التي تستضيفها الولايات المتحدة الامريكية عقد الاتحاد الدولي الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" اجتماعا مع عددا من ممثلي اتحادات اللاعبين من جميع انحاء العالم لوضع قواعد جديدة تتعلق بصحة اللاعبين والراحات والعطلات وسبل وقايتهم من المخاطر المهنية. وانتهى الاجتماع إلى اصدار عدة قرارات كانت في بيان له بأن يكون هناك راحة مدتها 72 ساعة بين المباريات واتفق الحضور ايضا على ان يتمتع اللاعبون ب 21 يوما على الاقل من العطلات نهاية كل موسم ويجب أن تدار هذه الفترة بشكل فردي من قبل كل ناد ولاعبيه، وذلك وفقا لجداول مبارياتهم، مع مراعاة الاتفاقيات الجماعية. كما أوضح الاتحاد الدولي في بيانه بان يتم التخطيط ليوم راحة أسبوعيا بالتنسيق ما بين اللاعب وإدارة النادي، مع مراعاة سفر اللاعبين. واتفق الاتحاد الدولي لكرة القدم مع ممثلي اتحادات اللاعبين على أهمية إيجاد توازن سليم بن كرة قدم المنتخبات والأندية من جهة، والمسابقات المحلية والقارية والعالمية لأندية من جهة أخرى، كما اتفقوا على ضرورة خلق الفرص للاعبن من جميع أنحاء العالم للتنافس في المسابقات الكبرى، باعتبار ذلك يعزز تطور كرة القدم العالمية.


في الجول
منذ 30 دقائق
- في الجول
"آخر فنجان من القهوة".. ميلان يعلن ضم مودريتش
أعلن نادي ميلان الإيطالي رسميا عن تعاقده مع الكرواتي لوكا مودريتش أسطورة ريال مدريد. الكرواتي البالغ من العمر 39 عاما وقع على عقد مدته موسم واحد مع الروسونيري. ووجه لوكا مودريتش قائد منتخب كرواتيا رسالة لجماهير فريقه الجديد ميلان، قبل الإعلان الرسمي عن الصفقة. وقال مودريتش عبر قناة ناديه: "مرحبا بالجميع.. وصلت للتو إلى ميلان. سعيد بوجودي هنا لكتابة فصل جديد في مسيرتي. شكراً لكم جميعا". وكشف ماسيمليانو أليجري مدرب ميلان في المؤتمر الصحفي قبل انطلاق الفترة التحضيرية: "ننتظر وصول لوكا مودريتش، نتوقع أن ينضم إلينا لوكا في أغسطس". وأضاف "مودريتش سيكون إضافة رائعة لخط وسطنا. إنه لاعب استثنائي. سنلعب بثلاثة لاعبين في خط الوسط". رسالة وداع مدريد انتهى مشوار مودريتش بقميص ريال مدريد بعد الخسارة بنتيجة 4-0 في نصف نهائي كأس العالم للأندية 2025 على يد باريس سان جيرمان. وقال مودريتش عبر قناة ريال مدريد: "تجتاحني مشاعر متضاربة. لقد انتهت حقبة لا تُنسى، مجيدة ومظفرة. ما مررت به يمنحني المزيد من السعادة. إن التفكير في كل ما حققته هنا يجعلني سعيداً للغاية، حتى لو انتهى". وأضاف "في ريال مدريد، نضجت كلاعب وكشخص. لقد منحني ريال مدريد كل شيء كلاعب كرة قدم، ولهذا سأكون ممتناً طوال حياتي. سأظل دائماً مدريديستا". وأكمل "كانت رحلة طويلة، لكنها رحلة لا تُنسى. لقد نضجتُ كثيراً كلاعب وكشخص. لديّ بيتٌ آخر غير بيتي، لأن مدريد وإسبانيا بمثابة بيتي الثاني. أنا سعيدٌ جداً ومتأكدٌ من أنني مع مرور الوقت سأزداد إدراكاً بما حققته، لأنني سأحتاج إلى بعض الوقت لأستوعب كل المشاعر وكل ما أنجزته هنا". وواصل "الاستماع إلى أرقامي يملأني فخراً وسعادة بما حققته هنا. كوني اللاعب الذي فاز بأكبر عدد من الألقاب مع أفضل نادٍ في تاريخ كرة القدم أمرٌ مثيرٌ للإعجاب. لكن الأمر لا يقتصر على ذلك، فهناك أشياء أخرى أيضاً، مثل محبة الجماهير. أتذكرها دائماً لأنها شيءٌ لا يمكن لأحدٍ أن يسلبه منك. لا يمكنك خداع الناس، ولن يحبوك لمجرد أنك تلعب لريال مدريد. المودة التي منحوني إياها مذهلة حقاً". وعن فلورينتينو بيريز رئيس النادي قال: "كان الرئيس مهماً جداً بالنسبة لي، أولاً لأنه جلبني إلى هنا. ومنذ ذلك الحين، أظهر لي دائماً مودة خاصة، وعاملني معاملة حسنة. الآن أستطيع أن أقول: لقد عاملني بطريقة مختلفة، وكان يكنّ لي مشاعر خاصة جداً. وأعتقد أنه أظهر ذلك في مباراتي الأخيرة، لأنني لم أرَ الرئيس يبكي من قبل. عندما رأيت الصور، أدركت أن هذا الشخص يحبني بصدق. سأظل ممتناً له إلى الأبد لكل ما فعله لي ولعائلتي". واستدرك "من الصعب اختيار لحظة واحدة من بين كل اللحظات الثمينة التي عشتها هنا، لكنني دائماً ما أسلط الضوء على كأس أبطال أوروبا العاشرة وأرغب في تذكرها، لأنها كانت نقطة البداية لكل شيء. إنها بداية الهيمنة على مدار 12 أو 13 عاماً الماضية، والتي كانت رائعة، حيث فزنا بستة ألقاب في دوري أبطال أوروبا في غضون 10 سنوات". وتابع "دائماً ما أذكر الكأس العاشرة لأنها كانت مبهرة، والطريقة التي فزنا بها تُجسد تماماً جوهر ريال مدريد: عدم الاستسلام والإيمان بقدرتنا حتى النهاية. لقد فعلنا ذلك، وأثبتنا ذلك في تلك المباراة. سأتذكر أيضاً الاحتفال في ساحة ثيبيليس في مدريد. كان حدثاً رائعاً لا يُنسى لجماهير ريال مدريد، لأن الرقم 10 مميز. بالنسبة لي، إنه رقم مميز أيضاً. عندما أتذكر هذا الاحتفال، دائماً ما ترتسم البسمة على وجهي". وأتم "لم أفكر قط في الطريقة التي أرغب أن يتذكرني بها الناس. كيفما يريدون. أولاً وقبل كل شيء، كشخص جيد. وكلاعب بذل قصارى جهده دائماً، واحترم الجميع: منافسيه وزملاءه وجماهيره؛ كلاعب بذل قصارى جهده دائماً من أجل ريال مدريد". مسيرة حافلة رحل مودريتش عن ريال مدريد وهو الأكثر تتويجا بالألقاب في تاريخ النادي بعد مسيرة مذهلة. لوكا بدأ مسيرته الاحترافية في 2002 مع دينامو زغرب، وخرج إعارات في صفوف موستار البوسني وإنتر زابريسيتش الكرواتي. ثم انتقل الكرواتي إلى توتنام في 2008 مقابل 22.5 مليون يورو. الخطوة الأكبر أتت في صيف 2012، بانتقاله إلى ريال مدريد في صيف 2012 مقابل 35 مليون يورو، ليستمر معه 13 عاما. لوكا مودريتش هو أول فائز بالكرة الذهبية في حقبة احتكارها بين ليونيل ميسي وكريستيانو رونالدو بين 2008 و2017، حين حصل عليها في 2018. الكرواتي فاز بدوري أبطال أوروبا 6 مرات، والدوري الإسباني 4 مرات، وكأس السوبر الأوروبي 5 مرات، وكأس العالم للأندية بنظامه القديم 5 مرات، وكأس ملك إسبانيا 5 مرات، ووكأس السوبر الإسباني مرتين. أما في كرواتيا، فاز بالدوري 3 مرات، وبالكأس مرتين، وبكأس السوبر مرة واحدة. ومع المنتخب حقق وصافة كأس العالم 2018.