
بيع حقيبة يد فرنسية في مزاد علني بـ10 ملايين دولار
وطرحت الحقيبة، التي ظهرت لأول مرة عام 1985، للبيع في مزاد علني استمر لعشر دقائق، تنافس خلالها تسعة من هواة جمع التحف، قبل أن تستقر في النهاية على مشتري مجهول الهوية من اليابان.
وصممت الحقيبة الشهيرة خلال محادثة عابرة على متن طائرة عام 1981 بين جان لويس دوما، الرئيس التنفيذي لشركة "هيرميس"، والممثلة والمغنية البريطانية جين بيركين.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الصباح العربي
منذ 3 ساعات
- الصباح العربي
بتذاكر زهيدة.. عروض موسيقية ومسرحية في دار الأوبرا السورية 2025
كشفت دار الأوبرا السورية، الواقعة في قلب العاصمة دمشق، عن إطلاق حزمة متنوعة من الأنشطة الفنية خلال شهر يوليو/تموز الحالي. تتضمن الأجندة عروضاً مسرحية وسهرات غنائية وموسيقية تُطرح تذاكرها بأسعار تراوح بين 10 و15 ألف ليرة سورية، أي ما يعادل نحو دولار واحد إلى دولار ونصف فقط. وأوضحت الدار، التابعة لوزارة الثقافة السورية، أن هذه التسعيرة تنطبق على معظم الفعاليات، سعياً إلى إتاحة الحضور لأكبر شريحة ممكنة من الجمهور رغم التحديات الاقتصادية وانخفاض متوسط الدخل الشهري إلى أقل من 100 دولار أمريكي. تقدّم الدار عملاً مسرحياً بعنوان "عَوَز" مقتبساً من نصّ للكاتبة البريطانية سارا كين ويخرجه ديما أباظة، وقد انطلق عرضه يوم الأحد 13 يوليو/تموز ويستمر حتى الخميس 17 من الشهر ذاته. كما تستضيف الأسبوع المقبل أمسيتين موسيقيتين: الأولى "Two Pianos One Dance" بقيادة العازفة مارينا بوهايتشوك بمشاركة طارق داوود، والثانية للفرقة الوطنية السورية للموسيقا العربية بقيادة عدنان فتح الله. في سياق موازٍ، يتصدر الفنان السوري محمد حداقي بطولة مسرحية "وصية مريم" من تأليف جمال آدم وإخراج عجاج سليم، حيث تُعرض لسبعة أيام متتالية. وعند ختام يوليو/تموز، تستعد الدار لاستضافة أمسية غنائية تراثية بعنوان "زغاريد سورية – زفّة عروس تراثية" تقدمها فرقة "كورال غاردينيا" بقيادة سفانة بقلة. تضم دار الأوبرا، القابعة بالقرب من ساحة الأمويين وسط دمشق، مسرحاً رئيسياً واسعاً إلى جانب عدد من المسارح والقاعات والبهو متعدد الاستخدامات، ما يمكّنها من احتضان فعاليات متعددة ومتزامنة بمختلف الأنماط الفنية.


الصباح العربي
منذ 3 ساعات
- الصباح العربي
منصة روبلوكس تحول مطور مراهق إلى مليونير بعد بيع لعبته بـ3 ملايين دولار
تمكن الشاب البالغ من العمر 19 عامًا من صناعة لعبة إلكترونية من خلال منصة روبلوكس، والتي تحمل اسم Blue Lock Rivals، وقد تم استنباطها من أجواء الأنمي وكرة القدم، ليحقق بها ثروة ضخمة بعد أشهر قليلة فقط من إطلاقها. أثارت اللعبة اهتمام عدد كبير من الأشخاص على المنصة، وتمكنت من لفت انتباه مليون لاعب في الوقت نفسة، بل وحققت أرباحًا شهرية قيمتها وصلت إلى 5 ملايين دولار، قبل أن يتم بيعها لشركة ألعاب مقابل مبلغ قيمته 3 ملايين دولار. تلك القصة ليست الوحيدة، بل هناك العديد من الشباب والمراهقين يقومون بتصميم ألعاب على منصة روبلوكس، ويقومون ببيعها مقابل أموال طائلة، وهذا بسبب التعديلات التي قامت المنصة بإجرائها مؤخرًا والتي ساعدت في عملية نقل ملكية الألعاب وشرائها. ألعاب أخرى مثل Grow a Garden وBrookhaven RP شهدت أيضًا عمليات استحواذ مماثلة، وبعضها تم من خلال محادثات خاصة على تطبيقات مثل "ديسكورد"، بعيدًا عن الأطر الرسمية. الجدير بالذكر والملفت أيضًا أن الكثير من هؤلاء المطورين يفضلون البقاء مجهولي الهوية، رغم أنهم يحققون أرباحًا خيالية، وطبقا لتقارير اقتصادية، فإن بعض الشركات تنفق مئات الملايين على شراء هذه الألعاب الرقمية من مبتكرين شباب. ومع أن سوق ألعاب روبلوكس مزدهر حاليًا، إلا أن الخبراء يحذرون من أن شهرة بعض الألعاب قد لا تدوم طويلًا، خصوصًا أن جمهور المنصة من الأطفال والمراهقين يبدلون اهتماماتهم بسرعة.


تحيا مصر
منذ 3 ساعات
- تحيا مصر
حقيبة بـ10 ملايين دولار.. أغلى إكسسوار في العالم
فى مزاد علنى وبمبلغ 10.1 مليون دولار فى باريس، سجلت عالم الموضة رقما قياسيا تاريخيا بعد بيع أول حقيقيبة "بيركين" أصلية من علامة "هيرميس" (Hermès) . تفاصيل المزاد علنى وظهرت هذه الحقيبة لأول مرة عام 1985 وطرحت للبيع فى مزاد علنى الذى إستمر لعشر دقائق، وتنافس من الأشخاص الذين يهون جمع التحف، وإستقرت فى النهاية على مشترى مجهول من ا ليابان، فى العاشر من يوليو، وذلك وفق موقع "بيبول". الحقيبة صممت خلال محادثة عابرة على متن طائرة عام 1981 بين جان لويس دوما،الرئيس التنفيذي لشركة "هيرميس"، والممثلة والمغنية البريطانية جين بيركين. تم إطلاق النسخة الأولى من هذه الحقيبة الفاخرة في الأسواق عام 1985، وذلك عقب طلب خاص من الممثلة البريطانية الشهيرة بيركين، التي رغبت في أن تحمل الحقيبة اسمها، لتصبح لاحقًا واحدة من أكثر قطع الأزياء شهرة ونُدرة في العالم. وقد حققت هذه الحقيبة الأصلية إنجازين تاريخيين استثنائيين في عالم الموضة والمزادات: أولاً: أصبحت ثاني أغلى قطعة أزياء تُباع في التاريخ، بعد الحذاء الأحمر الأسطوري الذي ارتدته الممثلة جودي غارلاند في فيلمها الشهير (ساحر أوز) الصادر عام 1939، والذي تم بيعه في عام 2024 بمبلغ خيالي بلغ 32.5 مليون دولار. ثانيًا: سجّلت هذه الحقيبة رقمًا قياسيًا جديدًا كأغلى حقيبة يد تُباع في مزاد علني على الإطلاق، متجاوزة بذلك الرقم القياسي السابق الذي حققته حقيبة "Hermès Kelly 28"، التي بيعت بأكثر من 500 ألف دولار في عام 2021. لقد تحوّلت حقيبة "بيركين" من مجرد قطعة إكسسوار إلى رمز للفخامة والندرة، وجزء لا يتجزأ من تاريخ الموضة العالمية.