
حريق جبل منصور في الفحص زغوان: ماذا يحدث؟
حسب روايات بعض سكان المنطقة، قد تكون هذه الانفجارات ناجمة عن قنابل قديمة مدفونة في الجبل منذ فترة الحرب العالمية الثانية ، حيث كان الجبل آنذاك منطقة عسكرية حساسة.
ما مدى خطورة الوضع؟
يشكل الحريق خطرًا مضاعفًا بسبب احتمال وجود ذخائر ومتفجرات قديمة قد تنفجر بفعل النيران. لذلك يناشد الأهالي السلطات التدخل بسرعة لتطويق الحريق والسيطرة عليه.
ما الذي يطلبه الأهالي؟
يطالب المواطنون بتدخل عاجل من قبل الحماية المدنية لتفادي انتشار النيران نحو المناطق السكنية وللحد من المخاطر الناجمة عن الانفجارات المحتملة.
رسالة تحذير
تدعو الجهات المحلية جميع السكان إلى الابتعاد عن منطقة الحريق واتخاذ الحذر وعدم الاقتراب من الموقع حفاظًا على سلامتهم.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المدى
منذ ساعة واحدة
- المدى
واشنطن تعيد تأهيل مطار استخدم لقصف اليابان قبل 80 عاما في المحيط الهادئ
ذكرت تقارير يابانية أن الولايات المتحدة تعمل على ترميم مطار يعود تاريخه إلى الحرب العالمية الثانية في جزيرة تينيان، التي تنتمي إلى جزر ماريانا الشمالية، وهي ليست جزءًا من الولايات المتحدة ولكنها تحت سيطرتها. وقالت التقارير: 'الولايات المتحدة تعيد بناء مطار يعود للحرب العالمية الثانية في تينيان، وهي جزيرة استراتيجية صغيرة في المحيط الهادئ ضمن جزر ماريانا الشمالية، والتي استخدمت كمنصة إطلاق للضربات النووية الأميركية على اليابان قبل 80 عاما'. وبحسب وكالة 'كيودو' للأنباء، يجرى ترميم المطار في إطار سياسة الولايات المتحدة لاحتواء الصين في منطقة آسيا والمحيط الهادئ. في الوقت نفسه، صرّح عمدة الجزيرة، إدوين ألدان، للوكالة أن الجزيرة، التي يبلغ عدد سكانها 2000 نسمة، لا ترغب في أن تصبح طرفًا في صراعات مسلحة. واكد أن سكان الجزيرة يخشون من صغر مساحتها، ما قد يمنعهم من الاختباء في حال وقوع ضربة عسكرية.


اليوم 24
منذ 2 ساعات
- اليوم 24
هيروشيما تدعو العالم للتخلي عن السلاح النووي بعد 80 عاما من قصفها
تحيي اليابان الأربعاء الذكرى الثمانين لالقاء القنبلة الذرية على هيروشيما، في مراسم يشارك فيها عدد غير مسبوق من الدول وسط دعوات للتخلي عن السلاح النووي في عالم يشهد حربا في أوكرانيا وأزمة في الشرق الأوسط. ألقت الولايات المتحدة قنبلة ذرية على هيروشيما في 6 آب/أغسطس 1945 وأخرى على ناغازاكي بعد ثلاثة أيام، وهما الحالتان الوحيدتان في التاريخ التي تم فيهما استخدام الأسلحة النووية في زمن الحرب. وبعيد ذلك استسلمت اليابان، مما أنهى الحرب العالمية الثانية. قضى حوالى 140 ألف شخص في هيروشيما و74 ألفا في ناغازاكي، بينما لقي كثيرون مصرعهم لاحقا بسبب التعرض للإشعاع. من المتوقع أن يحضر ممثلون من 120 دولة وكيان، بالإضافة إلى الاتحاد الأوروبي، المراسم الأربعاء في هيروشيما، بحسب مسؤولي المدينة. وسيمثل فرنسا النائب الأول في سفارتها في الحفل المقام في هيروشيما والسبت في ناغازاكي. في المقابل، تغيب عن مراسم الأربعاء قوى نووية كبرى مثل روسيا والصين وباكستان. وستكون ايران، المتهمة بالسعي لامتلاك القنبلة الذرية، ممثلة في الاحتفال. وخلافا لعادتها، أشارت اليابان إلى أنها لم « تختر ضيوفها » لهذه المراسم ولكنها « أخطرت » جميع الدول والكيانات بالحدث. وبالتالي، أعلنت فلسطين وتايوان اللتان لا تعترف بهما اليابان رسميا عن حضورهما للمرة الأولى. وقال رئيس بلدية هيروشيما كازومي ماتسوي في تصريح أدلى به الأسبوع الماضي إن « وجود قادة (سياسيين) يرغبون في تعزيز قوتهم العسكرية لحل النزاعات، بما في ذلك امتلاك السلاح النووي، يجعل من الصعب تحقيق السلام العالمي »، في إشارة إلى الحرب في أوكرانيا والنزاع في الشرق الأوسط. الشهر الماضي، حث رئيس البلدية دونالد ترامب على زيارة المدينة ليرى بنفسه الآثار المدمرة للأسلحة النووية، ردا على مقارنة الرئيس الأميركي بين إلقاء القنبلة الذرية عام 1945 والغارات الجوية الأخيرة على إيران. وقال ماتسوي للصحافيين « يبدو لي أنه لا يدرك حقا ماذا تعني القنبلة الذرية التي تودي بعدد هائل من المواطنين الأبرياء… وتهدد بقاء البشرية ». وهيروشيما باتت اليوم مدينة مزدهرة تعد 1,2 مليون نسمة، لكن وسطها لا يزال يضم أنقاض مبنى يعلوه هيكل معدني لقبة لا تزال قائمة تذكيرا بفظاعة الهجوم. وأكد توشيوكي ميماكي، الرئيس المشارك لمنظمة « نيهون هيدانكيو » اليابانية المناهضة للأسلحة النووية والتي تجمع ناجين من القصف الذري والحائزة على جائزة نوبل للسلام في 2024، على أنه « من المهم أن يجتمع الكثير من الناس في هذه المدينة التي ضربتها قنبلة ذرية لأن الحروب تتواصل » في العالم. وتدعو نيهون هيدانكيو الدول إلى التحرك من أجل التخلص من الأسلحة النووية، مستندة إلى شهادات الناجين من هيروشيما وناغازاكي، الملقبين « هيباكوشا ». واعرب ميماكي عن أمله في « أن يزور الممثلون الأجانب متحف هيروشيما التذكاري للسلام ليدركوا ما حدث » تحت سحابة الفطر الناجمة عن القصف الذري. يشكل نقل ذاكرة « الهيباكوشا » والدروس المستفادة من الكارثة تحديا متزايدا لهذه المنظمة التي تضم ناجين يبلغ متوسط أعمارهم 86 عاما. وقال كونيهيكو ساكوما (80 عاما) الذي كان عمره تسعة أشهر وقت القصف وكان يبعد 3 كيلومترات عنه، لوكالة فرانس برس « أعتقد أن التوجه العالمي نحو عالم خال من الأسلحة النووية سيستمر. جيل الشباب يبذل جهودا لتحقيق ذلك ». وساكوما الذي من المقرر أن يلتقي رئيس الوزراء شيغيرو إيشيبا بعد المراسم، يعتزم مطالبة طوكيو بالانضمام إلى معاهدة الأمم المتحدة لحظر الأسلحة النووية الموقعة في 2017. وترفض طوكيو التوقيع عليها، معتبرة أن الهدف منها غير قابل للتحقيق دون مساعدة القوى النووية. وفي ناغازاكي، من المتوقع أن يحضر المراسم السبت عدد قياسي من الدول، من بينها روسيا وذلك للمرة الأولى منذ هجومها في أوكرانيا في 2022. العام الماضي، قررت ناغازاكي عدم دعوة السفير الإسرائيلي لحضور المراسم السنوية في هذه المدينة، مما دفع السفير الأميركي لدى اليابان إلى مقاطعة الحفل. وقال رئيس بلدية ناغازاكي شيرو سوزوكي للصحافيين آنذاك إن القرار « ليس له دوافع سياسية » بل هو إجراء أمني تحسبا لأي اضطرابات محتملة، مثل الاحتجاجات المتعلقة بالنزاع في الشرق الأوسط وغزة. وقال مسؤول في ناغازاكي لوكالة فرانس برس، « حرصنا هذا العام على أن يحضر المشاركون بأنفسهم ليعاينوا عن قرب حجم الكارثة التي يمكن أن يخلفها السلاح النووي ».


صحيفة الشرق
منذ 2 ساعات
- صحيفة الشرق
موقع "دي كلاسيفايد - المملكة المتحدة " الاستقصائي: فظائع إسرائيل تزيد موجة القلق داخل الجيش البريطاني
عربي ودولي 48 إسرائيل كشف موقع "دي كلاسيفايد- المملكة المتحدة " الاستقصائي البريطاني النقاب عن تقرير داخلي للجيش البريطاني يشير إلى تصاعد موجة من القلق بين أفراد القوات المسلحة البريطانية بشأن قيام إسرائيل بانتهاكات وفظائع تفوق ما فعلته ألمانيا في الحرب العالمية الثانية، حيث تقوم بتدمير المستشفيات وقصف مراكز الإسعاف خلال حربها في غزة، كما تقوم باستهداف طالبي المساعدات الإنسانية، الأمر الذي يعد انتهاكا لاتفاقية جنيف. وبحسب الموقع البريطاني فإن التقرير الصادر من داخل الجيش البريطاني يكشف التناقض الكبير بين موقف الحكومة البريطانية وما يراه أفراد الجيش البريطاني، حول ما تقوم به إسرائيل من انتهاكات صارخة ضد الإنسانية، حيث تصف الحكومة البريطانية ما يحدث بأنه في إطار الحرب، موضحة أن إسرائيل لا ترتكب جرائم حرب ممنهجة بحق الفلسطينيين في غزة، مما يجعل بريطانيا مستمرة في تسليح إسرائيل وتدريب أفراد قواتها حتى الآن. واتهم مصدر عسكري بريطاني تحدث إلى الموقع الاستقصائي البريطاني كلا من الجيش الإسرائيلي والروسي بانتهاك صارخ لاتفاقيات جنيف والمعاهدات الدولية أثناء حرب كل منهما في غزة وأوكرانيا، عبر قصف المستشفيات وسيارات الإسعاف والمرافق الصحية، مؤكدا أن هذا لم يحدث من قبل القوات الألمانية خلال الحرب العالمية الثانية، وأشار المصدر إلى أنه رغم هذا القلق داخل صفوف الجيش، إلا أنه لم يتم وقف التعاون العسكري مع إسرائيل، حيث تخرج عقيد اسرائيلي في أكاديمية عسكرية بريطانية الشهر الماضي، كما قام قائد سلاح الجو الإسرائيلي بزيارة قاعدة عسكرية تابعة لسلاح الجو البريطاني في مقاطعة "أوكسفوردشير". وذكر المصدر العسكري أن كل فرد في الجيش البريطاني يعلم ما هي جريمة الحرب، واصفا أن ما يحدث في غزة هي جرائم حرب على أيدي القوات الإسرائيلية، حيث ان هناك تدريبا سنويا في القانون الدولي وقانون النزاعات المسلحة يتلقاه أفراد الجيش البريطاني، للتعريف بماهية الجرائم أثناء الحروب والنزاعات المسلحة، وأوضح الموقع البريطاني الاستقصائي نقلا عن المصدر العسكري، أن أطراف الحرب في الحرب العالمية الثانية التزموا باتفاقية جنيف بدقة بالغة، أما ما يحدث الآن في غزة و أوكرانيا فهو يرقى لأن يكون جرائم حرب ممنهجة. مساحة إعلانية