«إنفيديا» تبيع 300 ألف سهم بـ 50 مليون دولار
ويُعد هذا التحرك جزءاً من خطة مُعتمدة في مارس لبيع ما يصل إلى 6 ملايين سهم من أسهم «إنفيديا» على مراحل، حيث أدى الطلب المتزايد على الذكاء الاصطناعي ووحدات معالجة الرسومات التي تُشغل نماذج اللغات الكبيرة إلى تعزيز صافي ثروة هوانغ بشكل كبير، ودفع القيمة السوقية للشركة إلى ما يزيد على 4 تريليونات دولار، على عرش المؤسسات الأكثر قيمة في العالم.
وأعلنت «إنفيديا» هذا الأسبوع أنها ستستأنف مبيعات رقائقها «H20» إلى الصين قريباً، وذلك عقب منح الضوء الأخضر من إدارة ترامب على تراخيص التصدير. وفي وقت سابق من هذا العام، صرّح مسؤولون أمريكيون بأن الشركة ستحتاج إلى تصريح خاص لشحن هذه الرقائق، المصممة خصيصاً للسوق الصينية.
هاشتاغز
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
صحيفة الخليج
منذ 25 دقائق
- صحيفة الخليج
تباين أداء الأسهم الخليجية.. والمؤشر السعودي يتراجع 1.26%
تباين أداء الأسهم في دول مجلس التعاون الخليجي، الثلاثاء. وفي الإمارات، انخفض مؤشر سوق دبي 0.33% إلى 6024.79 نقطة، فيما تراجع مؤشر سوق أبوظبي العام (فادجي) 0.55% إلى 10178.87 نقطة. وفي السعودية، تراجع مؤشر السوق الرئيسية «تاسي» 1.26% إلى 10,843.20 نقطة. وسط تداولات 4.92 مليار ريال. وانخفض مؤشر السوق العام في بورصة الكويت بنسبة 0.08% إلى 8604.67 نقاط، وسط تداولات 122.6 مليون دينار. وارتفع مؤشر البحرين العام 0.37% إلى 1,944.89 نقطة. وبلغت التداولات 1.27 مليون دينار. وارتفع مؤشر بورصة قطر 1.08% إلى 11,141 نقطة. وبلغ حجم التداول في السوق 1.510 مليار ريال. وارتفع مؤشر بورصة مسقط 0.72% إلى 4,777.192 نقطة. وبلغت التداولات 23.69 مليون ريال. وخارج منطقة الخليج، تراجع مؤشر البورصة المصرية الرئيس «إي جي إكس 30» بنسبة 0.96% إلى 33,803.34 نقطة.
الإمارات اليوم
منذ 25 دقائق
- الإمارات اليوم
موظفة بسيطة «أعماها الغرور» تختلس الملايين من شركتها.. لأجل عمليات التجميل والبذخ
لتغطية نفقات نمط حياتها المترفة، اختلست موظفة بسيطة تكسب دخلاً شهرياً متواضعاً يبلغ نحو 8000 يوان (1100 دولار أميركي)، ما يقرب من 17 مليون يوان (2.4 مليون دولار أميركي)، قبل أن يكشف أمرها بعد مضي ست سنوات على هذه الممارسات. ورسّخت المرأة الصينية صورة سيدة ثرية لنفسها على وسائل التواصل الاجتماعي، إذ أنفقت مليوني يوان سنوياً على السلع الفاخرة. وعملت السيدة البالغة من العمر 41 عاماً، والتي استخدمت الاسم المستعار «وانغ جينغ»، أمينة صندوق في شركة لخدمات الزهور والبستنة في شنغهاي، أسستها امرأة تدعى شو عام 2018. ولتسهيل المدفوعات، أنشأت مؤسسة الشركة نظاماً مصرفياً إلكترونياً آمناً يُدار من قِبل الموظفة وانغ، واستعانت بشركة محاسبة محترفة، كان بإمكانها مراقبة أموال الشركة عبر هاتفها، فشعرت بالاطمئنان ووضعت ثقتها في وانغ. ومع ذلك، كانت وانغ تتعامل سراً مع حساب الشركة على أنه خزنتها الشخصية، وتستخدمه لتمويل نمط حياة مُبذّر، إذ تراوحت أكبر عملية اختلاس قامت بها بين 30 ألفاً و40 ألف يوان. وعلى مدى ست سنوات، اختلست ما مجموعه 17 مليون يوان. وشمل ذلك المقامرة بما يقارب ثلاثة ملايين يوان في كازينوهات ماكاو، وإنفاق 300 ألف يوان لكل جلسة على علاجات مكافحة الشيخوخة، والخضوع لأربع جلسات من هذا القبيل سنوياً بإجمالي 1.2 مليون يوان سنوياً. وورد أن وانغ قالت: «أعماني الغرور، لم أنفق أموالي على أي رجل قط. كل ما أريده هو أن أبدو بمظهر أفضل»، مضيفةً وفقاً لما نقلته «شنغهاي ميديا» أنها كانت تستمتع «بتلقي الثناء والظهور بمظهر الشباب». وانكشفت هذه الخطة في يوليو 2024 عندما قامت سلطات الضرائب بزيارة مفاجئة للشركة واكتشفت تناقضات بين عملياتها الفعلية وإقراراتها الضريبية. وفي ذلك الوقت، كانت حسابات الشركة فارغة، ما أجبر شو على استخدام مدخراتها الشخصية لتغطية مدفوعات الضمان الاجتماعي للموظفين. ووجهت النيابة العامة الشعبية لمنطقة تشانغنينغ في شنغهاي رسمياً اتهامات بالاختلاس والاحتيال إلى وانغ جينغ.. ولا تزال القضية مستمرة.
زاوية
منذ 25 دقائق
- زاوية
"إيليفير360" السعودية و"سهمك" القطرية توقعان شراكة استراتيجية لتعزيز الابتكار في علاقات المستثمرين بالخليج
الرياض، المملكة العربية السعودية- أعلنت شركة "إيليفير360 للاستشارات"، الشركة السعودية المتخصصة في علاقات المستثمرين والاتصالات الاستراتيجية، عن توقيع اتفاقية شراكة استراتيجية مع "سهمك"، المنصة القطرية الرائدة في بيانات وتحليلات أسواق المال في خطوة تساهم في الارتقاء بممارسات علاقات المستثمرين ودعم حلول متكاملة للشركات المدرجة في الأسواق الخليجية. وكجزء من هذه الشراكة، يعتزم الطرفان إطلاق منصة علاقات مستثمرين ثنائية اللغة تحمل علامة "سهمك × إيليفير 360" لتخدم الشركات المدرجة في السوق السعودية. وتوفر المنصة الجديدة مواقع إلكترونية تفاعلية متقدمة تحتوي على بيانات سوق محدثة، وأدوات تقارير عالية الدقة. وتستند هذه المنصة إلى تقنية مجربة تستخدمها عدد من كبرى الشركات القطرية المدرجة، ما يعزز من مصداقيتها وجدواها في السوق السعودية. وستكون المنصة بمثابة بوابة رقمية تتيح للشركات سرد قصتها الاستثمارية بفاعلية، وتلبية متطلبات الإفصاح، والتفاعل النشط مع المساهمين، مما يواكب جهود التحول الرقمي ويجذب رؤوس الأموال طويلة الأجل ويعزز الحضور العالمي للشركات المدرجة. تعكس هذه الشراكة تصاعد أهمية السوق المالية السعودية والفرص الكبيرة التي تقدمها للمستثمرين المحليين والدوليين، كما تُبرز مستوى النضج المتزايد لدى الشركات الخليجية في تبني ممارسات احترافية لعلاقات المستثمرين وتشكيل تحالفات إقليمية فعالة. وتشهد السعودية حاليا طفرة غير مسبوقة في الطروحات والاكتتابات العامة، حيث ارتفع عدد الشركات المدرجة في السوق السعودية إلى 353 شركة في 2024 بعد إدراج 44 شركة جديدة، مقارنة بـ247 شركة في السوق الرئيسية بنهاية 2023. بينما تشير التوقعات من الراجحي المالية وEY وغيرها، إلى ما بين 50 إلى 60 طرحًا مرتقبا خلال 2025-2026. وتأتي شراكة "إيليفير × سهمك" في هذا التوقيت المفصلي لتزويد الشركات السعودية بمنصات غنية بالبيانات وخدمات استشارية استراتيجية تساعدها في تلبية متطلبات الإفصاح، والتميز في سوق أكثر سرعة واتساعًا. وقال الدكتور مشعل الحربي، رئيس العمليات التنفيذي والشريك المؤسس لشركة "إيليفير 360": "تعكس هذه الشراكة إيماننا العميق بأن البيانات والسردية الاستراتيجية هما المفتاح لتفعيل الشفافية والتحول في أسواق المال. وبالعمل مع سهمك، نُزوّد الشركات السعودية بالأدوات التي تعزز شفافيتها وجهوزيتها الاستثمارية بما يتماشى مع مستهدفات رؤية السعودية 2030". وأضاف داليبور باجيتش، رئيس المحتوى وإدارة البيانات في شركة "سهمك": "تمثل هذه الشراكة امتدادًا طبيعيًا لرؤيتنا في إتاحة البيانات وحلول علاقات المستثمرين بأسلوب تقني وفعال. وبتكامل تحليلاتنا الرقمية مع خبرات إيليفير 360 الاستراتيجية، نقدم حلاً شاملاً وقابلًا للتوسع في جميع أسواق الخليج". من جانبها، أكدت رشا الحسن، رئيسة استشارات علاقات المستثمرين في "إيليفير360"، أن "هذه الشراكة تأتي في توقيت مثالي لمواكبة النمو المتسارع في أسواق رأس المال السعودية والخليجية، وتعكس التزامنا برفع معايير علاقات المستثمرين من خلال دمج التكنولوجيا الحديثة بالاستشارات الاستراتيجية المتخصصة. نحن نهدف إلى تمكين الشركات من تعزيز قدراتها التنافسية، وبناء الثقة مع المستثمرين الدوليين، ودعم توجهات المنطقة نحو الشفافية والابتكار". وستنطلق الشراكة مبدئيا في السوقين السعودي والقطري، مع خطة توسعية لتشمل باقي دول مجلس التعاون الخليجي، تماشياً مع تنامي الحاجة إلى أدوات رقمية وحلول استشارية متخصصة في مجال علاقات المستثمرين. وبصفتهما عضوين نشطين في جمعية علاقات المستثمرين في الشرق الأوسط (MEIRA)، تجسد هذه الشراكة روح التعاون الإقليمي داخل مجتمع MEIRA، ليس فقط في تقديم الخدمات؛ بل في بناء بيئة استثمارية أكثر اتصالاً وتكاملاً. -انتهى-
