
الولايات المتحدة تعرض السيطرة على الممر الأكثر جدلا في العالم لـ 100 عام
وصرح الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في وقت سابق بأن تركيا تعتبر "ممر زانجيزور" جزءا من ثورة جيوسياسية وجيواقتصادية، وأن افتتاحه سيكون حدثا "استراتيجيا".
وأضاف أنه على الرغم من معارضة أرمينيا لممر زانجيزور في البداية، إلا أنها تتبنى الآن نهجا أكثر مرونة في التكامل الاقتصادي.
ويشار إلى أن أذربيجان تصر على إنشاء ما يسمى ممر النقل زانجيزور لربط أراضيها الرئيسية مع إقليم ناخيتشيفان الأذربيجاني (والموجود ضمن الأراضي الأرمنية) عبر مقاطعة سيونيك الأرمنية. ولكن يريفان لا توافق على فكرة الممر، وهي مستعدة لفتح طريق لتستخدمه أذربيجان بشرط أن يقع تحت سيادة أرمينيا.
في أغسطس 2024، صرح وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف بأن موسكو تؤيد إبرام معاهدة سلام في أقرب وقت ممكن بين يريفان وباكو ورفع الحظر عن الاتصالات والنقل عبر مقاطعة سيونيك في أرمينيا.المصدر: نوفوستي
أكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين خلال محادثة هاتفية مع رئيس الوزراء الأرميني نيكول باشينيان أن روسيا كانت ولا تزال دائبة على دعم تطبيع العلاقات بين أرمينيا وأذربيجان.
قال الرئيس الأذربيجاني إلهام علييف، في اجتماع حكومي مخصص لبحث شؤون النقل، إنه لا توجد لدى بلاده أية مطالب إقليمية ضد أرمينيا.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 8 ساعات
- روسيا اليوم
اتحاد الأرمن في روسيا يحدد هدف باشينيان من تأميم شركة "شبكات الكهرباء"
وأضاف في حديث لوكالة نوفوستي: "دافعه وهدفه الرئيسي هو الحصول على أصوات العاملين في الشركة التي يجري تأميمها. تقوم السلطة بتعيين مدراء موالين لها في هذه الشركة التي يعمل فيها آلاف من الأشخاص. بشكل إجمالي يعمل نحو 10 آلاف شخص في هياكل رجل الأعمال سامفيل كارابيتيان في أرمينيا (صاحب الشركة المذكورة أعلاه)، بالإضافة إلى أفراد عائلاتهم. باشينيان يرهب الجميع ليصوتوا له . ويهدف باشينيان كذلك إلى تحييد كارابيتيان، الذي قد يؤثر على الانتخابات البرلمانية في أرمينيا عام 2026. لو كان هدف باشينيان تأميم هذه الشركة الاستراتيجية فعلا، لكان عليه أن يدعو كارابيتيان ويقنعه ببيع شركة الكهرباء للدولة". وفي وقت سابق، اعتمد البرلمان الأرمني تعديلات على القوانين "حول الطاقة" و"حول لجنة تنظيم الخدمات العامة"، مما يسمح بتأميم شركة "شبكات الكهرباء في أرمينيا"، التابعة لكارابيتيان. ثم ذكر موقع الإلكتروني نقلا عن مصادره أن باشينيان يعتزم تعيين شريكه رومانوس بتروسيان مديرا مؤقتا لشركة "شبكات الكهرباء في أرمينيا". في وقت سابق، وجهت السلطات في أرمينيا لمالك شركة "تاشير غروب" سامفيل كارابيتيان تهم وتم اعتقاله بعد إعلانه دعمه للكنيسة الأرمنية في مواجهة انتقادات السلطات. وأنكر رجل الأعمال التهم الموجهة إليه ووصف السلطات الأرمنية بالفاشلة. وأثار موقفه الداعم للكنيسة استياء رئيس الوزراء نيكول باشينيان، الذي نشر على "فيسبوك" عدة منشورات تحتوي على إهانات تجاه رجال الدين ومحسني الكنيسة. المصدر: نوفوستي أفاد موقع YerevanToday نقلا عن مصادر، بأن السلطات في أرمينيا اعتقلت مدير سلسلة مطاعم البيتزا "تاشير بيتزا" المملوكة لرجل الأعمال سامفيل كارابيتيان. هدد رئيس الوزراء الأرمني نيكول باشينيان موظفي شركة "كهرباء أرمينيا" بالفصل بسبب نشاطهم السياسي، وذلك بعد اعتقال رئيس الشركة، صامويل كارابيتيان. أكد النائب الأول لرئيس لجنة الدفاع في مجلس الدوما الروسي أليكسي جورافليوف أن خطوات أرمينيا لحظر القنوات التلفزيونية الروسية، ومحاربة الكنيسة وسحق المعارضة، تذكرنا بنهج أوكرانيا.


روسيا اليوم
منذ 10 ساعات
- روسيا اليوم
باشينيان يبحث عن مرشح لشغل منصب كاثوليكوس في أرمينيا
وأضاف: "أعلم أنه يتفاوض مع الذين يرغبون في شغل هذا المنصب الديني. يلتقي معهم ويحاول إقناعهم: عارضوا قيادة الكنيسة، وسيتم تنفيذ كافة طلباتكم". ويرى أبراميان أن جهود باشينيان لن تنجح، لأن الكنيسة الأرمنية كانت وستبقى قوية. وقال: "يواجه الكاثوليكوس بعض الاتهامات (التي يوجهها باشينيان ضده). هذا ليس من شأنه. من هو الكاثوليكوس؟. من هو الكاثوليكوس؟ هو شخص يتم انتخابه. قال باشينيان إنه سيقود الكنيسة بنفسه. وهو ما أثار الاستغراب وعدم الفهم بين جميع الأرمن". وأضاف أبراميان أن رئيس الوزراء مدفوع بالخوف من أن الكنيسة سوف تعمل على توحيد الناخبين الذين يعارضونه خلال الانتخابات. في الآونة الأخيرة، صعّد باشينيان هجماته على الكنيسة الرسولية الأرمنية. ففي أواخر مايو، نشر رسائل مسيئة على مواقع التواصل الاجتماعي ضد الكنيسة، بما في ذلك مع استخدام ألفاظ بذيئة. ولاحقا اقترح باشينيان تغيير إجراءات انتخاب كاثوليكوس عموم الأرمن، وترسيخ الدور الحاسم للدولة فيه. في منتصف يونيو، تم في أرمينيا اعتقال على رجل الأعمال الروسي الأرمني سامفيل كارابيتيان، الذي أعلن دعمه للكنيسة الرسولية الأرمنية. ووجهت ضده تهمة الدعوة إلى الإطاحة بالسلطة. وأثار هذا الأمر غضب ممثلي الشتات الأرمني في جميع أنحاء العالم، وقال بعضهم لوكالة نوفوستي إن الاضطهاد السياسي للكنيسة وأنصارها أمر غير مقبول. وكذلك تم في أرمينيا اعتقال رئيس الأساقفة باغرات غالستانيان، زعيم حركة النضال المقدس. وكان المذكور قد تزعم المتظاهرين الذين طالبوا باستقالة رئيس الوزراء العام الماضي. ووصف المحامي التهم الموجهة إليه بأنها سخيفة، ووصف المحاكمة نفسها بأنها اضطهاد سياسي. في نهاية يونيو، قام رجال الأمن في يريفان باعتقال رئيس أبرشية شيراك التابعة للكنيسة الرسولية الأرمنية، المطران ميكائيل أجاباخيان. ورُفعت دعوى قضائية ضده، ووُجهت إليه تهمة الدعوة إلى الاستيلاء على السلطة، وانتهاك وحدة الأراضي، والتخلي عن السيادة. ووصف رئيس الأساقفة نفسه هذه التهم بأنها ملفقة. وفي أوائل شهر يوليو، أهان باشينيان مرة أخرى كاثوليكوس عموم الأرمن، غاركين الثاني، ووعد بقيادة الكفاح ضده شخصيا. المصدر: نوفوستي أعلن رئيس الوزراء الأرميني نيكول باشينيان مجددا، اليوم السبت، أن بلاده بحاجة إلى دستور جديد يصوت عليه المواطنون. حذر نائب الدوما الروسي أليكسي جورافليف (من حزب "رودينا") من أن رئيس وزراء أرمينيا نيكول باشينيان "يوجه بلاده نحو الهاوية" بسياساته المثيرة للجدل تجاه الكنيسة الأرمنية الرسولية.


روسيا اليوم
منذ 16 ساعات
- روسيا اليوم
الخوف يسيطر على كييف.. خطة نقل زيلينسكي وحكومته إلى مناطق آمنة
وقال ميركوريس خلال مقطع نشره على موقع "يوتيوب": إن "المعلومات المتعلقة بنقل زيلينسكي وحكومته تتجاوز حدود الشائعات"، مضيفاً أن معلقا أوكرانيا قد كشف تفاصيل خطة تشير إلى استعدادات فعلية لتنفيذ هذا الإجلاء.وأشار إلى أن هذا التحرك يندرج ضمن ما وصفه بـ"منطق سلوك زيلينسكي"، الذي يسعى بحسب تعبيره إلى الحفاظ على السلطة لأطول فترة ممكنة، من أجل مصالح شخصية. تجدر الإشارة إلى أن صحيفة "نيويورك بوست" الأمريكية كانت قد نقلت في أواخر فبراير الماضي عن مصادر مقرّبة من الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، أن بعض مستشاريه يرون أن على زيلينسكي مغادرة البلاد، كخطوة قد تساعد في تسوية الأزمة، مع اقتراح فرنسا كوجهة محتملة له. وكان من المقرر إجراء الانتخابات الرئاسية في أوكرانيا في 31 مارس 2024، على أن يعقبها تنصيب الرئيس الجديد في مايو. لكن هذه الانتخابات أُلغيت بسبب استمرار العمل بالأحكام العرفية والتعبئة العامة في البلاد. واعتبر زيلينسكي آنذاك أن الظروف الحالية غير مناسبة لإجراء الانتخابات، ودعا إلى التركيز على الأولويات الأمنية. بدوره، أكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أن زيلينسكي فقد شرعيته، ولا يمكن استعادة هذه الشرعية بأي وسيلة. واعتبر أن الشرعية الوحيدة في أوكرانيا تكمن في البرلمان ورئيسه. المصدر: نوفوستي قال ضابط الاستخبارات الأمريكية السابق توني شافير، إن فلاديمير زيلينسكي قد يحاول الهروب إلى الولايات المتحدة بعد هزيمة القوات الأوكرانية في الجبهة. أعلن المستشار السابق لرئيس مكتب رئيس أوكرانيا أليكسي أريستوفيتش، أن نظام الرئيس المنتهية ولايته فلاديمير زيلينسكي قاد أوكرانيا إلى كارثة. أكد فيكتور رئيس حزب "المنصة المعارضة من أجل الحياة" الأوكراني، أن فلاديمير زيلينسكي دمّر البلاد بالكامل.