logo
جوجل تتيح نموذج Veo 3 لإنشاء الفيديوهات

جوجل تتيح نموذج Veo 3 لإنشاء الفيديوهات

أتاحت شركة جوجل نموذجها الأحدث لتوليد الفيديوهات عبر الأوامر النصية Veo 3 لعموم المشتركين في باقاتها المدفوعة Google AI Pro على مستوى العالم، بما في ذلك الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.
وأشارت الشركة، في بيان إلى أن النموذج الجديد يفتح المجال أمام المستخدمين لإنشاء "محتوى فيديو متطور يقدّم دقة فائقة في تمثيل الملامح البشرية والمؤثرات الصوتية، وكذلك الكلام المنطوق بدقة تُضاهي طريقة البشر الحقيقية في الحديث".
كذلك دمجت الشركة نموذجها لتوليد الفيديوهات مباشرة داخل تطبيق Gemini على الهواتف الذكية وموقع المنصة على الويب، بحيث يمكن للمستخدمين كتابة أوامر نصية لوصف تفاصيل الفيديوهات التي يرغبون في توليدها، بعد اختيار خيار "فيديو" من قائمة الأدوات في مربع كتابة الأوامر داخل جيميني واي، ومن ثم تخرج لهم النتائج في صورة فيديو مدته ثماني ثوانٍ بدقة 720p ومعامل عرض 16:9.
يُذكر أن الشركة قد كشفت لأول مرة عن نموذجها الذكي لإنشاء الفيديوهات خلال مؤتمرها السنوي للمطورين في مايو الماضي، وأتاحته بشكل تجريبي ومحدود داخل الولايات المتحدة، وتُعتبر الإتاحة العالمية التي تمت صباح الخميس، هي الأولى من نوعها للنموذج الذكي.
منافسة قوية
تجدر الإشارة إلى أن سوق نماذج توليد الفيديوهات شهد طفرة خلال الأشهر الماضية، حيث تسابقت العديد من الشركات في هذا القطاع من النماذج الذكية، محاولين كسب ولاء المستخدمين عبر تطوير قدرتهم على إنشاء مقاطع فيديو تتضمن حركة أجسام البشر بدقة تقترب من الواقع، إضافة إلى ترقية طريقة عرض ملامح الوجه وحركات الجسم والأيدي، وصولاً إلى التركيز بشكل أكبر على ملامح الوجه وحركة الشفاه، مع جعل الشخصيات المُولّدة قادرة على النطق بجمل يحددها المستخدم بأي لغة من اللغات الطبيعية، بالإضافة إلى التركيز على إضافة مؤثرات صوتية تتماشى مع مجريات الأحداث داخل الفيديو لتخرج المقاطع المُولدة في هيئة واقعية قدر الإمكان.
وكانت جوجل قد دخلت إلى سوق المحترفين في إنشاء المحتوى عبر نموذجها فائق التطور Flow، والذي تتيحه للمشتركين في باقتها المدفوعة Google AI Ultra، والتي تستهدف من خلالها جمهور صناع المحتوى من المحترفين وصنّاع الأفلام والمخرجين والمصورين.
و يركّز الجيل الأول من هذا النموذج Flow، والذي أطلقته مايو الماضي، على تقديم مستوى تحكم غير مسبوق في حركات الكاميرا، وفي زوايا التصوير، ودقة في إنشاء بيئات المحتوى المختلفة، مع الاهتمام بكافة التفاصيل المُكوّنة لعوالم التصوير المختلفة، مما يساعد صُنّاع المحتوى في إثراء محتواهم بلقطات تقترب من الواقع بدقة فائقة، مع توفير التكاليف الإنتاجية الضخمة التي يتطلبها إنتاج مثل تلك المشاهد من حركات ضخمة، وتصوير، ومعدات باهظة التكلفة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الذكاء الاصطناعي والإبداع
الذكاء الاصطناعي والإبداع

الشرق الأوسط

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق الأوسط

الذكاء الاصطناعي والإبداع

هناك فكرة مخيفة مفادها أن أحد أشهر برامج الذكاء الاصطناعي «ChatGPT» يستطيع أن يكتب مقالةً أو روايةً أو حتى بحثاً علمياً، بإتقان وبراعة لا متناهية. قدم لي أحد أقاربي مقالاً مذيلاً باسمي، وقال إنه مقال قديم لي. قرأته، نعم يشبهني، لكني كنت متأكدة أني لم أكتبه يوماً، واحتفظت بإنكاري أنني لم أفعل. المقال كان يتبنى أفكاري وأسلوبي الكتابي الذي ينفرد به كل كاتب، أستطيع أن أقول إنه يمثلني بنسبة تفوق 80 بالمائة، وهي نسبة مرعبة. اتضح أن الموقف كان مزحةً من قريبي المتخصص في تقنية المعلومات، أراد أن يقنعني بسلطة الذكاء الاصطناعي وهيمنته التي لا نستطيع أن نتخيل إلى أي مدى ستصل. أنا اليوم على قيد الحياة وأستطيع إنكار ما هو ليس لي، لكن دوام الحال من المحال، بعد مدة، قد لا أكون متوفرة لأقول هذا لي أو لا. موقف بسيط لكنه شرح بوضوح الجانب السلبي للذكاء الجديد. منذ بدء التاريخ الإنساني، كان التزوير وتلفيق المنتج الأدبي موجوداً، قصائد ومقالات وقصص وأبحاث لم يكتبها أصحابها، كانت أقلام مأجورة، لكنها مكلفة مادياً للذين لهثوا خلف الشهرة لأنها مدفوعة الثمن، كما أنها قد تكون عرضة للكشف والفضيحة لأي سبب. أما اليوم فهذه المخاطر غير واردة مع «ذ.إ» لا تكلفة ولا فضيحة. وأنا أكتب هذا المقال فتحت تطبيق «ChatGPT» ووضعت هذا الأمر: اكتب لي عبارة تحاكي أسلوب الروائي ديستوفسكي. جاءت الإجابة خلال ثانيتين تماماً: «كان يمشي في الزقاق الضيق كما لو أن خطاياه تُثقل قدميه، وكل ظلٍّ يمرّ به يهمس له بما يعرفه جيداً: أنك لست ضحية العالم، بل صنيعة جراحك التي اخترت ألا تداويها»!! ذُهلت، هل هذا حقيقة؟ عدت لأسأله: ما احتمالية أن أجد هذه العبارة في «غوغل» أو في أي مكان؟ جاءتني الإجابة: هذه العبارة من تأليفي ولم تُنقل من أي مصدر معروف أو منشور، لذا لن تجدها مطابقة في «غوغل» أو في أي مكان آخر. اليوم علينا أن نعيد حساباتنا، على مؤسسات التعليم أن تدرك أن الطالب يستطيع أن ينجز بحثاً متقناً بكل تفاصيله خلال ثوانٍ. هذا غش وتزوير صريحان، يتنافيان مع شرط الأصالة، فماذا هم فاعلون؟ في فترة مضت، كنا نحذر الطلبة بألا يعتمدوا في أبحاثهم على موقع «ويكيبيديا» بل يتوجهون للمصادر العلمية المعروفة، أولاً، لأنه مصدر غير موثوق، وثانياً لأن معلوماته قابلة للتعديل من أي شخص كان. كان من السهل كشف الطالب الذي لا يمتثل من خلال اقتطاع سطور من بحثه والبحث عنها في «غوغل». لكن مع «ذ.إ» الوضع آمن. حينما أتأمل هذه التقنية أفكر أن الأسوأ في نظري يلامس حالتين؛ الأولى من سيكتب التاريخ؟ التاريخ الذي تمتلئ به مكتباتنا اليوم كان دائماً عرضة للنقد والتشكيك بالمؤلفين وحقبهم الزمنية، والأخذ والرد، والتفنيد، رغم أنه كُتب بشكل تقليدي على يد إنسان. بعد 20 عاماً كم كتاب تاريخ على الرف نثق أنه حقيقي النقل والكتابة، وليس صنيعة آلة ابتكرها الإنسان وأصبحت أكثر تفوقاً منه في سرعة التنفيذ والإنجاز. هل سنتوه داخل دائرة مغلقة بحثاً عن الحقيقة؟ الحالة الثانية المقلقة هي الأبحاث العلمية. الباحث يقضي شهوراً وربما سنوات ليخرج ببحث رصين يستطيع نشره. في واقعنا اليوم، يستطيع الباحث إنجاز بحث يتضمن نتائج علمية لا تمت للواقع بصلة سوى ما اجتهد فيه «ذ.إ»، وأخرجه بعد المرور على آلاف الأبحاث المشابهة. حتى أنه يستطيع أن يقدم إحصاءات، وجداول، ورسوماً بيانيةً ليبدو البحث متكاملاً. في حالتنا التقليدية، كان الباحث ليُطرد من الجامعة أو المركز البحثي إن تسربت معلومات حول حقيقة أبحاثه، لكن من يستطيع اليوم أن يكون شرطياً للأبحاث؟ من ناحية أخرى، يستطيع من يتهمني بالسلبية والسوداوية أن يقول إنه استطاع عمل دراسة جدوى لمشروع اقتصادي كبير خلال دقائق بفضل «ذ.إ» مما وفر عليه الوقت والجهد. برنامج إيلون ماسك «Neuralink» يخترق العقل البشري، هذه سلبية، لكنه قد يساعد في الشفاء من الشلل والأمراض العصبية. وأمثلة أخرى كثيرة لا حصر لها. أنا مؤيدة لذلك، وأنوي شخصياً الاستفادة من هذه الثورة المعلوماتية، ولكن فكرتي أن «ذ.إ» سلاح ذو حدين، والحد الموجع الرهيف مؤذٍ، وقد ينتج لنا أفراداً جهلاء فقيري المعرفة لكنهم أصبحوا مرموقين بفضل أعمال لم يقوموا بها ومعارف لم يكتسبوها. هذه المعضلة لا أستطيع تجاوزها. الحقيقة أن «ChatGPT» وغيره من التطبيقات غيرت وستغير حياة الناس للأفضل، وظهر وسيظهر في المستقبل المزيد منها التي تعمل عمل المستشار والسكرتارية والهندسة وكفاءة الأعمال وتشخيص الأمراض وتصميم الأدوية ومنافع لا نهاية لها. لكن المخاطر حاضرة، وعلينا إيجاد حلول لها، مثل مخاطر كل تقنية عشنا ظهورها؛ الطائرات والكهرباء والهندسة الوراثية والطاقة النووية... إلخ خلال كتابة مقالي هذا سألت «ChatGPT» عن أنواع وخصائص التقنيات الحديثة وأجابني. ثم وجدت منه سؤالاً أسفل الصفحة أضحكني: هل ترغبين أن أكتب لك سيناريو قصيراً أو قصة قصيرة بأسلوب دوستويفسكي عن شخصية تعيش وسط هذه التقنيات الخطيرة؟

عمرو أديب: سنترال رمسيس عصب الاتصالات في مصر والحادث يثير تساؤلات
عمرو أديب: سنترال رمسيس عصب الاتصالات في مصر والحادث يثير تساؤلات

مباشر

timeمنذ 4 ساعات

  • مباشر

عمرو أديب: سنترال رمسيس عصب الاتصالات في مصر والحادث يثير تساؤلات

القاهرة - مباشر: علق الإعلامي عمرو أديب، على الحريق الكبير الذي اندلع مساء اليوم الاثنين، في سنترال رمسيس، مؤكدا أن المبنى يمثل عصب قطاع الاتصالات في مصر، وأن الحادث تسبب في ارتباك واسع، ويثير تساؤلات. وأشار أديب خلال تقديمه لبرنامج الحكاية على قناة أم بى سى مصر، إلى أن الحريق سلط الضوء على مدى هشاشة البنية التحتية لبعض المنشآت الحيوية . وقال أديب، إن سنترال رمسيس يعد أحد الأعمدة الرئيسية لشبكة الاتصالات في مصر، موضحا أن توقفه أدى إلى تعطل عدد من الخدمات الأساسية ومنها وخدمة الإسعاف 123، والرعاية الطبية 137، إضافة إلى تأثر ماكينات ATM . وأضاف الإعلامي عمرو أديب: "هو إزاى مفيش أجهزة إطفاء ذاتي في مكان حساس زي سنترال رمسيس؟، ولكن سننتظر بيان وزارة الاتصالات لمعرفة ما حدث، والمعمل الجنائي سيوضح لنا أيضا ما حدث بالتفصيل، هل هو ماس كهربائى من المكيفات مثلما قال البعض؟ أم ماذا؟". وتابع أديب: "لا بد من عودة الاتصالات بشكل سريع؛ لأن هذا يؤثر على كل شيء، وأكد، أنه من الواضح من شكل التكييفات الشباك، إن هذا المكان غير مجهز. وانقطعت خدمات الإنترنت والهاتف الأرضي في عدد كبير من مناطق محافظتي القاهرة والجيزة، وسط حالة من الترقب في الشارع، بعد اندلاع حريق ضخم في سنترال رمسيس. والحريق الضخم الذي اندلع في السنترال، إضافة إلى قطع خدمات الكهرباء بالمنطقة المحيطة، قد تسببا في توقف عدد من كابلات الاتصالات الرئيسية التي تربط بين عدد من المراكز الحيوية بالعاصمة. وأضافت المصادر، أن فرق الطوارئ التقنية تحركت فور وقوع الحادث، بالتنسيق مع الحماية المدنية، لمحاولة احتواء الأزمة والسيطرة على آثارها الممتدة، مشيرة إلى أن الخلل طال شرائح واسعة من المستخدمين، وخصوصًا في المناطق المركزية بالقاهرة الكبرى. ورصد موقع Downdetector العالمي، المتخصص في متابعة الأعطال التقنية، زيادة مفاجئة في عدد الشكاوى الواردة من المستخدمين داخل مصر، والتي تفيد بتعذر استخدام الإنترنت بشكل كلي أو جزئي عبر جميع شبكات الاتصالات العاملة في البلاد، بما في ذلك المصرية للاتصالات، وفودافون، واتصالات مصر، وأورنج. وأكد الموقع، أن الأعطال امتدت إلى التطبيقات الإلكترونية الكبرى، حيث اشتكى الآلاف من توقف أو بطء في عمل فيسبوك، إنستجرام، واتساب، وتيك توك، وهو ما تسبب في شلل شبه تام للتواصل الرقمي خلال الساعات الأولى للحادث. وقال جهاز تنظيم الاتصالات، في بيان، إنه حدث حريق مساء اليوم بإحدى غرف الأجهزة بسنترال رمسيس للشركة المصرية للاتصالات؛ مما أدي الي تعطل مؤقت لخدمات الاتصالات، وتقوم فرق الدفاع المدني بالتعاون مع الفرق الفنية للشركة المصرية للاتصالات بمحاولة السيطرة علي الحريق وتم إتخاذ الإجراءات الازمة نحو فصل التيار الكهربي عن كامل السنترال. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي

كيف أثر حريق سنترال رمسيس على خدمات الإنترنت والهواتف في مصر
كيف أثر حريق سنترال رمسيس على خدمات الإنترنت والهواتف في مصر

عكاظ

timeمنذ 7 ساعات

  • عكاظ

كيف أثر حريق سنترال رمسيس على خدمات الإنترنت والهواتف في مصر

اشتكى عملاء خدمات الإنترنت والاتصالات في العاصمة المصرية القاهرة، وكذا الجيزة من تعطل وبطء شديد في خدمات الإنترنت والهواتف، إثر اندلاع حريق هائل في سنترال رمسيس وسط القاهرة. واندلع حريق هائل مساء (الإثنين) في سنترال رمسيس التابع للشركة المصرية للاتصالات، أدى إلى انقطاع خدمات الإنترنت والهاتف الأرضي والمحمول في العديد من مناطق القاهرة والجيزة. الحادث الذي وقع في إحدى غرف الأجهزة الرئيسية تسبب في توقف كابلات الاتصالات الحيوية، ما أثر على ملايين المستخدمين وتسبب في شلل رقمي مؤقت، شمل تطبيقات مثل «فيسبوك»، «إنستغرام»، «واتساب»، «تيك توك»، وفقًا لتقارير موقع Downdetector العالمي. وتحركت فرق الحماية المدنية والطوارئ التقنية على الفور لاحتواء الحريق والسيطرة على آثاره، وتم فصل التيار الكهربائي عن المبنى بالكامل لضمان السلامة. وأكد الجهاز القومي لتنظيم الاتصالات أن الشركة المصرية للاتصالات تعمل على استعادة الخدمات تدريجيًا خلال الساعات القادمة، مع حصر الخدمات والعملاء المتأثرين لضمان تعويضهم. وأشار رئيس لجنة الاتصالات بمجلس النواب المصري النائب أحمد بدوي،، إلى أن الحريق تمت السيطرة عليه بالكامل، وأن التأثير كان محدودًا، خصوصاً على مستخدمي شرائح « we » في المناطق القريبة من السنترال، مؤكدًا عودة الخدمات بشكل كامل خلال ساعات. من جانبها، أوضحت مدينة الإنتاج الإعلامي أن الحريق لم يؤثر على البث التلفزيوني المباشر للبرامج، لكنه تسبب في صعوبات لمعدي البرامج في التواصل مع الضيوف بسبب انقطاع الإنترنت والاتصالات. ويتابع وزير الاتصالات الدكتور عمرو طلعت الموقف عن كثب بالتنسيق مع الجهات المعنية لضمان استقرار الخدمات ومنع تكرار الحادث. ويربط سنترال رمسيس بين عدة سنترالات فرعية ويخدم ملايين المستخدمين في المناطق المركزية بالعاصمة. الحريق، الذي يُعتقد أنه ناتج عن خلل فني أو كهربائي، أدى إلى تلف عدد من كابلات الاتصالات الرئيسية، ما تسبب في انقطاع خدمات الإنترنت والهاتف في مناطق واسعة. ولم تُسجل وزارة الصحة أو هيئة الإسعاف المصرية أي إصابات أو وفيات جراء الحريق حتى الآن، إذ تم إخلاء المبنى بسرعة وتدخلت فرق الحماية المدنية بفاعلية. أخبار ذات صلة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store