
الوقوف على مساحة آمنة للاطفال بالحوطة بتمويل من وزارة الخارجية الالمانية
وكان في استقباله م لول محمد عبدالحميد مشرفة المشروع والمقاول صلاح الاثوري وبكيل الجمال.
ويهدف المشروع الى الى خلق بيئة امنة ومتنفس للاطفال توفير مساحات امنة لهم في المناطق التي تشهدت نزاعات الحرب ومنها مدينة الحوطة بصفة خاصة.
وشملت الاعمال بالمشروع تركيب الالعاب ووضع المظلات والانتهاء من الانارة وايجاد العشب الصناعي وعمل الابواب والبلدورات والممرات للمشاة ويتوقع تسليم الحديقة للسلطة المحلية خلال الايام القادمة بعد استكمال كافة الاعمال.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 2 ساعات
- اليمن الآن
بالصور.. فضيحة أممية في اليمن والحكومة الشرعية تعلق وتحذير بشدة
أخبار وتقارير (الأول) غرفة الأخبار: في حين اتهم ناشطون يمنيون، الأمم المتحدة بالتواطؤ وتقديمها "هدية للحوثيين"، اتهم وزير الإعلام معمر الإرياني جماعة الحوثي بالاستيلاء على الناقلة "نوتيكا" التابعة للأمم المتحدة، واستخدامها كمخزن عائم لتخزين شحنات نفط قادمة من إيران، في انتهاك خطير لبنود خطة إنقاذ ناقلة "صافر" المتهالكة، التي تشرف عليها الأمم المتحدة. وقال الإرياني إن الناقلة "نوتيكا"، التي تم شراؤها عام 2023 بمبلغ 55 مليون دولار بتمويل أممي، لا تزال تخضع لتكاليف التشغيل والصيانة من قبل الأمم المتحدة، في إطار جهودها لمنع وقوع كارثة بيئية وإنسانية واقتصادية في البحر الأحمر.. مضيفًا أن جماعة الحوثي استخدمت الناقلة بطريقة مخالفة للغرض المخصص لها، مستغلة الأصول الأممية لخدمة مصالحها الخاصة. وأشار إلى أن ناقلتي "نوتيكا" و"صافر" أصبحتا الآن تحت سيطرة الحوثيين، وتُستخدمان لتخزين شحنات النفط الواردة إلى الموانئ التي تسيطر عليها الجماعة، وذلك بعد الأضرار التي لحقت بخزانات ميناء رأس عيسى النفطي.. مؤكدًا أن هذا الوضع يشكل تهديداً جدياً للبيئة البحرية وخطوط الملاحة، في ظل استمرار خطر الغرق أو الانفجار الذي تمثله الناقلة "صافر". وشدد الإرياني على أن استيلاء الحوثيين على "نوتيكا"، رغم أنها أصل تابع للأمم المتحدة ومخصص لاستخدام محدد بموجب اتفاقات دولية، يُعد خرقاً واضحاً لسيادة المنظمة الدولية، وتقويضاً مباشراً لجهود المجتمع الدولي، وسابقة خطيرة تهدد سلامة العمليات الأممية حول العالم. وأضاف أن هذا السلوك يؤكد مجددًا أن الحوثيين لا يحترمون أي التزامات أو تعهدات دولية، ويستخدمون مقدرات اليمنيين لخدمة أجندة إيران الإقليمية، بما يشمل زعزعة استقرار اليمن والمنطقة، وتهديد أمن الطاقة والملاحة في أحد أهم الممرات البحرية العالمية. وأشار الوزير إلى أن الحكومة سبق أن حذرت في أغسطس 2023 من احتمال استغلال الحوثيين للناقلة البديلة "نوتيكا"، وطالبت الأمم المتحدة بضمان عدم استخدامها خارج الأطر المحددة في خطة إنقاذ "صافر". وفي ختام تصريحاته، دعا الإرياني المجتمع الدولي، والأمم المتحدة، ومجلس الأمن، وفريق الخبراء، إلى فتح تحقيق عاجل في الواقعة، واستعادة الإشراف الكامل على الناقلة "نوتيكا"، ومنع استخدامها كأداة لتجاوز العقوبات الأمريكية أو الالتفاف على قرارات التصنيف، مؤكدًا ضرورة اتخاذ إجراءات حازمة لمحاسبة قيادات الحوثيين على هذه الانتهاكات التي تطال الاتفاقات الدولية وشرعية الأمم المتحدة. وأضاف أن تحويل "نوتيكا" إلى خزان لتهريب النفط الإيراني يمثل تحديًا صارخًا للنظام الدولي، وأن استمرار الصمت الدولي إزاء هذا التصعيد سيفسّر كمنح ضوء أخضر للجماعة للاستمرار في ممارساتها، ما يستدعي تحركًا فوريًا بحجم التهديد القائم. ● في تطور خطير يعكس مجددا الطبيعة الإجرامية لمليشيا الحوثي الإرهابية التابعة لإيران، أقدمت المليشيا على السيطرة على الناقلة العملاقة "نوتيكا"، التي اشترتها الأمم المتحدة العام 2023 كجزء من خطة انقاذ الناقلة المتهالكة "صافر" الراسية قبالة ساحل الحديدة، وذلك ضمن الجهود الدولية… — معمر الإرياني (@ERYANIM) July 8, 2025


اليمن الآن
منذ 4 ساعات
- اليمن الآن
الوزير الإرياني :" استيلاء المليشيات الحوثية على الناقلة «نوتيكا» انتهاكاً مباشراً لسيادة الأمم المتحدة وتقويضا لجهود المجتمع الدولي"
قال معالي وزير الإعلام والثقافة والسياحة الأستاذ معمر الإرياني، ان إقدام مليشيا الحوثي الإرهابية التابعة لإيران، السيطرة على الناقلة العملاقة "نوتيكا"، والتي اشترتها الأمم المتحدة في العام 2023 كجزء من خطة إنقاذ الناقلة المتهالكة "صافر" الراسية قبالة ساحل الحديدة، ضمن الجهود الدولية لتجنب وقوع كارثة بيئية وإنسانية واقتصادية تهدد اليمن والمنطقة والعالم، تطور خطير يعكس مجددا الطبيعة الإجرامية للمليشيات". جاء ذلك في تغريده له على حسابه الرسمي في منصة إكس، حيث أكد ان الأمم المتحدة كانت قد اشترت الناقلة "نوتيكا" بمبلغ 55 مليون دولار وأطلقت عملية تفريغ النفط من "صافر" في يوليو 2023، ولا تزال حتى اليوم تتحمل تكاليف تشغيلها وصيانتها بهدف حماية البيئة البحرية في البحر الأحمر وضمان سلامة الملاحة الدولية"..مشيراً الى أن مليشيا الحوثي قامت باستخدام الناقلة كخزان عائم لتخزين النفط القادم من إيران، في استغلال فج لمعدات ومقدرات الأمم المتحدة لخدمة مصالحها الضيقة. وأشار الوزير الإرياني، إلى أن كلا من الناقلتين "نوتيكا" و"صافر"، التي لا تزال عائمة رغم التهالك وخطر الغرق أو الانفجار، أصبحتا تحت السيطرة الفعلية لمليشيا الحوثي، وتستخدمان لتخزين شحنات النفط الواردة إلى الموانئ الخاضعة لسيطرة المليشيا بعد الأضرار التي لحقت مؤخرا بخزانات ميناء رأس عيسى النفطي، دون أي اكتراث بالمخاطر البيئية الكارثية المترتبة على أي تسرب أو انفجار أو غرق محتمل للناقلة صافر. وأكد وزير الإعلام، أن استيلاء المليشيات الحوثية على الناقلة "نوتيكا"، وهي أصل أممي خاضع لاستخدام محدد بموجب الاتفاقات، يمثل إخلالاً جسيماً بالتزامات الأمم المتحدة بشأن خطة إنقاذ "صافر"، وانتهاكاً مباشراً لسيادة الأمم المتحدة وتقويضا لجهود المجتمع الدولي، ويمثل سابقة خطيرة تهدد سلامة العمليات الأممية في مناطق النزاعات حول العالم. وأوضح الوزير الإرياني، بأن هذه الممارسات تؤكد مجدداً أن مليشيا الحوثي ليست سوى عصابة إجرامية لا تحترم تعهداتها والتزاماتها بموجب الاتفاقات الموقعة برعاية الأمم المتحدة، لافتا إلى أنها مستمرة في استخدام مقدرات الشعب اليمني لخدمة مخططات إيران التخريبية، وتهديد أمن الطاقة والملاحة الدولية في واحد من أهم الممرات البحرية العالمية. وتابع: "الحكومة اليمنية سبق وأن حذرت في أغسطس 2023 من مخاطر معاودة مليشيات الحوثي استخدام السفينة "نوتيكا" بعد انتهاء عملية تفريغ "صافر"، وطالبت الأمم المتحدة بمتابعة مراحل خطة الإنقاذ واتخاذ ما يلزم لضمان عدم استخدام المليشيا للناقلة البديلة لخدمة مصالحها". كما أكد الوزير الإرياني، أن تحويل السفينة "نوتيكا"، المملوكة للأمم المتحدة، إلى خزان لتهريب النفط الإيراني يمثل تحدياً سافراً للشرعية الدولية..مشدداً على أن صمت المجتمع الدولي إزاء هذا التصعيد الخطير سيفهم كضوء أخضر لمليشيات الحوثي للاستمرار في انتهاكاتها، وهو ما يستدعي تحركاً عاجلاً يرتقي إلى مستوى هذا الخطر الداهم الذي يهدد اليمن والمنطقة والعالم. واختتم معالي وزير الإعلام والثقافة والسياحة الأستاذ معمر الإرياني، تغريدته بمطالبة المجتمع الدولي والأمم المتحدة ومجلس الأمن وفريق الخبراء الأمميين بفتح تحقيق عاجل في الحادثة، واستعادة الإشراف الأممي الكامل على السفينة "نوتيكا"، وعدم السماح للمليشيات الحوثية باستخدامها للالتفاف على قرارات التصنيف الأمريكي والعقوبات المفروضة عليها، داعيا إلى ضرورة محاسبة قادة المليشيات على هذه الانتهاكات الصارخة للاتفاقات والقوانين الدولية.


اليمن الآن
منذ 6 ساعات
- اليمن الآن
لأول مرة.. الكشف عن فضيحة مفاوضات سرية حول السفينة جلاكسي ليدر وكم طلب الحوثيون للإفراج عنها
كشف الدكتور عبدالقادر الخراز، أستاذ علوم البحار والبيئة بجامعة الحديدة واستشاري تقييم الأثر البيئي والتغيرات المناخية، اليوم الثلاثاء، عن تفاصيل فضيحة جديدة تتعلق بمفاوضات سرية بين مليشيا الحوثي وملاك السفينة "جلاكسي ليدر" التي اختُطفت في نوفمبر 2023 تحت ذريعة دعم القضية الفلسطينية. وأوضح الخراز أن المفاوضات التي جرت قبل أسابيع شهدت عرضًا من ملاك السفينة يقضي بدفع مبلغ 2 مليون دولار مقابل الإفراج عنها، إلا أن الحوثيين رفضوا العرض وطالبوا بمبلغ 10 ملايين دولار، وهو ما اعتبره أحد الوسطاء "مبلغًا يكفي لشراء سفينة جديدة"، ما يشير إلى مبالغة واضحة في المطالب. السفينة، التي كانت محتجزة منذ ما يقارب العام، تعرضت قبل نحو شهرين لضربة جوية من الطيران الأمريكي استهدفت برج المراقبة، فيما أعلنت إسرائيل تنفيذ ضربة مباشرة على السفينة، وأرفق مقطع فيديو يوثق الهجوم الأخير الذي أثار جدلاً واسعًا. وأكد الخراز أن هذه الفضيحة تفضح استغلال مليشيا الحوثي للقضايا الإنسانية الكبرى مثل غزة في تحقيق مكاسب مالية عبر الابتزاز، محذرًا من خلط الشعارات السياسية بالدوافع المادية، قائلاً: "غزة ونصرتها يجب أن تبقى بعيدة عن مفاوضاتكم السرية، لأن الفضائح لا تبقى طي الكتمان". وقال الخراز: "انتهت القصة بخسارة الطرفين: السفينة تعرضت للضرب، والعرض المالي السابق ضاع، فيما ظهرت المليشيا بمظهر من يتسم بالجشع والطمع، على حد وصف الخراز الذي استشهد بالأمثال الشعبية قائلاً: "الطمع ضيّع ما جمع، وإذا صاحبك عسل لا تلحسه كله".