
حظي بترحيب خاص من رونالدو..جيزوس سابع برتغالي في تاريخ النصر السعودي
وأعلن النصر الاثنين ارتباطه رسمياً مع صاحب الـ 70 عاماً لمدة موسم واحد، بعد شهرين فقط من إقالته من تدريب الغريم التقليدي الهلال في مايو الماضي.
ويصل جيزوس إلى الرياض الثلاثاء رفقة الجهاز الفني المساعد، وسيغادر مع بعثة الفريق الخميس إلى النمسا حيث يبدأ المعسكر الإعدادي للموسم الجديد.
وتعاقب على تدريب النصر قبل جيزوس 6 مدربين من البرتغال هم أرثر جورج في حقبتين الأولى في عام 2000 والثانية في 2006 وكلاهما بلا إنجازات، وماريانو باريتو لفترة وجيزة في 2005، ويو فيتوريا (2019-2021) وحقق ثنائية الدوري وكأس السوبر، وبيدرو إيمانويل لفترة قصيرة في 2021، ولويس كاسترو (2023-2024) وحقق بطولة الأندية العربية بالإضافة لمواطنه سالازار الذي تولى تدريب الفريق الأصفر لفترة قصيرة.
ويحمل جيزوس تاريخاً مرصعاً بالبطولات من خلال 16 محطة تدريبية آخرها الفوز مع الهلال السعودي بأربعة ألقاب هي كأس السوبر «مرتين» والدوري وكأس الملك، كما فاز بالسوبر في عام 2019.
ولعب النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو دوراً رئيسياً في قدوم جيزوس حيث أكد الأخير في تصريحات الاثنين أنه لولا تواصل رونالدو معه لما قدم للنصر.
وأضاف: كريستيانو لاعب لطالما فاز مع كل من لعب معهم، لكنه حتى الآن لم يفز في السعودية بعد، سأرى إذا كان بإمكاني مساعدته.
ورحب رونالدو بابن جلدته عبر حسابه الخاص في منصة إنستغرام حيث كتب (مرحباً بك خورخي جيزوس).
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الإمارات اليوم
منذ ساعة واحدة
- الإمارات اليوم
نُضج إداري في الوصل
في وقتٍ تتسارع فيه التحوّلات داخل الأندية، لم يكن غريباً أن يشهد نادي الوصل تغييراً إدارياً، بدا للوهلة الأولى هادئاً، لكنه حمل في طياته دلالة واضحة حول المسار القادم لـ«الإمبراطور» العائد إلى واجهة المنافسات والبطولات مجدداً، إذ لم تطفُ على السطح أي نبرة خلاف، ولم يخرج تصريحٌ أو جدلٌ إعلامي في محيطها، بل جاء القرار في إطار أقرب إلى التوافق، ما يعكس نُضجاً إدارياً واحتراماً لهيبة وقيمة الكيان، لكن السؤال هنا: لماذا هذا التغيير الآن؟ لفهم المشهد بشكل أعمق، يجب النظر إلى قرار إعادة تشكيل مجلس إدارة الشركة، الذي بدا كأنه رسالة لتغيير النموذج الإداري بالنادي من إدارة تقليدية إلى حوكمة مؤسساتية تفصل بين الإدارة العامة والنشاط الرياضي، وتمنح شركة الكرة مزيداً من الاستقلال الاحترافي، الذي فرضه التغيير كنتيجة منطقية لهذا التحوّل. فحين تتغير البنية، يُصبح من المنطق أن تُعاد صياغة الأدوار والمسؤوليات، بما يتطلب أيضاً وجوهاً جديدة وأدوات قيادة مختلفة، رغم احتمالية التباين والاختلاف في وجهات النظر بين المجموعة، لاسيما في ظل تضاعف التحديات والطموحات. الوصل لم يعد مجرد فريق ينشد استعادة وضعه الطبيعي، بل أصبح على أعتاب مشاركة آسيوية، وسط تطلعات حالمة لعشاقه بتحقيق إنجازات تتجاوز حدود التنافس المحلي. اليوم، تقف جماهير الوصل على عتبة واحدة بين مشاعر الامتنان لمن غادر والترحيب بمن أتى، فالوضع يتحدث عن استقرار إداري بحضور مدرب يملك مشروعاً فنياً طموحاً، مع التعاقد المبكر للعناصر الأجنبية، فكل ذلك يوحي بأن الشق الفني يسير في الاتجاه الصحيح، لكن العيون ستكون موجهة إلى من سيكون على رأس الهرم، وما إذا كان سيحمل تصوّراً استراتيجياً يتماشى مع هذا الزخم الفني، كون التغيير الإداري في نادٍ بحجم الوصل، يجب ألا يُقرأ من زاوية الأسماء فحسب، بل من زاوية التوجه والاتجاه، فإن كانت النية هي التأسيس لمرحلة احترافية مستدامة، تُفصل فيها المهام وتُدار الموارد بعقلية استثمارية مع تغيير سقف الطموحات، فإن ما يجري قد يكون الشرارة لحقبة ذهبية قادمة، فالكرة الآن في ملعب الإدارة الجديدة التي بيدها الدفة لتعزيز مسار الأصفر، وتحقيق طموح وتطلع جماهيره. لقراءة مقالات سابقة للكاتب، يرجى النقر على اسمه


الإمارات اليوم
منذ ساعة واحدة
- الإمارات اليوم
النصر يتعاقد مع «نيمار آسيا»
أعلنت شركة النصر لكرة القدم التعاقد مع المهاجم الدولي الإيراني، مهدي قايدي، الملقب بـ«نيمار آسيا» لمدة ثلاثة مواسم، قادماً من شباب الأهلي، في صفقة تُعد بين الأبرز في سوق الانتقالات الصيفية الحالية. وتسلم قايدي قميص النصر خلال مراسم التوقيع الرسمي، بحضور نائب رئيس مجلس إدارة شركة النصر لكرة القدم، عبدالله يوسف آل علي. وكان قايدي قد تألق بشكل كبير مع فريق كلباء، الذي لعب له على سبيل الإعارة خلال الموسم المنصرم 2024–2025، إذ شارك في 23 مباراة بدوري أدنوك للمحترفين، وسجل خلالها 16 هدفاً وسبع تمريرات حاسمة، وكان هذا الأداء القوي السبب الرئيس وراء رغبة النصر في ضمه لتعزيز الخط الهجومي. يُذكر أن مهدي قائدي (مواليد الخامس من ديسمبر 1998) حقق مكانة لافتة في دوري الخليج العربي، بعد أن ترشح لجائزة أفضل لاعب أجنبي، وحصل على لقب «نجم الدوري الإماراتي» في استفتاءات جماهيرية وإعلامية عدة، ويلقّب بـ«نيمار آسيا» لمهاراته في المراوغة، وقدرته على إحداث فارق في المباريات. وفي السياق ذاته، علمت «الإمارات اليوم» أن نادي النصر توصل أيضاً إلى اتفاق رسمي مع نادي شباب الأهلي، لاستعارة اللاعب المالي دومبيا (22 عاماً) خلال الموسم المقبل. ويُعد دومبيا من اللاعبين الواعدين، ويجيد اللعب في مركز الوسط، وقد برز بشكل لافت في دوري الرديف مع شباب الأهلي، ليكون ضمن قائمة الأسماء الشابة التي يعتمد عليها مستقبلاً.


الإمارات اليوم
منذ ساعة واحدة
- الإمارات اليوم
«سلة النصر» تجدد الثقة بالوكيل.. وتحتفظ بـ «هاريس»
كشف مشرف لعبة كرة السلة في نادي النصر، عادل الجسمي، عن تجديد الثقة بالجهاز الفني للفريق الأول، بقيادة المدرب حسام الوكيل، والإبقاء على خدمات صانع الألعاب المحترف الأميركي، مارفيل هاريس، للموسم الجديد الذي يستهل سبتمبر المقبل. وقال الجسمي لـ«الإمارات اليوم»: «إن الدافع وراء الاستقرار الفني، واستكمال الاستراتيجية التي تم اعتمادها منذ سنوات بإعادة بناء الفريق، كانت وراء تجديد الثقة بالمدرب الوكيل، بجانب الاحتفاظ بخدمات هاريس للموسم الثالث على التوالي، على أن يدشن الفريق مرحل إعداده للموسم المقبل في 27 يوليو الجاري». وأوضح: «ارتبط الوكيل مع سلة النصر منذ 2017، حين شغل منصب مدرب فريق الشباب، قبل أن يقود فريق الرجال لحصد لقبه الأول تاريخياً في كأس رئيس الدولة عام 2019، حين تولى الوكيل تدريب الفريق بشكل طارئ، في محطة مهدت الطريق أمامه لاحقاً لتوليه رسمياً مهام تدريب الفريق الأول بالنادي». وأضاف: «فرق المراحل السنية هي أساس مشروع الفريق الأول الذي نبني آمالنا عليه، لتقدم سلة النصر على مدار السنوات القليلة الماضية مواهب نجحت في فرض حضورها ضمن قائمة المنتخب الأول، بالصورة ذاتها التي نشهدها حالياً بوجود ستة من لاعبي (العميد) مع الأبيض في استحقاقه الحالي بدولية وليام جونز، التي تعد محطة إعدادٍ قبل المشاركة في البطولة العربية للمنتخبات في البحرين، خلال الفترة بين 27 يوليو حتى الثاني من أغسطس المقبل». وتابع: «ندرس حالياً العديد من الأسماء والخيارات للتعاقد مع محترفٍ أجنبي ثانٍ للفريق بدلاً من الجزائري محمد حراث الذي انتهى عقده مع نهاية الموسم الماضي، على أن يتم تأجيل التعاقد مع المحترف الثالث حتى بداية العام المقبل، وذلك وفقاً لنظرة فنية لما يحتاجه الفريق، وأي المراكز التي يجب علينا اختياره لتشكيل الإضافة المطلوبة على أرضية الملعب». وعن أداء النصر للموسم الماضي، والطموحات للموسم المقبل، قال الجسمي: «عانينا من الإصابات المؤثرة طوال مراحل الموسم الماضي، وأثرت سلباً في أدائنا في بطولة الدوري، إلا أن عودة المصابين واكتمال الفريق مايو الماضي كان من نتائجه حصد الفريق (كأس الإمارات) إحدى البطولات الثلاث التي تضمنها الموسم». وأضاف: «الهدف المحلي لايزال في مواصلة نهج بناء (فريق بطولات) وتثبيت أقدام سلة النصر على الألقاب المحلية، خصوصاً بطولات الدوري، بطموح الانتقال إلى المستوى القاري، والوجود ضمن قوائم الأندية المنافسة في دوري (سوبر غرب-آسيا) للمواسم المقبلة». وختم: «طموحنا في الموسم الجديد الخروج بصورة أفضل من الموسم الماضي، والبقاء منافسين على جميع الألقاب المحلية، رغم قوة المنافسة للأسماء المتكررة ذاتها، سواء الشارقة المدافع عن لقبه في بطولة الدوري، أو شباب الأهلي المتوج بآخر ألقاب الموسم (كأس نائب رئيس الدولة)، خصوصاً أن كلا الفريقين سيمثل السلة الإماراتية في (دوري سوبر غرب - آسيا) في نسخته الجديدة، والتعاقدات التي ستبرمها إدارتا الناديين لتدعيم طموحاتها بالمنافسة محلياً وخارجياً».