أحدث الأخبار مع #AWS

صحيفة عاجل
منذ 16 دقائق
- أعمال
- صحيفة عاجل
المملكة تستعرض تجربتها نحو الريادة الرقمية ودعمها لمستهدفات الاتحاد الدولي للاتصالات
وأوضح معاليه أن حصول المملكة على المرتبة الأولى عالميًا في مؤشر تنمية الاتصالات وتقنية المعلومات الصادر عن الاتحاد الدولي للاتصالات، يأتي انعكاسًا لمسيرة التطوير المستدام، التي يشهدها قطاع الاتصالات والتقنية، مؤكدًا أن نتيجة لهذه الجهود، أصبحت المملكة ضمن الدول الرائدة عالميا في تقديم خدماتها الحكومية بشكل رقمي، حيث حققت المرتبة السادسة عالميًا في مؤشر تنمية الحكومة الإلكترونية الصادر عن الأمم المتحدة لعام 2024. وأشار معاليه إلى متانة البنية التحتية الرقمية في المملكة، حيث بلغ حجم الاقتصاد الرقمي في المملكة في عام 2024م، (132) مليار دولار، ما يمثل (15%) من الناتج المحلي الإجمالي ونصف الاقتصاد الرقمي في المنطقة, وفي سياق متصل، شارك معالي العوهلي في جلسة حوارية بمنتدى القمة العالمية للذكاء الاصطناعي حملت عنوان "بناء إطار تنظيمي متوازن ومحفز للابتكار"، أكد فيها أن المملكة تؤمن بأن بناء منظومة مستدامة للذكاء الاصطناعي يبدأ من الاستثمار في الإنسان، والبنية التحتية، والمعايير. وذكر معاليه "نمتلك اليوم أكبر قوة تقنية في المنطقة تضم أكثر من (381) ألف متخصص، بنمو سنوي بلغ (8.8%) مقارنة بـ(350) ألفًا في عام (2023)، وقد بدأنا رحلتنا عام (2018) باستثمار يتجاوز (25) مليار دولار في البنية التحتية الرقمية بالشراكة مع القطاع الخاص، مما مكّن المملكة من تصدّر مؤشر تنمية الاتصالات والتقنية لعام 2025". وأوضح معاليه أن المملكة تضاعف استثمارها من خلال شراكات نوعية مع شركات عالمية رائدة في مجال الذكاء الاصطناعي، تشمل التعاون مع AMD، وAWS، وQualcomm، بالإضافة إلى شراكة إستراتيجية مع NVIDIA لإنشاء مركز بيانات بسعة 500 ميغاواط، كما تم إطلاق شركة 'هيومين'، لتكون كيانا إقليميا وعالميا في الذكاء الاصطناعي، مدعومًا بالبنية التحتية، والحوسبة السحابية، مشيرًا إلى أن هذه الجهود تؤكد التزام المملكة ببناء بيئة تمكّن من إطلاق حلول ذكاء اصطناعي رائدة، وتُرسخ موقعها كمحور عالمي للابتكار المستدام.


البشاير
منذ ساعة واحدة
- أعمال
- البشاير
السعودية تتصدر العالم رقميًا وتبهر في منتدى جنيف
شاركت المملكة العربية السعودية في منتدى القمة العالمية لمجتمع المعلومات 'WSIS' الذي عُقد في مدينة جنيف السويسرية، حيث استعرضت تجربتها الرائدة في التحول الرقمي، مؤكدة التزامها بتعزيز التعاون الدولي في بناء مجتمع رقمي شامل ومستدام. وفد رفيع المستوى يعرض إنجازات المملكة الرقمية ترأس وفد المملكة معالي المهندس هيثم بن عبدالرحمن العوهلي، نائب وزير الاتصالات وتقنية المعلومات ومحافظ هيئة الاتصالات والفضاء والتقنية المكلف، حيث قدّم خلال المنتدى عرضًا شاملًا أمام ممثلين من 194 دولة، حول ما حققته المملكة من تقدم كبير في مؤشرات التحول الرقمي. الأولى عالميًا في الاتصالات.. والسادسة في الحكومة الرقمية أعلن العوهلي أن المملكة احتلت المرتبة الأولى عالميًا في مؤشر تنمية الاتصالات وتقنية المعلومات الصادر عن الاتحاد الدولي للاتصالات، كما جاءت في المركز السادس عالميًا في مؤشر الحكومة الإلكترونية للأمم المتحدة لعام 2024، وهو ما يعكس قوة البنية الرقمية السعودية وتقدمها في تقديم الخدمات الحكومية بشكل رقمي متكامل. 132 مليار دولار حجم الاقتصاد الرقمي السعودي في 2024 أكد العوهلي أن حجم الاقتصاد الرقمي في المملكة بلغ 132 مليار دولار في عام 2024، ما يعادل 15% من الناتج المحلي الإجمالي، ويمثل نصف الاقتصاد الرقمي لمنطقة الشرق الأوسط، مشيرًا إلى أن هذا الإنجاز جاء نتيجة بنية تحتية قوية واستثمارات ضخمة في القطاع الرقمي. بناء منظومة ذكاء اصطناعي تبدأ من الإنسان شارك العوهلي أيضًا في جلسة نقاشية ضمن فعاليات منتدى الذكاء الاصطناعي تحت عنوان 'بناء إطار تنظيمي محفز للابتكار'، حيث شدد على أن المملكة تؤمن بأهمية الاستثمار في الإنسان والمعايير التقنية لتحقيق بيئة مستدامة للذكاء الاصطناعي. 381 ألف خبير تقني سعودي.. ونمو سنوي بنسبة 8.8% أوضح العوهلي أن السعودية تمتلك أكبر قوة تقنية في المنطقة، تضم أكثر من 381 ألف متخصص في القطاع الرقمي، مقارنة بـ350 ألفًا في 2023، بنمو سنوي تجاوز 8.8%، مضيفًا أن المملكة بدأت رحلتها في هذا المجال منذ 2018 باستثمار يزيد عن 25 مليار دولار في البنية التحتية الرقمية بالتعاون مع القطاع الخاص. شراكات عالمية لإطلاق مركز بيانات وكيانات ذكاء اصطناعي كشف العوهلي عن توقيع شراكات استراتيجية مع شركات عالمية مثل: AMD، AWS، Qualcomm، وNVIDIA، حيث يتم إنشاء مركز بيانات ضخم بسعة 500 ميغاواط. كما أُطلقت شركة 'هيومين' لتكون منصة رائدة في الذكاء الاصطناعي إقليميًا وعالميًا، مدعومة بخدمات الحوسبة السحابية والبنية التحتية القوية. السعودية محور عالمي للابتكار التقني المستدام أكدت مشاركة المملكة في المنتدى العالمي أنها تسير بخطى واثقة نحو ريادة قطاع الذكاء الاصطناعي عالميًا، وتعمل على بناء بيئة محفزة للابتكار، قائمة على الشراكات النوعية والاستثمار البشري والتقني، لترسيخ مكانتها كمركز محوري لتقنيات المستقبل. Tags: WSIS الاتصالات وتقنية المعلومات الاقتصاد الرقمي السعودي الذكاء الاصطناعي جنيف 2025 ريادة السعودية الرقمية منتدى القمة العالمية لمجتمع المعلومات


المناطق السعودية
منذ 3 ساعات
- أعمال
- المناطق السعودية
المملكة تستعرض تجربتها نحو الريادة الرقمية ودعمها لمستهدفات الاتحاد الدولي للاتصالات
المناطق_واس ضمن مشاركتها في أعمال منتدى القمة العالمية لمجتمع المعلومات 'WSIS' المنعقد في مدينة جنيف بسويسرا، استعرضت المملكة تجربتها في تحقيق الريادة الرقمية، مؤكدة التزامها بدعم مستهدفات القمة وتعزيز دور الاتحاد الدولي للاتصالات في بناء مجتمعات رقمية شاملة ومستدامة. وشهدت فعاليات المنتدى مشاركة معالي نائب وزير الاتصالات وتقنية المعلومات، محافظ هيئة الاتصالات والفضاء والتقنية المكلف، المهندس هيثم بن عبدالرحمن العوهلي، الذي استعرض بحضور كبار المسؤولين والخبراء من 194 دولة, تجربة المملكة في تحقيق التقدم ضمن الأهداف الإستراتيجية للاتحاد الدولي للاتصالات، مستشهدًا بعدد من المؤشرات العالمية التي تعكس نجاح المملكة في هذا المجال. وأوضح معاليه أن حصول المملكة على المرتبة الأولى عالميًا في مؤشر تنمية الاتصالات وتقنية المعلومات الصادر عن الاتحاد الدولي للاتصالات، يأتي انعكاسًا لمسيرة التطوير المستدام، التي يشهدها قطاع الاتصالات والتقنية، مؤكدًا أن نتيجة لهذه الجهود، أصبحت المملكة ضمن الدول الرائدة عالميا في تقديم خدماتها الحكومية بشكل رقمي، حيث حققت المرتبة السادسة عالميًا في مؤشر تنمية الحكومة الإلكترونية الصادر عن الأمم المتحدة لعام 2024. وأشار معاليه إلى متانة البنية التحتية الرقمية في المملكة، حيث بلغ حجم الاقتصاد الرقمي في المملكة في عام 2024م، (132) مليار دولار، ما يمثل (15%) من الناتج المحلي الإجمالي ونصف الاقتصاد الرقمي في المنطقة, وفي سياق متصل، شارك معالي العوهلي في جلسة حوارية بمنتدى القمة العالمية للذكاء الاصطناعي حملت عنوان 'بناء إطار تنظيمي متوازن ومحفز للابتكار'، أكد فيها أن المملكة تؤمن بأن بناء منظومة مستدامة للذكاء الاصطناعي يبدأ من الاستثمار في الإنسان، والبنية التحتية، والمعايير. وذكر معاليه 'نمتلك اليوم أكبر قوة تقنية في المنطقة تضم أكثر من (381) ألف متخصص، بنمو سنوي بلغ (8.8%) مقارنة بـ(350) ألفًا في عام (2023)، وقد بدأنا رحلتنا عام (2018) باستثمار يتجاوز (25) مليار دولار في البنية التحتية الرقمية بالشراكة مع القطاع الخاص، مما مكّن المملكة من تصدّر مؤشر تنمية الاتصالات والتقنية لعام 2025'. وأوضح معاليه أن المملكة تضاعف استثمارها من خلال شراكات نوعية مع شركات عالمية رائدة في مجال الذكاء الاصطناعي، تشمل التعاون مع AMD، وAWS، وQualcomm، بالإضافة إلى شراكة إستراتيجية مع NVIDIA لإنشاء مركز بيانات بسعة 500 ميغاواط، كما تم إطلاق شركة 'هيومين'، لتكون كيانا إقليميا وعالميا في الذكاء الاصطناعي، مدعومًا بالبنية التحتية، والحوسبة السحابية، مشيرًا إلى أن هذه الجهود تؤكد التزام المملكة ببناء بيئة تمكّن من إطلاق حلول ذكاء اصطناعي رائدة، وتُرسخ موقعها كمحور عالمي للابتكار المستدام.


البيان
منذ يوم واحد
- أعمال
- البيان
1.47 مليار درهم سوق حلول إدارة رأس المال البشري في الإمارات
ويستند هذا التقدير إلى مشهد الأعمال المحلي الذي يضم نحو 665 ألف مؤسسة خاصة منظمة، تدير قوة عاملة تبلغ 2.9 مليون موظف، إلى جانب 500 جهة حكومية يعمل بها أكثر من 340 ألف موظف. وقال تريباثي: «تُظهر قطاعات محددة في دولة الإمارات طلباً متزايداً على هذه الحلول، أبرزها: التصنيع، والخدمات المالية، والطيران، والتجزئة، والضيافة، والرعاية الصحية. وتتميّز هذه الصناعات بوجود قوى عاملة كبيرة ومنتشرة، ما يجعل تحسين تجربة الموظف ورفع الكفاءة التشغيلية من أولوياتها، خاصة في ظل أهداف التوطين التي تخضع لها. أما على مستوى البنية التحتية، فتُعد دولة الإمارات من بين الدول الرائدة عالمياً في هذا المجال، مع وجود مراكز بيانات محلية لأبرز مزودي الخدمات السحابية مثل مايكروسوفت، وAWS، وأوراكل. ويعزز ذلك من قدرة حلول البرمجيات كخدمة على النمو والتوسع بسرعة، دون المساس بأمن البيانات أو الامتثال التنظيمي».


الصباح العربي
منذ 2 أيام
- أعمال
- الصباح العربي
ماذا يمكن أن يتعلّمه سوق الكويت للأوراق المالية من خطة أمازون نحو الثلاثة تريليونات دولار؟؟
بينما يواصل سوق الكويت للأوراق المالية تمسكه بالمجالات الكلاسيكية مثل التمويل العقاري والمصرفي والخدمات التشغيلية، تسير شركات التكنولوجيا العملاقة في مسار مختلف، حيث تعيد صياغة مفاهيم القيمة والنمو، ويبرز ذلك بوضوح في رحلة أمازون نحو الاقتراب من تقييم 3 تريليونات دولار، وهو رقم لم تبلغه من قبل سوى كيانات محدودة على غرار آبل ومايكروسوفت وإنفيديا، لكن الصعود اللافت لأمازون لا يعكس تفوق قطاع التكنولوجيا فقط، بل يكشف عن تحول جوهري في بنية الأعمال الحديثة، التي باتت ترتكز على مرونة الخدمات السحابية وتكامل الذكاء الاصطناعي. استطاعت Amazon Web Services أن تتحول من وحدة خدمية داخلية إلى محرك نمو رئيسي رفع من قدرة أمازون على توسيع قاعدة أعمالها عالميًا، فالبنية التحتية القابلة للتوسع، والمنصات الرقمية عالية الهامش، أصبحت تمثل المورد الأكبر لقيمة الشركة السوقية، وهو ما يمنح المستثمرين في الاقتصادات الناشئة نموذجًا يحتذى به في فهم مستقبل الربحية. يمنح هذا النموذج شركات الأسواق التقليدية، ومن ضمنها شركات سوق الكويت للأوراق المالية، فرصة لإعادة تقييم استراتيجياتها، إذ تكشف تجربة أمازون أن التفوق لم يعد مرهونًا بحجم الأصول أو مواقع الفروع، بل بكفاءة التكنولوجيا، وقدرتها على توفير خدمات قابلة للتطوير، تحقق عوائد متزايدة دون زيادة مماثلة في التكلفة. تُشير المؤشرات إلى أن المستثمرين في الكويت يمكنهم الاستفادة من هذه الرؤية إذا ما وُجهت الاستثمارات نحو القطاعات الرقمية، وتم تعزيز ثقافة التحول التقني داخل الشركات، فالمعادلة الجديدة تعتمد على الانتقال من الاستثمارات ذات العائد المحدود إلى بيئات أعمال ذكية قادرة على تحقيق أرباح مستدامة، وهذا لا يتحقق إلا من خلال استيعاب نماذج النمو العالمية، وفي مقدمتها تجربة أمازون. باختصار، تجربة عملاق التكنولوجيا الأمريكي تسلط الضوء على ضرورة تحوّل الشركات المحلية في الكويت نحو اقتصاد قائم على المعرفة والبرمجيات والخدمات الذكية، وهو توجه بات يشكل أساس المنافسة المستقبلية، ليس فقط في وادي السيليكون، بل في كل سوق تسعى إلى الحفاظ على استدامتها وربحيتها في بيئة تتغير بوتيرة متسارعة. ما الذي يجعل أمازون مرشحة بقوة؟ في الوقت الحالي، تبلغ القيمة السوقية لأمازون حوالي 2.2 تريليون دولار. ولكي تصل إلى 3 تريليون، تحتاج إلى تحقيق نمو بنسبة 36% تقريبًا. هل هذا الرقم مستحيل؟ ليس تمامًا! خاصةً إذا علمت أن مصدر القوة الحقيقية وراء هذا النمو هو أمازون ويب سيرفيسز (AWS)، ذراع الحوسبة السحابية للشركة. AWS لم تعد مجرد مزود خدمات سحابية، بل أصبحت لاعبًا رئيسيًا في عالم الذكاء الاصطناعي، وتحديدًا في ثلاث مجالات: أولًا: البنية التحتية، حيث أمازون تبني قاعدة الذكاء الاصطناعي للعالم AWS تدير مراكز بيانات ضخمة توفر من خلالها طاقة حوسبة عالية لمطوري الذكاء الاصطناعي. لكن ما يميزها أنها لا تعتمد فقط على شرائح إنفيديا باهظة الثمن، بل طورت شرائح خاصة بها مثل Trainium2، والتي توفر ما يصل إلى 40% من تكاليف التدريب مقارنةً بالمنافسين، بحسب تصريحات الرئيس التنفيذي آندي جاسي. ثانيًا: النماذج اللغوية، حيث تنافس أمازون في قلب عالم الذكاء الاصطناعي تقدم AWS مجموعة من النماذج اللغوية الضخمة (LLMs) تحت اسم Nova، منها نموذج NovaSonic لتحويل الكلام إلى كلام، مما يمهد الطريق لتطبيقات الذكاء الاصطناعي الصوتي. ولإعطاء المطورين أقصى قدر من المرونة، توفر منصة Bedrock إمكانية الوصول إلى نماذج شركات أخرى مثل Anthropic وMeta، مما يجعل AWS وجهة واحدة لكل احتياجات التطوير. ثالثًا: التطبيقات، هل جربت من قبل مساعد افتراضي من أمازون؟ أطلقت AWS مؤخرًا المساعد الافتراضي Q، المصمم لمساعدة العملاء في تحليل البيانات وكتابة الأكواد. واللافت أن Q يُعتبر الآن من أفضل أدوات البرمجة المعتمدة على الذكاء الاصطناعي، حيث يحقق أعلى معدل قبول للكود وأسرع أداء، بحسب تقارير داخلية. هل AWS حقًا أقوى من قسم التجارة الإلكترونية في أمازون؟ رغم أن AWS شكلت أقل من خُمس إيرادات أمازون في الربع الأول من 2025 (29.2 مليار دولار من أصل 155.6 مليار دولار)، إلا أنها ساهمت بـ63% من إجمالي الدخل التشغيلي للشركة. بينما تبقى التجارة الإلكترونية هي المصدر الأكبر للإيرادات، إلا أنها تعتمد على هوامش ربح ضعيفة جدًا بسبب سياسة الأسعار المنخفضة. لكن أمازون نجحت في تحسين الكفاءة التشغيلية لشبكتها اللوجستية، ما أدى إلى تقليل التكلفة لكل طلب وتحسين الربحية. ومع ذلك، هناك مخاطر مثل الرسوم الجمركية المفروضة على المنتجات الصينية والتي تشكل أكثر من 70% من البضائع على المنصة. هذه الرسوم قد تدفع التكاليف للارتفاع وتؤثر على هامش الربح، مما يزيد من أهمية AWS كمصدر ربح أساسي. الأداء المالي، هل تدعم الأرقام هذا النمو المتوقع؟ في الربع الأول من 2025، سجلت أمازون أرباحًا قدرها 1.59 دولار للسهم الواحد، بزيادة سنوية ضخمة بلغت 62%. هذا يأخذ متوسط الأرباح على مدى 12 شهرًا إلى 6.13 دولار، مما يعني أن السهم يتم تداوله الآن بمضاعف ربحية (P/E) قدره 33.5. للمقارنة: إنفيديا: أعلى من 38 مايكروسوفت: في نفس النطاق أبل: أقل من أمازون لكن أمازون تنمو بشكل أسرع من الجميع. وإذا أخذنا التوقعات لعام 2026 والتي تشير إلى أرباح 7.27 دولار للسهم، ومع فرض أن مضاعف الربحية يرتفع إلى 38 (كما كان سابقًا هذا العام)، فإن السعر المتوقع للسهم سيكون حوالي 276 دولار، أي ما يعادل قيمة سوقية تقارب 2.95 تريليون دولار. وبما أن أمازون تفوقت على تقديرات الأرباح بنسبة 22% في الأرباع الأربعة الماضية، فإن تجاوز حاجز الثلاثة تريليون يبدو احتمالًا واقعيًا جدًا.