أحدث الأخبار مع #Flow


اليوم السابع
منذ يوم واحد
- اليوم السابع
جوجل تطلق Veo 3 لتوليد الفيديوهات على جيمينى فى الشرق الأوسط وشمال أفريقيا
أعلنت جوجل اليوم عن إطلاق Veo 3، نموذجها الأحدث لتوليد الفيديوهات في Gemini ، والذي يمكّن الأشخاص من تحقيق رؤيتهم الإبداعية عبر مزيج من المرئيات والأصوات المختلفة، يتوفر نموذج Veo 3 الآن لجميع مشتركي Google AI Pro في جميع أنحاء منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. مع دمج Veo 3 الآن في تطبيق Gemini، يمكن للأشخاص كتابة المشهد الذي يرغبون في مشاهدته في خانة الطلب (prompt) ليتمكّن النموذج من إنشاء فيديو مخصص مدته ثماني ثوانٍ مع صوت وحوار وموسيقى، بجودة تبلغ 720p. تم إطلاق Veo 3 في حدث Google السنوي للمطورين، Google I/O، في مايو الماضي. ويتيح النموذج للمستخدمين إضافة المؤثرات الصوتية، والضوضاء المحيطة، وحتى الحوار إلى إبداعاتهم - حيث يقوم بتوليد جميع المقاطع الصوتية بشكل أصلي وجديد كليًا. كما يقدم أفضل جودة في فئته، متفوقًا في الفيزياء، والواقعية، والالتزام بالطلبات المكتوبة. يوجد علامة مائية غير مرئية (SynthID) في المحتوى الذي تولّده نماذج الذكاء الاصطناعي التوليدية من Google، بما في ذلك Veo 3. كما أطلقت الشركة مؤخرًا SynthID Detector لعدد من المختبرين الأوائل، وتهدف إلى توسيع الوصول إليه قريبًا. كخطوة إضافية لمساعدة الأشخاص على تحديد المحتوى المولّد عبر تقنيات الذكاء الاصطناعي، ستتم إضافة علامة مائية مرئية إلى جميع مقاطع الفيديو التي ينشئها النموذج، باستثناء المقاطع التي يُنشئها مشتركو خطة Ultra في Flow، أحدث أداة من Google لمُصممي الأفلام ومدعمة بالذكاء الاصطناعي.


صحيفة سبق
منذ يوم واحد
- صحيفة سبق
Google تطلق Veo 3 لتوليد الفيديوهات على Gemini في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا
أعلنت Google اليوم عن إطلاق Veo 3، نموذجها الأحدث لتوليد الفيديوهات في Gemini، والذي يُمكّن الأشخاص من تحقيق رؤيتهم الإبداعية عبر مزيج من المرئيات والأصوات المختلفة. يتوفر نموذج Veo 3 الآن لجميع مشتركي Google AI Pro في جميع أنحاء منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. ومع دمج Veo 3 الآن في تطبيق Gemini، يمكن للأشخاص كتابة المشهد الذي يرغبون في مشاهدته في خانة الطلب (prompt) ليتمكن النموذج من إنشاء فيديو مخصص مدته ثماني ثوانٍ مع صوت وحوار وموسيقى، بجودة تبلغ 720p. تم إطلاق Veo 3 في حدث Google السنوي للمطورين، Google I/O، في مايو الماضي. ويتيح النموذج للمستخدمين إضافة المؤثرات الصوتية، والضوضاء المحيطة، وحتى الحوار إلى إبداعاتهم – حيث يقوم بتوليد جميع المقاطع الصوتية بشكل أصلي وجديد كليًا. كما يقدم أفضل جودة في فئته، متفوقًا في الفيزياء، والواقعية، والالتزام بالطلبات المكتوبة. يوجد علامة مائية غير مرئية (SynthID) في المحتوى الذي تولّده نماذج الذكاء الاصطناعي التوليدية من Google، بما في ذلك Veo 3. كما أطلقت الشركة مؤخرًا SynthID Detector لعدد من المختبرين الأوائل، وتهدف إلى توسيع الوصول إليه قريبًا. كخطوة إضافية لمساعدة الأشخاص على تحديد المحتوى المُولَّد عبر تقنيات الذكاء الاصطناعي، ستتم إضافة علامة مائية مرئية إلى جميع مقاطع الفيديو التي يُنشئها النموذج، باستثناء المقاطع التي يُنشئها مشتركو خطة Ultra في Flow، أحدث أداة من Google لمصممي الأفلام والمدعمة بالذكاء الاصطناعي.

المدن
٢١-٠٦-٢٠٢٥
- ترفيه
- المدن
المخرج اللاتفي الفائز بأوسكار أفضل فيلم تحريك: استقلاليتي أولاً!
أفلام الرسوم المتحركة أحداث حقيقية، على الأقل في الاستديوهات الكبيرة. تعمل الفرق على تلك الأفلام لسنوات، وأحياناً بمئات الأشخاص. الموازنات الآن ليست أقل بكثير من موزانات إنتاجات هوليوود. يكلّف بعض الأفلام الآن أكثر من 200 مليون دولار أميركي. لكن هناك طرق أخرى، كما يوضّح مثال مخرج الرسوم المتحركة اللاتفي جينتس زيلبالوديس (1994). عندما أصدر زيلبالوديس فيلمه الروائي الطويل الأول، Away، في العام 2019، كان عملاً فردياً إلى حدّ كبير. أخرجَ وكتب السيناريو، ولحّن الأغاني وقام أيضاً بتنفيذ الرسوم المتحركة بنفسه. إلا أن المغامرة السريالية التي قدّمها أثارت الإعجاب، وخلقت جوّاً فريداً وحصدت العديد من الجوائز. فيلمه الثاني، "تدفّق" Flow، الدائرة أحداثه حول مجموعة حيوانات يتعيّن عليها النجاة من فيضان مدمّر، حقّق نجاحاً باهراً: عُرض للمرة الأولى في مهرجان "كانّ"، ووصفه غييرمو ديل تورو بأنه "مستقبل الرسوم المتحركة"، وفاز أخيراً بجائزة أوسكار لأفضل فيلم رسوم متحركة للعام 2025. يأخذنا الفيلم إلى سحر نهاية العالم، حيث يُسمح للحيوانات بأن تكون على سجيتها. من الصور الأولى داخل غابةٍ، يطالعنا قطّ صغير يحدّق حوله ومجموعةٍ من الكلاب البرية، ويتضح لنا أن جينتس زيلبالوديس يأخذنا مع "تدفّق" إلى عالمٍ متحركٍ نادراً ما نراه. فيلم تحريك ثلاثي الأبعاد، يتميز بشخصياتٍ شبه واقعية، وحيواناتٍ تبدو، رغم بعض التنميط، واقعيةً للغاية. ومع ذلك، هناك ما يجعله مختلفاً، مثل عيني القطّ الصفراوين المكثفتين، ومنحوتات القطط الغامضة، أو صعودٍ سحريٍّ غير متوقع. ما يُثير الدهشة عند متابعة القطّ أثناء تجواله في هذه البيئة المألوفة والغريبة في آنٍ، هو اختفاء الناس. ما زالت هناك مدينةٌ مليئةٌ بالمباني الفارغة، وهناك منزلٌ مهجورٌ لفنان، لكن بعيداً من ذلك، لا يوجد سوى الحيوانات. يكتشف القطّ الأسود أن العالم الذي عرفه لم يعد موجوداً. مع عدم وجود بشر في الأفق، يُترك المشاهد ليتخيل، من دون تأكيد أو تفسير رسمي، أن نوعاً من الكوارث الطبيعية أو من صنع الإنسان قد حدث للتو. ثم تأتي تلك الموجة العارمة الآسرة التي تعلو وترتفع. يقفز القطّ، بعد لحظات قلق، في قارب وتبدأ رحلة متقلبة، مرحة أحياناً، لكنها درامية وساحرة، وأحياناً عاصفة، إلى أماكن أكثر أماناً. برفقة كلب، وليمور، وخنزير مائي، وطائر كبير على متن قارب يأخذهم عبر مناظر طبيعية وآثار تظهر آثار حضارة قديمة. المميز هو مدى واقعية سلوك الحيوانات. على عكس معظم أعمال الرسوم المتحركة الحيوانية، فهي لا تتكلّم وليست رسوماً كاريكاتورية بشرية، مع أن مناوشاتها قد تُرى كاستعارة. القطّ يموء، والكلاب تنبح فحسب. القصّة بسيطة أيضاً، تركّز على مفهوم المغامرة والبقاء، وتتجاهل تماماً الحاجة إلى الكلمات. إلا أنها مزوّدة بدافعٍ كافٍ لتوجيه الأحداث نحو نهاية مؤثرة عنوانها التكاتف والتعاون. يمكن رؤية الأمر كانغماس في عالم أحلام أسطوري، بصورٍ جميلة وتفاصيل كثيرة غالباً ما تفتقر إلى رؤية كافية. لو كان الخط الدرامي أقوى قليلاً لما أضرّ، لكن من ناحية أخرى، التجربة هي الأهمّ هنا. زيلبالوديس - المعجب بالأستاذ الكبير الياباني هاياو ميازاكي - يترك مجالاً واسعاً للتفسير. ورغم أن فيلم "Flow" موجّه بالاساس للكبار، إلا أن زيلبالوديس يعتقد أنه يحتوي أيضاً على ما يكفي للأطفال. يحقق "Flow" التوازن بين العناصر الواقعية والأسلوبية، وهو أقل كوميدياً من سابقه، لكنه ما زال فريداً بما يكفي للتميّز وسط طوفان أفلام الرسوم المتحركة المولّدة بواسطة الكومبيوتر. الجانب السلبي الوحيد أنه ربما تمرّ سنوات قبل أن يكون هناك فيلم آخر من إخراج زيلبالوديس. وبصرف النظر عن كونه أحد أفضل أفلام الرسوم المتحركة للعام الماضي، فإن "Flow" خطوة مهمة في خروجه على احتكار الشركات الأميركية، ويثبت أنه من الممكن إنجاز أعمال لافتة باستخدام برامج مجانية، من دون الحاجة إلى إسراف الموازنات. "المدن" التقت المخرج اللاتفي في وقتٍ سابق وكان الحوار التالي: - حظي فيلمك بإشادات واسعة وجوائز عديدة. هل توقعت كل هذه الحفاوة؟ * لا، لقد كان الأمرّ كله مفاجأة سارة بعد أخرى، خصوصاً بعد مهرجان "كانّ"، حيث نادراً ما تُعرض أفلام الرسوم المتحركة. فيلمنا مميّز، مغامرة أبطالها قطّ وحيوانات أخرى، تجذب الكبار والصغار على حدّ سواء. إنه فيلم شخصي للغاية بالنسبة إلي، وأنا سعيد بذلك. لاقى الفيلم استحساناً كبيراً. ويُظهر التقدير نجاحنا في المخاطرة. - كيف تتخيّل ردّ فعل شركة والت ديزني على فيلمك؟ * لست متأكداً، لكني أعتقد، على غرار أفلام ديزني، أن هناك ما يناسب الجميع. مع ذلك، تتصرّف حيوانات فيلمي كحيوانات حقيقية، بلا كلام أو نكات، ما يجعلها أكثر تصديقاً وعاطفية. هذا سمح لنا بسرد القصة باستخدام الصور والموسيقى والأصوات فقط، ما جعل الفيلم أكثر كثافة وتعبيراً. أرى هذا عودةً إلى التجربة السينمائية الصرفة، وهو ما ينجح بشكل خاص في الشاشة الكبيرة. - القطّ في فيلمك ليس قطّاً "لطيفاً" نموذجياً؛ إنه أناني وعدواني أحياناً. لماذا اخترت هذا التصوير؟ * القطط غالباً ما تكون عنيدة، وهذا بالضبط ما أردت إظهاره. نتسامح مع سلوك القطّ لأننا نراه نموذجياً للقطط، وهذا ما يجعله محبوباً. يُظهر الفيلم تطوّره من شخصية مستقلّة إلى شخصية تتعلّم الثقة في الآخرين. أردتُ تصوير هذا التغيير بأصالة وبلا مساومة. - يتميّز فيلمك بجماليات واضحة، تُذكّرنا أحياناً بألعاب الفيديو. هل كان ذلك قراراً واعياً أم بسبب الميزانية؟ * كان قراراً واعياً تماماً، رغم قلة مواردنا كفريق مستقلّ صغير. لم أُرِد أسلوب الرسوم المتحركة الواقعي الذي تستخدمه الاستديوهات الكبرى، بل مزيجاً من الرسم اليدوي التقليدي والرسوم ثلاثية الأبعاد الحديثة. هذا يجعل المظهر أكثر دفئًا وعاطفية من الرسوم المتحركة المثالية والمُجردة. كنتُ مهتمًا بخلق المشاعر من خلال الصور المُصممة. - رسومك المتحركة تُذكرنا إلى حد بجماليات لوتا راينيغر Lotte Reiniger (*) وأفلامها الظلّية. هل كان ذلك مصدر إلهام؟ * أعرف لوتا راينيغر وأُقدّر عملها. بالنسبة إلي، الرسوم المتحركة ليست نوعاً، بل وسيلة تتيح تنوعاً واسعاً في القصص والأساليب. أؤمن بأن الرسوم المتحركة يجب أن تحمل بصمة المبدع وأن تكون فريدة. من المثير للاهتمام أن نرى حتى الاستوديوهات الكبرى تُجرّب الآن أساليب أكثر فنية، وأن التنوّع في الرسوم المتحركة آخذ في الازدياد. - ما رأيك في الذكاء الاصطناعي في الرسوم المتحركة؟ * لم نستخدم الذكاء الاصطناعي في هذا الفيلم، وبصراحة، لستُ مهتماً به بشكل خاص. بالطبع، سيُغيّر الذكاء الاصطناعي الصناعة، لكني أعتقد أن الناس سيُقدّرون دائماً العمل اليدوي. هذا الفيلم شخصي للغاية؛ تولّيت فيه عديد الأدوار المختلفة واستمتعتُ بالعملية. من المهمّ بالنسبة إلي الحفاظ على تلك اللمسة الشخصية. - إذا قدّمت لك شركة "بيكسار" عرضاً، فهل ستقبله؟ أم ستُفضّل الحفاظ على استقلاليتك؟ * أريد الحفاظ على استقلاليتي. أنشأنا استديو في لاتفيا لهذا الفيلم، وقد أثبت نجاحه. إنه أحد أنجح الأفلام اللاتفية، وأرغب في مواصلة العمل على مشاريع مستقلّة في لاتفيا. - في أفلام الرسوم المتحركة، غالباً، تفاصيل مخفية عمداً، أو ما يُطلق عليه "بيض عيد الفصح". هل ينطبق هذا أيضاً على فيلم Flow ؟ * نعم، هناك تفاصيل خفية قد لا تظهر في المشاهدة الأولى. أريد أن أتيح للمشاهدين فرصة الانغماس في القصّة وتفسير ما قد يكون حدث قبلها أو بعدها. يكون الأمر أمتع عندما ينطلق المشاهدون في رحلة استكشافية ويجدون تفسيراتهم الخاصة. - أنجزت فيلمك السابق، Away ، بمفردك تقريباً في عمر الـ24. الآن تقدّم هذا الفيلم في عمر الثلاثين لكن بمسار إنجازي مختلف. ما الذي تغيّر؟ * يتمتّع "Flow" بميزانية أعلى، وهو أول تعاون لي مع فريق من الرسامين، معظمهم في فرنسا. قصّتا الفيلمين يمكن اعتبارهما تمثيلاً لمسيرتي المهنية: بطل فيلم Away يجد نفسه وحيداً في جزيرة، ويتعيّن عليه البقاء والنجاه بمفرده. أما في Flow فيجب على قطّ صغير أن يتعلم التعاون في مجتمع مع مجموعة من الحيوانات من أجل البقاء. - من المثير للاهتمام كيف يستخدم هذا الفيلم بمهارة الموارد المحدودة لإنتاج عمل ينافس أفلاماً بميزانيات أكبر بكثير... * تمكّنا من الابتعاد عن احتكار البرمجيات المعتاد في قطاع الرسوم المتحركة. كانت شركة أوتو ديسك الأميركية تحتكر البرمجيات في صناعة الرسوم المتحركة، لكن هناك برامج مجانية لتوليد صور ثلاثية الأبعاد مثل Blender، إلا أن استخدامه ليس شائعاً في الصناعة. استخدمنا هذا البرنامج، الأوروبي مفتوح المصدر والمجاني تماماً، ما سمح بإنجاز الفيلم بميزانية أقل من متوسطة. يمكن لأي طفل تنزيل هذا البرنامج مجاناً وإنتاج أفلام بالأدوات نفسها المستخدمة في إنتاج هذا النوع من الأفلام الروائية المعروضة في دور العرض. وهو أداة جيدة كأي أداة أغلى ثمناً. لكن نعم، هذا سمح لنا بالعمل بميزانية مستقلة أكثر تواضعاً. إنه أداة مرنة للغاية. لا أعتقد أننا كنا لنتمكّن من القيام بذلك بالطريقة التقليدية، سواء من حيث التكنولوجيا، أو من حيث كيفية إنتاج الأفلام. الميزة الكبرى لبرنامج Blender أنه يأتي مع برنامج عرض في الوقت الفعلي يسمّى Eevee. سمح لي Blender وEevee بتجربة زوايا مختلفة للكاميرا والعرض بسرعة كبيرة لمعرفة ما إذا كان سينجح أم لا. وبالطبع، من الرائع أنه برنامج مجاني لأن الفيلم يتمتع بميزانية معتدلة، على الأقل وفقاً للمعايير الفرنسية. - أخيراً: هل لديك قطّ؟ * ليس حالياً، لكني، عندما كنت طفلاً، كان لديّ قطّ ألهم هذا الفيلم. وكان لديّ أيضاً كلبان، كانا مصدر إلهام للكلب في الفيلم. أحبّ القطط والكلاب على حدّ سواء، ولم أضطر للبحث كثيراً من أجل الفيلم لأنّي أعرف سلوكها جيداً. (*) لوتا راينيغر(1899- 1981) مخرجة أفلام ألمانية ورائدة في مجال الرسوم المتحركة.


الاتحاد
٢٠-٠٦-٢٠٢٥
- رياضة
- الاتحاد
نيمار: «الإخلاص» حرمني من اللعب في مونديال الأندية
معتز الشامي (واشنطن) كشف النجم البرازيلي نيمار دا سيلفا أنه كان «قريباً للغاية» من الانضمام إلى فلومينينسي قادماً من سانتوس، من أجل المشاركة في كأس العالم للأندية 2025، وعاد نجم البرازيل، البالغ من العمر 33 عاماً، إلى نادي طفولته في يناير 2025 بعد فترة صعبة للغاية مع الهلال السعودي، الذي يشارك أيضاً في البطولة المقامة في الولايات المتحدة، وعانى نيمار من إصابة في السعودية، ما دفعه للعودة إلى البرازيل بعد أن استمتع أيضاً بفترات مع عمالقة أوروبا برشلونة وباريس سان جيرمان. وفي حديثه في بودكاست Flow، أوضح نيمار أن المحادثات جرت بشأن خطوة أخرى، لكنه اختار البقاء مخلصاً لنادي سانتوس بعد معاناته من إصابة في أوتار الركبة في أبريل ومايو، وقال نيمار: «أنا في حالة بدنية جيدة، أجرينا محادثات مع بعض الفرق للمشاركة في كأس العالم للأندية، وكنت قريب جداً من الانضمام لفريق فلومينينسي للمشاركة في البطولة، لكنني فضّلت البقاء للتدرب أكثر، أنا في كامل لياقتي البدنية، لكنني بحاجة إلى التحسن لأتمكن من العودة في حالة جيدة».وتواصل فلومينينسي مع سانتوس بشأن صفقة محتملة قصيرة الأجل، كان من الممكن أن تتيح لنيمار الانضمام إلى زميله السابق في منتخب البرازيل تياجو سيلفا، لكنه يركز حالياً على العودة للمشاركة بانتظام مع سانتوس. وشارك نيمار في 4 مباريات فقط في الدوري هذا الموسم، وطُرد في آخرها ضد بوتافوجو.


الوطن
٠٦-٠٦-٢٠٢٥
- ترفيه
- الوطن
«Veo 3».. مولّد فيديوهات بالذكاء الاصطناعي
أعلنت شركة غوغل عن إطلاق «3 Veo»، وهو مولّد فيديوهات بالذكاء الاصطناعي قادر على إنشاء الفيديوهات ودمج الصوت فيها أيضاً. ويُعد هذا الابتكار منافسًا مباشراً لأداة «Sora» التابعة لـ OpenAI، إلا أن ما يميّزه هو قدرته على إدخال عناصر صوتية ضمن الفيديو، بما في ذلك الحوارات بين الشخصيات وأصوات الحيوانات. تُظهر مقاطع الفيديو المنتَجة باستخدام «3 Veo» واقعية لدرجة أن معظم المستخدمين عبر الإنترنت لا يمكنهم تمييزها عن الأعمال التي ينفذها صانعو الأفلام والممثلون البشريون. وقد أذهلت المقاطع التي نُشرت عبر الإنترنت المشاهدين بواقعيتها، وأثارت في الوقت ذاته مشاعر قلق من ضياع الحدود بين الحقيقي والمزيّف. وعلى خلاف أداة «Sora» من OpenAI، التي طُرحت بشكل أوسع في ديسمبر الماضي، يتميز «3 Veo» من DeepMind – الذراع البحثية لغوغل – بقدرته على إدراج الحوارات، والمقاطع الموسيقية، والمؤثرات الصوتية ضمن الفيديوهات. يتفوّق النموذج في استجابته للتعليمات المعقّدة، ويترجم الأوصاف التفصيلية إلى مشاهد واقعية. كما يلتزم بمحاكاة قوانين الفيزياء الطبيعية، ويوفّر مزامنة دقيقة لحركة الشفاه، ويحافظ على تسلسل منطقي للأحداث، ويُنتج شخصيات بملامح بشرية واقعية، بما في ذلك الأيدي بخمسة أصابع. وبحسب الأمثلة التي عرضتها غوغل وتلك التي نُشرت عبر الإنترنت، فإن المؤشرات المعتادة التي تدل على أن المحتوى صناعي باتت شبه غائبة. لطالما ساهمت تقنيات المؤثرات الخاصة، وتطبيقات تحرير الفيديو، وتطور الكاميرات في تغيير ملامح صناعة السينما في هوليوود، لكن الأفلام المُنتجة بالذكاء الاصطناعي تمثل تحدياً جديداً وفريداً أمام صناع المحتوى البشري. وفي مقطع ترويجي لأداة «Flow» الجديدة من غوغل، والتي تتضمن تقنية «3 Veo»، صرّح عدد من صانعي الأفلام بأن هذه التقنية تمنحهم حرية إبداعية جديدة لكنها تحمل في طياتها شعوراً غامضاً بالاستقلالية الآلية. من جهة أخرى، يستخف بعض النقّاد بأي فيديو من إنتاج الذكاء الاصطناعي ويصفونه بـ«الرديء»، بغض النظر عن جودته التقنية أو واقعيته، غير أن الكاتبة «إينا فريد» من موقع Axios تشير إلى أن تقييم هذا النوع من المحتوى يظل أمراً ذاتياً يختلف من شخص لآخر. وقد تكون هذه الأداة مفيدة أيضًا في مجالات التسويق والإنتاج الإعلامي التجاري، وفقاً لما ذكره عدد من محللي الذكاء الاصطناعي. ومع ذلك، لا تزال طريقة تدريب «3 Veo» غير واضحة، كما أن تأثيرها على الإبداع الفني للمخرجات ما زال محل تساؤل. وفي سياق متصل، أعلنت غوغل عن إطلاق «4 Imagen»، وهو أحدث أدواتها لتوليد الصور، والذي يوفر جودة صور أعلى من خلال أوامر المستخدمين. كما كشفت عن أداة «Flow»، وهي أداة جديدة لصناعة الأفلام تتيح للمستخدمين إنشاء مقاطع سينمائية من خلال وصف المواقع، وزوايا التصوير، والتفضيلات الأسلوبية. يمكن الوصول إلى هذه الأداة من خلال منصات Gemini وWhisk وVertex AI وWorkspace. يُذكر أن سجل غوغل في مجال مولدات الصور بالذكاء الاصطناعي متباين؛ إذ اضطرت العام الماضي إلى إعادة إطلاق أداة «3 Imagen» بعد أن أثارت نتائجها انتقادات واسعة نتيجة تقديم صور غير دقيقة تاريخياً استناداً إلى أوامر المستخدمين