أحدث الأخبار مع #IsDB


أكادير 24
١٣-٠٧-٢٠٢٥
- أعمال
- أكادير 24
أنبوب الغاز المغرب – نيجيريا: هل يبدأ المغرب رسميًا قيادة تحول الطاقة في غرب إفريقيا؟
agadir24 – أكادير24 ينطلق المغرب خلال سنة 2025 نحو مرحلة حاسمة ضمن مشروع أنبوب الغاز المغربي–النيجيري، الذي يوصف كأضخم إنجاز طاقي إفريقي غير مسبوق، بفضل طوله الذي يفوق 5600 كيلومتر وتكلفته التي تتجاوز 25 مليار دولار. هذا المشروع، الذي يعود أساسه إلى اتفاق تأسيسي أُبرم بين المغرب ونيجيريا سنة 2016، لا يهدف فقط إلى نقل الغاز النيجيري نحو أوروبا بل يسعى كذلك لتعزيز أمن الطاقة في 13 دولة إفريقية تمر عبرها البنية التحتية العملاقة. وينتظر أن يربط الأنبوب بين ميناء الناظور المتوسط ومدينة الداخلة المغربية في مرحلته الأولى، على أن يمتد لاحقًا جنوبًا نحو موريتانيا والسنغال وصولًا إلى نيجيريا، مع قدرة تدفق تقدّر بـ15 إلى 30 مليار متر مكعب سنويًا. ويؤكد خبراء الاقتصاد الطاقي أن المشروع يحمل أبعادًا اقتصادية واستراتيجية عميقة. فهو يقلص اعتماد أوروبا على الغاز الروسي، ويمنح إفريقيا متنفسًا اقتصاديًا جديدًا من خلال تطوير سلاسل القيمة الصناعية وخلق الآلاف من فرص الشغل المباشرة وغير المباشرة، خصوصًا في قطاع الطاقة والبنية التحتية. من جهة أخرى، يشير متابعون إلى التحديات المرتقبة، وعلى رأسها التمويل الضخم الذي يتطلب تعبئة مستثمرين دوليين كبار، حيث تم تسجيل لقاءات مع صناديق مثل OPEC وIsDB وشركات مثل Vitol السويسرية. كما أن الأمن الجيوسياسي في منطقة الساحل قد يشكل عامل ضغط، إلى جانب التنافس مع مشاريع بديلة مثل الأنبوب الجزائري العابر للصحراء. ووفق آخر الاجتماعات المنعقدة بالرباط بين مسؤولي المغرب ونيجيريا ومنظمة CEDEAO، جرى الاتفاق على تسريع وتيرة الإنجاز عبر تأسيس شركة مشتركة خاصة بإدارة المشروع، مع توقع الإعلان عن القرار الاستثماري النهائي قبل نهاية العام الجاري. وسط هذا الزخم، يظل السؤال مطروحًا..هل تنجح إفريقيا بقيادة المغرب في ترسيخ مكانة قارية جديدة في سوق الطاقة العالمي؟ كثيرون يرون أن نجاح المشروع سيكون نقطة تحول غير مسبوقة، ليس فقط للمغرب ونيجيريا بل للقارة بأسرها، مؤكدين أن أنبوب الغاز المغربي–النيجيري قد يصبح خلال السنوات المقبلة العصب الحيوي للطاقة بين إفريقيا وأوروبا.


نافذة على العالم
٢٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- نافذة على العالم
اقتصاد قطر : قطر تشارك في الاجتماعات السنوية لمجموعة البنك الإسلامي للتنمية بالجزائر
اقتصاد 46 22 مايو 2025 , 06:07م قطر تشارك في الاجتماعات السنوية لمجموعة البنك الإسلامي للتنمية بالجزائر الجزائر - قنا شاركت دولة قطر في الاجتماعات السنوية لمجموعة البنك الإسلامي للتنمية لعام 2025، المنعقدة حاليا بالجزائر العاصمة، تحت شعار "تنويع الاقتصاد، إثراء للحياة". وترأس سعادة السيد خلف بن أحمد المناعي وكيل وزارة المالية، وفد دولة قطر في الاجتماعات التي شهدت مشاركة واسعة من ممثلي الدول الأعضاء، والمؤسسات التابعة للمجموعة، وشركاء التنمية الدوليين، حيث ناقش المشاركون سبل تعزيز التنمية المستدامة، ودعم الابتكار والصمود الاقتصادي في مواجهة التحديات المشتركة. وقد شارك الوفد القطري في عدد من الاجتماعات الرسمية للمؤسسات التابعة للمجموعة، وهي البنك الإسلامي للتنمية (IsDB)، صندوق التضامن الإسلامي للتنمية (ISFD)، المؤسسة الدولية الإسلامية لتمويل التجارة (ITFC)، المؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات (ICIEC)، المؤسسة الإسلامية لتنمية القطاع الخاص (ICD). وتأتي مشاركة دولة قطر في هذه الاجتماعات تأكيدا على التزامها المستمر بتعزيز التعاون التنموي مع الدول الأعضاء في مجموعة البنك الإسلامي للتنمية، والمساهمة الفاعلة في تحقيق أهداف التنمية المستدامة. أخبار ذات صلة


صحيفة الشرق
٢٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- صحيفة الشرق
قطر تشارك في الاجتماعات السنوية لمجموعة البنك الإسلامي للتنمية بالجزائر
اقتصاد 6 قطر وزارة المالية شاركت دولة قطر في الاجتماعات السنوية لمجموعة البنك الإسلامي للتنمية لعام 2025، المنعقدة حاليا بالجزائر العاصمة، تحت شعار "تنويع الاقتصاد، إثراء للحياة". وترأس سعادة السيد خلف بن أحمد المناعي وكيل وزارة المالية، وفد دولة قطر في الاجتماعات التي شهدت مشاركة واسعة من ممثلي الدول الأعضاء، والمؤسسات التابعة للمجموعة، وشركاء التنمية الدوليين، حيث ناقش المشاركون سبل تعزيز التنمية المستدامة، ودعم الابتكار والصمود الاقتصادي في مواجهة التحديات المشتركة. وقد شارك الوفد القطري في عدد من الاجتماعات الرسمية للمؤسسات التابعة للمجموعة، وهي البنك الإسلامي للتنمية (IsDB)، صندوق التضامن الإسلامي للتنمية (ISFD)، المؤسسة الدولية الإسلامية لتمويل التجارة (ITFC)، المؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات (ICIEC)، المؤسسة الإسلامية لتنمية القطاع الخاص (ICD). وتأتي مشاركة دولة قطر في هذه الاجتماعات تأكيدا على التزامها المستمر بتعزيز التعاون التنموي مع الدول الأعضاء في مجموعة البنك الإسلامي للتنمية، والمساهمة الفاعلة في تحقيق أهداف التنمية المستدامة.


أخبار اليوم المصرية
٢٠-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار اليوم المصرية
ختام فاعليات اليوم الأول من الاجتماعات السنوية لمجموعة البنك الإسلامي للتنمية لعام 2025
اختتمت مساء اليوم فاعليات اليوم الأول من الاجتماعات السنوية لمجموعة البنك الإسلامي للتنمية لعام 2025 في العاصمة الجزائرية الجزائر، تحت شعار" تنويع الاقتصاد، إثراء للحياة". وشهدت فاعليات اليوم الأول العديد من الفاعليات والقرارات الهامة ومنها أن البنك الإسلامي للتنمية (IsDB) يوافق على أكثر من 1.32 مليار دولار أمريكي في تمويل التنمية لتعزيز النمو الشامل، والقدرة على التكيف مع المناخ، والفرص الاقتصادية في دوله الأعضاء، وتمت الموافقات خلال الاجتماع الـ360 لمجلس المديرين التنفيذيين للبنك، الذي عُقد في الجزائر خلال الاجتماعات السنوية للبنك لعام 2025. ترأس الاجتماع الدكتور محمد الجاسر، رئيس البنك الإسلامي للتنمية ، حيث شملت قرارات المجلس مجموعة واسعة من المشاريع المؤثرة في مجالات الصحة، والبنية التحتية، والأمن الغذائي، والتدريب المهني، والوصول إلى المياه، تعكس هذه المبادرات التزام البنك بتسريع تحقيق أهداف التنمية المستدامة ودعم الدول الأعضاء أثناء مواجهتها للتحديات التنموية المتداخلة. وقال الدكتور محمد الجاسر: "إن الموافقة على هذه المشاريع الاستراتيجية تؤكد التزام البنك الإسلامي للتنمية الثابت بتمويل المبادرات التحويلية ذات التأثير العالي التي تعزز التنمية الاجتماعية والاقتصادية"، وأضاف: "من تعزيز القدرة على التكيف مع الفيضانات وتوسيع الوصول إلى الرعاية الصحية إلى تحسين الأمن الغذائي وتجهيز الشباب بالمهارات الحيوية، سيسهم هذا التمويل في تحقيق تقدم ملموس نحو أهداف التنمية المستدامة ومعالجة الأولويات المتطورة لدولنا الأعضاء". من بين الموافقات الأكثر أهمية كان مشروع بناء السدود المقاومة للفيضانات في عُمان، الذي تبلغ تكلفته 632.16 مليون دولار أمريكي، والذي يهدف إلى تقليل المخاطر المناخية وحماية أكثر من 670,000 شخص من خلال إنشاء بنية تحتية كبيرة للفيضانات، سيسهم هذا الاستثمار التحويلي أيضًا في تحسين إعادة شحن المياه الجوفية، ودعم الزراعة، وتقليل الخسائر الاقتصادية الناتجة عن الأحداث الجوية القاسية. تضمنت الموافقات الأخرى في البنية التحتية مشروع إعادة تأهيل طريق دوالا-بافوسام في الكاميرون بتكلفة 212.35 مليون يورو، والذي سيقلل من وقت السفر ويحسن سلامة الطرق في ممر إقليمي رئيسي، ومشروع PRISE في بوركينا فاسو بتكلفة 187.83 مليون يورو، الذي سيعيد تنشيط 302.8 كم من الطرق و61 كم من السكك الحديدية لتعزيز الاتصال الإقليمي مع مالي والنيجر وغانا وساحل العاج. وظلت الصحة محورًا مركزيًا في جدول أعمال المجلس، حيث سيساهم المشروع البالغ قيمته 75.08 مليون دولار أمريكي في سورينام في تعزيز النظام الصحي الوطني وتقليل الوفيات الناتجة عن الأمراض غير المعدية. وفي الوقت نفسه، سيوفر مشروع إنشاء مركز وطني للأورام في جيبوتي، الذي تبلغ تكلفته 26.10 مليون دولار أمريكي، أول مرفق مخصص لعلاج السرطان في البلاد، مما يضمن التشخيص المبكر والوصول إلى العلاج، يتم تمويل المشروع بشكل مشترك من قبل صندوق التضامن الإسلامي للتنمية ويشمل أيضًا منحة بقيمة 400,000 دولار أمريكي من البنك لدعم التعاون الفني مع المغرب في تصميم خدمات الأورام والتدريب والتسليم. في توغو، وافق البنك الإسلامي للتنمية على تدخلين مؤثرين: مشروع بقيمة 2 مليون دولار أمريكي لتعزيز نظام الرعاية الصحية للعيون الوطني ومشروع إمداد بالمياه بقيمة 23.12 مليون يورو الذي سيوفر مياه شرب نظيفة لأكثر من 6,000 أسرة في منطقة كارا. برزت تنمية رأس المال البشري بشكل بارز، حيث أيد المجلس مشروع تعزيز التدريب المهني وزيادة قابلية توظيف الشباب في موريتانيا بقيمة 36.39 مليون يورو، والذي سيعمل على تحديث مراكز التدريب وتجهيز الشباب بالمهارات المناسبة لسوق العمل. وفي ساحل العاج، سيساهم مشروع تطوير سلسلة قيمة الأرز بقيمة 104.20 مليون يورو في تقليل الاعتماد على استيراد الأرز وزيادة دخل المزارعين—وبشكل خاص للنساء والشباب. وفي غامبيا، وافق البنك على 3 ملايين دولار أمريكي كتمويل إضافي لتعزيز القيمة المضافة في قطاع الفول السوداني وتحسين سبل العيش الريفية. تظهر هذه الموافقات دور البنك الإسلامي للتنمية كعامل محفز للتقدم المستدام الذي يجسر بين الرؤية والعمل عبر الجنوب العالمي. كما شهد اليوم الأول من الاجتماعات السنوية لمجموعة البنك الإسلامي للتنمية (IsDB) 2025، عقد البنك المنتدى الثالث عشر لتطوير الشباب في المركز الدولي للمؤتمرات "عبد اللطيف رحال" في الجزائر. تحت شعار "جاهزون للمستقبل: المهارات والحلول لقابلية توظيف الشباب"، جمع المنتدى وزراء، وممثلين عن الشباب، وخبراء عالميين، وأصحاب المصلحة في التنمية لمناقشة التحديات التي تواجه الشباب في أسواق العمل عبر 57 دولة من دول أعضاء البنك. وقد اجتمع وزراء المالية والاقتصاد والتخطيط والتنمية الدولية من الدول الأعضاء الـ 57 في البنك، إلى جانب قادة المؤسسات المالية العالمية وشركاء التنمية، لإجراء مناقشات استراتيجية تهدف إلى اقتراح حلول مستدامة للتحديات الاجتماعية والاقتصادية التي تواجه الدول الأعضاء في مجموعة البنك، فضلاً عن المساهمة في دعم التنمية والازدهار على مستوى العالم. ويمثّل هذا الحدث أيضًا انطلاق الدورة الخمسين لاجتماع مجلس محافظي البنك الإسلامي للتنمية، التي تُعدّ محطة مهمة في مسيرة البنك نحو تعزيز التمويل الإسلامي، وتوظيف الابتكار، ودفع عجلة التنمية المستدامة. وتُعدّ الجزائر، بصفتها من الدول المؤسسة لمجموعة البنك الإسلامي للتنمية، الدولة المضيفة لهذه الاجتماعات للمرة الثالثة، بعد أن استضافتها في كل من فبراير 1990 وأكتوبر2001.


أخبار اليوم المصرية
٢٠-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار اليوم المصرية
البنك الإسلامي للتنمية يوافق على تمويل مشاريع بأكثر من 1.32 مليار دولار
وافق البنك الإسلامي للتنمية (IsDB) على أكثر من 1.32 مليار دولار أمريكي في تمويل التنمية لتعزيز النمو الشامل، والقدرة على التكيف مع المناخ، والفرص الاقتصادية في دوله الأعضاء، تمت الموافقات خلال الاجتماع الـ360 لمجلس المديرين التنفيذيين للبنك، الذي عُقد في الجزائر خلال الاجتماعات السنوية للبنك لعام 2025. ترأس الاجتماع الدكتور محمد الجاسر، رئيس البنك الإسلامي للتنمية، حيث شملت قرارات المجلس مجموعة واسعة من المشاريع المؤثرة في مجالات الصحة، والبنية التحتية، والأمن الغذائي، والتدريب المهني، والوصول إلى المياه. تعكس هذه المبادرات التزام البنك بتسريع تحقيق أهداف التنمية المستدامة ودعم الدول الأعضاء أثناء مواجهتها للتحديات التنموية المتداخلة. وقال الدكتور محمد الجاسر: "إن الموافقة على هذه المشاريع الاستراتيجية تؤكد التزام البنك الإسلامي للتنمية الثابت بتمويل المبادرات التحويلية ذات التأثير العالي التي تعزز التنمية الاجتماعية والاقتصادية". وأضاف: "من تعزيز القدرة على التكيف مع الفيضانات وتوسيع الوصول إلى الرعاية الصحية إلى تحسين الأمن الغذائي وتجهيز الشباب بالمهارات الحيوية، سيسهم هذا التمويل في تحقيق تقدم ملموس نحو أهداف التنمية المستدامة ومعالجة الأولويات المتطورة لدولنا الأعضاء". من بين الموافقات الأكثر أهمية كان مشروع بناء السدود المقاومة للفيضانات في عُمان، الذي تبلغ تكلفته 632.16 مليون دولار أمريكي، والذي يهدف إلى تقليل المخاطر المناخية وحماية أكثر من 670,000 شخص من خلال إنشاء بنية تحتية كبيرة للفيضانات. سيسهم هذا الاستثمار التحويلي أيضًا في تحسين إعادة شحن المياه الجوفية، ودعم الزراعة، وتقليل الخسائر الاقتصادية الناتجة عن الأحداث الجوية القاسية. تضمنت الموافقات الأخرى في البنية التحتية مشروع إعادة تأهيل طريق دوالا-بافوسام في الكاميرون بتكلفة 212.35 مليون يورو، والذي سيقلل من وقت السفر ويحسن سلامة الطرق في ممر إقليمي رئيسي، ومشروع PRISE في بوركينا فاسو بتكلفة 187.83 مليون يورو، الذي سيعيد تنشيط 302.8 كم من الطرق و61 كم من السكك الحديدية لتعزيز الاتصال الإقليمي مع مالي والنيجر وغانا وساحل العاج. ظلت الصحة محورًا مركزيًا في جدول أعمال المجلس. سيساهم المشروع البالغ قيمته 75.08 مليون دولار أمريكي في سورينام في تعزيز النظام الصحي الوطني وتقليل الوفيات الناتجة عن الأمراض غير المعدية. وفي الوقت نفسه، سيوفر مشروع إنشاء مركز وطني للأورام في جيبوتي، الذي تبلغ تكلفته 26.10 مليون دولار أمريكي، أول مرفق مخصص لعلاج السرطان في البلاد، مما يضمن التشخيص المبكر والوصول إلى العلاج. يتم تمويل المشروع بشكل مشترك من قبل صندوق التضامن الإسلامي للتنمية ويشمل أيضًا منحة بقيمة 400,000 دولار أمريكي من البنك لدعم التعاون الفني مع المغرب في تصميم خدمات الأورام والتدريب والتسليم. في توغو، وافق البنك الإسلامي للتنمية على تدخلين مؤثرين: مشروع بقيمة 2 مليون دولار أمريكي لتعزيز نظام الرعاية الصحية للعيون الوطني ومشروع إمداد بالمياه بقيمة 23.12 مليون يورو الذي سيوفر مياه شرب نظيفة لأكثر من 6,000 أسرة في منطقة كارا. برزت تنمية رأس المال البشري بشكل بارز، حيث أيد المجلس مشروع تعزيز التدريب المهني وزيادة قابلية توظيف الشباب في موريتانيا بقيمة 36.39 مليون يورو، والذي سيعمل على تحديث مراكز التدريب وتجهيز الشباب بالمهارات المناسبة لسوق العمل. وفي ساحل العاج، سيساهم مشروع تطوير سلسلة قيمة الأرز بقيمة 104.20 مليون يورو في تقليل الاعتماد على استيراد الأرز وزيادة دخل المزارعين—وبشكل خاص للنساء والشباب. وفي غامبيا، وافق البنك على 3 ملايين دولار أمريكي كتمويل إضافي لتعزيز القيمة المضافة في قطاع الفول السوداني وتحسين سبل العيش الريفية.