logo
#

أحدث الأخبار مع #MarsReconnaissanceOrbiter

صورة ناسا تثير الجدل وهذا ما أوضحته الوكالة
صورة ناسا تثير الجدل وهذا ما أوضحته الوكالة

التحري

timeمنذ 6 أيام

  • علوم
  • التحري

صورة ناسا تثير الجدل وهذا ما أوضحته الوكالة

أثارت صورة حديثة شاركتها وكالة الفضاء الأمريكية ناسا تساؤلات على مواقع التواصل، بعدما أظهرت سطح كوكب المريخ وكأنه مغطى بأشجار. إلا أن الوكالة كانت سريعة في نفي هذا الانطباع، مؤكدة أن ما يظهر في الصورة ليس نباتًا حقيقيًا. وفي تعليقها الرسمي، قالت ناسا: 'هل هذه أشجار تنمو على سطح المريخ؟ كلا.' وتُظهر الصورة التي تم التقاطها لأول مرة عام 2008 بواسطة مركبة الاستطلاع المدارية للمريخ (Mars Reconnaissance Orbiter)، مجموعات من الخطوط البنية الداكنة على كثبان رملية وردية اللون، مغطاة بطبقة خفيفة من الصقيع. وأوضحت الوكالة أن هذه الخطوط الداكنة ما هي إلا رمال داكنة تظهر على السطوح الداخلية للكثبان الرملية، ما يُعطي الوهم البصري بأنها تشبه الأشجار، وفق ما نقل موقع ذا صن. وتقع هذه الظاهرة بالقرب من القطب الشمالي للمريخ، وهي منطقة تكون مغطاة عادةً بالجليد المكوّن من ثاني أكسيد الكربون خلال فصل الشتاء. ومع قدوم الربيع المريخي، تذوب هذه الطبقة الجليدية بفعل أشعة الشمس، فتنكشف الرمال الداكنة تحتها بشكل أوضح. وأضافت ناسا في توضيحها: 'عندما تظهر الرمال الداكنة أعلى الكثبان، قد تنزلق إلى أسفل، مخلّفةً وراءها خطوطًا داكنة على السطح – وهي خطوط قد تبدو في البداية كأنها أشجار تقف أمام المناطق الفاتحة، لكنها لا تُلقي أي ظلال.' وتُظهر الصورة تفاصيل دقيقة لأجسام يبلغ قطرها نحو 25 سنتيمترًا، وتمتد على مساحة تقارب الكيلومتر الواحد. وفي بعض الأجزاء، التقطت الكاميرا أعمدة من الرمال المتطايرة، ما يشير إلى أن الانزلاقات الرملية كانت تحدث أثناء التقاط الصورة نفسها.

"أشجار على سطح المريخ"... صورة ناسا تثير الجدل وهذا ما أوضحته الوكالة
"أشجار على سطح المريخ"... صورة ناسا تثير الجدل وهذا ما أوضحته الوكالة

LBCI

timeمنذ 7 أيام

  • علوم
  • LBCI

"أشجار على سطح المريخ"... صورة ناسا تثير الجدل وهذا ما أوضحته الوكالة

أثارت صورة حديثة شاركتها وكالة الفضاء الأمريكية ناسا تساؤلات على مواقع التواصل، بعدما أظهرت سطح كوكب المريخ وكأنه مغطى بأشجار. إلا أن الوكالة كانت سريعة في نفي هذا الانطباع، مؤكدة أن ما يظهر في الصورة ليس نباتًا حقيقيًا. وفي تعليقها الرسمي، قالت ناسا: "هل هذه أشجار تنمو على سطح المريخ؟ كلا." وتُظهر الصورة التي تم التقاطها لأول مرة عام 2008 بواسطة مركبة الاستطلاع المدارية للمريخ (Mars Reconnaissance Orbiter)، مجموعات من الخطوط البنية الداكنة على كثبان رملية وردية اللون، مغطاة بطبقة خفيفة من الصقيع. وأوضحت الوكالة أن هذه الخطوط الداكنة ما هي إلا رمال داكنة تظهر على السطوح الداخلية للكثبان الرملية، ما يُعطي الوهم البصري بأنها تشبه الأشجار، وفق ما نقل موقع ذا صن. وتقع هذه الظاهرة بالقرب من القطب الشمالي للمريخ، وهي منطقة تكون مغطاة عادةً بالجليد المكوّن من ثاني أكسيد الكربون خلال فصل الشتاء. ومع قدوم الربيع المريخي، تذوب هذه الطبقة الجليدية بفعل أشعة الشمس، فتنكشف الرمال الداكنة تحتها بشكل أوضح. وأضافت ناسا في توضيحها: "عندما تظهر الرمال الداكنة أعلى الكثبان، قد تنزلق إلى أسفل، مخلّفةً وراءها خطوطًا داكنة على السطح – وهي خطوط قد تبدو في البداية كأنها أشجار تقف أمام المناطق الفاتحة، لكنها لا تُلقي أي ظلال." وتُظهر الصورة تفاصيل دقيقة لأجسام يبلغ قطرها نحو 25 سنتيمترًا، وتمتد على مساحة تقارب الكيلومتر الواحد. وفي بعض الأجزاء، التقطت الكاميرا أعمدة من الرمال المتطايرة، ما يشير إلى أن الانزلاقات الرملية كانت تحدث أثناء التقاط الصورة نفسها.

بعد 50 عاماً من الجدل.. الذكاء الاصطناعي يحسم لغز خطوط المريخ
بعد 50 عاماً من الجدل.. الذكاء الاصطناعي يحسم لغز خطوط المريخ

الاتحاد

time٠٤-٠٦-٢٠٢٥

  • منوعات
  • الاتحاد

بعد 50 عاماً من الجدل.. الذكاء الاصطناعي يحسم لغز خطوط المريخ

منذ أكثر من خمسين عامًا، حيّرت خطوط غامضة تظهر على منحدرات المريخ العلماء. هل هي بقايا مياه مالحة تتسلل عبر التربة؟ أم مجرد ظاهرة جيولوجية جافة؟ السؤال بدأ منذ أن التقطت مركبة "فايكنغ" التابعة لناسا أولى الصور لتلك الخطوط في سبعينيات القرن الماضي مشهد بصري أربك الباحثين لعقود، وأثار فرضيات كثيرة حول وجود الماء والحياة على الكوكب الأحمر. واليوم، وبعد نصف قرن من الحيرة، يبدو أن العلم اقترب من حل هذا اللغز بإجابة تخالف التوقعات. اقرأ أيضاً.. هل خدعتنا الصورة الأولى للثقب الأسود في مجرتنا؟ اكتشافات جديدة تثير الشكوك صور مذهلة.. وتفسير جديد التقطت كاميرا CaSSIS على متن مركبة "إكسو مارس" الأوروبية صورًا عالية الدقة تُظهر هذه الخطوط، الفاتحة والداكنة، تغطي منحدرات منطقة "أوليمبوس مونس"، أكبر بركان في النظام الشمسي. وتمتد هذه العلامات على مساحات واسعة، ويبدو وكأن سطح المريخ كُنس بمكنسة عملاقة، في مشهد بصري بالغ الغرابة. لكن ما زاد الغموض أن هذه الخطوط لا تبقى ثابتة، فهي تظهر وتختفي بشكل مفاجئ، تتبدل ألوانها مع الفصول، وقد تختفي في شهور أو تبقى لسنوات. لعقود.. ظن العلماء أن الماء هو التفسير الأقرب ظلت النظريات السابقة تشير إلى احتمال أن تكون هذه الخطوط ناتجة عن تدفقات من الماء المالح، وهو ما يعني احتمال وجود بيئات حيوية مؤقتة على سطح المريخ. كانت هذه الفرضية تمنح الأمل في أن الكوكب الأحمر ربما لا يزال يحتفظ ببعض المقومات اللازمة للحياة. أقرأ أيضاً.. هل أسرت الأرض القمر؟ دراسة جديدة تكشف تفاصيل مذهلة الذكاء الاصطناعي يقلب الموازين في دراسة حديثة نُشرت في مجلة Nature Communications، استعان فريق من الباحثين من جامعتي بيرن السويسرية وبراون الأميركية بأدوات التعلم العميق لتحليل أكثر من 86 ألف صورة التقطها القمر الصناعي التابع لناسا Mars Reconnaissance Orbiter. وأسفر هذا التحليل عن إنشاء قاعدة بيانات ضخمة تضم أكثر من 500 ألف خط مريخي ، وهي الأضخم من نوعها حتى الآن، ما سمح للعلماء بإعادة تقييم أصل هذه الظاهرة الغامضة على أسس أكثر دقة وموضوعية. وبتحليل هذا الكم الهائل من الصور، توصّل الباحثون إلى نتيجة مغايرة للتصورات السابقة: هذه الخطوط لم تنجم عن تدفق سوائل، بل تشكّلت بفعل انهيارات ترابية جافة. إذ يرجّح أنها ناتجة عن انزلاق غبار دقيق على المنحدرات بسبب تأثيرات الرياح، أو تساقط صخور صغيرة، وربما حتى موجات صدمية تسببها نيازك دقيقة ترتطم بسطح الكوكب. نهاية لغز وبداية أسئلة جديدة دعمت صور إضافية التُقطت بواسطة كاميرات أخرى، مثل HiRISE التابعة لناسا، الفرضية الجديدة، إذ أظهرت أن هذه الظاهرة منتشرة في مختلف أنحاء المريخ وتتغير مع الفصول، ما يعزز فكرة أنها ناتجة عن عمليات جيولوجية جافة. وفيما تواصل مركبة ExoMars التابعة لوكالة الفضاء الأوروبية عمليات المسح بحثًا عن أدلة على الماء والحياة، تفرض هذه الاكتشافات إعادة نظر شاملة في تاريخ الكوكب الأحمر. فالسؤال لم يعد فقط: "هل كان هناك ماء؟" بل تحول إلى سؤال أعمق: "هل وُجدت على المريخ حياة؟" إسلام العبادي(أبوظبي)

سر جديد عن المريخ يكشفه الذكاء الاصطناعي
سر جديد عن المريخ يكشفه الذكاء الاصطناعي

سواليف احمد الزعبي

time٠٦-٠٢-٢٠٢٥

  • علوم
  • سواليف احمد الزعبي

سر جديد عن المريخ يكشفه الذكاء الاصطناعي

#سواليف اكتشف العلماء باستخدام #الذكاء_الاصطناعي، فوهة ناتجة عن نيزك يقولون إنه كان قويا لدرجة أنه تسبب في اهتزاز مواد على عمق يصل إلى لب #الكوكب_الأحمر (الطبقة الواقعة بين قشرته ونواته). وأعلن العلماء أن الصخور الصغيرة التي تصطدم بالمريخ يمكن أن تنتج أحداثا زلزالية أعمق مما كان معروفا سابقا. وقال كونستانتينوس تشارالامبوس من كلية إمبريال كوليدج لندن في بيان: 'كنا نعتقد أن الطاقة المكتشفة من الغالبية العظمى من الأحداث الزلزالية عالقة في التنقل داخل #قشرة_المريخ. وهذا الاكتشاف يظهر مسارا أعمق وأسرع، يمكن تسميته طريقا سريعا زلزاليا، عبر اللب (أو الوشاح)، ما يسمح للزلازل بالوصول إلى مناطق أبعد على الكوكب'. ويشار إلى أن تشارالامبوس هو عضو في فريق مسبار 'إنسايت' التابع لوكالة ناسا. وكان المسبار، الذي أُطلق في مايو 2018، أول مستكشف آلي فضائي يدرس باطن المريخ بعمق. وقد تقاعد في عام 2022 بعد مهمة ناجحة وممتدة، حيث وضع أول جهاز قياس زلازل على المريخ ورصد أكثر من 1300 زلزال خلال فترة عمله. وقارنت الدراسات البيانات التي جمعها المسبار مع الفوهات الناتجة عن الاصطدامات التي رصدها مسبار 'مستكشف المريخ المداري' (Mars Reconnaissance Orbiter) التابع لناسا، والذي يدور حول المريخ منذ عام 2006. وتم استخدام خوارزمية تعلم آلي لفرز عشرات الآلاف من الصور من المسبار المداري، واختيار صور معينة لفحصها من قبل العلماء. وقال فالنتين بيكل، عضو فريق 'إنسايت' من جامعة برن في سويسرا: 'إذا تم ذلك يدويا، فإن هذا العمل سيستغرق سنوات'. وبحث الفريق عن فوهات ضمن نطاق 3 آلاف كم (نحو 1864 ميلا) من موقع إنسايت، ووجد 123 فوهة جديدة لمقارنتها مع بيانات 'إنسايت'. وكان ما يقارب 50 منها تطابقات محتملة. ومن خلال النظر في الموجات الزلزالية، الناتجة عن الحركة المفاجئة للمواد داخل الكوكب، كما يحدث أثناء الزلازل، وعن طريق صخور الفضاء التي تصطدم بالمريخ، وجدوا أن البيانات تتطابق مع تاريخ ومكان تشكل الفوهات. ومع ذلك، فإن هذه هي المرة الأولى التي يتم فيها ربط تأثير حديث باهتزازات تم اكتشافها في منطقة 'سيربيروس فوساي' المعرضة للزلازل: وهي مجموعة من الشقوق تقع في سهل 'إليسيوم بلانيتيا' شمال خط الاستواء مباشرة. ويبلغ قطر الفوهة أكثر من 70 قدما وتقع على بعد أكثر من ألف ميل من 'إنسايت'. وهذا أبعد بكثير من الموقع المتوقع بناء على البيانات الزلزالية. ونظرا لأن قشرة المريخ لديها خصائص يعتقد أنها تخفف هذا النوع من الموجات الزلزالية، استنتج العلماء أن الموجات التي أنتجها هذا الاصطدام سارت مباشرة عبر لب المريخ. ومع ذلك، سيتعين على الفريق إعادة تقييم نماذجهم الخاصة بباطن المريخ لتفسير كيفية وصول هذه التأثيرات الزلزالية إلى هذا العمق. وقال تشارالامبوس: 'كنا نعتقد أن منطقة سيربيروس فوساي تنتج العديد من الإشارات الزلزالية عالية التردد المرتبطة بالزلازل الناتجة عن عوامل داخلية، ولكن هذا يشير إلى أن بعض النشاط لا ينشأ من هناك ويمكن أن يكون ناتجا عن تأثيرات خارجية بدلا من ذلك'.

سر جديد عن المريخ يكشفه الذكاء الاصطناعي
سر جديد عن المريخ يكشفه الذكاء الاصطناعي

26 سبتمبر نيت

time٠٥-٠٢-٢٠٢٥

  • علوم
  • 26 سبتمبر نيت

سر جديد عن المريخ يكشفه الذكاء الاصطناعي

كتشف العلماء باستخدام الذكاء الاصطناعي، فوهة ناتجة عن نيزك يقولون إنه كان قويا لدرجة أنه تسبب في اهتزاز مواد على عمق يصل إلى لب الكوكب الأحمر (الطبقة الواقعة بين قشرته ونواته). وأعلن العلماء أن الصخور الصغيرة التي تصطدم بالمريخ يمكن أن تنتج أحداثا زلزالية أعمق مما كان معروفا سابقا. وقال كونستانتينوس تشارالامبوس من كلية إمبريال كوليدج لندن في بيان: 'كنا نعتقد أن الطاقة المكتشفة من الغالبية العظمى من الأحداث الزلزالية عالقة في التنقل داخل قشرة المريخ. وهذا الاكتشاف يظهر مسارا أعمق وأسرع، يمكن تسميته طريقا سريعا زلزاليا، عبر اللب (أو الوشاح)، ما يسمح للزلازل بالوصول إلى مناطق أبعد على الكوكب'. ويشار إلى أن تشارالامبوس هو عضو في فريق مسبار 'إنسايت' التابع لوكالة ناسا. وكان المسبار، الذي أُطلق في مايو 2018، أول مستكشف آلي فضائي يدرس باطن المريخ بعمق. وقد تقاعد في عام 2022 بعد مهمة ناجحة وممتدة، حيث وضع أول جهاز قياس زلازل على المريخ ورصد أكثر من 1300 زلزال خلال فترة عمله. وقارنت الدراسات البيانات التي جمعها المسبار مع الفوهات الناتجة عن الاصطدامات التي رصدها مسبار 'مستكشف المريخ المداري' (Mars Reconnaissance Orbiter) التابع لناسا، والذي يدور حول المريخ منذ عام 2006. وتم استخدام خوارزمية تعلم آلي لفرز عشرات الآلاف من الصور من المسبار المداري، واختيار صور معينة لفحصها من قبل العلماء. وقال فالنتين بيكل، عضو فريق 'إنسايت' من جامعة برن في سويسرا: 'إذا تم ذلك يدويا، فإن هذا العمل سيستغرق سنوات'. وبحث الفريق عن فوهات ضمن نطاق 3 آلاف كم (نحو 1864 ميلا) من موقع إنسايت، ووجد 123 فوهة جديدة لمقارنتها مع بيانات 'إنسايت'. وكان ما يقارب 50 منها تطابقات محتملة. ومن خلال النظر في الموجات الزلزالية، الناتجة عن الحركة المفاجئة للمواد داخل الكوكب، كما يحدث أثناء الزلازل، وعن طريق صخور الفضاء التي تصطدم بالمريخ، وجدوا أن البيانات تتطابق مع تاريخ ومكان تشكل الفوهات. ومع ذلك، فإن هذه هي المرة الأولى التي يتم فيها ربط تأثير حديث باهتزازات تم اكتشافها في منطقة 'سيربيروس فوساي' المعرضة للزلازل: وهي مجموعة من الشقوق تقع في سهل 'إليسيوم بلانيتيا' شمال خط الاستواء مباشرة. ويبلغ قطر الفوهة أكثر من 70 قدما وتقع على بعد أكثر من ألف ميل من 'إنسايت'. وهذا أبعد بكثير من الموقع المتوقع بناء على البيانات الزلزالية. ونظرا لأن قشرة المريخ لديها خصائص يعتقد أنها تخفف هذا النوع من الموجات الزلزالية، استنتج العلماء أن الموجات التي أنتجها هذا الاصطدام سارت مباشرة عبر لب المريخ. ومع ذلك، سيتعين على الفريق إعادة تقييم نماذجهم الخاصة بباطن المريخ لتفسير كيفية وصول هذه التأثيرات الزلزالية إلى هذا العمق. وقال تشارالامبوس: 'كنا نعتقد أن منطقة سيربيروس فوساي تنتج العديد من الإشارات الزلزالية عالية التردد المرتبطة بالزلازل الناتجة عن عوامل داخلية، ولكن هذا يشير إلى أن بعض النشاط لا ينشأ من هناك ويمكن أن يكون ناتجا عن تأثيرات خارجية بدلا من ذلك'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store