logo
#

أحدث الأخبار مع #T1

ترامب موبايل تتراجع عن شعار صُنع في أميركا
ترامب موبايل تتراجع عن شعار صُنع في أميركا

السوسنة

timeمنذ 6 ساعات

  • سياسة
  • السوسنة

ترامب موبايل تتراجع عن شعار صُنع في أميركا

السوسنة - عدّلت شركة "ترامب موبايل" العبارات الترويجية لهاتفها الذكي الجديد "Trumpش T1"، وأزالت عبارة "صُنع في أميركا" من موقعها الرسمي، بعدما كانت تُروّج للجهاز على أنه فخر الصناعة الأميركية، في خطوة أثارت تساؤلات بشأن مكان تصنيع الهاتف فعليًا.وكان دونالد ترامب جونيور وشقيقه إريك ترامب قد أعلنا عن الهاتف في وقت سابق من الشهر الجاري، واصفينه بأنه يجسد القيم الأميركية ويمثل بديلًا "وطنيًا" في سوق التكنولوجيا العالمية، بما يتماشى مع مواقف الرئيس السابق دونالد ترامب الداعية لإعادة التصنيع إلى الأراضي الأميركية، وخاصة في قطاع الهواتف الذكية.لكن تحقيق هذا الطموح بدا صعبًا، إذ أن تصنيع هاتف ذكي بمواصفات متقدمة داخل الولايات المتحدة قد يرفع سعره إلى مستويات عالية، مقارنة بالسعر الرسمي لهاتف "T1" البالغ 499 دولارًا. ويُشار إلى أن هاتف "Liberty Phone"، الوحيد المعروف بأنه مُصنع بالكامل في أميركا، يبلغ سعره نحو 2000 دولار رغم مواصفاته المتواضعة.ووفقًا لموقع "PhoneArena"، قامت الشركة باستبدال عبارة "صُنع في أميركا" بعبارات أقل تحديدًا مثل "مصمم في الولايات المتحدة" و"أميركي بفخر"، في حين شدد المتحدث باسم الشركة، كريس ووكر، على أن الهاتف "لا يزال يُصنع بفخر في أميركا"، نافياً "التكهنات غير الدقيقة"، على حد تعبيره.الهاتف الذي تصفه الشركة بأنه "أكثر من مجرد جهاز ذكي"، يأتي بمواصفات تشمل: ويُتاح الهاتف حاليًا للطلب المسبق مقابل 100 دولار، على أن يُستكمل دفع المبلغ المتبقي عند الشحن، إلى جانب رسوم أول شهر من خدمة "Trump Mobile" اللاسلكية.ورغم الجدل حول بلد الصنع، يرى مراقبون أن الهاتف قد يحقق مبيعات قوية مدعومًا بحماسة مؤيدي ترامب، لا سيما في ظل تصاعد الخطاب الوطني حول الصناعة الأميركية. اقرأ أيضاً:

كيف صنعت الصين «جوال ترمب T1» ؟
كيف صنعت الصين «جوال ترمب T1» ؟

أخبارنا

timeمنذ 19 ساعات

  • أعمال
  • أخبارنا

كيف صنعت الصين «جوال ترمب T1» ؟

أخبارنا : أثارت شركة «ترمب موبايل»، التابعة لمنظمة ترمب، جدلاً واسعاً بعد إزالتها عبارة «صنع في أمريكا» من موقعها الإلكتروني الخاص بهاتفها الذكي T1، الذي أطلقته أخيراً بسعر 499 دولاراً. جاء هذا التغيير بعد أيام قليلة من الإعلان عن الهاتف، الذي روّج له «إريك ترمب» في مقابلة مع قناة «فوكس بيزنس»، مؤكداً أن الهواتف ستُصنع في الولايات المتحدة وتعمل من مركز في سانت لويس، ميسوري. ووفقاً لتقارير عدة، تم استبدال شعار «صنع في أمريكا» بعبارات غامضة مثل «مصمم بقيم أمريكية» و«أداء فائق بروح أمريكية»، مع حذف أي إشارة مباشرة إلى تصنيع الهاتف في الولايات المتحدة. كما أُجريت تعديلات على مواصفات الهاتف المعلنة، حيث تقلص حجم الشاشة من 6.78 بوصة إلى 6.25 بوصة، وتم حذف ذكر ذاكرة الوصول العشوائي (12 جيجابايت) من الموقع. وعندما تم الكشف عن الهاتف للمرة الأولى، قال خبراء لـ «CNBC» إن الجهاز سيصنع في الصين عبر جهة خارجية، وإن أمريكا ليس لديها سلاسل توريد متطورة لصنع الهواتف الذكية. وكشفت تقارير صحفية، من بينها تقرير لموقع «Wccftech»، أن هاتف T1 هو في الأصل نسخة معدلة من هاتف REVVL 7 Pro 5G صيني الصنع، والذي يُباع بسعر 169 دولاراً فقط، مما يشير إلى أن ترمب موبايل تفرض هامش ربح مرتفعاً على الجهاز. وأثار هذا الكشف انتقادات حادة، خاصة في ظل تصريحات الرئيس دونالد ترمب المتكررة حول ضرورة تصنيع الإلكترونيات في الولايات المتحدة، بما في ذلك تهديده لشركة آبل بفرض رسوم جمركية بنسبة 25% إذا لم تنقل تصنيع هواتفها إلى أمريكا. على الرغم من هذه التغييرات، أصر كريس ووكر، المتحدث باسم ترمب موبايل، في تصريح لصحيفة «يو إس إيه توداي» على أن هواتف T1 تُصنع بفخر في أمريكا، واصفاً التقارير المخالفة بأنها غير دقيقة. لكن خبراء الصناعة، مثل جيف فيلدهاك من Counterpoint Research، أشاروا إلى صعوبة تصنيع هاتف ذكي بالكامل في الولايات المتحدة بسبب ارتفاع تكاليف العمالة ونقص الموردين المحليين، مشيرين إلى أن معظم مكونات الهواتف الذكية تُصنع في الخارج. وأوضح تقرير لصحيفة «فاينانشال تايمز» أن ترمب موبايل تتعاون مع شركة ليبرتي موبايل وايرلس، وهي شركة صغيرة مقرها في شقة ببرج ترمب في ميامي، مما يثير تساؤلات حول قدرتها على دعم مشروع بهذا الحجم. كما أشار التقرير إلى أن موعد إطلاق الهاتف تأخر من أغسطس أو سبتمبر إلى في وقت لاحق هذا العام، مما يعزز الشكوك حول جدوى التصنيع المحلي.

لماذا تراجعت 'ترامب موبايل' عن شعار 'صُنع في أمريكا'؟
لماذا تراجعت 'ترامب موبايل' عن شعار 'صُنع في أمريكا'؟

الوئام

timeمنذ يوم واحد

  • أعمال
  • الوئام

لماذا تراجعت 'ترامب موبايل' عن شعار 'صُنع في أمريكا'؟

أزالت مؤسسة ترامب، المملوكة للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الإشارة إلى أن هاتفها الذكي الجديد T1 سيتم تصنيعه في الولايات المتحدة، وذلك بعد تزايد الشكوك حول إمكانية إنتاج الهاتف داخل الأراضي الأميركية بسعره المعلن البالغ 499 دولارًا فقط. ورغم التعديلات التي طرأت على موقع 'ترامب موبايل'، والتي شملت حذف عبارة 'صُنع في أمريكا'، فإن متحدثًا باسم المؤسسة أكد لصحيفة USA Today أن الهاتف لا يزال يُصنع داخل الولايات المتحدة، واصفًا التقارير التي شككت في ذلك بأنها 'غير دقيقة'. وكانت الشركة قد أعلنت في وقت سابق من يونيو 2025 عن هاتف T1 باللون الذهبي، مصحوبًا بعبارة ترويجية بارزة على موقعها الإلكتروني تقول: 'هاتفنا T1 المصنوع في الولايات المتحدة متاح للطلب المسبق الآن.' لكن هذه العبارة اختفت لاحقًا، لتُستبدل بجمل أكثر عمومية مثل: 'تصميم يفخر بأصالته الأميركية'، و*'نُقدّمه لكم من قلب أميركا.'* ويُذكر أن خبراء تقنيين كانوا قد رجّحوا عند الإعلان الأولي أن الهاتف سيتم تجميعه في الصين، نظرًا لأن الولايات المتحدة لا تمتلك سلسلة توريد متكاملة لإنتاج الهواتف الذكية بالكامل، حتى مع توفّر بعض القدرات التصنيعية. كما شملت التعديلات على موقع الهاتف مواصفات تقنية، إذ خُفّض قياس الشاشة من 6.8 إلى 6.25 بوصة، وتم حذف الإشارة إلى سعة الذاكرة العشوائية (RAM) البالغة 12 غيغابايت، وهي تغييرات نادرة تُجرى عادة قبل الإطلاق وليس بعد إعلان المنتج رسميًا. وتأتي هذه التطورات في وقت يروّج فيه الرئيس ترامب لخطته لإعادة التصنيع إلى الولايات المتحدة، خصوصًا في قطاعات التكنولوجيا، بعد تركيزه السابق على صناعة الرقائق الإلكترونية، إضافة إلى دعواته المتكررة لشركات مثل 'آبل' لنقل خطوط إنتاجها إلى الداخل الأميركي. وفي ظل غياب توضيحات دقيقة من مؤسسة ترامب بشأن سلسلة التوريد الخاصة بهاتف T1، تظل علامات الاستفهام قائمة حول مدى التزام الشركة فعليًا بمبدأ 'صُنع في أميركا' أم أنه مجرد شعار تسويقي لا يدعمه الواقع التصنيعي. وتواصل شبكة CNBC متابعتها للموضوع، بانتظار رد رسمي من مؤسسة ترامب بشأن هذه التغييرات الجوهرية.

هاتف ترمب الذكي يتخلى عن شعار "صنع في أمريكا" ويتمسك بالتصميم
هاتف ترمب الذكي يتخلى عن شعار "صنع في أمريكا" ويتمسك بالتصميم

الاقتصادية

timeمنذ 2 أيام

  • الاقتصادية

هاتف ترمب الذكي يتخلى عن شعار "صنع في أمريكا" ويتمسك بالتصميم

ألغت منظمة ترمب الإشارة إلى أن هاتفها الذكي الذي كشف عنه أخيرا سيصنع في الولايات المتحدة، وسط شكوك حول إمكانية تصنيعه هناك بهذا السعر. ومع ذلك، أكد متحدث باسم منظمة ترمب، المملوكة للرئيس الأمريكي دونالد ترمب، أن الهاتف سيصنع في الولايات المتحدة، وذلك بحسب شبكة "سي إن بي سي". هذا الشهر، طرحت منظمة ترمب هاتف T1، وهو جهاز ذهبي اللون، بسعر 499 دولارا أمريكيا. وقت الإعلان، كتب على الصفحة الرئيسية لموقع الشركة: "هاتفنا "T1" المصنوع في الولايات المتحدة الأمريكية متاح للطلب المسبق الآن". تم حذف الإشارة إلى مكان إنتاج الهاتف تمامًا. وكان موقع "ذا فيرجي" أول من أشار إلى هذا التغيير. تقول صفحة T1 على الويب الآن إن الهاتف يتميز "بتصميم أمريكي فخور" وأنه "مُنتج هنا في الولايات المتحدة الأمريكية" - على الرغم من أنه من الواضح ما إذا كان هذا يعني أنه سيتم تصنيعه بالفعل في أمريكا. عندما أُعلن عن هاتف T1 في البداية، صرّح خبراء لشبكة "سي إن بي سي" بأنه من المرجح أن تصنعه شركة محلية خارجية في الصين. لا تمتلك الولايات المتحدة سلسلة توريد متطورة لتصنيع الهواتف الذكية. وحتى لو امتلكتها، فستظل عديد من مكوناتها بحاجة إلى استيرادها من الخارج. ومع ذلك، في تصريح لصحيفة "يو إس أي توداي"، قال كريس ووكر، المتحدث باسم شركة "ترمب موبايل"، بأن "هواتف T1 تصنع بفخر في أمريكا"، مضيف: "إنّ التكهنات التي تخالف ذلك غير دقيقة". لم يقتصر التغيير على موقع T1 الإلكتروني، بل طرأ أيضا تحديث على بعض ميزات ومواصفات الجهاز. في الإعلان الأولي، ذكر موقع "ترمب موبايل" أن T1 سيحتوي على شاشة AMOLED بقياس 6.8 بوصة. وقد تم الآن تقليص حجمها إلى 6.25 بوصة. كما تم حذف الإشارة إلى أن الجهاز يحتوي على ذاكرة وصول عشوائي (RAM) بسعة 12 جيجابايت. إنها خطوة غير مألوفة من شركة هواتف ذكية أن تغير مواصفات جهاز بعد الإعلان عنه. تواصلت شبكة "سي إن بي سي" مع مؤسسة ترمب بشأن التغييرات في صياغة الجهاز المصنع في الولايات المتحدة، إضافة إلى تعديلات على مواصفات الهواتف. جعل ترمب إعادة التصنيع في قطاع التكنولوجيا أولويةً رئيسية. فبينما كان اهتمامه الأساسي منصبًّا على بناء القدرة على تصنيع أشباه الموصلات، حوّل زعيم البيت الأبيض أنظاره إلى الهواتف الذكية. كما ركّز على التدقيق في سلسلة توريد شركة أبل، وحث الشركة المُصنّعة لهواتف آيفون على تصنيع هاتفها الرائد في الولايات المتحدة.

رسميا.. هاتف ترامب المنتظر ينزع شعار «صنع في أمريكا»
رسميا.. هاتف ترامب المنتظر ينزع شعار «صنع في أمريكا»

العين الإخبارية

timeمنذ 2 أيام

  • العين الإخبارية

رسميا.. هاتف ترامب المنتظر ينزع شعار «صنع في أمريكا»

ألغت منظمة ترامب الإشارة إلى أن هاتفها الذكي، الذي كُشف عنه مؤخرًا، سيُصنع في الولايات المتحدة، لتؤكد بشكل رسمي على أن الهاتف لن يكون صناعة أمريكية، وسط شكوك سابقة حول إمكانية تصنيعه محليا بسعر تنافسي. ومع ذلك، أكد متحدث باسم منظمة ترامب، المملوكة للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أن الهاتف سيُصنع في الولايات المتحدة. وهذا الشهر، طرحت منظمة ترامب هاتف T1، وهو جهاز ذهبي اللون، بسعر 499 دولارًا أمريكيًا. ووقت الإعلان، كُتب على الصفحة الرئيسية لموقع الشركة، "هاتفنا "T1" المصنوع في الولايات المتحدة الأمريكية متاح للطلب المسبق الآن". وتم حذف الإشارة إلى مكان إنتاج الهاتف تمامًا، وكان موقع The Verge المختص بأخبار التقنيات، أول من أشار إلى هذا التغيير. وتقول صفحة T1 الآن إن الهاتف يتميز "بتصميم أمريكي يبعث للفخر" وأنه "مُنتج هنا في الولايات المتحدة الأمريكية" - على الرغم من أنه من غير الواضح ما إذا كان هذا يعني أنه سيُصنع بالفعل في أمريكا. وعندما أُعلن عن هاتف T1 في البداية، صرّح خبراء لشبكة CNBC بأنه من المرجح أن تُصنّعه شركة محلية خارجية في الصين. ولا تمتلك الولايات المتحدة سلسلة توريد متطورة لتصنيع الهواتف الذكية، وحتى لو امتلكتها، فستظل العديد من مكوناتها بحاجة إلى استيرادها من الخارج. ومع ذلك، في تصريح لصحيفة USA TODAY، صرّح كريس ووكر، المتحدث باسم شركة Trump Mobile، بأن "هواتف T1 تُصنّع بفخر في أمريكا"، وقال ووكر، "إنّ التكهنات التي تُخالف ذلك غير دقيقة". ولم يقتصر التغيير على موقع T1 الإلكتروني، بل طرأ أيضًا تحديث على بعض ميزات ومواصفات الجهاز. وفي الإعلان الأولي، ذكر موقع Trump Mobile أن T1 سيحتوي على شاشة AMOLED بقياس 6.8 بوصة. وقد تم الآن تقليص حجمها إلى 6.8 بوصة، كما تم حذف أي إشارة إلى أن الجهاز يحتوي على ذاكرة وصول عشوائي (RAM) بسعة 12 غيغابايت. وتعتبر هذه خطوة غير مألوفة من شركة هواتف ذكية أن تُغيّر مواصفات جهاز بعد الإعلان عنها. وتواصلت شبكة CNBC مع مؤسسة ترامب بشأن التغييرات في صياغة الجهاز المُصنّع في الولايات المتحدة، بالإضافة إلى تعديلات على مواصفات الهواتف. وجعل ترامب إعادة التصنيع في قطاع التكنولوجيا أولويةً رئيسية، فبينما كان اهتمامه الأساسي منصبًّا على بناء القدرة على تصنيع أشباه الموصلات، حوّل زعيم البيت الأبيض أنظاره إلى الهواتف الذكية. كما ركّز على التدقيق في سلسلة توريد شركة أبل، وحثّ الشركة المُصنّعة لهواتف iPhone على تصنيع هاتفها الرائد في الولايات المتحدة. aXA6IDgyLjI3LjIyNy4yMTAg جزيرة ام اند امز CH

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store