logo
#

أحدث الأخبار مع #Wayfarer

القاضي يرفض طلب بليك لايفلي بالحفاظ على رسائلها مع تايلور سويفت ضد جاستن بالدوني
القاضي يرفض طلب بليك لايفلي بالحفاظ على رسائلها مع تايلور سويفت ضد جاستن بالدوني

صدى البلد

time٢٠-٠٦-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • صدى البلد

القاضي يرفض طلب بليك لايفلي بالحفاظ على رسائلها مع تايلور سويفت ضد جاستن بالدوني

رفض القاضي لويس جي. ليمان طلب الحماية الذي تقدمت به النجمة بليك لايفلي، والخاص بمنع وصول جاستن بالدوني إلى رسائلها الخاصة مع صديقتها المغنية تايلور سويفت، والتي تتعلق بفيلم It Ends With Us. القرار صدر يوم الأربعاء 18 يونيو، وأكد أن الرسائل تعتبر ذات صلة محتملة بادعاءات التحرش والانتقام التي رفعتها لايفلي ضد بالدوني وشركة الإنتاج التابعة له 'Wayfarer'. وكان فريق بالدوني القانوني قد حاول سابقًا الحصول على رسائل سويفت عبر استدعاء قضائي، قبل أن يتم سحب الطلب. ومع ذلك، استمر محامو بالدوني بالمطالبة بالحصول على المحادثات التي تمت بين لايفلي وسويفت، معتبرين أنها قد تكشف معلومات مهمة حول بيئة العمل أثناء تصوير الفيلم. من جهتها، علقت لايفلي بأن محاولة إشراك سويفت ما هي إلا 'تشتيت متعمد للرأي العام' عن القضايا الأخطر التي يواجهها بالدوني، مشيرة إلى أن فريقه كان قد وصف سويفت بأنها 'متنمرة' في وثائق داخلية منذ أغسطس 2024، في إطار خطة ضغط إعلامي على الرأي العام. القاضي ليمان رفض أيضًا طلب بالدوني المضاد بإجبار لايفلي على تقديم وثائق تتعلق بالإنتاج، لكنه أقر أن بعض الرسائل بينها وبين سويفت قد تكون ذات صلة بادعاءاتها. في المقابل، رفض إصدار أمر يحظر الوصول الكامل لتلك الرسائل، مؤكدًا أن المحكمة ستظل حريصة على حماية الخصوصية دون منع الأدلة ذات الصلة. تأتي هذه التطورات بعد أسابيع من إسقاط المحكمة دعوى بالدوني المضادة بقيمة 400 مليون دولار ضد لايفلي وزوجها رايان رينولدز وصحيفة نيويورك تايمز، والتي اتهمتهم بتدبير حملة تشويه إعلامية ضده. ورغم تزويد سويفت أغنية 'My Tears Ricochet' للموسيقى التصويرية الخاصة بالفيلم، إلا أنها لم تكن طرفًا مباشرًا في الإنتاج أو القضية.

تطور في قضية بليك ليفلي وجاستن بالدوني: لا اتهام بـ"الاعتداء الجنسي"
تطور في قضية بليك ليفلي وجاستن بالدوني: لا اتهام بـ"الاعتداء الجنسي"

النهار

time٠٧-٠٦-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • النهار

تطور في قضية بليك ليفلي وجاستن بالدوني: لا اتهام بـ"الاعتداء الجنسي"

ادعى أحد الصحافيين في هوليوود أن المتحدثة الإعلامية باسم الممثلة بليك ليفلي، لم تصرّح مطلقاً بأن جاستن بالدوني "اعتدى جنسياً" على النجمة، وذلك بعد استخدام رسالة نصية منسوبة إليه ضمن دعوى قضائية رفعها بالدوني بقيمة 400 مليون دولار بتهمة التشهير. استند فريق بالدوني القانوني في دعواه إلى رسالة نصية من صحافي زعم فيها أن المتحدثة باسم ليفلي، ليزلي سلون، قالت إن "بليك تعرّضت لاعتداء جنسي". وورد في نص الدعوى أن سلون "صعّدت الرواية الكاذبة من خلال إبلاغ أحد الصحافيين أن بليك تعرّضت لاعتداء جنسي، وهو اتهام لا أساس له من الصحة، ولم تذهب ليفلي نفسها إلى هذا الحدّ في ادعائها، وكان الهدف منه تدمير بالدوني وسمعته". لكن سلون نفت بشكل قاطع استخدامها عبارة "اعتداء جنسي"، وتقدّمت في شباط/فبراير الماضي بطلب إلى القاضي لويس جي. ليمان لشطبها من القضية. وفي تطور جديد، كشف الصحافي المتخصص بأخبار المشاهير جيمس فيتوشكا، عن كونه كاتب التقرير في صحيفة "ديلي ميل"، الذي استُخدمت رسالته النصية كدليل في القضية. وفي وثيقة قانونية موقعة بتاريخ 5 حزيران/يونيو، أكّد فيتوشكا أن سلون "لم تُخبرني إطلاقاً أن السيدة ليفلي تعرّضت لتحرّش أو اعتداء جنسي من جاستن بالدوني أو أي شخص آخر". وأضاف أن رسائله النصية الخاصة استُخدمت من دون إذنه، قائلاً: "في تلك الرسائل، كان استخدامي لعبارة "اعتداء جنسي" خطأ... وأنا أندم على هذا الخطأ". وأردف: "هذا التعبير لم يكن نتيجة أي حديث دار بيني وبين ليزلي سلون". ولم يُدلِ محامي بالدوني، براين فريدمان، بأي تعليق حين تواصلت معه مجلة People في 6 حزيران/يونيو. من جهتها، قالت المحامية سيغريد ماكولي، التي تمثل سلون، في بيان: "بعد أن تم الزجّ باسمها ظلماً في هذه القضية، أكدت ليزلي سلون مراراً أنها لم تستخدم عبارة "اعتداء جنسي"، وهي العبارة التي استندت إليها دعوى بالدوني التي لا أساس لها من الصحة، واليوم تأتي إفادة جيمس فيتوشكا لتُبرئها تماماً". وأضافت: "تُظهر الإفادة أيضاً أن أطراف شركة "Wayfarer" لم يُكلّفوا أنفسهم حتى عناء التحقق من صحة هذه الاتهامات الفاضحة الموجهة ضد سلون، والتي ثبت أنها غير صحيحة، بل حاولوا تدمير سمعتها من خلال هذا الهجوم الظالم، لكنها تمسكت بالحقيقة، والعدالة أنصفتها". في المقابل، يزعم الفريق القانوني لبالدوني أن سلون وشركتها "Vision PR"، "لعبتا دوراً محورياً في مؤامرة للإضرار بأطراف Wayfarer"، وأنها "تآمرت" مع موكليها بليك ليفلي ورايان رينولدز لـ"تحميل Wayfarer تبعات مشاكل ليفلي الشخصية"، في محاولة "يائسة لحماية سمعة ليفلي وتجنّب غضبها" في ظل التغطية السلبية التي رافقت إصدار فيلم "It Ends With Us" في آب/أغسطس 2024. يُذكر أن ليفلي (37 عاماً) كانت قد رفعت دعوى قضائية في كانون الأول/ديسمبر 2024 ضد بالدوني (41 عاماً) وعدد من الأطراف، متهمةً إياهم بالتحرش الجنسي والانتقام، وهو ما ينفيه بالدوني، وردّ بدعوى مضادة يتهم فيها ليفلي ورينولدز وآخرين بالابتزاز والتشهير.

تطورات جديدة في قضية التحرش الجنسي بين الممثلة العالمية بليك ليفلي وجاستن بالدوني
تطورات جديدة في قضية التحرش الجنسي بين الممثلة العالمية بليك ليفلي وجاستن بالدوني

مصرس

time١٩-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • مصرس

تطورات جديدة في قضية التحرش الجنسي بين الممثلة العالمية بليك ليفلي وجاستن بالدوني

، كبيرة ومثيرة للاهتمام حيث قدمت بليك شكوى معدلة جديدة قدمتها ليفلي في وقت متأخر من مساء الثلاثاء، تضمنت ادعاءً بأن شريك جاستن بالدوني في شركة Wayfarer والملياردير ستيف سارويتز أخبر أحد الشهود بأنه سيحمي الاستوديو كما حمت إسرائيل نفسها من حماس: "سيكون هناك جثتان عندما أنتهي، على الأقل". وتطور النزاع القانوني بين بليك ليفلي والمخرج والنجم المشارك في فيلم It Ends With Us، جاستن بالدوني، مساء الثلاثاء، حيث قدمت ليفلي شكوى معدلة زعمت فيها أن ممثلتين أخريين من فريق الفيلم مستعدتان للإدلاء بشهادتهما حول تجارب غير مريحة تعرضن لها مع بالدوني أو مع شريكه في Wayfarer Studios، جيمي هيث.لم تذكر الدعوى أسماء الممثلتين أو تقتبس مباشرةً من رسائلهما النصية أو تتضمن لقطات شاشة، خشية تعرضهما لنفس نوع التنمر الإلكتروني والتهديدات التي تقول ليفلي وزوجها، رايان رينولدز، إنهما تعرضا لها، إلى جانب آخرين مرتبطين بالقضية، وقال متحدث باسم ليفلي: "من المهم أن هؤلاء الشهود الضحايا قد منحوا السيدة ليفلي الإذن بمشاركة اتصالاتهم في الشكوى المعدلة كما هي، وسيدلون بشهاداتهم وسيقدمون المستندات خلال عملية الاكتشاف".وحقق فيلم It Ends With Us، المقتبس من الرواية الأكثر مبيعًا للكاتبة كولين هوفر، إيرادات تجاوزت 351 مليون دولار عالميًا مقابل ميزانية متواضعة بلغت 25 مليون دولار، والفيلم الذي أنتجته Wayfarer، تم تمويله جزئيًا من قبل سوني، التي تولت التسويق وتوزيع الفيلم، وقال محاميا ليفلي، إيسرا هادسون ومايك غوتليب، في بيان: "قدمت السيدة ليفلي اليوم شكوى معدلة تتضمن أدلة إضافية كبيرة وتأييدًا لادعاءاتها الأصلية"، وتشمل هذه الأدلة اتصالات لم تكشف سابقًا بين السيدة ليفلي وممثلين عن سوني وWayfarer، بالإضافة إلى شهود آخرين".وأضاف البيان: "تتضمن الشكوى أدلة معاصرة توضح أن السيدة ليفلي لم تكن وحدها في إثارة مزاعم سوء السلوك في موقع التصوير قبل أكثر من عام من تحرير الفيلم، بالإضافة إلى أدلة تفصيلية حول التهديدات والمضايقات والترهيب التي تعرضت لها السيدة ليفلي وأشخاص آخرون بسبب حملة انتقامية يقودها المدعى عليهم"، وحتى الآن كان يُنظر إلى النزاع على أنه خلاف شخصي بين ليفلي وبالدوني، لكن ظهور مزاعم ممثلتين أخريين قد ينقل القضية إلى مستوى جديد، مما قد يجعلها جزءًا من حركة #MeToo.تشير مصادر أخرى إلى أن الممثلتين هما جيني سلايت وإيزابيلا فيرير، لكن لم يتسنَ التواصل معهما للتعليق، وسلايت معروفة بأدوارها الكوميدية وأعمالها في Parks and Recreation وEverything Everywhere All at Once. أما فيرير، فهي ممثلة صاعدة كانت تبلغ حوالي 23 عامًا وقت تصوير الفيلم، حيث لعبت دور النسخة الأصغر من شخصية ليفلي، ووفقًا للدعوى المعدلة، تم توثيق تجارب ليفلي وآخرين في وقت حدوثها، بدءًا من مايو 2023. وفي 24 مايو 2023، أرسلت ليفلي رسالة نصية إلى امرأة كانت صديقة مشتركة لبالدوني وهيث، قائلة: "كنت سأدعوكي إلى موقع التصوير غدًا.. هؤلاء الناس... يا إلهي... الأمر يشبه فوضى الموارد البشرية اليوم، وكلاهما لم أكن أتوقع هذا التحول، أعني كان الأمر موجودًا لكن اليوم عدت إلى المنزل وبكيت، ووصفت ليفلي بالدوني وهيث بأنهما "مقرفان... احتفظوا بهرموناتكم لأنفسكم. هذا ليس لي، لا أريده، ولا أريد نظراتكم أو كلماتكم أو ألسنتكم أو مقاطع الفيديو لزوجاتكم العاريات. نعم، إنه أمر صادم. مهرجون".بعد يومين، في 26 مايو 2023، أبلغت ليفلي مخاوفها بشأن سلوك بالدوني وهيث غير المرغوب فيه وغير اللائق إلى موظفة في سوني تدعى آنجي جيانيتي، ووفقًا للدعوى، اعترف بالدوني بالشكاوى في رسالة مكتوبة أرسلها في ذلك الوقت إلى إحدى النساء، وعلى مدار الأيام الثلاثة التالية، أبلغت ممثلة أخرى في فريق العمل عن مخاوفها بشأن سلوك بالدوني إلى كل من جيانيتي وأحد منتجي الفيلم.وتتضمن الشكوى المعدلة أيضًا دعوى جديدة بالتشهير، استنادًا إلى "البيانات الكاذبة المتكررة"، التي أدلى بها المدعى عليهم بشأن ليفلي منذ أن قدمت شكواها الأصلية، وفقًا لمتحدث باسمها. كما تمت إضافة جد والاس وشركته كمدعى عليهما في القضية، والاس وهو مدير أزمات في العلاقات العامة وخبير في الإنترنت، تم توظيفه من قبل شركة Wayfarer وعمل عن كثب مع محامي بالدوني، برايان فريدمان، ومديرة الأزمات الإعلامية ميليسا ناثان. وتدعي الشكوى المعدلة أيضًا أن ستيف سارويتز، الشريك المؤسس لWayfarer والملياردير، قال لأحد الشهود إنه "سيحمي الاستوديو كما حمت إسرائيل نفسها من حماس"، وأضاف: "كان هناك 39,000 جثة"، وتابع حديثه قائلاً للشاهد: "سيكون هناك جثتان عندما أنتهي، على الأقل، ليس قتلى، لكنكم ميتون بالنسبة لي، هذا النوع من الموت، لكن ميتون بالنسبة لكثير من الناس"، وفي شكواها الأصلية، زعمت ليفلي أن سارويتز لم ينفِ تصريحه لطرف ثالث بأنه مستعد لإنفاق 100 مليون دولار لتدمير حياة ليفلي وعائلتها). لم ترد شركة Wayfarer على الفور على طلبات التعليق، منذ أن كشفت ليفلي عن مزاعم سوء السلوك أثناء تصوير It Ends With Us في ديسمبر الماضي، دخلت في معركة قانونية محتدمة مع بالدوني من خلال دعاوى متبادلة في المحكمة الفيدرالية في نيويورك، حيث يسعى كل طرف إلى كسب الرأي العام في هذا النزاع المثير للجدل، حتى الآن، رفض الطرفان الدخول في محادثات تسوية، وفقًا للوثائق القانونية.وتوسع الادعاءات الجديدة التي قدمتها ليفلي يوم الثلاثاء نطاق القصة التي طرحتها في دعواها الأصلية، حيث اتهمت بالدوني وفريقه الإعلامي بمحاولة تشويه سمعتها انتقامًا منها بعد أن تحدثت عن سوء السلوك الجنسي في موقع تصوير الفيلم، وهذه الشكوى المعدلة هي أول فرصة لليفلي للرد في المحكمة على دعوى بالدوني ضدها وضد زوجها بتهم التشهير والابتزاز، وفي تلك الدعوى، ادعى بالدوني أن اعتراضات ليفلي على سلوكه، والتي تضمنت دخوله مقطورتها دون إذن أثناء قيامها بالرضاعة الطبيعية وأدائه لمشهد قبلة غير مرغوب فيه خلال التصوير، كانت مجرد محاولة منها للسيطرة الإبداعية على الفيلم. وتحاول دعوى ليفلي المعدلة تقديم صورة مختلفة عن الرواية التي يروج لها بالدوني، مشيرةً إلى مراسلات من مسؤولي سوني تؤيد نسختها من الفيلم، كما تزعم أن شركة Wayfarer أطلقت تحقيقًا في الموارد البشرية الشهر الماضي، وأحد الأسباب التي جعلت هذا النزاع القانوني يثير اهتمام هوليوود هو شبكة العلاقات المعقدة بين الشخصيات الرئيسية في القضية، فبعد أن قطعت وكالة WME علاقاتها مع بالدوني، أصدرت بيانًا تؤكد فيه أن بليك ليفلي وزوجها رايان رينولدز لم يضغطا على الوكالة لاتخاذ هذا القرار. شملت القضية أيضًا شركة الإنتاج Wayfarer ومستشاريها في العلاقات العامة، ميليسا ناثان وجينيفر آبل، كما تم إدراج رايان رينولدز، وزوجة بالدوني، ومديرة العلاقات العامة الخاصة بليفلي، ليزلي سلون، كأطراف في دعوى بالدوني ضد ليفلي، ويبدو أن هذه القضية لن تنتهي قريبًا، حيث يتوقع أن تؤدي الاتهامات الجديدة إلى مزيد من التصعيد في معركة قانونية قد تكون واحدة من أكثر القضايا إثارة للجدل في هوليوود هذا العام.

تطورات جديدة في قضية التحرش الجنسي بين الممثلة العالمية بليك ليفلي وجاستن بالدوني
تطورات جديدة في قضية التحرش الجنسي بين الممثلة العالمية بليك ليفلي وجاستن بالدوني

البوابة

time١٩-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • البوابة

تطورات جديدة في قضية التحرش الجنسي بين الممثلة العالمية بليك ليفلي وجاستن بالدوني

تطورات جديدة في قضية التحرش الجنسي بين الممثلة العالمية بليك ليفلي وجاستن بالدوني، كبيرة ومثيرة للاهتمام حيث قدمت بليك شكوى معدلة جديدة قدمتها ليفلي في وقت متأخر من مساء الثلاثاء، تضمنت ادعاءً بأن شريك جاستن بالدوني في شركة Wayfarer والملياردير ستيف سارويتز أخبر أحد الشهود بأنه سيحمي الاستوديو كما حمت إسرائيل نفسها من حماس: 'سيكون هناك جثتان عندما أنتهي، على الأقل'. وتطور النزاع القانوني بين بليك ليفلي والمخرج والنجم المشارك في فيلم It Ends With Us، جاستن بالدوني، مساء الثلاثاء، حيث قدمت ليفلي شكوى معدلة زعمت فيها أن ممثلتين أخريين من فريق الفيلم مستعدتان للإدلاء بشهادتهما حول تجارب غير مريحة تعرضن لها مع بالدوني أو مع شريكه في Wayfarer Studios، جيمي هيث. لم تذكر الدعوى أسماء الممثلتين أو تقتبس مباشرةً من رسائلهما النصية أو تتضمن لقطات شاشة، خشية تعرضهما لنفس نوع التنمر الإلكتروني والتهديدات التي تقول ليفلي وزوجها، رايان رينولدز، إنهما تعرضا لها، إلى جانب آخرين مرتبطين بالقضية، وقال متحدث باسم ليفلي: 'من المهم أن هؤلاء الشهود الضحايا قد منحوا السيدة ليفلي الإذن بمشاركة اتصالاتهم في الشكوى المعدلة كما هي، وسيدلون بشهاداتهم وسيقدمون المستندات خلال عملية الاكتشاف'. وحقق فيلم It Ends With Us، المقتبس من الرواية الأكثر مبيعًا للكاتبة كولين هوفر، إيرادات تجاوزت 351 مليون دولار عالميًا مقابل ميزانية متواضعة بلغت 25 مليون دولار، والفيلم الذي أنتجته Wayfarer، تم تمويله جزئيًا من قبل سوني، التي تولت التسويق وتوزيع الفيلم، وقال محاميا ليفلي، إيسرا هادسون ومايك غوتليب، في بيان: 'قدمت السيدة ليفلي اليوم شكوى معدلة تتضمن أدلة إضافية كبيرة وتأييدًا لادعاءاتها الأصلية'، وتشمل هذه الأدلة اتصالات لم تكشف سابقًا بين السيدة ليفلي وممثلين عن سوني وWayfarer، بالإضافة إلى شهود آخرين". وأضاف البيان: 'تتضمن الشكوى أدلة معاصرة توضح أن السيدة ليفلي لم تكن وحدها في إثارة مزاعم سوء السلوك في موقع التصوير قبل أكثر من عام من تحرير الفيلم، بالإضافة إلى أدلة تفصيلية حول التهديدات والمضايقات والترهيب التي تعرضت لها السيدة ليفلي وأشخاص آخرون بسبب حملة انتقامية يقودها المدعى عليهم'، وحتى الآن كان يُنظر إلى النزاع على أنه خلاف شخصي بين ليفلي وبالدوني، لكن ظهور مزاعم ممثلتين أخريين قد ينقل القضية إلى مستوى جديد، مما قد يجعلها جزءًا من حركة #MeToo. تشير مصادر أخرى إلى أن الممثلتين هما جيني سلايت وإيزابيلا فيرير، لكن لم يتسنَ التواصل معهما للتعليق، وسلايت معروفة بأدوارها الكوميدية وأعمالها في Parks and Recreation وEverything Everywhere All at Once. أما فيرير، فهي ممثلة صاعدة كانت تبلغ حوالي 23 عامًا وقت تصوير الفيلم، حيث لعبت دور النسخة الأصغر من شخصية ليفلي، ووفقًا للدعوى المعدلة، تم توثيق تجارب ليفلي وآخرين في وقت حدوثها، بدءًا من مايو 2023. وفي 24 مايو 2023، أرسلت ليفلي رسالة نصية إلى امرأة كانت صديقة مشتركة لبالدوني وهيث، قائلة: 'كنت سأدعوكي إلى موقع التصوير غدًا.. هؤلاء الناس… يا إلهي… الأمر يشبه فوضى الموارد البشرية اليوم، وكلاهما لم أكن أتوقع هذا التحول، أعني كان الأمر موجودًا لكن اليوم عدت إلى المنزل وبكيت، ووصفت ليفلي بالدوني وهيث بأنهما 'مقرفان… احتفظوا بهرموناتكم لأنفسكم. هذا ليس لي، لا أريده، ولا أريد نظراتكم أو كلماتكم أو ألسنتكم أو مقاطع الفيديو لزوجاتكم العاريات. نعم، إنه أمر صادم. مهرجون". بعد يومين، في 26 مايو 2023، أبلغت ليفلي مخاوفها بشأن سلوك بالدوني وهيث غير المرغوب فيه وغير اللائق إلى موظفة في سوني تدعى آنجي جيانيتي، ووفقًا للدعوى، اعترف بالدوني بالشكاوى في رسالة مكتوبة أرسلها في ذلك الوقت إلى إحدى النساء، وعلى مدار الأيام الثلاثة التالية، أبلغت ممثلة أخرى في فريق العمل عن مخاوفها بشأن سلوك بالدوني إلى كل من جيانيتي وأحد منتجي الفيلم. وتتضمن الشكوى المعدلة أيضًا دعوى جديدة بالتشهير، استنادًا إلى 'البيانات الكاذبة المتكررة'، التي أدلى بها المدعى عليهم بشأن ليفلي منذ أن قدمت شكواها الأصلية، وفقًا لمتحدث باسمها. كما تمت إضافة جد والاس وشركته كمدعى عليهما في القضية، والاس وهو مدير أزمات في العلاقات العامة وخبير في الإنترنت، تم توظيفه من قبل شركة Wayfarer وعمل عن كثب مع محامي بالدوني، برايان فريدمان، ومديرة الأزمات الإعلامية ميليسا ناثان. وتدعي الشكوى المعدلة أيضًا أن ستيف سارويتز، الشريك المؤسس لـWayfarer والملياردير، قال لأحد الشهود إنه 'سيحمي الاستوديو كما حمت إسرائيل نفسها من حماس'، وأضاف: 'كان هناك 39,000 جثة'، وتابع حديثه قائلاً للشاهد: 'سيكون هناك جثتان عندما أنتهي، على الأقل، ليس قتلى، لكنكم ميتون بالنسبة لي، هذا النوع من الموت، لكن ميتون بالنسبة لكثير من الناس'، وفي شكواها الأصلية، زعمت ليفلي أن سارويتز لم ينفِ تصريحه لطرف ثالث بأنه مستعد لإنفاق 100 مليون دولار لتدمير حياة ليفلي وعائلتها). لم ترد شركة Wayfarer على الفور على طلبات التعليق، منذ أن كشفت ليفلي عن مزاعم سوء السلوك أثناء تصوير It Ends With Us في ديسمبر الماضي، دخلت في معركة قانونية محتدمة مع بالدوني من خلال دعاوى متبادلة في المحكمة الفيدرالية في نيويورك، حيث يسعى كل طرف إلى كسب الرأي العام في هذا النزاع المثير للجدل، حتى الآن، رفض الطرفان الدخول في محادثات تسوية، وفقًا للوثائق القانونية. وتوسع الادعاءات الجديدة التي قدمتها ليفلي يوم الثلاثاء نطاق القصة التي طرحتها في دعواها الأصلية، حيث اتهمت بالدوني وفريقه الإعلامي بمحاولة تشويه سمعتها انتقامًا منها بعد أن تحدثت عن سوء السلوك الجنسي في موقع تصوير الفيلم، وهذه الشكوى المعدلة هي أول فرصة لليفلي للرد في المحكمة على دعوى بالدوني ضدها وضد زوجها بتهم التشهير والابتزاز، وفي تلك الدعوى، ادعى بالدوني أن اعتراضات ليفلي على سلوكه، والتي تضمنت دخوله مقطورتها دون إذن أثناء قيامها بالرضاعة الطبيعية وأدائه لمشهد قبلة غير مرغوب فيه خلال التصوير، كانت مجرد محاولة منها للسيطرة الإبداعية على الفيلم. وتحاول دعوى ليفلي المعدلة تقديم صورة مختلفة عن الرواية التي يروج لها بالدوني، مشيرةً إلى مراسلات من مسؤولي سوني تؤيد نسختها من الفيلم، كما تزعم أن شركة Wayfarer أطلقت تحقيقًا في الموارد البشرية الشهر الماضي، وأحد الأسباب التي جعلت هذا النزاع القانوني يثير اهتمام هوليوود هو شبكة العلاقات المعقدة بين الشخصيات الرئيسية في القضية، فبعد أن قطعت وكالة WME علاقاتها مع بالدوني، أصدرت بيانًا تؤكد فيه أن بليك ليفلي وزوجها رايان رينولدز لم يضغطا على الوكالة لاتخاذ هذا القرار. شملت القضية أيضًا شركة الإنتاج Wayfarer ومستشاريها في العلاقات العامة، ميليسا ناثان وجينيفر آبل، كما تم إدراج رايان رينولدز، وزوجة بالدوني، ومديرة العلاقات العامة الخاصة بليفلي، ليزلي سلون، كأطراف في دعوى بالدوني ضد ليفلي، ويبدو أن هذه القضية لن تنتهي قريبًا، حيث يتوقع أن تؤدي الاتهامات الجديدة إلى مزيد من التصعيد في معركة قانونية قد تكون واحدة من أكثر القضايا إثارة للجدل في هوليوود هذا العام.

بليك ليفلي تكشف مفاجآت صادمة جديدة في قضيتها ضد جاستن بالدوني
بليك ليفلي تكشف مفاجآت صادمة جديدة في قضيتها ضد جاستن بالدوني

ET بالعربي

time١٩-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • ET بالعربي

بليك ليفلي تكشف مفاجآت صادمة جديدة في قضيتها ضد جاستن بالدوني

في تطور جديد، أضاف محامو بليك ليفلي Blake Lively نحو 50 صفحة إلى الدعوى القضائية المرفوعة ضد زميلها الممثل والمخرج جاستن بالدوني Justin Baldoni، مقدّمين تفاصيل إضافية حول اتهاماتها له بالتحرش الجنسي والإنتقام. تم تقديم الشكوى المعدلة في المحكمة الفيدرالية في نيويورك يوم الثلاثاء 18 فبراير، قبيل انتهاء المهلة التي حددها القاضي. وكشفت بليك ليفلي في الدعوى أن نساءً أخريات ممن عملن في موقع تصوير فيلم It Ends With Us أعربن لها عن شعورهن بعدم الارتياح بسبب "سلوك بالدوني غير المرحّب به". كما أشارت إلى أن إحدى الممثلات المشاركات أبلغت شركة "سوني" Sony، الموزعة للفيلم، عن مخاوفها تجاه بالدوني. بليك ليفلي : اتهامات متزايدة وتحقيقات موسعة ضد جاستن بالدوني وجاء في نص الدعوى المعدّلة: "رفعت السيدة بليك ليفلي هذه القضية لأنها كانت واحدة من النساء اللواتي جعلهم السيد بالدوني يشعرن بعدم الارتياح بنسبة 'مليون بالمئة' أثناء التصوير." وأكدت الدعوى أن بالدوني وشركته Wayfarer كانا على علم بذلك. وتضيف الشكوى أن بعد أن أبلغت ليفلي عن مخاوفها لأول مرة في مايو 2023، جاءت ممثلة أخرى للإبلاغ عن سلوك بالدوني غير المرحّب به إلى ممثل عن "سوني" ومنتج آخر للفيلم. وعندما أُبلغ بالدوني بهذه المخاوف، ردّ على الممثلة في رسالة خطية، معترفًا بأنه كان على علم بشكواها، وأنه سيتم اتخاذ بعض التعديلات. وبعد مرور أسبوع على ذلك، أفصحت الممثلة ذاتها لليفلي عن قلقها المتزايد بشأن بيئة العمل في موقع التصوير، مشيرةً إلى أنها باتت تجد صعوبة في التواصل مع بالدوني. شهادات محفوظة وتحقيق مستمر بحسب ما ورد في الدعوى، فإن الشهود لم يتم الكشف عن أسمائهم "لحمايتهم من أي أذى إضافي"، إلا أن النساء المستعدات للإدلاء بشهاداتهن سيقمن بذلك خلال مراحل مقبلة. وأكدت الشكوى أن "تجارب السيدة ليفلي والآخرين قد وُثقت في الوقت الذي وقعت فيه، بدءًا من مايو 2023." وأضافت الوثائق القانونية أن بالدوني كان على علم بالشكاوى في ذلك الوقت، واعترف بها كتابيًا، مشيرةً إلى أن مزاعم الدفاع بأنه لم يكن على دراية بالأمر "لا أساس لها من الصحة". رايان رينولدز يسخر من القضية.. وبالدوني غير سعيد لم يكن جاستن بالدوني مستمتعًا عندما ألقى رايان رينولدز مزحة مبطنة حول القضية خلال احتفالية SNL50 يوم الأحد الماضي. خلال البرنامج، سألت تينا فاي وإيمي بولر رينولدز عن أحواله، ليرد ممازحًا: "لماذا؟ ماذا سمعت؟"، ما أثار ضحكات الجمهور. إلا أن محامي بالدوني، برايان فريدمان، انتقد الأمر في حلقة جديدة من بودكاست Hot Mics الذي يقدمه بيلي بوش، معبّرًا عن اندهاشه من رد فعل رينولدز. وقال فريدمان: "لم أسمع من قبل عن أي شخص تتعرض زوجته للتحرش الجنسي ثم يقوم بإلقاء النكات حول ذلك. لا يمكنني التفكير في أي حالة مماثلة، لذلك الأمر كان مفاجئًا لي." تفاصيل القضية التي رفعتها بليك ليفلي ضد جاستن بالدوني لتتهمه بالتحرش وتشويه سمعتها

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store