أحدث الأخبار مع #WildCard


الرياضية
منذ 9 ساعات
- رياضة
- الرياضية
ماذا تعرف عن «ستيت فارم» مسرح مواجهة الأخضر والمكسيك
يُعدّ ملعب ستيت فارم، الواقع في مدينة جلانديل بولاية أريزونا، غرب فينيكس، مسرح مواجهة المنتخب السعودي الأول لكرة القدم، ونظيره المكسيكي، فجر الأحد، ضمن ربع نهائي الكأس الذهبية، أحد أبرز المنشآت الرياضية متعددة الأغراض في الولايات المتحدة، إذ يُشكّل المقر الرسمي لفريق أريزونا كاردينالز، المنافس في دوري كرة القدم الأمريكية، ومهرجان فيستا بُل السنوي. افتُتح الملعب في الأول من أغسطس عام 2006 تحت اسم ملعب كاردينالز، قبل أن تُمنح حقوق التسمية لجامعة فينيكس في سبتمبر من العام ذاته، ليُصبح باسم ملعب جامعة فينيكس بموجب اتفاقية استمرت 20 عامًا. في 2018، أُعلن عن تغيير الاسم إلى ستيت فارم، بعد توقيع صفقة رعاية مع شركة التأمين الشهيرة لمدة 18 عامًا، ما يعكس أهميته التجارية والرياضية. يتميز الملعب بتصميمه المبتكر، حيث يُعد الأول من نوعه في الولايات المتحدة، الذي يمتلك أرضية قابلة للتحريك بالكامل، تُنقل عبر أكثر من 540 عجلة على مسارات خاصة إلى خارج المبنى لتتعرض لأشعة الشمس، ما يضمن الحفاظ على جودة العشب الطبيعي، كما يمتلك الملعب سقفًا متحركًا يمكن فتحه، أو إغلاقه في غضون 12 دقيقة، ما يوفر مرونة كبيرة في مواجهة الظروف الجوية. يقع الملعب بجوار حلبة ديزرت دايموند، التي كانت موطنًا سابقًا لفريق أريزونا كويوتس في دوري الهوكي الوطني، ما يجعله جزءًا من مركز رياضي نابض بالحياة. استضاف الملعب العديد من الأحداث الرياضية الكبرى، حيث كان مسرحًا لبطولتي BCS الوطنية لفيستا بُل في عامي 2007 و2011، إضافة إلى بطولة كرة القدم الوطنية للكليات في 2016، كما شهد ثلاث مباريات سوبر بُل في أعوام 2008 و2015 و2023، إلى جانب مباراة برو بُل في 2015. لم تقتصر استضافته على كرة القدم الأمريكية، بل شملت أيضًا نصف نهائي كأس الكونكاكاف الذهبية 2019، ومباريات كوبا أمريكا المئوية في 2016، فضلًا عن نهائيات الرابطة الوطنية لرياضة الجامعات في كرة السلة عام 2017، مع خطط لعودتها في 2024. في عام 2025، استضاف الملعب مباراة في نهاية الأسبوع النهائي للعبة الـ Wild Card بدوري كرة القدم الأمريكية بين لوس أنجليس رامز ومينيسوتا فايكنجز، بسبب حرائق كاليفورنيا الجنوبية، ما يظهر قدرته على التكيف مع الظروف الطارئة.


24 القاهرة
منذ يوم واحد
- ترفيه
- 24 القاهرة
ميشيل أوباما ترد على شائعات الطلاق وباراك يعترف بتأثير السياسة على زواجهما.. ما القصة؟
في خضم تصاعد الشائعات حول خلافات عميقة تهدد زواج باراك وميشيل أوباما ، خرجت السيدة الأولى السابقة عن صمتها، وردّت بشكل حاسم وغاضب على ما وصفته بـ الافتراضات الزائفة، التي تلاحق حياتها الخاصة، مؤكدة أن اختياراتها نابعة من قناعة شخصية لا علاقة لها بانفصال أو قطيعة. غياب لافت يُثير التساؤلات ميشيل أثارت الجدل مؤخرًا بعد تغيبها عن عدد من المناسبات العامة البارزة، أبرزها جنازة الرئيس الأسبق جيمي كارتر، وحفل تنصيب دونالد ترامب، اللذين حضرهما باراك بمفرده. وبالمقابل كانت هي تقضي إجازة خاصة في هاواي، ثم في جزيرة مايوركا الإسبانية بصحبة ابنتيها ماليا وساشا، وعدد من الأصدقاء المقربين، من دون وجود أي أثر لباراك. وظهورها في بودكاست NPR "Wild Card" شكّل مناسبة للرد الصريح، حيث أوضحت أنها اتخذت هذا العام قرارًا واعيًا بالابتعاد عن المناسبات المفروضة، قائلة: أردتُ أن أحدد بنفسي ما أريد فعله، وليس ما يُفترض بي أن أفعله، وإنها حياتي الآن، وأنا من يختار كيف تُعاش. نحن في الستين وفي لهجة ساخرة، ردّت ميشيل على بعض الانتقادات التي طالت غيابها عن الظهور مع باراك في العلن، قائلة: نحن في الستين من عمرنا، يا رفاق.. لن ننشر صورنا على إنستجرام كل دقيقة، وما لا تروْنه لا يعني أنه لا يحدث. كما أشارت إلى أن الزواج رغم كونه متينًا، يتطلب وقتًا ومساحة شخصية، وهو ما سعت إليه بعد سنوات من الضغط داخل البيت الأبيض. عودة إلى العلاج ميشيل كشفت خلال ظهورها في برنامج بودكاست Diary of a CEO الشهر الماضي، أنها عادت مؤخرًا إلى جلسات العلاج النفسي، في محاولة لفهم ما تمر به على المستوى الشخصي بعد مرحلة انتقالية امتدت لما بعد سنوات الرئاسة. بعد منحها لـ أوباما في 2009.. ترشيح ترامب لجائزة نوبل للسلام يثير الجدل في الأوساط السياسية باراك أوباما يكسر الصمت وللمرة الأولى، اعترف الرئيس الأمريكي السابق بتأثير فترة رئاسته على علاقته الزوجية، موضحًا أنه عانى من التوازن بين مسؤولياته السياسية وحياته الأسرية. وفي تصريحات أدلى بها لرئيس كلية هاملتون، قال باراك: كنتُ في عجزٍ كبيرٍ مع زوجتي، أحاول تعويض ذلك الآن، بالقيام بأشياء ممتعة من حين لآخر.


عكاظ
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- عكاظ
MSC 2025 يرحّب بـ16 فريقًا ومناطق جديدة في سعيه نحو جائزة Esports World Cup
تابعوا عكاظ على «The ES TIMES» - بطولة MSC 2025 - MidSeasonCup 2025، بالشراكة مع Esports World Cup (EWC)، تعود في عامها الثاني - وهذه المرة برقم قياسي من حيث عدد الفرق المشاركة 16 فريقًا، وإضافة منطقتين جديدتين ضمن نظام Wild Card وهما Japan وVietnam. بعد ظهورها الأول في Esports World Cup في الرياض العام الماضي، تواصل MSC تطورها نحو كونها بطولة عالمية حقيقية. نسخة 2025 توسّع نطاقها بشكل كبير مع عودة Japan إلى ساحة Mobile Legends: Bang Bang الدولية - لأول مرة منذ M2 World Championship في 2020 - كما تشهد Vietnam مشاركتها الأولى عبر نظام Wild تم إطلاقه في 2024. هذا التوسّع في Wild Card يضيف 8 فرق إلى مرحلة التصفيات، مما يعزز التنوع الإقليمي ويخلق فرصًا جديدة للمواهب الصاعدة للحصول على مكان ثمين على المسرح الرئيسي لـ MSC 2025 وقد وصلت بطولة Wild Card في العام الماضي إلى ذروة بلغت 373,543 مشاهدًا متزامنًا، حسب Esports Charts، مسجّلة رقمًا قياسيًا جديدًا لبطولات MLBB الدولية. سيتنافس 16 فريقًا في المجمل، بما في ذلك بطل Wild Card، على الجائزة الكبرى في المسرح الرئيسي لـMSC 2025 EWC x ومع استقبال البطولة هذا العام لمزيد من المناطق أكثر من أي وقت مضى، تُعدّ هذه النسخة من MSC الأكثر شمولًا عالميًا والأشد تنافسًا حتى الآن. هذا التوجّه نحو المشاركة العالمية يأتي بعد إعادة تسمية MSC في 2024 - من MLBB Southeast Asia Cupإلى صيغتها العالمية الحالية - مما يعزّز التزام البطولة ببناء نظام بيئي دولي لرياضة MLBB الإلكترونية. أخبار ذات صلة وقال Mike Chu، رئيس الرياضات الإلكترونية الإقليمية في: MoontonGames «إن إضافة مناطق جديدة إلى MSC 2025 x EWC يُبرز التزامنا ببناء نظام شامل لرياضة MLBB الإلكترونية. هذا التوسّع لا يزيد فقط من مستوى التنافس، بل يحتفي أيضًا بالشغف المتنوع الذي يُحرّك مجتمع MLBB حول العالم. نحن متحمّسون للتعاون مرة أخرى مع EWC لإظهار كيف يحتفل عملاقا الرياضات الإلكترونية بروح المنافسة سويًا». في MSC 2024 x EWC، دخل فريق Selangor RedGiants التاريخ بفوزه بأول لقب عالمي لـ MLBB يُحققه فريق من Malaysia، حاصدًا الجزء الأكبر من جائزة البطولة التي بلغت 3 ملايين دولار / 11,250,000) ريال سعودي). وحسب Esports Charts، برزت MLBB كأكثر لعبة رياضات إلكترونية للهاتف مشاهدة في 2024، مسجلة أكثر من 475 مليون ساعة مشاهدة عبر البطولات الدولية والإقليمية ومنظمي الطرف الثالث. * كاتب رياضات إلكترونية وألعاب


مستقبل وطن
٠٥-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- مستقبل وطن
إليزابيث أولسن تنتقد تحول أفلام «مارفل» من ملاحم يونانية إلى «ترندات ساخنة»
أعربت النجمة الأمريكية إليزابيث أولسن عن استيائها من التحولات التي طرأت على عالم مارفل السينمائي خلال العقد الماضي. وقالت أولسن، التي اشتهرت بدور واندا ماكسيموف (سكارليت ويتش)، إنها كانت في البداية فخورة بالمشاركة في أفلام مارفل، ووصفتها بـ"القصص ذات الطابع الإغريقي العظيم" التي عكست الثقافة والسياسة بذكاء. في مقابلة عبر بودكاست "Wild Card" من NPR، أضافت: "خلال السنوات العشر الأخيرة، أصبحت المشاركة في مارفل أقرب إلى تصريح مثير للجدل؛ سواء أعلن الممثل رغبته في العمل بها أو رفضه القاطع ." أولسن، التي بدأت مسيرتها من السينما المستقلة، أكدت أنها تسعى الآن إلى اختيار أدوار تعكس ذوقها الفني، معتبرة أن عملها في مارفل أبعدها عن نوعية الأعمال التي تستمتع بها كمشاهدة. وكشفت أنها فقدت فرصة الظهور في فيلم "The Lobster" للمخرج يورجوس لانثيموس بسبب التزاماتها مع مارفل. وقد شاركت مؤخرًا في أفلام مستقلة مثل 'The Assessment' و'His Three Daughters'، وتعمل على محاولة إعادة تمويل مشروع 'Love Child' مع المخرج تود سولوندز بعد تعثره. واختتمت حديثها قائلة: "أشعر أن عليّ أن أثبت ذوقي الفني، خاصة بعد سنوات من الانخراط في عالم الأبطال الخارقين."