أحدث الأخبار مع #childrensdayton


الأسبوع
٢٣-٠٧-٢٠٢٥
- صحة
- الأسبوع
«خمسة لصحتك».. تعرف على أسباب الإغماء وطرق الوقاية
الإغماء المفاجئ عبد الله جميل يصاب بعض الأشخاص بحالات إغماء مفاجئة أو فقدان الوعي نتيجة لأسباب مختلفة، منها سوء التغذية أو أسباب نفسية أو الإصابة بأمراض أخرى، الأمر الذي يستلزم التعامل معه بشكل صحيح حتى لا يتعرض المريض لمضاعفات صحية خطيرة. وأكد تقرير منشور عبر موقع hindustantimes أن هذه الحالات قد تكون مؤشرًا على الإصابة بأمراض القلب أو الانخفاض المفاجئ في ضغط الدم، مشيرًا إلى أن بعض الحالات تحدث بسبب المشي لفترات طويلة في الطقس الحار، خاصة لدى صغار السن أو الشباب، أو بسبب الجفاف، وهي حالات تُعد معروفة السبب ولا تدعو للقلق عادة. وفي حالة تعرض كبار السن للإغماء المفاجئ، ينصح بالتوجه للطبيب فورًا للتعرف على الأسباب المحتملة. أمراض القلب أحد أبرز أسباب الإغماء ويُعد عدم انتظام ضربات القلب من أكثر الأسباب شيوعًا للإغماء المفاجئ، وقد يكون علامة على انسداد الشرايين القلبية أو مشاكل في القلب، كما يمكن أن تظهر النوبات القلبية الشديدة على شكل إغماء في بدايتها المبكرة. لهذا، شدد التقرير على أهمية التعرف على الأسباب الكامنة وراء فقدان الوعي وتشخيصها بدقة، لتجنب تكرار الحالة مرة أخرى. وينبغي إجراء فحوصات طبية مثل تحليل الهيموجلوبين للكشف عن الأنيميا، بالإضافة إلى تقييم وظائف القلب للاطمئنان على الحالة الصحية. أسباب الإغماء أثناء ممارسة الرياضة ووفقًا لموقع childrensdayton، فإن الإغماء هو فقدان مفاجئ وكامل للوعي، وقد يحدث أثناء التمارين الرياضية أو بعدها مباشرة. غالبية هذه الحالات ليست خطيرة، لكنها قد تشير في بعض الأحيان إلى مشاكل صحية تستدعي الاهتمام. أبرز أسباب الإغماء أثناء التمارين: - الجفاف - ارتفاع درجات الحرارة - الشعور بالغثيان أو القيء - حالات قلبية مثل قصور القلب أو عدم انتظام ضربات القلب (حالات نادرة) علاقة الإغماء بالرياضة والحر ويبذل الرياضيون جهدًا كبيرًا أثناء التمارين، وغالبًا لا يشربون كميات كافية من الماء، أو لا يتناولون ما يكفي من السعرات الحرارية، ما قد يؤدي إلى الإغماء خاصة في الطقس الحار أو في الهواء الطلق. طرق الوقاية من الإغماء المفاجئ وتتمثل خطوات العلاج الفوري للإغماء في تثبيت المريض، إعادته إلى وضعه الطبيعي، ترطيبه وتبريده. بينما يمكن الوقاية من الإغماء من خلال: - الترطيب الجيد - زيادة تناول الملح (مثل المخللات أو البسكويت المملح) - تجنب الكافيين - النوم الجيد - ممارسة الرياضة بانتظام - تجنب المواقف التي قد تسبب الإغماء متى يجب طلب الرعاية الطبية؟ وينبغي على الرياضي أو أي شخص آخر طلب المساعدة الطبية العاجلة إذا ظهرت الأعراض التالية: - الإغماء أثناء بذل مجهود (مثل الجري) - الإغماء المفاجئ بدون تحذير - الشعور بألم في الصدر أثناء النشاط - الإغماء أثناء الوقوف - فقدان طويل للوعي بعد الإغماء - إصابات ناتجة عن الإغماء مثل صدمات الرأس أو الجروح


نافذة على العالم
٠٥-٠٤-٢٠٢٥
- منوعات
- نافذة على العالم
عالم المرأة : 6 خطوات لتعليم أولادك اتخاذ القرارات والاستقلالية.. شجعهم على التجربة
السبت 5 أبريل 2025 03:00 مساءً نافذة على العالم - تشعر بعض الأمهات بالانزعاج حين تلاحظ اعتماد أبنائهن المستمر على الآخرين في اتخاذ القرارات، سواء في اختيار الملابس، أو الانضمام لنشاط رياضي، أو حتى تحديد مسارهم الدراسي. كثير من الأطفال لا يتخذون قراراتهم بأنفسهم، بل ينتظرون آراء المقربين، ويتأثرون بالمجموع أكثر من اهتمامهم بشغفهم، ويطلبون المساعدة في تعاملاتهم الاجتماعية من الأسرة. هذا النمط من الاعتمادية قد يدفع الآباء للبحث عن طرق تساعد أبناءهم على اكتساب الاستقلالية الإيجابية، وبناء شخصية واثقة قادرة على اتخاذ القرار. وفيما يلي، نستعرض 6 خطوات عملية تساعد الأهل في تعزيز استقلالية الأبناء، كما وردت في موقع childrensdayton: 1. مشاركة الأبناء في المسؤوليات إتاحة الفرصة للأطفال للمشاركة في مسؤوليات يومية منذ الصغر، مثل اختيار ملابسهم، ترتيب غرفتهم، أو التعبير عن آرائهم، يعزز لديهم الإحساس بالمسؤولية ويشجعهم على اتخاذ قراراتهم بأنفسهم. 2. إعطاء مساحة لحل المشكلات من الطبيعي أن يواجه الأطفال تحديات خلال مراحل نموهم، وهنا يجب على الأهل أن يتركوا مساحة لأبنائهم للتفكير في الحلول وتجربة التعامل مع المشكلات والتعامل مع الآخرين ، بدلاً من التدخل الفوري. فقط في حالة المشكلات الكبيرة، يمكن توجيههم بهدوء دون مصادرة قراراتهم. 3. تعليم مهارات التواصل الفعال تشجيع الطفل على التعامل مع الآخرين، وتقديرهم، والاستماع إليهم بإنصات، يُكسبه خبرات جديدة، ويساعده على تطوير مهارات اجتماعية تعزز ثقته بنفسه وتزيد من استقلاليته. 5. التشجيع وتقبّل الأخطاء ثقة الأبناء تُبنى من خلال تقبل الأهل لأخطاء أبنائهم، ومساعدتهم في التعلم منها. دعم الطفل وتشجيعه على المحاولة يمنحه القوة للتعامل مع المواقف دون خوف أو تردد. 4. خلق بيئة مشجعة على الاستقلال تقديم اختيارات متنوعة للطفل وشرح مزايا وعيوب كل منها، وترك القرار له دون فرض، يساعده في تعلم التفكير المنطقي واتخاذ القرارات وتحمل نتائجها. 6. التجارب الجديدة تصنع الفرق تشجيع الطفل على خوض تجارب جديدة وآمنة، مثل المشاركة في الأنشطة الجماعية، أو حضور فعاليات فنية وثقافية، ينمّي شخصيته ويوسّع آفاقه، مما يعزز من استقلاليته وفضوله الإيجابي نحو العالم. طفل يتعامل بمفرده