أحدث الأخبار مع #«الأهرامأوتو»،


بوابة الأهرام
منذ 4 أيام
- سيارات
- بوابة الأهرام
«الرائحة والمصابيح والأجهزة».. إشارات خطيرة بشأن «سلامة السيارة».. وخبير صيانة يحذر
«الرائحة والمصابيح والأجهزة».. إشارات خطيرة بشأن «سلامة السيارة».. وخبير صيانة يحذر نجاتي سلامه 14 يوليو 2025 حذر متخصص في صيانة السيارات من تجاهل بعض العلامات المهمة التي قد تنذر بوجود خلل خطير في «ضفيرة السيارة»، ما قد يؤدي إلى تعطل مفاجئ أو حتى توقف السيارة بشكل كامل أثناء السير، مشيراً إلى ضرورة الانتباه لما تصدره السيارة من «روائح» أو «أصوات» أو «أعطال كهربائية متكررة». «قلب كهرباء السيارة» يقول حمادة الصفتي، مدير مركز صيانة سيارات لـ«الأهرام أوتو»، إن ضفيرة السيارة تعد من الأجزاء الأساسية لتشغيل كافة مكونات السيارة، مؤكداً أنها لا تقل أهمية عن الموتور نفسه، واصفاً إياها بـ«مصدر الحياة» لكل الأنظمة الكهربائية داخل السيارة. «رائحة حريق» وأضاف: هناك علامات واضحة تشير إلى وجود مشكلات في الضفيرة الكهربائية، أبرزها انتشار «رائحة حريق» داخل السيارة، دون وجود سبب واضح، وهو ما قد يكون ناتجاً عن احتراق أحد الأسلاك بسبب تلفه أو رداءة نوعيته. «المصابيح والنوافذ» وأوضح "الصفتي"، إن تعطل المصابيح، أو تكرار تعطلها، وكذلك توقف نوافذ أو مرايات الكهرباء عن العمل، يعد من أبرز العلامات على وجود خلل في الضفيرة، ويجب عدم تجاهلها مطلقاً. «الأجهزة تحذر من بالخطر» ونوه "الصفتي" إلى أن الأجهزة الإلكترونية داخل السيارة، مثل الراديو أو الشاشة، تمثل أيضاً جرس إنذار، خاصة في حال صدور أصوات غير طبيعية عند تشغيلها، ما يستدعي التوجه فوراً إلى مركز متخصص في كهرباء السيارات. «الإهمال قد يقود لكارثة» وحذر مدير مركز الصيانة من إهمال مثل هذه العلامات، مشيراً إلى أنها قد تؤدي إلى تعطل السيارة بشكل مفاجئ أثناء القيادة، أو حتى توقفها الكامل، موضحاً أن الأعطال الكهربائية تؤثر بشكل مباشر على السيارة، مطالباً بسرعة التوجه للفحص بمجرد ظهور أي من هذه العلامات.


بوابة الأهرام
منذ 7 أيام
- سيارات
- بوابة الأهرام
إضاءة «لمبة الزيت».. 3 أسباب تهدد «موتور سيارتك» وتكلفك آلاف الجنيهات
إضاءة «لمبة الزيت».. 3 أسباب تهدد «موتور سيارتك» وتكلفك آلاف الجنيهات نجاتي سلامه 11 يوليو 2025 كثيراً من ملاك وقادة السيارات يتجاهلون متابعة إضاءة لمبة الزيت على تابلوه السيارة، غير مدركين أنها ليست مجرد إشارة، بل إنذار مباشر بوجود خلل محتمل قد يؤدى إلى تلف كامل في أجزاء حيوية، ما يتسبب في خسائر مالية جسيمة لقائد السيارة. يقول مدحت محمد، مدير مركز متخصص في ميكانيكا السيارات لـ«الأهرام أوتو»، إن لمبة الزيت، سواء أضاءت بشكل مستمر أو متقطع، تعد إنذاراً يجب التعامل معه بجدية وسرعة، مشيراً إلى أن أضاءة لمبة الزيت يستدعي التوقف الفوري عن القيادة وفحص السيارة على الفور. «تلف الطرمبة» وأضاف: هناك ثلاثة أسباب رئيسية تقف وراء إضاءة هذه اللمبة، أبرزها، تلف طرمبة الزيت، وهي المكون المسؤول عن ضخ الزيت داخل الموتور، ويعد هذا الخلل من أخطر الأعطال وأكثرها تكلفة، خاصة إذا تطلب الأمر استبدال الطرمبة بالكامل. «انسداد الفلتر وتلف الحساس» وأوضح "محمد"، إن انسداد الفلتر يعد السبب الثاني، ويؤدي هذا الانسداد إلى ضعف تدفق الزيت، ما يقلل من كفاءته في التزييت والتبريد، وقد ينعكس سلباً على أداء الموتور، أما السبب الثالث فيتمثل في تلف حساس الزيت، وهو المستشعر الذي يرسل إشارة إلى لوحة العدادات لإضاءة لمبة الزيت عند وجود خلل، وقد يؤدي تعطله إلى إشارات خاطئة أو تأخير في التحذير. «تلف الموتور» ونوه مدير مركز الصيانة إلى أن استمرار القيادة رغم إضاءة لمبة الزيت قد يؤدي إلى نقص شديد في مستوى الزيت، ما يعرض أجزاء الموتور لخطر الاحتكاك المباشر وارتفاع درجة الحرارة، وهو ما قد يتسبب في تلف الموتور بالكامل أو احتراقه. «5 آلاف جنيه» ولفت "محمد" إلى أن بعض الأعطال مثل تغيير حساس الزيت أو تنظيف الفلتر قد لا تتجاوز تكلفتها 500 جنيه في بعض المراكز، بينما يمكن أن تصل تكلفة تغيير طرمبة الزيت إلى أكثر من 5 آلاف جنيه، بحسب نوع السيارة وطرازها.


بوابة الأهرام
٣٠-٠٦-٢٠٢٥
- سيارات
- بوابة الأهرام
رغم تراجع أسعار الزيرو 27%.. «رواج» سوق الإطارات المستعملة رغم التحذيرات من عيوبها الخفية «القاتلة»
رغم تراجع أسعار الزيرو 27%.. «رواج» سوق الإطارات المستعملة رغم التحذيرات من عيوبها الخفية «القاتلة» نجاتي سلامه 30 يونيو 2025 رغم التراجع الكبير في أسعار إطارات السيارات الزيرو، والتي وصلت نسبة التخفيضات عليها إلى 27%، لا تزال سوق الإطارات المستعملة تحتفظ بجاذبيتها لشريحة واسعة من ملاك السيارات، وخاصة بعدما شهدت هي الأخرى انخفاضاً ملحوظاً بنسبة تقترب من 25%، الأمر الذي زاد من الإقبال عليها، رغم التحذيرات المتكررة بشأن خطورتها. «المقاس والحالة» يقول أحمد السيد، مدير مركز متخصص في إطارات السيارات، في تصريحات لـ «الأهرام أوتو»، إن أسعار الإطار الواحد في سوق المستعمل تتراوح حالياً ما بين 500 و1000 جنيه، بعدما كانت تتراوح بين 800 و1250 جنيه قبل فترة. وأضاف: نسبة الانخفاض قد تزيد أو تقل وفقاً للمقاس والموديل وحالة الإطار نفسه، مشيراً إلى أن المقاسات الصغيرة هي الأرخص سعراً في سوق المستعمل. «مقاسات 15 و 16 و 17 » وأوضح "السيد"، أن "الإطار مقاس 17 على سبيل المثال، يباع حالياً بأسعار تتراوح بين 700 و1000 جنيه، بعد أن كان يتجاوز 1300 جنيه قبل نهاية 2024، أما المقاسات الأصغر مثل 15 و16، فتتراوح أسعارها بين 500 و750 جنيه تقريباً. «الحالة أهم من سنة الصنع» ونوه "السيد" إلى أن حالة الإطار تفوق في الأهمية سنة الصنع أو الموديل، مشيراً إلى أن الموديل قد يكون حديثاً، لكن حالته سيئة، والعكس صحيح، موضحاً أهمية اصطحاب متخصص موثوق فيه عند شراء الإطارات المستعملة، لتفادي الوقوع ضحية لعمليات غش قد تعرض حياة السائق والركاب للخطر. «عيوب تؤدى إلى انفجار الإطار» وحذر مدير المركز المتخصص في إطارات السيارات من بعض العيوب الخفية التي قد لا تظهر للمشتري غير المتخصص، مثل التشققات، القطوع، الانتفاخات (البلونات)، أو العروق الداخلية المكشوفة، والتي وصفها بـ"العيوب القاتلة"، لافتاً إلى أن هذه العيوب قد تسبب انفجار الإطار بشكل مفاجئ أثناء القيادة، مما قد يؤدي إلى حوادث مأساوية.


بوابة الأهرام
٣٠-٠٦-٢٠٢٥
- سيارات
- بوابة الأهرام
«صوت» في تانك البنزين.. إشارة بسيطة قد تؤدي إلى انتفاخ خطير «ما القصة؟»
«صوت» في تانك البنزين.. إشارة بسيطة قد تؤدي إلى انتفاخ خطير «ما القصة؟» نجاتي سلامه 30 يونيو 2025 «صوت» في تانك البنزين، قد يسمعه ملاك وقادة السيارات عند فتح غطاء تانك البنزين، وهو صوت يشبه صوت فتح "إزازة بيبسي" أو "علبة كانز"، ولا يدرك من يسمعون هذا الصوت أنه إشارة بسيطة قد يؤدى عدم التعامل معها بأهمية إلى «انتفاخ خطير». يقول حمادة الصفتي، مدير مركز صيانة سيارات لـ«الأهرام أوتو»، إن هذا الصوت ناتج عن تراكم ضغط الهواء داخل تانك البنزين بسبب انسداد خرطوم التهوية، وهو أحد الخراطيم المرتبطة مباشرة بوظيفة التهوية وتخفيف الضغط داخل التانك. «التأخير كارثة» وأضاف: المشكلة بسيطة، إلا أن إهمالها أو التأخير في علاجها قد يؤدي إلى انتفاخ جسم تانك البنزين، خاصة في فصل الصيف الذي يشهد ارتفاعاً في درجات الحرارة وبالتالي ضغطاً أكبر داخل التانك. «كفاءة الخرطوم» وأوضح "الصفتي" أن الصيانة لا تتطلب جهداً كبيراً أو تكلفة مرتفعة، بل يكفي التوجه إلى مركز صيانة أو فني متخصص لفحص الخرطوم وإعادته إلى وضعه الطبيعي، ما يضمن سلامة التانك وكفاءة عمل منظومة الوقود بالكامل. «عدم التجاهل والتدخل الفوري» وأكد مدير مركز صيانة السيارات على أهمية عدم تجاهل صوت فتح "إزازة بيبسي" أو "علبة كانز"، والتدخل الفوري فور سماعه لعلاج المشكلة قبل أن تتفاقم ويكون لها تأثيرات سلبية وخطيرة مثل تهديد تانك البنزين بالانتفاخ.


بوابة الأهرام
٢٤-٠٦-٢٠٢٥
- سيارات
- بوابة الأهرام
«المسافات الحقيقية» في عدادات السيارات.. خبير يحذر من التلاعب ويكشف سر «المفك والمنديل»
«المسافات الحقيقية» في عدادات السيارات.. خبير يحذر من التلاعب ويكشف سر «المفك والمنديل» نجاتي سلامه 24 يونيو 2025 يلجأ بعض معدومي الضمير إلى حيل بسيطة ولكن خطيرة لإخفاء المسافات الحقيقية التي قطعتها السيارات المستعملة، بهدف تسهيل بيعها بسعر أعلى من قيمتها الحقيقية، مستخدمين أدوات بسيطة مثل "مفك ومنديل ورق" للتلاعب في أرقام «المسافات الحقيقية» في عدادات السيارات. يقول حمادة الصفتي، مدير مركز صيانة سيارات لـ«الأهرام أوتو»، المسافات الطويلة تعني استهلاكاً أكبر للموتور وأجزاء السيارة، وهو ما يجعل بعض ملاك وتجار السيارات المستعملة يقومون ببعض الحيل لخفض عداد المسافات في محاولة لبيع سياراتهم بسهولة. «إحترافية في التغيير أو الاستبدال» وأضاف: التلاعب غالباً ما يتم من خلال متخصصين قادرين على تغيير أو استبدال العدادات باحترافية، ويستخدمون أدوات بسيطة لتجنب ترك آثار، مثل وضع منديل ورقي على المفك خلال عملية الفك والتركيب. «علامات التلاعب» وأشار "الصفتي" إلى أن اكتشاف التلاعب في بعض الأحيان يكون صعباً حتى على الفنيين، لكن توجد علامات تدق ناقوس الخطر، أهمها ضعف كفاءة الموتور مقارنة بما يظهره العداد، فإذا أظهر العداد أن السيارة قطعت 60 ألف كيلومتر فقط، في حين أن اختبار كفاءة الموتور لا يتجاوز 60%، فإن هذا يعد مؤشراً قوياً على وجود تلاعب، حيث أن كفاءة الموتور هنا ضعيفة جداً بالمسافة المقطوعة في العداد. «الحالة العامة للسيارة» ونوه مدير مركز الصيانة إلى أهمية النظر إلى الحالة العامة للسيارة، مثل الهيكل، العفشة، الصالون، الإطارات، والكهرباء، حيث تكشف هذه العناصر مدى تطابق المسافة المقطوعة مع واقع الاستخدام. «العداد ليس الأهم في تقييم السيارة» وحذر "الصفتي" من الاعتماد على العداد فقط في تقييم السيارة، موضحاً إن حالة العفشة، ومشكلات البطارية، ونظام الكهرباء، يمكن أن تكشف عن المسافات الحقيقية التي قطعتها السيارة، خاصة إن كانت حالتها سيئة، لافتاً إلى ضرورة فحص السيارة المستعملة في المراكز المتخصصة قبل شراءها، مؤكداً أن التحقق من حالة السيارة أهم بكثير من مجرد قراءة عداد الكيلومترات.