logo
#

أحدث الأخبار مع #«تروثسوشيال»،

ترامب يعلّق المفاوضات التجارية مع كندا بسبب «الضريبة الرقمية»
ترامب يعلّق المفاوضات التجارية مع كندا بسبب «الضريبة الرقمية»

الجريدة

timeمنذ 3 ساعات

  • أعمال
  • الجريدة

ترامب يعلّق المفاوضات التجارية مع كندا بسبب «الضريبة الرقمية»

قرر الرئيس الأميركي دونالد ترامب، اليوم الجمعة، وقف مفاوضات التجارة مع كندا «فورياً» بعد انتقاده نيتها فرض ضريبة على الخدمات الرقمية لشركات التكنولوجيا الأميركية. وقال ترامب على منصته «تروث سوشيال»، «علمنا للتو أن كندا، الدولة التي يصعب جدا التعامل معها تجارياً، بما في ذلك فرضها رسوما جمركية على مزارعينا تصل إلى 400% على منتجات الألبان لسنوات، قد أعلنت للتو أنها ستفرض ضريبة على الخدمات الرقمية لشركات التكنولوجيا لدينا، وهو ما يُعد هجوماً مباشراً وسافراً على بلدنا». وأضاف أنه بسبب هذه الضريبة، تُنهي الولايات المتحدة «جميع» مباحثات التجارة مع كندا «بأثر فوري». وصرح ترامب: «خلال الأيام السبعة المقبلة، سنُبلغ كندا بالرسوم الجمركية التي ستدفعها للتعامل مع الولايات المتحدة». واتهم رئيس الولايات المتحدة كندا بتقليد الاتحاد الأوروبي في فرض الرسوم الجمركية على شركات التكنولوجيا الأميركية. وكان الموعد النهائي الرسمي للتوصل إلى اتفاقيات جديدة بعد تطبيق ترامب لما يُسمى «الرسوم الجمركية المتبادلة» هو 9 يوليو، إلا أن الزعيم الجمهوري كان قد ألمح اليوم الجمعة إلى إمكانية تمديده أو تقصيره، وإلى أنه لن يتم التوصل إلى اتفاقيات مع الجميع. حذّر وزير المالية الكندي، فرانسوا فيليب شامبين، الأسبوع الماضي من أن الضريبة الرقمية لا تزال سارية في كندا، وأن الدفعة الأولى، التي تؤثر على شركات أميركية متعددة الجنسيات كبيرة مثل ميتا، وغيرها، يجب أن تُدفع الاثنين المقبل، الموافق 30 يونيو/حزيران. وستُطبق الضريبة بأثر رجعي حتى عام 2022، وهي 3% من الإيرادات التي تزيد عن 20 مليون دولار تحققها الشركات من الخدمات الرقمية للمقيمين في كندا. كما أشار شامبين إلى أن تطبيق الضريبة الرقمية كان جزءا من المفاوضات التجارية التي عقدتها واشنطن وأوتاوا عقب فرض إدارة ترامب للرسوم الجمركية. أعلن وزير الخزانة الأميركي سكوت بيسنت أمس أن الحكومة الأميركية توصلت إلى اتفاق مع مجموعة السبع يسمح لشركاتها متعددة الجنسيات الكبرى بتجنب دفع ضرائب بنسبة 15% في الدول التي تعمل فيها، وفقا لما تنص عليه اتفاقية الضرائب العالمية لمنظمة التعاون الاقتصادي والتنمية. وقال بيسنت: «لن تُطبق ضرائب الركيزة الثانية لمنظمة التعاون الاقتصادي والتنمية على الشركات الأميركية، وسنعمل بشكل تعاوني لتنفيذ هذه الاتفاقية في إطار العمل الشامل لمنظمة التعاون الاقتصادي والتنمية ومجموعة العشرين خلال الأسابيع والأشهر المقبلة».

نهاية درامية لحرب الـ 12 يومًا (2-2)
نهاية درامية لحرب الـ 12 يومًا (2-2)

المصري اليوم

timeمنذ 7 ساعات

  • سياسة
  • المصري اليوم

نهاية درامية لحرب الـ 12 يومًا (2-2)

اللافت فى اتفاق وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل ليس مضمونه بقدر ما هو شكله؛ إذ لم يُدوَّن فى وثيقة رسمية، بل جاء شفهيًا، بضمانة شخصية، ما أثار موجة تشكيك داخل بعض الدوائر الإيرانية، خصوصًا فى ظل منح تل أبيب مهلة تمتد 12 ساعة بعد دخول الاتفاق حيز التنفيذ، وهى مهلة فُسّرت إيرانيًا كفرصة محتملة لخرق الاتفاق من الجانب الإسرائيلى. ورغم الشكوك، احتفت وسائل الإعلام الإيرانية بالهدنة، ووصفتها بأنها «نصر مفروض على العدو»، مشيرة إلى أن صمود الشعب وردود الحرس الثورى الصاروخية أجبرت الولايات المتحدة على التراجع والضغط من أجل وقف إطلاق النار. فى المقابل، تبنّى ترامب الرواية الأمريكية بالكامل، إذ نشر خطابًا مطوّلًا على منصته «تروث سوشيال»، أعلن فيه بدء وقف إطلاق النار الكامل بعد 24 ساعة، بعد مرحلتين متعاقبتين من تهدئة أحادية الجانب تبدؤها إيران، ثم تليها إسرائيل. وقدّم ترامب الاتفاق على أنه إنجاز شخصى، قائلًا إنه أنقذ الشرق الأوسط من حرب طويلة مدمرة، واصفًا نفسه بـ«رجل السلام». الخطاب لم يتطرق صراحة إلى أى آفاق لمفاوضات نووية مستقبلية مع طهران، على الرغم من تسريبات نقلتها صحيفة واشنطن بوست عن مسؤولين أمريكيين تُلمّح إلى وجود توجه نحو إعادة فتح هذا المسار. فى خلفية هذه التسوية، لعبت قطر دور الوسيط الأساسى، لكن الضربة الإيرانية التى استهدفت قاعدة «العديد» الأمريكية، وضعت علاقتها بطهران تحت ضغط غير مسبوق. الدوحة استدعت السفير الإيرانى، ووصفت الهجوم بأنه «انتهاك لسيادة الدولة». طهران أكدت أن الضربة لا تستهدف قطر «الصديقة»، بل هى «رسالة لأمريكا فقط». هذا التوتر العابر عكس بدقة حساسية الموقع الذى وجدت قطر نفسها فيه: دولة حليفة لأمريكا، وفى الوقت نفسه وسيط موثوق لدى إيران. كانت المسافة بين الدورين ضيقة وحرجة. سياسيًا، كما فى حبكات الدراما، ليست كل النهايات حاسمة. ورغم الإعلان عن وقف «كامل وشامل» لإطلاق النار، فإن استمرار الاغتيالات والضربات والتصريحات المتناقضة يشى بأن ما جرى لم يكن نهاية للصراع، بقدر ما كان هدنة مؤقتة فرضتها ضرورات اللحظة. فلا نص مكتوب، ولا ضمانات دولية، ولا أفق سياسى واضح. فقط تعب متبادل. الاتفاق أتاح لكل طرف أن يخرج بروايته الخاصة: إيران ترى فيه ردًا حاسمًا فرضَ شروطها على الجميع، إسرائيل تروّج أنه جاء بعد توجيه «ضربة مؤلمة» للعدو، أما الولايات المتحدة فتسوّق نفسها كقوة سلام ورعاية استقرار. لكن الحقيقة الأبعد من الشعارات أن أحدًا لم يحقق نصرًا صافيًا، كما أن أحدًا لم يخرج مهزومًا بالكامل. لقد كان الاتفاق تجنبًا جماعيًا لهزيمة محتملة، أكثر من كونه انتصارًا لأحد. ويبقى السؤال الأهم: هل تنجح هذه الهدنة الهشّة فى إعادة الأطراف إلى لعبة الردع غير المباشر، أم أن ما شهدناه هو مجرد نهاية فصل، تمهيدًا لموسم جديد من التصعيد المفتوح؟!

مهزلة عدالة أم مهزلة أخرى؟
مهزلة عدالة أم مهزلة أخرى؟

المصري اليوم

timeمنذ 9 ساعات

  • سياسة
  • المصري اليوم

مهزلة عدالة أم مهزلة أخرى؟

فى الساعات الأولى من صباح اليوم، نشر الرئيس الأمريكى ترامب بيانًا مطولًا عبر منصته «تروث سوشيال»، حمل عنوان: «خبر عاجل». لكن محتواه لم يكن يتعلق بتطور أو تهديد دولى جديد، بل جاء دفاعًا حارًا وغير مسبوق عن رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو، على خلفية استدعائه للمثول أمام المحكمة الإسرائيلية. ترامب هاجم بشدة ما وصفه بـ«مطاردة السحرة القضائية السخيفة» ضد نتنياهو، مطالبًا بإلغاء المحاكمة أو منحه عفوًا فوريًا، معتبرًا أن بيبى، كما يسميه، «بطل عظيم» و«محارب لا مثيل له فى تاريخ إسرائيل». ترامب يضع بيان دفاعه عن نتنياهو فى سياق اللحظة: إسرائيل، بحسب قوله، خرجت لتوها من «واحدة من أعظم لحظاتها فى التاريخ»، فى إشارة إلى اتفاق وقف إطلاق النار الأخير مع إيران، بعد ١٢ يومًا من التصعيد العسكرى والتدخل الأمريكى الحاسم بقصف المنشآت النووية الإيرانية. وهنا يربط ترامب بين هذا «الانتصار» وقيادة نتنياهو، ليؤسس صورة جديدة: نتنياهو ليس فقط زعيمًا، بل هو من أنقذ إسرائيل، وطالما أن إسرائيل أُنقذت، فلا يجوز أن يُحاكم قائدها. هذا الربط يتجاوز منطق القانون، ويؤسس لخطاب شعبوى يرى أن «الزعيم لا يُحاسب»، ما يعكس بدقة العقلية الترامبية التى هاجمت المؤسسة القضائية الأمريكية بنفس الأسلوب عندما واجه ترامب نفسه اتهامات جنائية فى بلده. من خلال بيانه، لا يدافع ترامب فقط عن شخص، بل يتدخل فى شأن داخلى، عباراته كانت صريحة: «يجب إلغاء محاكمة بيبى»، و«إنها مهزلة عدالة»، ما يعيد إلى الأذهان طريقته فى الحديث عن نتائج الانتخابات الأمريكية التى فشل فيها من قبل، والقضاء الأمريكى. إنها إعادة إنتاج لنفس النمط. اللافت أيضًا أن ترامب لم يُشر إلى حيثيات قانونية، بل ركز على رمزية الزعامة والحرب والنصر، وحاول تسفيه الاتهامات، وتقديم نتنياهو كضحية مؤامرة كونية، تمامًا كما يقدم نفسه فى المعارك القضائية داخل أمريكا. لا يمكن فصل هذا الدفاع عن السياق الأمريكى الداخلى. ترامب يستعد لانتخابات التجديد النصفى للكونغرس وسط حملات قضائية ما زالت قائمة. بتقديمه نتنياهو كنموذج آخر لـ«الزعيم المظلوم»، يرسل رسالة غير مباشرة لناخبيه: «أنا مثل بيبى، وأنا أيضًا ضحية دولة عميقة»، ويوجه رسالة وفاء لليمين المسيحى واليهودى الداعم لإسرائيل، بأن ترامب لا يزال الحليف الأكثر صدقًا وصراحة. بيان ترامب ليس مجرد تعبير عاطفى عن الصداقة، بل هو جزء من معركة أوسع لإعادة تشكيل المشهد السياسى داخل أمريكا وإسرائيل على حد سواء. من خلال دفاعه عن نتنياهو، يحاول ترامب ترسيخ مفهوم الزعيم الذى لا يُحاسب وقت الحرب، وتوجيه رسالة داخلية وخارجية مفادها أن «الزعيم الحقيقي» هو من يقود بشجاعة ويتحدى القضاء إذا لزم الأمر. إنه بيان يليق بمرحلة تعيد تعريف مفاهيم العدالة والزعامة على الطريقة الترامبية.

محكمة إسرائيلية ترفض طلب نتنياهو إرجاء محاكمته بتهم فساد
محكمة إسرائيلية ترفض طلب نتنياهو إرجاء محاكمته بتهم فساد

العين الإخبارية

timeمنذ 10 ساعات

  • سياسة
  • العين الإخبارية

محكمة إسرائيلية ترفض طلب نتنياهو إرجاء محاكمته بتهم فساد

تم تحديثه الجمعة 2025/6/27 04:01 م بتوقيت أبوظبي رفضت محكمة إسرائيلية، الجمعة، طلب رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو إرجاء الادلاء بشهادته في محاكمته المستمرة منذ مدة طويلة بتهم فساد، والتي سبق للرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن طلب إلغاءها. وقال قضاة المحكمة المركزية في قرارهم إن طلب نتنياهو "في صيغته الراهنة، لا يوفر أي أساس أو تبريرا مفصلا لإلغاء جلسات الاستماع". وأمس الخميس، وصف الرئيس الأمريكي محاكمة نتنياهو بأنها «مطاردة سياسية سخيفة»، مؤكدا أن أمريكا أنقذت إسرائيل وستنقذه. ودعا ترامب في منشور على منصة «تروث سوشيال»، إلى وقفها الفوري أو إصدار عفو عنه، معتبرًا إياه «بطلاً قوميًا» قاد إسرائيل في «أعظم لحظاتها التاريخية». وقال ترامب إنه فوجئ بتلقي نتنياهو استدعاءً للمثول أمام المحكمة يوم الإثنين، في إطار قضية تعود إلى عام 2020 تتعلق بهدايا مزعومة من بينها «السيجار ودُمية باغز باني»، معتبرًا أن القضية بأكملها «عبثية وغير عادلة». وأضاف الرئيس الأمريكي: «نتنياهو أثبت نفسه كقائد استثنائي خلال الحرب الأخيرة مع إيران. خضنا معًا واحدة من أصعب المعارك في سبيل بقاء إسرائيل، وكان بيبي محاربًا بكل ما تعنيه الكلمة من معنى». وأشار ترامب إلى أن نتنياهو حقق ما وصفه بـ«نتيجة مذهلة» تمثلت في «القضاء على أحد أكبر التهديدات النووية في العالم»، في إشارة إلى الضربات الأمريكية والإسرائيلية الأخيرة على منشآت إيران النووية. وانتقد ترامب القضاء الإسرائيلي بشدة، قائلاً: «أن يحاكم رجل قدّم كل هذا من أجل بلاده، فهذا أمر لا يُعقل. إن محاكمته تُعد إهانة لتاريخه ولمكانته وللشعب الإسرائيلي». وختم ترامب منشوره بالقول: «لقد أنقذت أمريكا إسرائيل، والآن ستحمي أمريكا بنيامين نتنياهو. لا يمكن أن تستمر هذه المهزلة التي يسمونها عدالة!». ما هي الاتهامات الموجهة لنتنياهو؟ ويواجه نتنياهو، وهو أول رئيس وزراء إسرائيلي يحاكم وهو في منصبه، اتهامات بـ«الرشوة والاحتيال وخيانة الأمانة»، في محاكمة مستمرة منذ أكثر من ثلاثة أعوام. وفي الماضي، كان نتنياهو ينفي دائما جميع الاتهامات الموجهة إليه، وقال إن هناك «ملاحقة بدافع سياسي» ضده. ولائحة الاتهام الموجهة لنتنياهو ترتبط بخيانة الأمانة في ملفي (1000 و2000) والرشوة في الملف (4000). ففي الملف 4000، يتهم نتنياهو بتلقي الرشاوى على شكل تغطية إعلامية إيجابية له ولأبناء عائلته في موقع «والا» الإخباري الإسرائيلي مقابل منح مالك الموقع وشركة «بيزك» للاتصالات شاؤول ألوفيتش امتيازات مختلفة خلافا للقانون. كما يواجه رئيس الوزراء الإسرائيلي تهماً بالاحتيال وإساءة الائتمان من خلال تلقيه هدايا ثمينة من أثرياء، وذلك في الملف 1000. أما في الملف 2000 فتنسب لنتنياهو التهمتان ذاتهما، حيث تقول النيابة إنه تورط بإساءة الائتمان من خلال محاولة التوصل إلى صفقة مع ناشر صحيفة «يديعوت أحرونوت» بالحصول على تغطية صحفية لصالحه مقابل تقييد صحيفة «إسرائيل اليوم». ورغم كل ما سبق فإن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو غير ملزم بالاستقالة إلى حين إدانته نهائيا من قبل المحكمة. aXA6IDIzLjI3LjEzNi4yMTYg جزيرة ام اند امز US

ترامب: لم يتم إخراج أي مواد من منشأة فوردو قبل الضربة الأمريكية
ترامب: لم يتم إخراج أي مواد من منشأة فوردو قبل الضربة الأمريكية

مصرس

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • مصرس

ترامب: لم يتم إخراج أي مواد من منشأة فوردو قبل الضربة الأمريكية

نفى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، التقارير المتداولة بشأن إخراج إيران لليورانيوم المخصب من منشأة «فوردو» قبل الضربة الأمريكية. وكتب في منشور عبر منصة «تروث سوشيال»، مساء الخميس: «لم يتم إخراج أي شيء من منشأة فوردو النووية الإيرانية التي ضربناها.. الأمر يستغرق وقتًا طويلاً، وسيكون خطيرًا للغاية، وثقيلًا جدًا ويصعب نقله!».وأكد البيت الأبيض، الأربعاء، أن إيران لم تنقل مخزونها من اليورانيوم عالي التخصيب قبل الضربة العسكرية التي وجهتها الولايات المتحدة لثلاث منشآت نووية إيرانية، وقال إنه «تحت الأنقاض».وشن الرئيس دونالد ترامب هجوما عنيفا على وسائل إعلام أمريكية، بعدما نشرت تقريرا استخباراتيا سريا يشكك في فعالية الضربة العسكرية التي نفذتها الولايات المتحدة دعما لإسرائيل، واستهدفت مواقع فوردو (جنوب طهران) ونطنز وأصفهان (وسط).ومنذ تنفيذ الضربات النوعية، أكد ترامب أكثر من مرة أنها أسفرت عن تدمير المنشآت النووية الثلاث بالكامل.لكن خبراء طرحوا احتمال أن تكون إيران قد استبقت الهجوم بإفراغ هذه المواقع النووية من مخزونها من اليورانيوم عالي التخصيب، البالغ وزنه حوالى 400 كيلوجرام من اليورانيوم المخصب بنسبة 60 بالمئة.وكشفت مصادر إيرانية سابقا أنها نقلت يورانيوم مخصبا من موقع «فوردو» إلى مواقع أخرى، وفقا لما ذكرته صحيفة «نيويورك تايمز» الأمريكية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store