logo
#

أحدث الأخبار مع #«ستارغيتالإمارات»

«جي 42» تختتم قمتها السنوية «Supercharged» في أبوظبي
«جي 42» تختتم قمتها السنوية «Supercharged» في أبوظبي

الاتحاد

timeمنذ 2 أيام

  • صحة
  • الاتحاد

«جي 42» تختتم قمتها السنوية «Supercharged» في أبوظبي

أبوظبي (وام) اختتمت «جي 42» فعاليات قمتــها السنوية «Supercharged»، أول أمس في أبوظبي، بحضور أكثر من 2400 موظف وشريك وقائد عالمي في يوم حافل بالحوار والتعاون الهادف إلى دفع حدود الابتكار. ولعبت القيادات الإماراتية رفيعة المستوى دوراً محورياً في الحدث، حيث قدم كل من معالي منصور المنصوري، رئيس دائرة الصحة في أبوظبي، ومحمد الكويتي، رئيس الأمن السيبراني في حكومة الإمارات، والمهندس سالم بطي سالم القبيسي، مدير عام وكالة الإمارات للفضاء، الرؤى القيمة لدولة الإمارات بوجه عام، ومدى التزام أبوظبي بالريادة العالمية في مجالات الصحة والفضاء والأمن السيبراني والذكاء الاصطناعي المسؤول. وشارك في القمة - التي عقدت تحت شعار «بناء شبكة الذكاء: الحاضر والمستقبل لحضارات مدعومة بالذكاء الاصطناعي»- كل من أحمد الشامسي، الرئيس التنفيذي لمؤسسة الإمارات، وإبراهيم الجلاف، المدير التنفيذي للصحة الرقمية في دائرة الصحة في أبوظبي في جلسات مخصصة. وركز الحدث على رؤية المجموعة لشبكة «الذكاء»، وهي شبكة موزعة من نماذج الذكاء الاصطناعي ومراكز البيانات، وبُنى الحوسبة التي بدأت تتشكل من خلال مبادرات مثل «ستارغيت الإمارات» ومجمع الذكاء الاصطناعي بين الإمارات والولايات المتحدة بقدرة 5 جيجاواط. وشهدت القمة ابتكارات من شركة «Analog» المتخصصة بالذكاء الاصطناعي، وتجربة تفاعلية غامرة لشبكة الذكاء الجديدة من «جي 42». وأكد معالي منصور المنصوري، في كلمته الافتتاحية للقمة، أن التمتع بحياة طويلة وصحية حق من حقوق الإنسان، موضحاً كيف تبني أبوظبي واحداً من أذكى الأنظمة الصحية في العالم، من خلال دمج الذكاء الاصطناعي، وعلم الجينوم، وبيانات السكان الشاملة بهدف التنبؤ بالمخاطر، والوقاية منها، وتخصيص الرعاية قبل ظهور الأعراض. وأشار معاليه إلى مبادرات مثل خفض سن الفحوص المبكرة للكشف عن السرطان وإعادة تصميم الأحياء لتعزيز الرفاه، مؤكداً أن تحسين «فترة الصحة» يتطلب تخطيطاً مدروساً لا مجرد مصادفة. من جانبه، سلط محمد الكويتي الضوء على إنجازات الإمارات الأخيرة في هذا المجال، ودورها الريادي المتنامي لبناء الثقة الرقمية وتعزيز المرونة الإلكترونية. وشارك المهندس سالم القبيسي في جلسة «الذكاء من الفضاء: حدود جديدة على الأرض»، وأوضح خلالها كيف تسهم بيانات الفضاء في دفع عجلة التقدم في قطاعات حيوية. وتضمنت النقاشات الرئيسية موضوعات مثل «الدول الأصلية بالذكاء الاصطناعي: حياة أذكى تتحقق»، و«الذكاء الاصطناعي والطاقة: مستقبل الطاقة النظيفة». ودعا بينغ شياو، الرئيس التنفيذي لمجموعة «جي 42» في كلمته الرئيسية الشركاء العالميين والموظفين إلى تبني الذكاء الاصطناعي باعتباره الفرصة والمسؤولية الأكثر أهمية في تاريخ البشرية، وحث على النظر إلى الذكاء الاصطناعي لا كأداة تكنولوجية فقط بل بوصفه شكلاً بديلاً من الذكاء قادراً على الارتقاء بالحضارة الإنسانية، مشيراً إلى أن التقاء البنية التحتية والقدرات الحاسوبية والمواهب يشكل مفتاحاً لإطلاق الأثر المجتمعي الكامل لهذه التقنية. ونوه إلى أن محور مستقبل «جي 42» يتمثل في مشروع «ستارغيت الإمارات» والمجمّع المشترك للذكاء الاصطناعي بين دولة الإمارات والولايات المتحدة بقدرة 5 جيجاوات والذي أُعلن عنه مؤخراً. وبمناسبة احتفال «جي 42» بمرور سبع سنوات على تأسيسها، قدّم شياو رؤية للشركة بوصفها شريكاً معمارياً على مستوى الأنظمة لمستقبل مدعوم بالذكاء الاصطناعي، يتطلب تعاوناً عالمياً وابتكاراً مستمراً والتزاماً راسخاً بقيم الإنسان وتقدمه.

أخبار العالم : يوسف العتيبة: شراكة الإمارات وأمريكا امتداد لعقود من الثقة المتبادلة
أخبار العالم : يوسف العتيبة: شراكة الإمارات وأمريكا امتداد لعقود من الثقة المتبادلة

نافذة على العالم

time٢٩-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • نافذة على العالم

أخبار العالم : يوسف العتيبة: شراكة الإمارات وأمريكا امتداد لعقود من الثقة المتبادلة

الخميس 29 مايو 2025 04:00 مساءً نافذة على العالم - أكد يوسف العتيبة سفير دولة الإمارات في واشنطن، أن الشراكة التي أبرمت بين دولة الإمارات والولايات المتحدة الأمريكية، ليست بالأمر الجديد، بل هي امتداد طبيعي لسلسلة طويلة من التعاون الوثيق بين الإمارات والولايات المتحدة، وإن التزامنا المشترك بأمن التكنولوجيا ونزاهتها يعكس عقوداً من الثقة المتبادلة، سواء في مجالات الدفاع المتقدمة أو البرنامج النووي المدني الخاضع لأعلى معايير السلامة. وقال في بيان صادر عن سفارة الإمارات في واشنطن: خلال الزيارة الرسمية التي قام بها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى أبوظبي في وقت سابق من هذا الشهر، أعلنت كل من دولة الإمارات العربية المتحدة والولايات المتحدة الأمريكية عن اتفاق تاريخي لتوسيع وتعميق التعاون في مجال الذكاء الاصطناعي والتقنيات المتقدمة. تعاون صناعي وأطلقت المبادرة الجديدة تحت اسم «شراكة تسريع الذكاء الاصطناعي بين الولايات المتحدة والإمارات»، ويُعد مشروع «ستارغيت الإمارات» أولى خطوات هذه الشراكة، وهو عبارة عن تعاون صناعي استراتيجي بين شركات رائدة هي G42 وهي «شركة ذكاء اصطناعي وحوسبة سحابية تأسست في أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة في عام 2018»، و«أوبن أيه آي»، و«أوراكل» و«إنفيديا» و«سيسكو» و«جروب سوفت بنك» وذلك بالتنسيق المباشر مع الحكومة الأمريكية. وأضاف: تهدف هذه الشراكة إلى توسيع البنية التحتية العالمية للذكاء الاصطناعي وتعزيز الوصول إليها، تشمل المبادرة استثمارات مزدوجة، من أبرزها: • إنشاء مركز بيانات «ستارغيت الإمارات» للذكاء الاصطناعي في أبوظبي بقدرة 1 غيغاواط، ومن المقرر تشغيل 200 ميغاواط منه في عام 2026. • استثمار إماراتي مباشر في البنية التحتية الرقمية داخل الولايات المتحدة الأمريكية. حماية التكنولوجيا وقال العتيبة وضعت هذه الشراكة معياراً عالمياً جديداً لأمن التكنولوجيا الأمريكية المتقدمة من خلال إنشاء «بيئة التكنولوجيا المنظمة»، التي تطالب الجهات الإماراتية المعتمدة بالالتزام بأعلى معايير الأمن السيبراني والمادي. ويشمل ذلك عمليات تدقيق دورية، وتقييمات مستقلة من جهات خارجية، وإشراف مباشر من حكومتي البلدين. ويُعد الانخراط الفعّال من كبرى الشركات الأمريكية المشاركة في المشروع عاملاً إضافياً لضمان حماية تقنيات الذكاء الاصطناعي ورقائقه من التحويل أو الاستخدام غير المصرح به.

شراكة الذكاء الاصطناعي بين الإمارات وأمريكا.. «محطة مفصلية» في العالم الرقمي
شراكة الذكاء الاصطناعي بين الإمارات وأمريكا.. «محطة مفصلية» في العالم الرقمي

العين الإخبارية

time٢٩-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • العين الإخبارية

شراكة الذكاء الاصطناعي بين الإمارات وأمريكا.. «محطة مفصلية» في العالم الرقمي

تمثل الشراكات الكبرى التي أعلنتها الإمارات والولايات المتحدة مؤخرًا، في مجالي الذكاء الاصطناعي والأمن السيبراني، محطة مفصلية تعيد تشكيل العالم الرقمي. وحسب تصريحات خبراء أمريكيين لـ«العين الإخبارية»، فإن المشاريع الضخمة التي ستنشأ عن تلك الشراكات التي جرى الإعلان عنها خلال زيارة الرئيس الأمريكي جو بايدن الأخيرة إلى أبوظبي، وما تلاها من شراكات لاحقة بين شركات إماراتية كبرى وعمالقة التكنولوجيا في أمريكا، تجسد بشكل واضح مدى عمق العلاقة بين البلدين والثقة المتبادلة في التشارك لبناء مستقبل واعد. وقد ضمت الشراكات المتعددة التي جرى الإعلان عنها العديد من الشركات والهيئات الأمريكية والإماراتية مثل: G42، وOpenAI، وOracle، وNVIDIA، وCisco، ومجموعة SoftBank، وتأتي ضمن إطار استثماري أعلنت عنه الإمارات مؤخرًا لاستثمار 1.4 تريليون دولار في الولايات المتحدة خلال 10 سنوات. واعتبر الخبراء أن التعاون بين البلدين هو بمثابة تحالف رقمي دولي عابر للحدود بين واشنطن وأبوظبي، بوسعه تعزيز الابتكار وتوليد قوة دافعة لتسريع الذكاء الاصطناعي عالميًا ودرء المخاطر الرقمية. يوسف العتيبة: الثقة «متبادلة» وبالأمس، أصدر يوسف مانع العتيبة، سفير دولة الإمارات لدى الولايات المتحدة الأمريكية، بيانًا أكد فيه أن الشراكة الجديدة سوف تُرسي معيارًا عالميًا لتأمين التكنولوجيا الأمريكية المتقدمة، موضحًا أنه من خلال تطبيق «بيئة تكنولوجية منظمة»، ستلتزم المؤسسات الإماراتية المعتمدة التي تحصل على تقنيات أمريكية خاضعة للتنظيم ببروتوكولات شاملة للأمن المادي والسيبراني، إذ تشمل هذه البروتوكولات عمليات تدقيق منتظمة، وعمليات تحقق من جهات خارجية، وإشرافًا نشطًا من حكومتي البلدين. كما تضمن المشاركة المباشرة للشركات الأمريكية الرائدة حماية شرائح وتقنيات الذكاء الاصطناعي المتقدمة حماية كاملة من التحويل أو الوصول غير المصرح به. وقال إن مركز بيانات «ستارغيت الإمارات» للذكاء الاصطناعي بسعة 1 غيغاوات في أبوظبي، من المقرر أن يضيف 200 ميغاوات أخرى في عام 2026 بفضل الشراكة الإماراتية الأمريكية الأخيرة. وتابع العتيبة: «هذا ليس بجديد، مع تعزيز التزامنا المشترك بالأمن والنزاهة التكنولوجية، تُعد هذه هي المبادرة الأحدث في سلسلة واسعة من الشراكات الإماراتية الأمريكية، المبنية على عقود من الثقة المتبادلة. وقد اشترت الإمارات وتُشغل بعضًا من أكثر أنظمة الدفاع الأمريكية تطورًا، وتتعاون بشكل وثيق مع الولايات المتحدة في برنامج للطاقة النووية المدنية بضمانات قوية». وزير التجارة الأمريكي: إنجاز استراتيجي في قلب شراكة الذكاء الاصطناعي الأمريكي – الإماراتي، يأتي المجمع الجديد للذكاء الاصطناعي بين الإمارات والولايات المتحدة في أبوظبي بقدرة 5 غيغاوات، والذي ستبنيه مجموعة G42، وسيُدار بالشراكة مع العديد من الشركات الأمريكية. وقال وزير التجارة الأمريكي، هوارد لوتنيك، في تغريدة: «إن مجمع الذكاء الاصطناعي الإماراتي – الأمريكي الجديد سوف يطلق شراكة تاريخية في الشرق الأوسط في مجال الذكاء الاصطناعي بين بلدينا. وهو يُعزز الاستثمار الكبير في أشباه الموصلات المتقدمة ومراكز البيانات في جميع أنحاء الولايات المتحدة والإمارات». وأوضح: ستُدير الشركات الأمريكية مراكز البيانات وتُقدم خدمات سحابية تُدار أمريكيًا في جميع أنحاء المنطقة. ومن خلال توسيع نطاق مجموعة التكنولوجيا الأمريكية الرائدة عالميًا لتشمل شريكًا استراتيجيًا مهمًا في المنطقة، تُمثل هذه الاتفاقية إنجازًا رئيسيًا في تحقيق رؤية الرئيس بايدن. الحماية والردع السيبراني ومن المتوقع ألا يقتصر التعاون الإماراتي الأمريكي على الذكاء الاصطناعي فقط، بل سيشمل المجال الأكثر حساسية وهو الأمن السيبراني، إذ يشهد العالم تصاعدًا غير مسبوق في تهديدات الفضاء الرقمي، من استهداف البنية التحتية الحيوية إلى الهجمات على أنظمة الحكومات عبر الفضاء السيبراني. وكان قد تم الإعلان، خلال وقت سابق، عن شراكة استراتيجية بقيمة 1.5 مليار دولار بين شركة Microsoft العالمية وشركة G42 الإماراتية، تتضمن إدارة وتشغيل مراكز بيانات ضخمة داخل الإمارات، وتقديم خدمات سحابية مؤمنة بالكامل تُدار وفق المعايير الأمريكية. ومن جانبه، قال مايك سيكسون، كبير مستشاري السياسات للذكاء السيبراني والاصطناعي في مؤسسة «Third Way» البحثية بالعاصمة الأمريكية واشنطن، لـ«العين الإخبارية»، إن هذه الشراكة تعد «تحولًا مفصليًا في مستقبل الأمن السيبراني العالمي». وقال: «تبادل المعلومات بين الإمارات والولايات المتحدة يعزز قدرتنا على الدفاع الجماعي ضد التهديدات السيبرانية». كما أوضح سيكسون أن لدول الخليج مثل الإمارات دورًا حيويًا في مشهد الذكاء الاصطناعي، نظرًا لتوفر الطاقة الشمسية والمناخ الجاف المناسب لإنشاء مراكز بيانات ضخمة، مشيرًا إلى أن هذه المراكز تُستخدم فعليًا لدعم تقنيات الذكاء الاصطناعي حول العالم. وقال: «كلما زادت قدرة المعالجة، زادت جودة وسرعة الردود، وزادت قدرة الدول على تطوير نماذج ذكاء اصطناعي أكثر تقدمًا». وأشار إلى أن استخدام الذكاء الاصطناعي في الهجمات السيبرانية يفاقم الأخطار السيبرانية، بسبب قدرة الأنظمة الذكية على التعلم والتصرف خارج نطاق تحكم البشر، ولكن أيضًا يمكن الاستعانة بالذكاء الاصطناعي لتعزيز خطوط دفاعاتنا أمام الهجمات السيبرانية. تحالف رقمي من جهته، يرى آدم باول، المدير التنفيذي لمبادرة الأمن السيبراني للانتخابات في جامعة جنوب كاليفورنيا، أن التعاون الأمريكي الإماراتي في الذكاء الاصطناعي والأمن السيبراني، يمثل نموذجًا عالميًا للشراكات الفعالة، قائلًا: «في كل مرة نُطلق فيها برنامجًا دوليًا، نتعلم من شركائنا كما نتقاسم معهم خبراتنا. الهجمات السيبرانية لا تعرف الحدود، ومن الضروري توحيد الجهود لمواجهتها». وأشار باول، وهو عضو مجموعة العمل في معهد سياسة الإنترنت، حيث ساعد في تطوير أوراق الإحاطة لرئيس الولايات المتحدة وصناع السياسات الآخرين حول الذكاء الاصطناعي، لـ«العين الإخبارية»، إلى أن الاتفاقية مع G42 تُمثل فرصة لتبادل أفضل الممارسات، خاصة أن الإمارات لديها خبرات فريدة في مواجهة تهديدات تخص الطاقة والنقل، مؤكدًا على ضرورة دراسة قدرات الإمارات السيبرانية والاستفادة منها في الولايات المتحدة. ونبّه الخبير السيبراني الأمريكي إلى أن الشراكة بين الإمارات والولايات المتحدة في مجالات الذكاء الاصطناعي والأمن السيبراني تعد نموذجًا متقدمًا للتعاون الدولي في عصر تتداخل فيه الحدود بين التقنية والجغرافيا والسياسة، قائلًا: «من خلال مشاريع مشتركة لإدارة الذكاء الاصطناعي، وصفقة Microsoft – G42، ونقل الخبرات في الأمن السيبراني، تتشكل معالم جديدة لتحالف رقمي عالمي قد يُغير قواعد اللعبة على الصعيدين الإقليمي والعالمي». aXA6IDkyLjExMy45My43NSA= جزيرة ام اند امز PL

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store