أحدث الأخبار مع #أحمدبنسعيد


صحيفة الخليج
منذ 18 ساعات
- صحة
- صحيفة الخليج
أحمد بن سعيد: دبي ترسّخ مكانتها مركزاً عالمياً للتميّز في التعليم الطبي
شهد سموّ الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم، رئيس مجلس إدارة دبي الصحية رئيس مجلس أمناء جامعة محمد بن راشد للطب والعلوم الصحية، حفل تخريج دفعة عام 2025 من طلبة وطالبات الجامعة الذي أقيم في مركز دبي التجاري العالمي. بلغ إجمالي عدد الخريجين 164 طالباً وطالبة من 30 برنامجاً في تخصصات مختلفة، من كلية حمدان بن محمد لطب الأسنان، والتمريض والقِبَالة، والطب، وعمادة الدراسات الطبية العليا، كما شهدت الجامعة تخريج أول دفعة من برنامج الدكتوراه في العلوم الطبية الحيوية، وهو الأول من نوعه في دبي، إلى جانب تخريج 6 طلاب من برنامج دبلوم الدراسات العليا في تعليم المهن الصحية. تعزيز القدرات هنأ سموّ الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم، الخريجين وأسرهم، مؤكداً أن الجامعة تواصل أداء دورها الحيوي في رفد القطاع الصحي بكفاءات مؤهلة تمتلك القدرة على إحداث تغيير إيجابي ومستدام في المجتمع، مشيداً بجهود الخريجين في تعزيز قدرات المنظومة الصحية وتوسيع نطاق أثرها الإيجابي. وقال سموّه: «تواصل دبي، بقيادة صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، ترسيخ مكانتها كمركز عالمي للتميّز في التعليم الطبي والبحث العلمي. ونفخر بتخريج نخبة جديدة من الكوادر الطبية التي ستدعم جهود إمارة دبي في تقديم نموذج متقدم للرعاية الصحية». ودعا سموّه الخريجين إلى ممارسة مهنتهم ورسالتهم الإنسانية بروح الالتزام والمسؤولية، مؤكداً أهمية مواصلة التعلُّم والتطور والاستعداد الدائم لمواكبة التحولات في قطاع الصحة، بما يعزز قدرتهم على إحداث أثر ملموس في حياة الأفراد والمجتمعات. من جانبها، قالت الدكتورة رجاء عيسى القرق، عضو مجلس إدارة دبي الصحية ورئيس مجلس الجامعة: إن تخريج دفعة جديدة يعد مدعاة للفخر والاعتزاز، ويعكس التزام الجامعة برسالتها في تمكين الكفاءات الشابة وإعداد قيادات الغد في قطاع الرعاية الصحية. وأضافت: «منذ تأسيسها قبل تسعة أعوام، بتوجيهات صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، تمضي الجامعة بخطى ثابتة لتكون بيئة حاضنة للتميز والإبداع، تسهم في تأهيل أجيال قادرة على تقديم حلول مبتكرة تعزز جودة الحياة وتدعم تطلعات دولة الإمارات ودبي نحو مستقبل صحي مستدام». وألقى ضيف شرف الحفل الدكتور علوي الشيخ علي، مدير عام هيئة الصحة بدبي كلمةً، قال فيها: «إن اهتمام قيادتنا الرشيدة بالإنسان والمعرفة ليس وليد اليوم، بل هو نهج متجذر في تاريخ هذه الأرض الطيبة. عبّر عنه الوالد المؤسس المغفور له بإذن الله تعالى الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه، حين قال: إن بناء الإنسان ضرورة وطنية تسبق بناء المصانع. الإنسان قبل البنيان. ولعل هذا النهج الحكيم يمتد لما يقارب القرن من الزمان، حين أرسل المغفور له بإذن الله تعالى الشيخ سعيد بن مكتوم، أول مبتعث من دبي لدراسة الطب، وكان يدرك أن الاستثمار في العقول هو أعظم استثمار. ومنذ ذلك الحين، توالى البناء المؤسسي لهذه الرؤية، حيث أمر المغفور له بإذن الله تعالى، الشيخ راشد بن سعيد آل مكتوم في أكتوبر 1970 بتأسيس دائرة الصحة والخدمات الطبية بمهام شملت الاهتمام بالتعليم والتدريب المهني». وقدّم الدكتور علوي، الوصايا الملهمة للخريجين، أكد فيها أن الإنسانية هي جوهر الرعاية الصحية، ودعاهم للتحلّي بالتواضع، واصفاً إياه بأنه «أعظم مُعلّم»، وإلى البقاء منفتحين على التعلّم والاستكشاف. كما حثّهم على التمسك بالنزاهة، والاعتماد على الحدس النابع من القيم الأصيلة، مؤكداً أن القيمة الحقيقية للإنسان تُقاس بعطائه. دعم الاكتشاف قال الدكتور عامر شريف، المدير التنفيذي لدبي الصحية ومدير الجامعة: «نحتفل بتخريج دفعة جديدة من الأطباء والكوادر الصحية، ضمن نظامنا الصحي الأكاديمي المتكامل. هؤلاء الخريجون يُجسّدون رؤية دبي الصحية في إعداد كوادر طبية بمواصفات عالمية، تجمع بين التميز الأكاديمي والخبرات السريرية والالتزام بقيم الرعاية الإنسانية، وذلك في إطار التزامنا بعهد المريض أولاً». وأضاف: «نحتفي أيضاً بتخريج أول دفعة من طلبة الدكتوراه الذين أثروا الساحة العلمية بأبحاثهم وأسهموا في دعم ركيزة الاكتشاف ضمن منظومتنا الصحية. فخورون بهذه الدفعة، التي تمثل إضافة نوعية للقطاع الصحي، ونتمنى لهم جميعاً المزيد من التوفيق والنجاح في أداء رسالتهم، ودعم رؤيتنا في الارتقاء بصحة الإنسان». وفي كلمتها نيابةً عن الخريجين، قالت الدكتورة سارة تهلك: «في هذا اليوم الذي يشكل نقطة تحول في مسيرتنا العلمية، نُغادر مقاعد الدراسة كأطباء مؤهلين، ومتمسكين برسالة إنسانية عظيمة. لقد كانت سنواتنا في الجامعة حافلة بالتعلُّم واكتساب المعرفة، وها نحن اليوم نحمل على عاتقنا مسؤولية رد الجميل لمجتمعنا ووطننا من خلال الممارسة الطبية النزيهة، والبحث العلمي الهادف، والعمل الجماعي البنّاء. نشكر قادتنا وأساتذتنا وأُسرنا الذين مهدوا لنا هذا الطريق، ونعاهدهم على أن نكون على قدر الثقة والمسؤولية».


صحيفة الخليج
٢٨-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- صحيفة الخليج
أحمد بن سعيد: «إكسبو دبي» رافعة استراتيجية لتحقيق مستهدفات D33
قال سموّ الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم، رئيس هيئة دبي للطيران المدني الرئيس الأعلى الرئيس التنفيذي لطيران الإمارات والمجموعة رئيس سلطة مدينة إكسبو دبي في تدوينة على منصة «إكس»: استعرضنا خلال اجتماع اللجنة العليا لمدينة إكسبو دبي وفريق العمل التقدّم المحرز في المبادرات الرئيسية، وحددنا ملامح المرحلة المقبلة ضمن مسار تنموي واضح يستند إلى رؤيتنا الطويلة المدى للنمو الاقتصادي والتطور الحضري المستدام. وأضاف سموه: تُعد مدينة إكسبو دبي رافعة استراتيجية لتحقيق مستهدفات أجندة دبي الاقتصادية D33 وتعزيز مكانة دبي كوجهة عالمية للابتكار، ومركز جاذب للاستثمارات، ونموذج متكامل للنمو الشامل القائم على الاستدامة واستشراف المستقبل.


Dubai Iconic Lady
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- Dubai Iconic Lady
أحمد بن سعيد يفتتح الدورة الـ 24 من معرض المطارات بدبي
بمشاركة دولية واسعة وتركيز على الاستدامة والابتكار ومشاريع البنية التحتية أحمد بن سعيد: 'قطاع الطيران في دبي سيواصل النمو وتعزيز مكانتنا العالمية' مطارات المنطقة تتعامل مع 1.1 مليار مسافر بحلول عام 2040 مشاركة أكثر من 6,000 مختص من 30 دولة في أكبر منصة إقليمية لصناعة المطارات المعرض مصمم لخدمة سوق تطوير المطارات بقيمة تريليون دولار أمريكي في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا وجنوب آسيا (MEASA) تدشين جناح تقنيات المطارات. ومنطقة المعدات الأرضية الكهربائية. وجناح تصميم المطارات عرض أحدث تقنيات تقليل الانبعاثات. والرقمنة. والتحكم التنبؤي بالعمليات مشاركة أماديوس كشريك استراتيجي. وشنايدر إلكتريك كشريك تقني. وWAISL كراعٍ ذهبي مشاركون من أكثر من ٣٠ دولة تمثل قارات متعددة وأسواقاً ناشئة إطلاق منصة AEROWISE لإدارة تنبؤية شاملة للمطارات دبي. الإمارات العربية المتحدة – 6 مايو 2025: افتتح سمو الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم. رئيس هيئة دبي للطيران المدني. رئيس مطارات دبي. الرئيس الأعلى الرئيس التنفيذي لطيران الإمارات والمجموعة. صباح اليوم . فعاليات الدورة الرابعة والعشرين من معرض المطارات. التي تقام في مركز دبي التجاري العالمي بمشاركة دولية واسعة من كبار المسؤولين وصنّاع القرار وخبراء صناعة الطيران ومشغلي المطارات ومزودي الحلول التقنية والخدمات اللوجستية. وتأتي هذه الدورة ضمن سلسلة من النجاحات التي عززت مكانة المعرض إقليميًا ودوليًا. وتستمر حتى 8 مايو الجاري. كأكبر منصة أعمال متخصصة في قطاع المطارات في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا وجنوب آسيا. حيث تستقطب أكثر من 6,000 مشارك من أكثر من 30 دولة. وأكثر من 140 جهة عارضة من 22 دولة. إلى جانب 150 مشترياً مؤهلاً من 70 هيئة دولية. تشمل مطارات وشركات طيران من دول مثل: السعودية. وأوزبكستان. والهند. وإيطاليا. والمغرب. ومصر. وباكستان. وكينيا. وقطر. وسريلانكا. وغيرها. وقام سمو الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم بجولة في أجنحة المعرض. يرافقه عدد من كبار المسؤولين وقادة قطاع الطيران. حيث اطّلع سموه على أبرز التقنيات الحديثة والحلول المبتكرة التي تُعرض ضمن فعاليات المعرض. وتشمل أنظمة رقمية متطورة ومعدات أرضية كهربائية. تعكس التوجه العالمي نحو تعزيز كفاءة المطارات وتحقيق أهداف الاستدامة البيئية. وأعرب سموه. عن اعتزازه بما يشهده قطاع الطيران في دولة الإمارات من تطورات نوعية. قائلاً: 'يشهد قطاع الطيران في دبي مساراً متصاعداً بفضل التوسعات الاستراتيجية في البنية التحتية وتبني أحدث التقنيات. ويواصل كل من مطار دبي الدولي (DXB) ومطار آل مكتوم الدولي في دبي الجنوب (DWC) الاضطلاع بدور محوري في رسم ملامح مستقبل السفر الجوي خلال العقود المقبلة. من خلال تقديم أداء عالمي المستوى وتعزيز التميز التشغيلي. ونحن ماضون بثبات في مسيرتنا التنموية. مدفوعين بطموحاتنا لترسيخ مكانة دبي العالمية.' وأضاف سموه: 'منذ انطلاقه عام 2001. رسّخ معرض المطارات مكانته كمنصة دولية مرموقة تُعنى بصناعة الطيران. وإنني على ثقة بأن هذه النسخة الرابعة والعشرين ستُسهم في دعم نمو قطاع الطيران في المنطقة. وأتطلع إلى رؤية المزيد من النجاحات في نسخة اليوبيل الفضي للمعرض عام 2026.' مشاركات واسعة من أسواق عالمية ويتوقع أن يزور معرض المطارات 2025 أكثر من 6,000 زائر من 30 دولة. حيث يُعد أكبر منصة متخصصة في قطاع المطارات في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا وجنوب آسيا (MEASA). ويستعرض الابتكارات والتقنيات التي تُشكّل مطارات المستقبل. بما في ذلك تحسين تجربة المسافر. إدارة الحركة في المطارات. تقليل الانبعاثات الكربونية. الاستدامة. التحول الرقمي. والتنقل الجوي الحضري (UAM). ابتكار واستدامة يُشارك في المنصة المتخصصة بصناعة المطارات على مدى ثلاثة أيام. أكثر من 140 جهة عارضة من أكثر من 22 دولة. إلى جانب 150 مشترياً مؤهلاً من 70 منظمة دولية. تشمل مطارات وشركات طيران من دول مثل: السعودية. وأوزبكستان. والهند. وإيطاليا. والمغرب. ومصر. وباكستان. وكينيا. وقطر. وسريلانكا. وغيرها. وتأتي نسخة هذا العام من المعرض في وقت تشهد فيه منطقة الشرق الأوسط والمناطق المجاورة طفرة كبيرة في مشاريع توسعة المطارات. مدفوعة بالتعافي القوي لصناعة الطيران العالمية والتوقعات المتفائلة لنمو عدد المسافرين. وبحسب التوقعات. من المنتظر أن تتعامل مطارات الشرق الأوسط مع حوالي 1.1 مليار مسافر سنويًا بحلول عام 2040. ارتفاعًا من 405 ملايين في عام 2019. ما يدفع إلى استثمارات كبيرة في البنية التحتية لتلبية هذا الطلب. فعاليات مصاحبة سيُقام على هامش المعرض مؤتمران: منتدى قادة المطارات العالمي ومؤتمر المرأة في قطاع الطيران – الشرق الأوسط. ويضمّان أكثر من 30 جلسة و70 متحدثًا من القادة والخبراء في قطاع الطيران. أما منتدى قادة المطارات العالمي بنسخته الثانية عشرة. فصُمم للمساهمة في تعزيز المعرفة بقطاع الطيران. ويشمل كلمات رئيسية من كل من الفريق محمد أحمد المري. مدير عام الإدارة العامة للإقامة وشؤون الأجانب – دبي. وعبدالله الشامسي. مدير المشاريع الهندسية في مؤسسة دبي لمشاريع الطيران الهندسية (DAEP). كما يُقام بالتزامن مؤتمر وتكريم المرأة في قطاع الطيران – الشرق الأوسط في اليوم الثالث من المعرض. وتشمل الفعاليات الجديدة لهذا العام منطقة المعدات الأرضية الكهربائية (GSE Zone). وجناح تقنيات المطارات. وركن تصميم المطارات. ويُقام المعرض تحت رعاية سمو الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم. وينظّمه RX. الشركة العالمية التي تنظم نحو 350 فعالية حول العالم. بهدف تقديم رؤى متقدمة للمشاركين حول القضايا والتقنيات التي تشكّل مستقبل المطارات ضمن مشهد تنافسي عالمي سريع التغير. صُمم 'معرض المطارات' ليكون منصة تخدم سوق تطوير المطارات في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا وجنوب آسيا (MEASA). والتي تُقدّر قيمته بأكثر من تريليون دولار أمريكي. منصة ديناميكية من جانبها. قالت مي إسماعيل. مديرة الفعاليات في شركة RX Global. التي تنظم أكثر من 350 فعالية دولية في 25 دولة. بما في ذلك معرض المطارات:'يشهد معرض المطارات نموًا متزايدًا عامًا بعد عام. كونه مصممًا خصيصًا لتلبية احتياجات ومتطلبات قطاع المطارات والمجالات المرتبطة به. ومن خلال توفير أحدث المنتجات والخدمات المستقبلية. يواصل المعرض أداء دوره كمنصة B2B رائدة تخدم هذا القطاع الديناميكي.' وتستعرض شركات التكنولوجيا العالمية الكبرى أحدث ابتكاراتها من المنتجات والحلول التقنية التي تهدف إلى رفع كفاءة وأداء قطاع الطيران. وقالت أمل الشاذلي. رئيس شركة شنايدر إلكتريك لمنطقة دول الخليج:'نفخر بأن نكون الشريك التكنولوجي لمعرض المطارات. حيث نعرض أحدث حلولنا المتكاملة لصناعة الطيران. بدءًا من إدارة المنشآت. مرورًا بتحسين تجربة المسافر. وانتهاءً بتقنيات الحد من الأثر البيئي للمطارات حول العالم.' وأضافت:'وجودنا في المعرض يعكس التزام شركة شنايدر إلكتريك العميق بصياغة مستقبل الطيران من خلال الرقمنة والتحول الكهربائي. ومع النمو غير المسبوق الذي يشهده قطاع الطيران في الشرق الأوسط. نركز استراتيجيًا على تمكين المطارات من التوسع بكفاءة عبر أنظمة ذكية وآمنة ومرنة تعزز تجربة المسافر.' وتُشارك شركة WAISL. المتخصصة في التحول الرقمي في قطاع الطيران. كراعية ذهبية لمعرض المطارات 2025 في دبي. وقال بريثام كاميش. المستشار الاستراتيجي والرئيس التنفيذي بالإنابة للأعمال العالمية في WAISL:'نقدّم في المعرض منصة AEROWISE. وهي مركز تشغيلي تنبؤي للمطارات (APOC) مدعوم بتقنية التوأم الرقمي. يتيح اتخاذ قرارات آنية وتنبؤية على مستوى العمليات بالكامل. بهدف رئيسي يتمثل في تحويل كفاءة إدارة المطارات.' ويُعد معرض المطارات 2025 بوابة رئيسية لدخول سوق الطيران النشط في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا وجنوب آسيا. حيث يوفر فرصًا لا تُضاهى للتواصل والتعلم واستكشاف الابتكارات. باعتباره الملتقى الأبرز في قطاع الطيران الإقليمي. ويستفيد المشاركون من المعرض عبر التواصل المباشر مع مزودي الخدمات الدوليين. والتعرّف على أحدث الابتكارات. واكتساب رؤى معمّقة من خبراء القطاع. 24 عاماً من النمو ومنذ انطلاقته عام 2001. سعى المعرض إلى تقديم أحدث ما توصلت إليه التكنولوجيا في قطاع الطيران مباشرة إلى عتبات المطارات. ليصبح المنصة التجارية الرائدة في المنطقة. والمقصد الأول لاكتشاف واقتناء أحدث الابتكارات والتقنيات المتقدمة التي تُمكّن المطارات من مواكبة النمو في أعداد المسافرين. وتحقيق كفاءة أكبر في إدارة الشحن. وتحسين الأداء التشغيلي. وتعزيز السلامة. وزيادة الإيرادات. ويشهد قطاع الطيران العالمي نموًا مطّردًا؛ فبحسب مجلس المطارات العالمي (ACI World). يُتوقع أن يصل عدد المسافرين عالميًا في عام 2025 إلى 9.9 مليار مسافر. فيما تتوقع المنظمة الدولية للطيران المدني (ICAO) أن يصل عدد الكيلومترات التي يقطعها المسافرون (RPK) إلى 9.4 تريليون كيلومتر. وبحلول عام 2030. تشير التقارير إلى أن عدد المسافرين حول العالم سيتجاوز 12 مليار مسافر. شراكات استراتيجية ويواصل الحدث هذا العام تلقّي دعم واسع من أبرز الجهات والهيئات الرسمية في قطاع الطيران. بما في ذلك: هيئة دبي للطيران المدني. ومطارات دبي. ومؤسسة دبي لمشاريع الطيران الهندسية. وطيران الإمارات والمجموعة. وخدمات الملاحة الجوية (dans). وشركة dnata. كما انضمت مجموعة من أبرز الجهات الرائدة في القطاع إلى قائمة شركاء ورعاة الحدث. تتصدر شركة أماديوس الشراكات بصفتها الشريك الاستراتيجي للمعرض. بينما تشارك شنايدر إلكتريك كشريك تقني. وتشمل قائمة الرعاة الذهبيين شركة WAISL إلى جانب كل من خدمات دبي للملاحة الجوية (dans). وسميثز ديتيكشن. وADB SAFEGATE. ويحظى منتدى مراقبة الحركة الجوية (ATC Forum) بدعم كل من خدمات دبي للملاحة الجوية (dans) والخدمات العالمية للملاحة الجوية (GANS). بينما يحظى منتدى أمن الطيران برعاية كل من القيادة العامة لشرطة دبي والحرس الوطني. علاوة على ذلك. يتعاون معرض المطارات 2025 مع عدد من الجمعيات المهنية الرائدة. من بينها: جمعية المرأة في قطاع الطيران – فرع الشرق الأوسط. وجمعية المقاولين. ومجموعة سلسلة التوريد والخدمات اللوجستية (SCLG). ولجنة مشغلي شركات الطيران في دبي (DAOC). ومن المتوقع أن تمثّل منطقتا الشرق الأوسط وآسيا والمحيط الهادئ نحو 58% من إجمالي الطلب العالمي على النقل الجوي بحلول عام 2040. كما سيبلغ عدد المسافرين جواً من جيل 'الطفرة السكانية' في الشرق الأوسط نحو 66.7 مليون مسافر بحلول عام 2050. وتتطلب مطارات الشرق الأوسط استثمارات بقيمة 151 مليار دولار أمريكي بحلول عام 2040. لمواكبة الزيادة المتوقعة في أعداد المسافرين. وسجلت شركات الطيران الشرقية في عام 2024 ارتفاعاً بنسبة 9.4% في حركة النقل الجوي مقارنة بعام 2023. مع زيادة في السعة التشغيلية بنسبة 8.4%. وارتفاع في معامل الحمولة ليصل إلى 80.8%.


الشرق الأوسط
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الشرق الأوسط
رئيس «طيران الإمارات»: متفائل بمستقبل القطاع... وفتح الأجواء السورية يُعزز آفاق الحركة الجوية
شدَّد الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم، الرئيس الأعلى والرئيس التنفيذي لـ«طيران الإمارات» والمجموعة، عن تفاؤله بمستقبل قطاع الطيران خلال عام 2025 وما بعده، مؤكداً أن التحديات العالمية مستمرة، لكنها لن توقف خطط التوسع والنمو، في إشارة إلى تأثير التعريفات الجمركية التي فرضها الرئيس الأميركي دونالد ترمب. وأشار الشيخ أحمد بن سعيد إلى أن فتح المجال الجوي السوري أمام الحركة الجوية يُمثل خطوة إيجابية ستُسهم في تحسين مسارات الرحلات، وتقليل مدة التشغيل لشركات الطيران، ومنها «طيران الإمارات». وفي تصريحات صحافية على هامش فعاليات معرض «سوق السفر العربي»، قال الشيخ أحمد بن سعيد إن العالم لن يخلو من التحديات، مشيراً إلى التغيرات السياسية والأحداث العالمية مثلما حدث مؤخراً في إسبانيا والبرتغال وفرنسا من انقطاع الكهرباء، ما يفرض على الشركات اتخاذ إجراءات احترازية للتعامل مع المتغيرات. وأضاف: «أنا متفائل عموماً بمستقبل القطاع خلال 2025 و2026، رغم التحديات. التعامل مع التعريفات أو الأوضاع التشغيلية يجب أن يكون مبنياً على تطورات واقعية وليس على توقعات مبكرة، ونحن دائماً نعمل بخطط مدروسة للتعامل مع أي مستجدات». وأكد الرئيس الأعلى والرئيس التنفيذي لـ«طيران الإمارات» أن الشركة تسلّمت بالفعل 4 طائرات من طراز «إيرباص A350»، مشيراً إلى أن الشركة تُخطط لتسلم بين 15 و18 طائرة من الطراز نفسه بحلول نهاية العام الحالي. وقال: «الوجهات المخصصة لهذه الطائرات قد أُعلن عنها، والخطة التوسعية تستهدف رفع عدد المقاعد في الدرجة السياحية الخاصة بشكل كبير. وحالياً، نخطط لرفع الطاقة الاستيعابية في هذه الدرجة من مليوني مقعد إلى 4 ملايين بحلول 2026»، موضحاً أن الولايات المتحدة الأميركية تستحوذ على الحصة الأكبر من المقاعد، تليها أستراليا ونيوزيلندا وأوروبا وعدد من الوجهات الأخرى. وحول احتمالية إعلان «طيران الإمارات» عن طلبات طائرات جديدة خلال المعرض، قال: «من الممكن ذلك، ولكن القرار يعتمد على ظروف السوق. نحن في تواصل دائم مع المصنعين، ولن نتوقف عن دراسة الخيارات المتاحة». وعن وجهة نظره في فتح المجال الجوي السوري والحركة بين الإمارات وسوريا، قال الشيخ أحمد بن سعيد: «القرار اتُّخذ بين حكومة البلدين، ولكن تفعيل الرحلات يعتمد على استكمال الاستعدادات المتعلقة بسلامة وأمن المطارات، وأيضاً بتأمين التغطية التأمينية المطلوبة»، مؤكداً أن فتح الأجواء سيوفر وقتاً وتكلفة على شركات الطيران، ما سيسهم في تحسين كفاءة التشغيل. وعن إمكانية شراء طائرات «بوينغ» كانت مخصصة للصين، أوضح الشيخ أحمد أن المسألة ليست بالسهولة المتوقعة؛ نظراً لأن تجهيزات الطائرات مصممة خصيصاً للسوق الصينية، ما يتطلب تعديلات مكلفة. وأضاف: «في هذه الحالة، قد يكون من الأفضل شراء طائرات جديدة بدلاً من تحمل تكلفة إعادة تجهيز الطائرات». وكشف الرئيس الأعلى والرئيس التنفيذي لـ«طيران الإمارات» والمجموعة أن نتائج السنة المالية المنتهية ستكون أفضل من العام السابق مع تحقيق نمو مزدوج في الأرباح، مشيراً إلى أن الظروف ساعدت في ذلك، خصوصاً من ناحية انخفاض أسعار الوقود وتحسن أداء الشحن الجوي. وأوضح أن «طيران الإمارات» تتعامل بشكل يومي مع تقلبات أسعار الصرف، عبر فريق متخصص من القسم المالي، عاداً المرونة في التعامل مع هذه التغيرات ضرورية للحفاظ على استقرار العمليات. وفيما يتعلّق بالشراكات التي وقعتها المجموعة، قال الشيخ أحمد: «كثير من الاتفاقات التجارية التي أبرمت مؤخراً كان لها أثر إيجابي على تنوع الوجهات وخدمة المسافرين، وننظر دائماً إلى هذه الشراكات بوصفها جزءاً من خطتنا لدعم نمو الشبكة». وحول التأخير في تسليم الطائرات، خصوصاً لطيران «فلاي دبي»، أشار إلى أن الشركة تتوقع تسلم نحو 12 طائرة جديدة بنهاية العام الحالي، مشدداً على أهمية استمرار تسلم الطائرات الجديدة لدعم خطط التوسع المستقبلي. وفي ختام تصريحاته، أكد أن مراجعة خطط الأساطيل تتم بشكل مستمر وفقاً لاحتياجات السوق والتطورات الاقتصادية، مع الحفاظ على خطط تحديث وصيانة الطائرات لضمان كفاءة العمليات واستمرارية النمو.


زاوية
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- زاوية
أحمد بن سعيد يفتتح فعاليات معرض "سوق السفر العربي 2025"
أحمد بن سعيد: " برؤية قيادتنا الرشيدة.. تواصل دبي جاذبيتها كوجهة سياحية رئيسة... وهي ملتقى للقائمين على السياحة العالمية لتشكيل مستقبلها" - "تاريخ سوق السفر العربي يبرهن دور دبي المحوري والفعّال في بناء وتعزيز الشراكات الاستراتيجية الداعمة لنمو السياحة العالمية" - "نسير بخطى ثابتة في اتجاه جعل دبي واحدة من أهم 3 وجهات عالمية للزائرين في مجالات السياحة التخصصية والأعمال بحلول العام 2033" فعاليات الدورة الـ32 من الحدث العالمي الرائد في قطاع السياحة والسفر مستمرة في مركز دبي التجاري العالمي حتى الأول من مايو 2025 زيادة غير مسبوقة في المنتجات المطروحة عبر "معرض تكنولوجيا السفر" بنسبة تزيد عن 26% تأكيداً لارتباط قطاع السفر بالتكنولوجيا والابتكار المكتب الإعلامي لحكومة دبي: افتتح سموّ الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم، رئيس هيئة دبي للطيران المدني رئيس مؤسسة مطارات دبي الرئيس الأعلى الرئيس التنفيذي لطيران الإمارات والمجموعة، اليوم (الاثنين)، فعاليات الدورة الــ32 من معرض "سوق السفر العربي"، الحدث العالمي الرائد في مجال السفر والسياحة، والذي انطلقت فعالياته اليوم (الاثنين) في مركز دبي التجاري العالمي، وتستمر حتى الأول من مايو 2025، بمشاركة قياسية هي الأكبر في تاريخ الحدث، بنحو 2800 عارض يمثلون 166 دولة ونحو 55 ألف زائر. وأكد سموّه خلال الافتتاح أن الإقبال الكبير على حضور نسخة هذا العام من سوق السفر العربي من جانب القائمين على صناعة السياحة والسفر والضيافة حول العالم يعكس مكانة دبي كوجهة رئيسة لأنشطة السياحة والسفر في المنطقة، ويبرز دورها في تشكيل ملامح مستقبل السفر والسياحة من خلال جمعها لأبرز قادة القطاع على مستوى العالم. وقال سموّه: "برؤية قيادتنا الرشيدة.. تواصل دبي جاذبيتها كوجهة سياحية رئيسة... وهي ملتقى للقائمين على السياحة العالمية لتشكيل مستقبلها من مستثمرين وصُنّاع قرار وخبراء ووكالات للسفر من مختلف أنحاء العالم... تاريخ سوق السفر العربي يبرهن دور دبي المحوري والفعال في بناء وتعزيز الشراكات الاستراتيجية الداعمة لنمو السياحة العالمية" وأضاف سموّه: "قطاع المعارض والمؤتمرات قطاع حيوي ورافد رئيس لاقتصاد دبي.. ونجاحه، وغيره من الفعاليات الكبرى التي تشهدها المدينة على مدار العام، يؤكد سيرنا بخطى ثابتة في اتجاه تحقيق أحد أهم أهداف أجندة دبي الاقتصادية D33 بأن تكون دبي من أهم 3 وجهات عالمية للزائرين في مجالات السياحة التخصصية والأعمال بحلول العام 2033". وقد قام سموّ الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم بجولة في أروقة المعرض، يرافقه معالي هلال سعيد المري، مدير عام دائرة الاقتصاد والسياحة في دبي، معالي حصة بنت عيسى بوحميد، مدير عام هيئة تنمية المجتمع في دبي، وسعادة الفريق محمد أحمد المرّي، مدير عام الإدارة العامة للهوية وشؤون الأجانب بدبي، حيث استمع سموّه إلى شرح حول أهم ما تضمه الدورة الثانية والثلاثين من "سوق السفر العربي 2025" في ضوء الزيادة الكبيرة في أعداد المشاركات الدولية، وفي مقدمتها المشاركة الآسيوية التي زاد عدد شركاتها بنسبة 20% مقارنة بالدورة الماضية، فيما حققت المشاركات من منطقة الشرق الأوسط زيادة نسبتها 15%، وبالنسبة للمشاركة من أوروبا فقد شهدت أيضا زيادة تجاوزت نسبتها 12%، كذلك حققت المشاركات من أفريقيا والأمريكيتين زيادة ملحوظة. تعزيز التواصل وتنعقد الدورة الحالية لمعرض "سوق السفر العربي" تحت شعار "السفر العالمي: تطوير سياحة المستقبل من خلال تعزيز التواصل"، تأكيداً على أهمية ربط الحدود والقطاعات والمجتمعات لإعادة تعريف المشهد السياحي ودفع الممارسات المستدامة التي تُعد أساسية لمستقبل السفر. ويتضمّن الحدث هذا العام إطلاق العديد من الفعاليات الجديدة، بما في ذلك منصة IBTM@ATM، التي تأتي استجابةً للطلب غير المسبوق على منصة أوسع لفعاليات الأعمال، حيث تُوفر المنصة الجديدة منطقةً متخصصةً لموردي فعاليات الأعمال لتقديم عروضهم والتواصل مع العملاء عبر مواعيد مُحددة مسبقًا، كما ستستضيف مؤتمرًا حصريًا حول اتجاهات القطاع، على منصة فعاليات الأعمال الجديدة كليًا. ويشهد "معرض تكنولوجيا السفر" في سوق السفر العربي نمواً غير مسبوق في عدد المنتجات المعروضة بنسبة تزيد عن 26%، ما يعكس الارتباط المتزايد بين قطاع السفر والتكنولوجيا والابتكار، كما يضم المعرض منطقةً جديدةً للشركات الناشئة والابتكار، مُخصصةً لاستكشاف تطور قطاع السفر إلى قطاعٍ قائمٍ على التكنولوجيا ومحركٍ للابتكار. وبمشاركة 21 شركةً رائدة، ستُمثل هذه المنطقة منصةً لأفكار الجيل القادم من رواد السفر، بالإضافة إلى تجربة واقع افتراضي غامرة، تُتيح للزوار منظورًا جديدًا لإمكانيات هذا القطاع. قطاع مترابط ومرن وقد أعربت دانييل كورتيس، مديرة معرض سوق السفر العربي في الشرق الأوسط، عن بالغ الشكر والتقدير إلى سمو الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم، لاهتمام سموه وتشريفه الحدث بافتتاحه، مؤكدة أن دعم القيادة الرشيدة يمثل أحد أهم مقومات نجاح سوق السفر العربي ضمن مختلف دوراته، وقالت: "يبرز المعرض هذا العام قطاعًا أكثر ترابطًا وابتكارًا ومرونة من أي وقت مضى من تقنيات الجيل القادم إلى شركات السفر الناشئة الصاعدة، إلى إطلاق فعاليات جديدة مثل IBTM@ATM، إذ نفخر بتوفير منصة مثالية تُمكّن التعاون العالمي، وتُحفّز فرص عمل قيّمة، وتُشكّل مستقبل السفر ". مؤتمر سوق السفر العربي واستمع سموّ الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم خلال الزيارة إلى شرح حول مؤتمر سوق السفر العربي الذي يعود بمشاركة أكثر من 200 متحدث، ضمن أكثر من 70 جلسة، حيث سيشارك نخبة من أبرز القادة وخبراء القطاع، أحدث اتجاهات القطاع وأفضل الممارسات والاستراتيجيات العالمية لاغتنام الفرص ومواجهة التحديات التي تحيط بالسياحة والسفر. ويناقش المؤتمر مجموعة متنوعة من المواضيع، بما في ذلك مستقبل الطيران، واتجاهات الضيافة، ومبادرات العمل المناخي، وتبنّي الذكاء الاصطناعي في مختلف مسارات القطاع، ويستضيف المؤتمر كاسي كوزيركوف، الرئيسة التنفيذية لشركة "كوزير"، الخبيرة الدولية الرائدة في مجال الذكاء الاصطناعي وأول رئيسة لعلماء القرار في جوجل، ضمن الجلسة الافتتاحية في "المسرح المستقبلي" حول كيفية ريادة قطاع السفر في تبنّي الذكاء الاصطناعي. يستمر المؤتمر غدًا (الثلاثاء) متضمناً الجلسة الوزارية السنوية التي ستستكشف كيفية تعزيز نمو السياحة من خلال التواصل، بمشاركة وزيريّ السياحة من البحرين ولبنان، إلى جانب الرئيس التنفيذي لشركة للمحاولة لاستكشاف كيف يمكن للبنية التحتية والابتكار والشمولية بناء أطر سياحية متينة تُمكّن المجتمعات وتُعزز إمكانية الوصول عبر الحدود. وفي اليوم الثالث، سيُلقي بول جيفيث، الرئيس التنفيذي لمطارات دبي، كلمةً على المسرح العالمي لمناقشة مستقبل قطاع الطيران في عصر التحول والاضطراب العالمي، كما يتضمن المؤتمر في ثالث أيامه عرض رؤى من تقرير صادر عن سياحة الحوافز وسفر الأعمال والاجتماعات للاتجاهات العالمية على مسرح فعاليات الأعمال. وسيستضيف اليوم الأخير من معرض سوق السفر العربي 2025 جلساتٍ متخصصةً لتحليلات السوق في منطقة آسيا والمحيط الهادئ، كما سيُسلّط الضوء على قطاع السياحة المتنامي في الهند. ومن أبرز فعاليات اليوم الختامي المسابقة الرسمية للشركات الناشئة، التي ستُسلّط الضوء على ريادة الأعمال والابتكار في قطاع السفر. وتعقد النسخة الثانية والثلاثين من سوق السفر العربي كجزء من أسبوع السفر العربي الذي يستمر حتى الأول من مايو ، متضمناً مجموعة من الأحداث المخصصة لتمكين المتخصصين في هذا القطاع من جميع أنحاء العالم للتعاون والاستفادة من فرص السوق، من خلال المعارض والمؤتمرات والجلسات والجوائز، إضافة إلى إطلاق أحدث المنتجات والمبادرات. يُذكر أن معرض سوق السفر العربي 2025 يُعقد بالشراكة مع مركز دبي التجاري العالمي وشركائه الاستراتيجيين: دبي للسياحة، شريك الوجهة، وطيران الإمارات بصفتها شريك الطيران الرسمي، وفنادق ومنتجعات آي إتش جي بصفتها الشريك الفندقي الرسمي، وشركة الريس للسفريات بصفتها الشريك الرسمي لإدارة الوجهات السياحية. -انتهى-