أحدث الأخبار مع #أحمدفؤادأنور،
فيتو
منذ 7 أيام
- أعمال
- فيتو
خبير: شركات بيزنس الموت شريكة الاحتلال في جرائم التهجير والإبادة ضد الفلسطينيين
قال الدكتور أحمد فؤاد أنور، أستاذ العبريات بجامعة الإسكندرية والمتخصص في الصراع العربي الإسرائيلي، إن ما يُعرف بـ"شركات بيزنس الموت" تلعب دورًا محوريًا في تنفيذ مخططات الاحتلال الإسرائيلي لتهجير وإبادة الشعب الفلسطيني، مشيرًا إلى أن هذه الشركات تعمل كـ"مرتزقة"، وتوفر غطاءً تقنيًا ومدنيًا لجرائم الحرب، من خلال تجريف الأراضي الزراعية وهدم البنية التحتية، ما يجعل من استمرار الحياة في قطاع غزة أمرًا شبه مستحيل. وأكد فؤاد أنور أن هذه الشركات، التي تتعامل كمقاولين من الباطن تحت غطاء مدني، هي في الواقع جزء من المنظومة العسكرية الإسرائيلية، وتقوم بتنفيذ ما يعجز عنه جيش الاحتلال إما بسبب الضغوط الدولية أو بفعل المقاومة الفلسطينية، مضيفًا أن ما تمارسه هذه الجهات هو جريمة حرب وفقًا لكل القوانين والمواثيق الدولية. وفي سياق متصل، قال أستاذ العبريات بجامعة الإسكندرية إن هناك شركات تتستر وراء توزيع المساعدات الإنسانية، تستخدم هذا النشاط كـ"غطاء" لاستدراج الفلسطينيين وقتلهم، واصفًا ما يحدث بأنه "مصيدة مغلفة بالرحمة"، تسعى لتدمير ما تبقى من النسيج الإنساني والاجتماعي في القطاع. وأضاف: "هذه الأساليب تمثل نموذجًا صارخًا لدمج الأدوات المدنية في العمليات العسكرية الممنهجة، ويجب على المجتمع الدولي أن يتخذ موقفًا حاسمًا لكشف هذه الجرائم وتوعية الرأي العام العالمي بها". وأوضح أن استخدام التجريف والإغاثة كأدوات للتهجير القسري أو الطوعي يعد أسلوبًا مدروسًا لإفراغ قطاع غزة من سكانه، لاسيما وأن المساحات الصالحة للزراعة في القطاع محدودة، وبالتالي فإن تدميرها يؤدي بشكل مباشر إلى التجويع والاقتلاع. وأكد أن هذه الشركات لا تعمل بمعزل عن الاحتلال، بل تُسهم في فرض الحصار الكامل والإبادة الجماعية البطيئة، بدعم تكنولوجي واقتصادي واسع النطاق. وتأتي تصريحات أحمد فؤاد أنور بالتزامن مع تقرير أممي صدر مؤخرًا، كشف عن ازدهار صناعة التكنولوجيا العسكرية الإسرائيلية خلال العدوان على غزة، حيث ارتفعت نسبة الشركات الناشئة في هذا القطاع بنسبة 143% حتى عام 2024، وأصبحت التكنولوجيا تمثل 64% من صادرات إسرائيل خلال فترة الإبادة الجماعية. وأوضح التقرير أن المعدات المدنية ذات الاستخدام المزدوج لعبت دورًا محوريًا في تدمير نحو 70% من مباني غزة، و81% من أراضيها الزراعية، في سابقة لم تشهدها المنطقة من قبل. واختتم فؤاد أنور تصريحاته بدعوة المنظمات الحقوقية والمجتمع الدولي إلى التحرك العاجل لمحاسبة هذه الشركات باعتبارها أطرافًا فاعلة في جرائم الحرب، ومطالبًا بفرض عقوبات على الجهات التي تمد الاحتلال بالخدمات اللوجستية والتقنية، تحت غطاء مدني مزيف. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.
فيتو
٠١-٠٧-٢٠٢٥
- سياسة
- فيتو
خبير: الكيان الصهيونى يستخدم سلاح التجويع لإجبار الفلسطنيين على ترك غزة
قال الدكتور أحمد فؤاد أنور، أستاذ العبريات بجامعة الإسكندرية المتخصص في ملف الصراع العربى الاسرائيلى: إن دعوة فلسطين إلى تحرك عربي عاجل لوقف استخدام الجوع كسلاح ضد الشعب الفلسطيني، وحماية العائلات من الانهيار، تشكّل أولوية وطنية ملحة في ظل الظروف الإنسانية الكارثية؛ الأمر الذى يكشف أن الجانب الإسرائيلى يستغل الإغاثة والمساعدات الانسانية للإبادة، بمعنى أن هناك عدم توازن بين عدد المراكز المفتوحة للإغاثة بقطاع غزة فى شمال وجنوب قطاع غزة لإزاحة السكان إلى الجنوب. استخدام الجوع كسلاح.. توجه مفضوح ومكشوف ومتكرر وسياسة ممنهجة وأكد فى تصريح لـ"فيتو"، أن هذه المراكز تعد مصائد للقتل وليس للإغاثة، فمن حق دولة فلسطين إثارة القضية دوليا خاصة أن استخدام الجوع كسلاح أمر مفضوح ومكشوف ومتكرر وسياسة ممنهجة وليست فردية بدليل القضاء على العشرات كل يوم من أبناء الشعب الفلسطينى، وهم فى طريقهم للحصول على المواد الإغاثية. رئيس الأركان فشل فى الهدف الذى أعلنه نتنياهو وواصل الدكتور أحمد فؤاد أنور حديثه، قائلا: هذا الأمر يمكن التعليق عليه بأن هذه المنظومة فشلت ومازالت الحكومة الإسرائيلية تطلب من جيش الاحتلال توضيح المسارات التى يجب على الفلسطينيين أن يسلكوها للحصول على المواد الإغاثية، وهى أمور معقدة وسياسة ثبت فشلها، كما ثبت فشل رئيس الأركان فى تحقيق الهدف الذى أعلنه نتنياهو، والذى تمثل فى القضاء على حماس، ورفع الراية البيضاء والاستسلام فى نفس الوقت الإفراج عن المحتجزين الأسرى ورئيس الأركان الجديد وجه صدمة إلى مجلس الوزراء المصغر حينما أعلن أنه لا توجد إمكانية فى الاستمرار فى الحرب دون تهديد لحياة الأسرى، وتعرضها للخطر. المواد الإغاثية والمساعدات الإنسانية مجرد ستار وتابع: المواد الإغاثية والمساعدات الإنسانية مجرد ستار للتغطية على فشل جيش الاحتلال، والذى يمنى النفس بقيام جهات خارجية دون 'الأونروا' والأمم المتحدة بإدارة القطاع نيابة عنها وتنزع لها سلاح المقاومة، وهذه كلها أمنيات لكن على أرض الواقع تراجع ترامب عن بعض مواقفه عندما ربط بالخروج الآمن لنتنياهو من غزة، وهو الأمر الذى يجعل هذه المؤامرة لا تطول خاصة مع تمسك الشعب الفلسطينى بأرضه ورفضه التهجير. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.
فيتو
٢٣-٠٦-٢٠٢٥
- سياسة
- فيتو
خبير استراتيجي: السياسة الأمريكية تعتمد على الخديعة في التصريحات
قال الدكتور أحمد فؤاد أنور، أستاذ العبريات بجامعة الإسكندرية: إن الضربة التي وجهتها الولايات المتحدة الأمريكية لثلاث منشآت نووية إيرانية لا تعد استهدافًا لإيران فحسب، بل تمثل أيضًا ضربة موجعة للمؤسسات الدولية والقانون الدولي. وأوضح أن الضربة الأمريكية جاءت رغم وجود آليات رقابة وتفتيش دولية تتيح للدول إنتاج الطاقة النووية السلمية، ورغم أن تقارير الوكالة الدولية للطاقة الذرية لم تُثبت حتى الآن أن إيران تنتج أسلحة نووية، كما أن مجلس الأمن لم يصدر أي قرارات تحت الفصل السابع تبرر هذا التصعيد. وأكد أن المفترض بمجلس الأمن أن يحافظ على السلم العالمي ويمنع اندلاع الحروب، إلا أن ذلك لم يمنع الولايات المتحدة من توجيه ضربتها الأخيرة لطهران. وأشار الدكتور أحمد فؤاد أنور إلى أن المشهد الحالي يُشبه ما وصفه بـ"عملية سينمائية" تهدف إلى دغدغة الرأي العام في الولايات المتحدة وإسرائيل، تمهيدًا لمرحلة تفاوض جديدة. وقال: "ما نراه الآن هو تمهيد لحوار مباشر، ويبدو أن فتح مطار بن جوريون وتصريحات طهران الإيجابية حول استمرارية المفاوضات تمثل بداية لهذا السيناريو المتوقع، حيث يدّعي كل طرف أنه وُجهت له ضربة غير موجعة، بينما وجه هو ضربة موجعة للآخر". وأضاف أن كلا الطرفين – إيران من جهة، والولايات المتحدة وإسرائيل من جهة أخرى – يسعيان لتقليل خسائرهما السياسية والعسكرية، معتمدين على تحالفات دولية مثل روسيا، الصين، وكوريا الشمالية في حالة إيران، وهو ما يعزز فرص استمرار التصعيد المحدود دون تحوله إلى حرب شاملة. وختم الدكتور أحمد فؤاد أنور حديثه بالتحذير من تكرار ما وصفه بـ"الخدعة" السياسة الأمريكية، مشيرًا إلى سابقة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، حين أعلن منح إيران مهلة أسبوعين قبل أن يبادر بشن هجوم على ثلاث منشآت نووية إيرانية. وقال: "لا نستبعد أن تكرر الولايات المتحدة نفس الأسلوب، مما يعيدنا إلى حالة عدم الثقة التي تهدد فرص السلام وتزيد من احتمالات التصعيد". ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.
صدى البلد
١٩-٠٦-٢٠٢٥
- سياسة
- صدى البلد
خبير في الشأن الإسرائيلي: تصاعد التوتر بعد الرد الإيراني المفاجئ
أكد الدكتور أحمد فؤاد أنور، الخبير في الشأن الإسرائيلي، أن التصعيد الإيراني الأخير شكّل مفاجأة غير متوقعة لإسرائيل، التي كانت ترجّح انخراط طهران في جولة جديدة من المفاوضات، لا أن ترد بضربات استراتيجية موجعة، مشيرًا إلى أن "اليوم الثاني" من التصعيد يحمل دلالات خطيرة على مستقبل المواجهة. وقال أنور، خلال مداخلة هاتفية مع برنامج "اليوم" على قناة DMC، إن الرشقات الصاروخية الإيرانية التي استهدفت عمقًا استراتيجيًا داخل إسرائيل تُعد تطورًا مقلقًا، تزامن مع إغلاق المطارات الإسرائيلية وحالة من الضغط الشديد على القيادة هناك. وأضاف أن هناك قلقًا كبيرًا داخل إسرائيل من احتمالية تدخل الولايات المتحدة بشكل مباشر، مشيرًا إلى أن "الترويج الإعلامي الإسرائيلي يوحي بأن التدخل الأمريكي قد يتم خلال الساعات المقبلة"، لكنه وصف ذلك بـ"المغامرة الخطيرة" التي قد تستفز أطرافًا دولية أخرى للتدخل في محاولة لإعادة التوازن، خاصة مع ما وصفه بـ"السعي لحماية سمعة الأسلحة التي تستخدمها إيران"، والتي تشمل تقنيات روسية وكورية مطوّرة محليًا. وأوضح أن إيران، وفقًا للمعطيات الإقليمية والدولية، لن تُترك لتواجه هزيمة شاملة، مؤكدًا أن موسكو وبكين لن تتخليا بسهولة عن حلفائهما في المنطقة. وفي ختام تحليله، رجّح الدكتور أحمد فؤاد أن تشهد المرحلة المقبلة "ضربات استعراضية تلفزيونية فوق الأرض"، لا تستهدف قواعد أمريكية مباشرة، بل تسعى كل من إيران والولايات المتحدة من خلالها إلى الظهور أمام شعوبهم بمظهر المنتصر، في إطار حرب نفسية لا تقل أهمية عن المواجهات الميدانية.
مصراوي
١٩-٠٦-٢٠٢٥
- سياسة
- مصراوي
خبير في الشأن الإسرائيلي: التصعيد الإيراني الأخير شكّل مفاجأة غير متوقعة لإسرائيل
أكد الدكتور أحمد فؤاد أنور، الخبير في الشأن الإسرائيلي، أن التصعيد الإيراني الأخير شكّل مفاجأة غير متوقعة لإسرائيل، التي كانت ترجح انخراط طهران في مفاوضات جديدة بدلاً من الرد بضربات استراتيجية موجعة. وقال أنور خلال مداخلة هاتفية مع برنامج "اليوم" على قناة "dmc": "الرد الإيراني جاء مفاجئًا للقيادة الإسرائيلية، التي لم تكن تتوقع هذا الحجم من التصعيد". وأوضح الخبير أن الضربات الإيرانية تزامنت مع إغلاق المطارات الإسرائيلية وفرض حالة طوارئ غير مسبوقة، مما زاد الضغط على الحكومة الإسرائيلية. وأشار إلى أن "التغطية الإعلامية الإسرائيلية تروج لاحتمال تدخل أمريكي مباشر خلال الساعات المقبلة"، لكنه حذر من أن ذلك قد يكون "مغامرة غير محسوبة العواقب". وأكد أنور أن أي تدخل أمريكي صريح قد يدفع قوى دولية مثل روسيا والصين إلى الدفاع عن مصالحها في المنطقة، قائلاً: "موسكو وبكين لن تتركا إيران تواجه هزيمة ساحقة، خاصة أنها شريك استراتيجي في ملفات إقليمية وعسكرية حساسة". وفي تحليله للمرحلة المقبلة، توقع الخبير أن تشهد الأيام القادمة "عمليات استعراضية تلفزيونية"، تهدف إلى كسب الحرب النفسية دون تصعيد ميداني مكلف. وأضاف الدكتور أحمد فؤاد أنور، الخبير في الشأن الإسرائيلي: "كل طرف سيسعى لإظهار انتصاره لشعبه، لكن المواجهة الحقيقية قد تبقى محدودة لتجنب الانزلاق إلى حرب شاملة".
