أحدث الأخبار مع #أسعار_الفائدة


أرقام
منذ 2 ساعات
- أعمال
- أرقام
بعد تسارع التضخم.. تراجع توقعات خفض الفائدة بأمريكا في سبتمبر
تراجعت توقعات خفض الفيدرالي أسعار الفائدة في اجتماع سبتمبر القادم، بعد صدور بيانات أظهرت تسارع التضخم بأكثر من المتوقع في مايو، لكن الأسواق لا تزال تتوقع إجراء البنك المركزي 3 تخفيضات هذا العام. وبحسب تقديرات أداة "سي إم إي" فيدووتش"، ظل احتمال تثبيت الفائدة في اجتماع يوليو عند 79.3% بعد صدور البيانات التي أشارت إلى تسارع تضخم أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي الأساسية إلى 2.7% في مايو من 2.5% في أبريل، ومقارنة بالتوقعات عند 2.6%. أما عن اجتماع سبتمبر، فتراجع احتمال خفض الفائدة -بمقدار 25 نقطة أساس- إلى 72.1% من 74.3% قبل يوم من الآن. ولا تزال التقديرات تشير إلى إجراء خفضين إضافيين بنفس القدر في اجتماعاي أكتوبر وديسمبر، رغم تقلص الاحتمالات بعض الشيء عقب صدور بيانات التضخم. تتماشى هذه الاحتمالات إلى حد كبير مع التقديرات الفصلية لصناع السياسة النقدية في الفيدرالي التي صدرت بعد اجتماع يونيو، إذ أشارت إلى توقع إجراء خفضين للفائدة خلال الفترة المتبقية من العام. وأكد رئيس الاحتياطي الفيدرالي في مينيابوليس "نيل كاشكاري" هذه التقديرات في مقال نُشر اليوم، موضحاً أنه يتوقع خفض الفائدة مرتين هذا العام اعتباراً من اجتماع سبتمبر.


سكاي نيوز عربية
منذ 5 ساعات
- أعمال
- سكاي نيوز عربية
التضخم في فرنسا يرتفع بنسبة 0.8% خلال يونيو
وذكر مكتب الاحصاء الفرنسي (إينسي) أن معدل التضخم السنوي في فرنسا ارتفع إلى 0.8 بالمئة في يونيو الجاري، مقابل 0.6 بالمئة الشهر الماضي. وكانت تقديرات المحللين الاقتصاديين الذين استطلعت وكالة بلومبرغ نيوز آراؤهم، تشير إلى ارتفاع الأسعار الشهر الجاري بنسبة 0.7 بالمئة. وتعكس هذه البيانات استقرار التضخم في منطقة اليورو التي تضم عشرين دولة، مما يسمح للبنك المركزي الأوروبي بخفض أسعار الفائدة ثماني مرات في غضون عام. وكانت رئيسة البنك المركزي الأوروبي كريستين لاغارد صرحت بأن سياسة التخفيف المالي أوشكت على نهايتها، وأن البنك في وضع ملائم للتعامل مع التحديات بدءا من الصدمات على صعيد التجارة العالمية إلى الحرب بين إيران وإسرائيل التي نشبت مؤخرا. وجاء ارتفاع التضخم في فرنسا مدفوعا بزيادة أسعار الخدمات التي ارتفعت بنسبة 2.4 بالمئة الشهر الجاري مقابل 2.1 بالمئة في مايو، فيما تراجعت أسعار السلع المصنعة بنسبة 0.2 بالمئة للشهر الثاني على التوالي.


صحيفة الخليج
منذ 6 ساعات
- أعمال
- صحيفة الخليج
الدولار قرب أدنى مستوى في 3 أعوام وسط رهانات على خفض الفائدة
حوم الدولار، الجمعة، بالقرب من أدنى مستوياته في ثلاثة أعوام ونصف العام مقابل اليورو والجنيه الإسترليني، إذ راهن المتعاملون على تخفيضات أكبر لأسعار الفائدة الأمريكية في الوقت الذي يترقبون فيه إبرام اتفاقيات تجارية قبل الموعد النهائي الذي حدده الرئيس دونالد ترامب الشهر المقبل لفرض رسوم جمركية. وشهد اليورو ارتفاعاً طفيفاً في التعاملات الأوروبية المبكرة بعد أن أظهرت أحدث البيانات ارتفاع أسعار المستهلكين في فرنسا بأكثر من المتوقع في يونيو/ حزيران. وصعد اليورو 0.2% إلى 1.17208 دولار، بفارق ضئيل عن 1.1745 دولار الذي سجله في الجلسة الماضية وهو أعلى مستوى له منذ سبتمبر/ أيلول 2021. الجنيه الإسترليني وسجل الجنيه الإسترليني 1.3742 دولار، أي أقل بقليل من أعلى مستوى له في أكتوبر/ تشرين الأول 2021 عند 1.37701 دولار الذي لامسه أمس الخميس. وينصب تركيز السوق هذا الأسبوع على السياسة النقدية الأمريكية، مع انحسار الاضطرابات الجيوسياسية التي نجمت عن الصراع بين إسرائيل وإيران بعد وقف إطلاق النار الذي يبدو صامداً. وأدى احتمال إعلان ترامب مبكراً عن اختياره للرئيس القادم لمجلس الاحتياطي الاتحادي الأمريكي، والذي من المتوقع أن يكون أكثر ميلاً للتيسير النقدي، إلى زيادة احتمالات خفض أسعار الفائدة. كما تم تفسير إفادة لرئيس البنك المركزي الحالي جيروم باول بالكونغرس هذا الأسبوع على أنه أصبح أكثر ميلاً إلى التيسير النقدي، ما زاد من توقعات خفض أسعار الفائدة. وتنتهي مدة باول في المنصب في مايو/ أيار العام المقبل. إعلان بديل لباول وقالت كارول كونج محللة العملات في بنك الكومنولث الأسترالي: «كلما جرى تقديم موعد إعلان بديل لباول، جرى تفسير ذلك على أنه أصبح «بلا فائدة»». وقال مصدر مطلع على مناقشات البيت الأبيض لرويترز الخميس: إن ترامب لم يقرر بعد بديلاً لباول، وإن القرار ليس وشيكاً. وذكرت كونج أنه «في الوقت الحالي، ستؤدي توقعات اختيار الرئيس ترامب رئيساً لملجس الاحتياطي يميل أكثر للتيسير النقدي إلى إبقاء ضغوط خفض الفائدة على اللجنة الاتحادية للسوق المفتوحة وعلى الدولار الأمريكي». وهاجم ترامب باول مراراً ودعا إلى خفض أسعار الفائدة هذا العام، ما أثار مخاوف المستثمرين بشأن تلاشي استقلالية البنك المركزي الأمريكي ومصداقيته. مؤشر الدولار وحوم مؤشر الدولار، الذي يقيس أداء العملة الأمريكية مقابل ست عملات أخرى، بالقرب من أدنى مستوياته منذ مارس/ آذار 2022 مسجلاً 97.159، ويتجه للانخفاض 2.3% في يونيو/ حزيران، في تراجع للشهر السادس على التوالي. وانخفض المؤشر أكثر من 10% هذا العام مع تأجيج رسوم ترامب الجمركية للمخاوف بشأن النمو في الولايات المتحدة، ما دفع المستثمرين إلى البحث عن بدائل. واستقر الين عند 144.375 مقابل الدولار، فيما بلغ الفرنك السويسري في أحدث التعاملات 0.799 مقابل الدولار، مقترباً من أقوى مستوياته منذ 10 سنوات. ويترقب المستثمرون بيانات مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي الأساسي في الولايات المتحدة اليوم الجمعة، والذي قد يقدم مؤشرات إضافية على مسار أسعار الفائدة. وسينصب اهتمام المستثمرين أيضاً على التقدم المحرز نحو إبرام الاتفاقيات التجارية قبل الموعد النهائي الذي يحل في التاسع من يوليو/ تموز لفرض رسوم جمركية أمريكية «مضادة»، إذ تسعى الدول جاهدة للتوصل إلى اتفاقات قبل انتهاء المهلة. وقال المستشار الألماني فريدريش ميرتس، الخميس: إن الاتحاد الأوروبي يجب أن يبرم اتفاقاً تجارياً «سريعاً وبسيطاً» مع الولايات المتحدة بدلاً من اتفاق «بطيء ومعقد».


الشرق الأوسط
منذ 7 ساعات
- أعمال
- الشرق الأوسط
الدولار الأميركي يهبط قرب أدنى مستوياته في ثلاث سنوات ونصف السنة
شهد الدولار الأميركي تذبذباً يوم الجمعة، متراجعاً نحو أدنى مستوياته في أكثر من ثلاث سنوات ونصف السنة أمام اليورو والجنيه الإسترليني، وسط تزايد الرهانات على خفض أكبر في أسعار الفائدة الأميركية، وترقّب المستثمرين لاتفاقيات تجارية قبل الموعد النهائي المحدد في يوليو (تموز) لرسوم الرئيس دونالد ترمب الجمركية. وساد الهدوء المشهد الجيوسياسي عقب وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران، ما أتاح للأسواق تركيزاً أكبر على السياسة النقدية. وارتفعت توقعات المستثمرين بخفض الفائدة بعد تصريحات باول «المتساهلة» أمام الكونغرس، إضافة إلى تزايد احتمالات تعيين الرئيس دونالد ترمب لخليفة أكثر ميلاً للتيسير النقدي، في خطوة تهدف إلى تقويض نفوذ باول قبل انتهاء ولايته في مايو (أيار) ، وفق «رويترز». وفي هذا السياق، قالت كارول كونغ، خبيرة استراتيجيات العملات في «بنك الكومنولث الأسترالي»: «كلما تم الإعلان مبكراً عن بديل لباول، كلما أصبح يُنظر إليه كرئيس فاقد للنفوذ». وبحسب بيانات السوق، يتوقع المتداولون الآن خفضاً بمقدار 64 نقطة أساس هذا العام، ارتفاعاً من 46 نقطة أساس متوقعة قبل أسبوع فقط. وتراجع مؤشر الدولار، الذي يقيس أداء العملة الأميركية مقابل ست عملات رئيسية، إلى 97.398، وهو أدنى مستوى له منذ مارس (آذار) 2022، متجهاً لتسجيل سادس انخفاض شهري على التوالي، وبتراجع سنوي تجاوز 10 في المائة. في المقابل، سجل اليورو 1.1688 دولار، بعد أن بلغ أعلى مستوى منذ سبتمبر (أيلول) 2021. وبلغ الجنيه الإسترليني 1.3725 دولار، مقترباً من ذروته منذ أكتوبر (تشرين الأول) 2021. وانخفض الين الياباني إلى 144.56 للدولار، بينما استقر الفرنك السويسري عند 0.8013. بالقرب من أعلى مستوياته في عشر سنوات. رسوم ترمب التجارية في الأفق وتترقب الأسواق إشارات على تقدم في المفاوضات التجارية قبل حلول موعد 9 يوليو، وهو الموعد النهائي لتطبيق رسوم جمركية إضافية ضمن خطة ترمب. وصرّح المستشار الألماني فريدريش ميرتس بضرورة التوصل إلى اتفاق «سريع وبسيط» مع واشنطن. في المقابل، أشار مسؤول في البيت الأبيض إلى التوصل إلى تفاهم مع الصين بشأن تسريع شحنات المعادن النادرة. تأثير الدولار على العملات الأخرى ودفع ضعف الدولار الأميركي عملات أخرى نحو الصعود؛ فقد بلغ الدولار الأسترالي 0.6564 دولار أميركي، وهو أعلى مستوى له في سبعة أشهر، مع توقعات بتحقيق مكاسب أسبوعية بنسبة 1.6 في المائة - الأقوى منذ أبريل (نيسان). كما ارتفع الدولار التايواني إلى أعلى مستوياته منذ أبريل 2022، بدعم من عمليات بيع واسعة للدولار من قبل مستثمرين أجانب ومصدرين محليين. الأنظار نحو بيانات التضخم الأميركية الحدث المنتظر حالياً هو صدور بيانات مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي الأساسي في الولايات المتحدة، التي قد توفر مزيداً من الإشارات بشأن توجهات الفيدرالي المستقبلية. وقال كريستوفر وونغ، محلل العملات في «أو سي بي سي»: «إذا جاءت القراءة منخفضة، فقد تُعزز الخطاب الحذر الأخير من الاحتياطي الفيدرالي، ولا يُستبعد إعادة تسعير أكثر حذراً في الأسواق - وهو ما سيزيد الضغط على الدولار الأميركي».


الاقتصادية
منذ 8 ساعات
- أعمال
- الاقتصادية
الدولار قرب أدنى مستوى في أكثر من 3 أعوام وسط رهانات على خفض الفائدة
حوم الدولار اليوم الجمعة بالقرب من أدنى مستوياته في 3 أعوام ونصف العام مقابل اليورو والجنيه الإسترليني، إذ راهن المتعاملون على تخفيضات أكبر لأسعار الفائدة الأمريكية في الوقت الذي يترقبون فيه إبرام اتفاقيات تجارية قبل الموعد النهائي الذي حدده الرئيس دونالد ترمب الشهر المقبل لفرض رسوم جمركية. وشهد اليورو ارتفاعا طفيفا في التعاملات الأوروبية المبكرة بعد أن أظهرت أحدث البيانات ارتفاع أسعار المستهلكين في فرنسا بأكثر من المتوقع في يونيو. وخلال التعاملات، صعد اليورو 0.2 % إلى 1.17208 دولار، بفارق ضئيل عن 1.1745 دولار الذي سجله في الجلسة الماضية وهو أعلى مستوى له منذ سبتمبر 2021. وسجل الجنيه الإسترليني 1.3742 دولار، أي أقل بقليل من أعلى مستوى له في أكتوبر تشرين الأول 2021 عند 1.37701 دولار الذي لامسه أمس الخميس. وينصب تركيز السوق هذا الأسبوع على السياسة النقدية الأمريكية، مع انحسار الاضطرابات الجيوسياسية التي نجمت عن الصراع بين إسرائيل وإيران بعد وقف إطلاق النار الذي يبدو صامدا. وأدى احتمال إعلان ترمب مبكرا عن اختياره للرئيس القادم لمجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي)، والذي من المتوقع أن يكون أكثر ميلا للتيسير النقدي، إلى زيادة احتمالات خفض أسعار الفائدة. كما تم تفسير إفادة لرئيس البنك المركزي الحالي جيروم باول بالكونجرس هذا الأسبوع على أنه أصبح أكثر ميلا إلى التيسير النقدي، مما زاد من توقعات خفض أسعار الفائدة. وتنتهي مدة باول في المنصب في مايو أيار العام المقبل. وقالت كارول كونج محللة العملات في بنك الكومنولث الأسترالي "كلما جرى تقديم موعد إعلان بديل لباول، كلما جرى تفسير ذلك على أنه أصبح 'بلا فائدة'". وقال مصدر مطلع على مناقشات البيت الأبيض لرويترز أمس الخميس إن ترامب لم يقرر بعد بديلا لباول، وإن القرار ليس وشيكا. وذكرت كونج أنه "في الوقت الحالي، ستؤدي توقعات اختيار الرئيس ترامب رئيسا لملجس الاحتياطي يميل أكثر للتيسير النقدي إلى إبقاء ضغوط خفض الفائدة على اللجنة الاتحادية للسوق المفتوحة وعلى الدولار الأمريكي". وهاجم ترامب باول مرارا ودعا إلى خفض أسعار الفائدة هذا العام، مما أثار مخاوف المستثمرين بشأن تلاشي استقلالية البنك المركزي الأمريكي ومصداقيته. وحوم مؤشر الدولار، الذي يقيس أداء العملة الأمريكية مقابل ست عملات أخرى، بالقرب من أدنى مستوياته منذ مارس 2022 مسجلا 97.159، ويتجه للانخفاض 2.3 % في يونيو، في تراجع للشهر السادس على التوالي. وانخفض المؤشر أكثر من 10 % هذا العام مع تأجيج رسوم ترمب الجمركية للمخاوف بشأن النمو في الولايات المتحدة، مما دفع المستثمرين إلى البحث عن بدائل. واستقر الين عند 144.375 مقابل الدولار، فيما بلغ الفرنك السويسري في أحدث التعاملات 0.799 مقابل الدولار، مقتربا من أقوى مستوياته منذ 10 سنوات. ويترقب المستثمرون بيانات مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي الأساسي في الولايات المتحدة اليوم الجمعة، والذي قد يقدم مؤشرات إضافية على مسار أسعار الفائدة. وسينصب اهتمام المستثمرين أيضا على التقدم المحرز نحو إبرام الاتفاقيات التجارية قبل الموعد النهائي الذي يحل في التاسع من يوليو تموز لفرض رسوم جمركية أمريكية "مضادة"، إذ تسعى الدول جاهدة للتوصل إلى اتفاقات قبل انتهاء المهلة. وقال المستشار الألماني فريدريش ميرتس أمس الخميس إن الاتحاد الأوروبي يجب أن يبرم اتفاقا تجاريا "سريعا وبسيطا" مع الولايات المتحدة بدلا من اتفاق "بطيء ومعقد". وقال مسؤول في البيت الأبيض أمس الخميس إن واشنطن توصلت إلى اتفاق مع بكين بشأن كيفية تسريع شحنات المعادن الأرضية النادرة إلى الولايات المتحدة.