logo
#

أحدث الأخبار مع #أفريقيا

الكونغو الديمقراطية ورواندا توقعان اتفاق سلام بوساطة أمريكية
الكونغو الديمقراطية ورواندا توقعان اتفاق سلام بوساطة أمريكية

البيان

timeمنذ 34 دقائق

  • سياسة
  • البيان

الكونغو الديمقراطية ورواندا توقعان اتفاق سلام بوساطة أمريكية

ومزق الصراع مع أكثر من مئة جماعة مسلحة دولة الكونغو التي تقع بوسط أفريقيا. وأبرز هذه الجماعات، جماعة إم 23 المتمردة المدعومة من رواندا المجاورة، والذي أسفر تقدمها في وقت سابق العام الجاري عن تناثر الجثامين في الشوارع. وفي ظل نزوح سبعة ملايين شخص في الكونغو، وصفت الأمم المتحدة الوضع بأنه إحدى أكبر الأزمات الإنسانية تعقيداً، والخطيرة، والطويلة على وجه الأرض. ويأتي الاتفاق الضروري الذي أشاد به الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، الأسبوع الماضي، ووصفه بأنه يوم عظيم لأفريقيا.. وللعالم، في إطار اتفاقات سلام أخرى جارية لإنهاء الصراع بما في ذلك اتفاقات بوساطة الاتحاد الأفريقي، وقطر. وقال نائب المتحدث باسم وزير الخارجية الأمريكية، تومي بيجوت للصحفيين، أول من أمس الخميس، إن الاتفاق يشمل بنوداً تتعلق باحترام السلامة الإقليمية، ومنع الأعمال العدائية وكذلك فض الاشتباك ونزع السلاح والاندماج المشروط للجماعات المسلحة غير الحكومية.

فوز منتخب مصر 1 على منتخب مصر 2 ببطولة أفريقيا للطائرة الشاطئية
فوز منتخب مصر 1 على منتخب مصر 2 ببطولة أفريقيا للطائرة الشاطئية

اليوم السابع

timeمنذ ساعة واحدة

  • رياضة
  • اليوم السابع

فوز منتخب مصر 1 على منتخب مصر 2 ببطولة أفريقيا للطائرة الشاطئية

⁨ فاز منتخب مصر للكرة الطائرة الشاطئية 1 على نظيره منتخب مصر 2 بنتيجة 2-0 في دور الـ16 في بطولة أفريقيا المقامة في المغرب، والمؤهلة إلى بطولة العالم نوفمبر 2025 في أستراليا. وكان منتخب السيدات المكون من (مروة مجدي - ندى حمدي) قد فاز على منتخب كينيا 2-0 فى دور الـ16 لبطولة الكأس القارية لبطولة أفريقيا. وتتكون البعثة المصرية من كل من المدير الفني للسيدات عاطف عادل ولاعبات المنتخب مروة مجدي وندى حمدي والمدير الفني للرجال أحمد عطا ولاعبي المنتخب يوسف الصافي ويوسف ذكى ويوسف ناصر وجورج موريس. تشهد البطولة تأكيد حضور 88 ثنائيًا من السيدات يمثلون 22 دولة أفريقية و114 ثنائيًا من الرجال يمثلون 27 دولة أفريقية أيضاً. الدول المشاركة في البطولة هى: مصر والمغرب وبنين وبوتسوانا وبورندى والرأس الأخضر والجزائر وتشاد وكوت ديفوار وجامبيا وغانا وغينيا بيساو وكينيا ومالاوي وجزر موريس وموزمبيق وناميبيا والنيجر وروندا ونيجيريا وسيراليون وجنوب أفريقيا وسوازيلاند وتوجو وأوغندا وزامبيا والسنغال.

بدء سريان العقوبات الأميركية على السودان لاستخدامه «الكيماوي»
بدء سريان العقوبات الأميركية على السودان لاستخدامه «الكيماوي»

الشرق الأوسط

timeمنذ 2 ساعات

  • سياسة
  • الشرق الأوسط

بدء سريان العقوبات الأميركية على السودان لاستخدامه «الكيماوي»

أكدت وزارة الخارجية الأميركية بدء سريان العقوبات على السودان، بدءاً من الجمعة، بعد توجيهها اتهامات للجيش السوداني باستخدام الأسلحة الكيماوية في النزاع المسلح ضد «قوات الدعم السريع». وأشارت الخارجية الأميركية، في وقت سابق، إلى أنها تمتلك أدلة دامغة وموثوقة أكدت قيام حكومة السودان باستخدام أسلحة كيماوية وبيولوجية قاتلة ضد المواطنين في انتهاك فاضح للقانون الدولي. وتشمل العقوبات المفروضة بموجب قانون مراقبة الأسلحة الكيماوية والبيولوجية قطع المساعدات عن السودان باستثناء المساعدات الإنسانية العاجلة، ووقفاً فورياً لبيع وتمويل الخدمات الدفاعية الأميركية، ومنع السودان من الحصول على أي مساعدات مالية من أي وكالة أميركية، بما في ذلك بنك التصدير والاستيراد. وتشمل العقوبات حظر تصدير السلع والتكنولوجيا المرتبطة بالأمن القومي إلى السودان. وتستثني العقوبات، المساعدات الإنسانية الطارئة إلى السودان، وتتطلب إجراء مراجعات لكل حالة على حدة، كما تستثني تلك المتعلقة بالصادرات الأميركية لشركات الطيران المدني والشركات الأميركية العاملة في السودان. وتظل العقوبات سارية لمدة عام حتى إشعار آخر. وقد أشارت تامي بروس، المتحدثة باسم الخارجية الأميركية، الشهر الماضي، إلى أن الولايات المتحدة خلصت إلى قيام حكومة السودان باستخدام الأسلحة الكيماوية خلال عام 2024، وأبلغت الكونغرس قبل إقرار العقوبات. ولم يصدر أي تعليق من الحكومة السودانية أو قيادة الجيش تعقيباً على الخطوة الأميركية، لكن السودان رفض تلك العقوبات حين الإعلان عنها، الشهر الماضي. ووصفت وزارة الإعلام وقتها الاتهامات بأنها باطلة و«ابتزاز سياسي لا يستند إلى أي دليل». وأشارت إلى أن «التدخلات الأميركية تفتقر إلى الأساسين: الأخلاقي والقانوني، وتُفقد واشنطن ما تبقى لها من مصداقية، وتُغلق أمامها أبواب التأثير في السودان بفعل قراراتها الأحادية والمجحفة». صورة من الدمار الذي خلّفه القتال في الفاشر عاصمة ولاية شمال دارفور (أرشيفية - أ.ف.ب) ومنذ أبريل (نيسان) 2023، يخوض الجيش السوداني بقيادة رئيس مجلس السيادة عبد الفتاح البرهان، و«قوات الدعم السريع» بقيادة الفريق محمد حمدان دقلو المعروف باسم «حميدتي» حرباً مستعرة خلّفت عشرات الآلاف من القتلى، وأكثر من 13 مليون نازح ولاجئ، وفقاً للأمم المتحدة. وشهدت مدينة الفاشر، عاصمة ولاية شمال دارفور، قصفاً مستمراً من «قوات الدعم السريع» على مواقع عسكرية تابعة للجيش السوداني خلال الأسابيع الماضية بالمدفعية والطائرات المسيرة، مما أسفر عن مقتل العديد من المدنيين. وعلى أثرها طالب الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش مجلس السيادة في السودان بإقرار هدنة إنسانية في الفاشر بهدف تسهيل إيصال المساعدات للمحاصرين. من جانب آخر، حذر مجلس الأمن الدولي بالأمم المتحدة من تفاقم الأزمة الإنسانية في السودان، وأزمة النزوح، مع استمرار المعارك الضارية في منطقتي كردفان ودارفور، حيث تسعى كل الأطراف المتصارعة لتعزيز مكاسبها على الأرض. وألقت مارثا بوبي، مساعدة الأمين العام للشؤون الأفريقية، إحاطة عن الوضع في السودان، أكدت خلالها زيادة معدلات انتهاكات حقوق الإنسان وزيادة القتل خارج نطاق القانون في الخرطوم، والعنف الجنسي ضد النساء، والتوسع في تجنيد الأطفال، وزيادة الهجمات على العاملين بالإغاثة الإنسانية. وطالبت بوبي مجلس الأمن بالدفع لضمان إقرار هدنة إنسانية في السودان، وبصفة خاصة في الفاشر عاصمة ولاية شمال دارفور، لضمان وصول المساعدات إلى السكان وحماية المدنيين هناك دون شروط مسبقة، ومواصلة حث الأطراف المتصارعة على التوصل إلى تهدئة، ووقف إطلاق النار وإنهاء الصراع. كما طالبت المبعوث الشخصي للأمين العام للأمم المتحدة إلى السودان رمطان لعمامرة باستخدام نفوذه لضمان خفض التصعيد. وأشارت سانيا لويس، الناشطة السودانية في مجال حقوق الإنسان، إلى أن 80 في المائة من المرافق الصحية في السودان أصبحت خارج الخدمة، وقالت إن 24 مليون شخص يعانون من انعدام الأمن الغذائي، واتهمت الأطراف المتحاربة بتدمير المنشآت الصحية وتوسيع نطاق المجاعة. وطالبت لويس مجلس الأمن بممارسة الضغوط على قوات الجيش السوداني للكف عن إنكار المجاعة في السودان والتخفيف من المعاناة الإنسانية التي يعاني منها المدنيون. امرأة فرّت من الحرب في السودان خوفاً من الانتقام بعد إبلاغ عن حالات الاستغلال الجنسي... أدري - تشاد - 5 أكتوبر 2024 (أ.ب) وأصدر مندوبو بريطانيا وروسيا وكوريا الجنوبية واليونان تحذيرات من التدهور الكارثي للأوضاع الإنسانية في السودان، ووفاة عدد كبير من سكان إقليمي كردفان ودارفور بسبب الجوع، وتراجع الخدمات الصحية مع استمرار القتال بين الجيش السوداني و«قوات الدعم السريع». وأشاروا إلى تفاقم أزمة النزوح القسري بما يجعلها أكبر أزمة نزوح شهدتها القارة الأفريقية. ودافع مندوب السودان لدى مجلس الأمن عن محاولات الحكومة السودانية التي يرأسها رئيس الوزراء كامل إدريس للتوصل إلى هدنة إنسانية في الفاشر، وفتح المعابر لتسهيل وصول المساعدات الإنسانية وتهيئة البيئة للعودة الطوعية للنازحين، مشيراً إلى أن عدد العائدين بلع 350 ألف أسرة من عشر ولايات، إضافة إلى قيام الحكومة السودانية بتقديم المساعدات القانونية والاجتماعية لضحايا العنف الجنسي من النساء. وعقد مجلس الأمن جلسته المفتوحة حول الوضع في السودان عملاً بالقرار 2715 الذي نص على تقديم إحاطة كل 120 يوماً حول جهود الأمم المتحدة لدعم السودان في مساره نحو السلام والاستقرار. من جانبها، حثت منظمة الصحة العالمية المجتمع الدولي على تقديم الدعم للشعب السوداني، وتوفير التمويل بشكل عاجل، وأشارت إلى أن المرافق الصحية دُمرت بشكل كبير وأدى القتال إلى نزوح عدد كبير من السودانيين، مع انتشار الأمراض، وبصفة خاصة الكوليرا التي انتشرت في جميع أنحاء السودان. ورغم المحاولات الدولية المتكررة للتوصل إلى وقف لإطلاق النار بين الجيش السوداني و«قوات الدعم السريع»، فإن الاشتباكات لا تزال مستمرة، ويتبادل الطرفان الاتهامات حول المسؤولية عن تأجيج الصراعات وإفشال المرحلة الانتقالية، بعد انهيار الاتفاق الإطاري الذي كان من المفترض أن يمهد لفترة انتقالية تخرج فيها المؤسسة العسكرية من الحياة السياسية.

من قاع الألم إلى قمة الأمل.. متعافٍ يقهر الإدمان ويعانق «كليمنجارو»
من قاع الألم إلى قمة الأمل.. متعافٍ يقهر الإدمان ويعانق «كليمنجارو»

البيان

timeمنذ 2 ساعات

  • صحة
  • البيان

من قاع الألم إلى قمة الأمل.. متعافٍ يقهر الإدمان ويعانق «كليمنجارو»

لم يكن الصعود مجرد تسلقٍ لمرتفعات صخرية، بل كان مساراً تحويلياً من وادٍ سحيقٍ من الألم واليأس، إلى قمةٍ تتنفس فيها الإرادة هواءً نقياً، متحررة من وصمة الماضي وآثاره. ووثقت لحظة الوصول بصورةٍ جماعية، حملت شعار الرحلة، في إشارةٍ رمزية إلى التحول العميق الذي يختبره المتعافون، عندما تتاح لهم بيئةٌ داعمة وفرصٌ محفزة. وشدد على الدور المحوري لمثل هذه المبادرات، في بناء الثقة بالنفس لدى المتعافين، وإبراز قدراتهم الكامنة، وتوجيه رسالةٍ إيجابية واضحة بأن التعافي ممكن، وأن الدعم المجتمعي يصنع فرقاً حقيقياً يضيء دروب الأمل. مشيراً إلى أن اختيار أول متعافٍ من الإدمان ليخطو بقدميه على قمة كليمنجارو، كان رسالة لا لبس فيها: أصحاب الإرادة الحقيقية، قادرون على تجاوز مراحل العلاج الصعبة، والوصول إلى أسمى درجات الإنجاز والعطاء.

ترامب يعلن اتفاق سلام نهائى بين رواندا والكونغو الديمقراطية
ترامب يعلن اتفاق سلام نهائى بين رواندا والكونغو الديمقراطية

اليوم السابع

timeمنذ 2 ساعات

  • سياسة
  • اليوم السابع

ترامب يعلن اتفاق سلام نهائى بين رواندا والكونغو الديمقراطية

التقى الرئيس الأمريكى دونالد ترامب وزيرى خارجية رواندا والكونغو الديمقراطية بعد توقيعهما اتفاق سلام بين بلديهما، وأكد ترامب "نحن هنا للاحتفال بانتصار مجيد طال انتظاره يتمثل في توقيع هذا الاتفاق بين رواندا والكونغو الديمقراطية". وأشار ترامب "النزاع بين رواندا والكونغو الديمقراطية أضاع فرصا كثيرة وذهب ضحيته كثيرون وجاء الوقت اليوم لإنهائه". وأكد ترامب "إذا فشلت رواندا أو الكونغو الديمقراطية في تنفيذ الاتفاق فإن أمورا سيئة ستحدث". من جانبه، أكد مبعوث ترامب " ما تم توقيعه هو اتفاق السلام النهائي بين رواندا والكونغو الديمقراطية وستضاف إليه اتفاقات أخرى"، مشيرًا إلى أن شركات أمريكية أعربت عن اهتمامها بالعمل في مجال المعادن النادرة في رواندا والكونغو الديمقراطية". وأضاف ترامب "الأهم بالنسبة لي هو توقيع اتفاق سلام بين دولتين كانتا متحاربتين".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store