logo
#

أحدث الأخبار مع #أكسولوتل

علماء يكتشفون آلية جينية تساعد على استعادة الأطراف المفقودة
علماء يكتشفون آلية جينية تساعد على استعادة الأطراف المفقودة

بوابة ماسبيرو

time٢١-٠٦-٢٠٢٥

  • صحة
  • بوابة ماسبيرو

علماء يكتشفون آلية جينية تساعد على استعادة الأطراف المفقودة

اقترب علماء الوراثة من تحقيق حلم تجديد أطراف البشر، مستلهمين ذلك من قدرة حيوان "أكسولوتل" -وهو نوع من السلمندر المكسيكي- على إعادة نمو أطرافه المفقودة بالكامل خلال أسابيع قليلة. وكشفت دراسة حديثة -أجراها فريق بحثي بقيادة عالم الأحياء جيمس موناجان من جامعة نورث إيسترن الأمريكية ونشرت في مجلة Nature Communications- عن آلية جزيئية تكمن وراء هذه الظاهرة الفريدة. ولتتبع العمليات الخلوية التي تحدث بعد بتر الأطراف، عدل الباحثون التركيب الجيني لحيوان الأكسولوتل لجعل خلاياه متوهجة في الظلام، مما أتاح لهم اكتشاف الدور المحوري لحمض الريتينويك (المشتق من فيتامين أ) الذي يستخدم بشكل شائع في مستحضرات التجميل. حيث يوجه هذا الحمض الجسم لتحديد الجزء المطلوب تجديده، سواء كان إصبعا أو يدا أو طرفا كاملا. وقالت عالمة الأحياء كاثرين مكاسكر من جامعة "ماساتشوستس": "كان السؤال مطروح لفترة أمام علماء الأحياء التطورية، وهو كيف يعرف الجسم بالضبط ما فقده". ويتمتع الأكسولوتل بتركيز طبيعي متدرج لحمض الريتينويك، وهو أعلى عند الكتف ويتناقص نحو أطراف الأصابع، مما يضمن إعادة التشكيل الدقيق. وفي التجارب، أدت الزيادة الاصطناعية في الحمض إلى نمو أطراف زائدة. كما اكتشف الفريق تنشيط الحمض للجين "Shox" (الموجود لدى البشر أيضا) المسؤول عن نمو الأطراف. وعند إزالته باستخدام تقنية CRISPR-Cas9، نمت أذرع الأكسولوتل قصيرة بشكل شاذ. وخلص موناجان قائلا:" تشير البيانات إلى أن الوصول إلى الجينات الصحيحة بعد الإصابة هو سر تجديد الأطراف. والجسم يعيد ببساطة تشغيل نفس البرنامج الجيني المستخدم في النمو الأولي، فالبشر يمتلكون نفس الجين (Shox) ونفس الحمض (الريتينويك)، مما يشير إلى أن "صندوق الأدوات البيولوجية" للتجديد موجود لدينا، لكنه غير مفعل بالكامل".

علماء يكتشفون آلية جينية تساعد على استعادة الأطراف المفقودة
علماء يكتشفون آلية جينية تساعد على استعادة الأطراف المفقودة

البيان

time٢١-٠٦-٢٠٢٥

  • صحة
  • البيان

علماء يكتشفون آلية جينية تساعد على استعادة الأطراف المفقودة

كشفت دراسة حديثة -أجراها فريق بحثي بقيادة عالم الأحياء جيمس موناغان من جامعة نورث إيسترن الأمريكية ونُشرت في مجلة Nature Communications- عن آلية جزيئية تكمن وراء تجديد الأطراف مستلهما ذلك من قدرة حيوان "أكسولوتل" -وهو نوع من السلمندر المكسيكي- على إعادة نمو أطرافه المفقودة بالكامل خلال أسابيع قليلة. ولتتبع العمليات الخلوية التي تحدث بعد بتر الأطراف، عدّل الباحثون التركيب الجيني لحيوان الأكسولوتل لجعل خلاياه متوهجة في الظلام، مما أتاح لهم اكتشاف الدور المحوري لحمض الريتينويك (المشتق من فيتامين أ) الذي يُستخدم بشكل شائع في مستحضرات التجميل. حيث يُوجِّه هذا الحمض الجسم لتحديد الجزء المطلوب تجديده، سواء كان إصبعا أو يدا أو طرفا كاملا. ويتمتع الأكسولوتل بتركيز طبيعي متدرج لحمض الريتينويك، وهو أعلى عند الكتف ويتناقص نحو أطراف الأصابع، مما يضمن إعادة التشكيل الدقيق. وفي التجارب، أدت الزيادة الاصطناعية في الحمض إلى نمو أطراف زائدة. كما اكتشف الفريق تنشيط الحمض للجين "Shox" (الموجود لدى البشر أيضا) المسؤول عن نمو الأطراف. وعند إزالته باستخدام تقنية CRISPR-Cas9، نَمَت أذرع الأكسولوتل قصيرة بشكل شاذ.

اكتشاف آلية جينية تساعد على استعادة الأطراف المفقودة بالكامل!
اكتشاف آلية جينية تساعد على استعادة الأطراف المفقودة بالكامل!

جو 24

time٢٠-٠٦-٢٠٢٥

  • صحة
  • جو 24

اكتشاف آلية جينية تساعد على استعادة الأطراف المفقودة بالكامل!

جو 24 : اقترب علماء الوراثة من تحقيق حلم تجديد أطراف البشر، مستلهمين ذلك من قدرة حيوان "أكسولوتل" -وهو نوع من السلمندر المكسيكي- على إعادة نمو أطرافه المفقودة بالكامل خلال أسابيع قليلة. وكشفت دراسة حديثة -أجراها فريق بحثي بقيادة عالم الأحياء جيمس موناغان من جامعة نورث إيسترن الأمريكية ونُشرت في مجلة Nature Communications- عن آلية جزيئية تكمن وراء هذه الظاهرة الفريدة. ولتتبع العمليات الخلوية التي تحدث بعد بتر الأطراف، عدّل الباحثون التركيب الجيني لحيوان الأكسولوتل لجعل خلاياه متوهجة في الظلام، مما أتاح لهم اكتشاف الدور المحوري لحمض الريتينويك (المشتق من فيتامين أ) الذي يُستخدم بشكل شائع في مستحضرات التجميل. حيث يُوجِّه هذا الحمض الجسم لتحديد الجزء المطلوب تجديده، سواء كان إصبعا أو يدا أو طرفا كاملا. وقالت عالمة الأحياء كاثرين مكاسكر من جامعة "ماساتشوستس": "كان السؤال مطروح لفترة أمام علماء الأحياء التطورية، وهو كيف يعرف الجسم بالضبط ما فقده؟". ويتمتع الأكسولوتل بتركيز طبيعي متدرج لحمض الريتينويك، وهو أعلى عند الكتف ويتناقص نحو أطراف الأصابع، مما يضمن إعادة التشكيل الدقيق. وفي التجارب، أدت الزيادة الاصطناعية في الحمض إلى نمو أطراف زائدة. كما اكتشف الفريق تنشيط الحمض للجين "Shox" (الموجود لدى البشر أيضا) المسؤول عن نمو الأطراف. وعند إزالته باستخدام تقنية CRISPR-Cas9، نَمَت أذرع الأكسولوتل قصيرة بشكل شاذ. وخلص موناغان قائلا:" تشير البيانات إلى أن الوصول إلى الجينات الصحيحة بعد الإصابة هو سر تجديد الأطراف. والجسم يعيد ببساطة تشغيل نفس البرنامج الجيني المستخدم في النمو الأولي، فالبشر يمتلكون نفس الجين (Shox) ونفس الحمض (الريتينويك)، مما يشير إلى أن "صندوق الأدوات البيولوجية" للتجديد موجود لدينا، لكنه غير مفعَّل بالكامل". المصدر: تابعو الأردن 24 على

إعادة حيوان برمائي نادر إلى موطنه الأصلي يعيد الأمل في إنقاذه من الانقراض
إعادة حيوان برمائي نادر إلى موطنه الأصلي يعيد الأمل في إنقاذه من الانقراض

شفق نيوز

time٠١-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • شفق نيوز

إعادة حيوان برمائي نادر إلى موطنه الأصلي يعيد الأمل في إنقاذه من الانقراض

اكتشف العلماء أن سمندل الماء أكسولوتل المكسيكي الغريب، ذو الابتسامة الدائمة، والذي يُعدّ أحد أكثر البرمائيات المهددة بالانقراض في العالم، قد ازدهر بعد إطلاقه في أراض رطبة اصطناعية. وفي دراسة تُبشّر بمستقبل طويل الأمد لكائن كان على وشك الانقراض، أطلق العلماء 18 سمندل أكسولوتل، كانت مُرباة في معامل خاصة، في أراض رطبة اصطناعية بالقرب من مدينة مكسيكو. وزود الباحثون الحيوانات بأجهزة تتبّع لاسلكية، ووجدوا أنها "نجت وبحثت عن الطعام بنجاح في كلا الموقعين" - حتى أن وزنها زاد. وقالت المشرفة الرئيسية على البحث، الدكتورة أليخاندرا راموس من جامعة باجا كاليفورنيا المستقلة إن هذه "نتيجة مذهلة". ونُشرت النتائج في مجلة بي إل إو أس وان PLoS One، االتي تصدرها المكتبة العامة للعلوم" وهي منظمة غير ربحية تنشر مجلات مفتوحة المصدر في مجالات العلوم والتكنولوجيا والطب، وتشير كما يقول الباحثون، إلى إمكانية إعادة سمندل الماء إلى موطنه الأصلي. وكانت مياه زوتشيميلكو - التي تشكلت بفعل ممارسات الزراعة التقليدية، وتتدفق منها مياه الينابيع من الجبال - تعج بهذا النوع من البرمائيات. ولكن مع نمو مدينة مكسيكو، دفع التحضر والتلوث وضغوط أخرى سمندل الماء إلى حافة الانقراض، حيث تشير بعض التقديرات إلى أنه لم يتبقَ منه سوى 50 سمندلا على قيد الحياة في البرية. وقال الباحث المشارك، الدكتور لويس زامبرانو، من الجامعة الوطنية المكسيكية "إذا فقدنا هذا النوع من السمندل المائي، فسنفقد جزءا من هويتنا المكسيكية". وليس من المبالغة وصف سمندل الماء بأنه رمز. إذ تقول أسطورة الأزتك إنه إله في هيئة سلمندر - إله النار والبرق الأزتكي، زولوتل، متنكرا في هيئة سلمندر. وأضاف الدكتور، إذا استطعنا استعادة موطنه - الأراضي الرطبة - واستعادة أعداد سمندل الأكسولوتل في مدينة يزيد عدد سكانها عن 20 مليون نسمة، فأنا "أشعر أن لدينا أملا للبشرية." وللتمهيد لإطلاق سراح الحيوانات، عمل الباحثون مع مزارعين محليين وفريق من المتطوعين لإنشاء "ملاجئ" في الأراضي الرطبة لسمندل الأكسولوتل. وركبوا أنظمة ترشيح طبيعية لتنقية المياه. ثم أطلق العلماء الحيوانات، التي رُبّيت في معامل خاصة، إلى موقعين - أحدهما في زوتشيميلكو والآخر في محجر مهجور تحوّل على مدى عقود إلى ما أسموه "أرضا رطبة اصطناعية". ووُضعت على كل حيوان جهاز تتبّع لاسلكي. وقالت الدكتورة أليخاندرا لبي بي سي "الخبر المذهل هو أنها جميعا نجت. ليس هذا فحسب، بل إن تلك التي أعدنا أخذها بعد إطلاقها بفترة اكتسبت وزنا – ما يعني أنها بدأت في الاصطياد وممارسة حياتها البرية." كما كشفت المراقبة عن رؤى مثيرة للاهتمام حول سلوك سمندل الأكسولوتل. وتضيف الدكتورة أليخاندرا "وجدنا أن بعضها يقضي معظم وقته مع فرد آخر، كما لو كانوا يكوّنون صداقات صغيرة". ومن المفارقات أن هذه السمندلات الجذابة تُوجد بمئات الآلاف في مختبرات العالم وأحواض الحيوانات الأليفة. وهذا النوع مثير للاهتمام من الناحية البيولوجية، إذ يتمتع بقدرة مذهلة على إعادة نمو أي جزء تالف أو مفقود من جسمه. لذا، تُجرى أبحاث لفهم إمكانية تسخير هذه القدرة طبيا. ولكن في الأراضي الرطبة الموحلة في مدينة مكسيكو، لا يزال هناك الكثير من العمل الذي يتعين القيام به لتنظيف واستعادة هذه الموائل، ولمنح سمندل الأكسولوتل البري فرصة للتعافي. تقول الدكتورة أليخاندرا "تفقد العديد من الحيوانات موطنها حول العالم. ومشاريع الترميم ليست سهلة، ولكنها ممكنة - إنها تحتاج فقط إلى الكثير من الناس. وليس بالضرورة أن تكون عالما للمشاركة في هذه المشاريع - يمكن للجميع في العالم المساعدة".

إعادة حيوان برمائي نادر إلى موطنه الأصلي يعيد الأمل في إنقاذه من الانقراض
إعادة حيوان برمائي نادر إلى موطنه الأصلي يعيد الأمل في إنقاذه من الانقراض

الوسط

time٠١-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • الوسط

إعادة حيوان برمائي نادر إلى موطنه الأصلي يعيد الأمل في إنقاذه من الانقراض

اكتشف العلماء أن سمندل الماء أكسولوتل المكسيكي الغريب، ذو الابتسامة الدائمة، والذي يُعدّ أحد أكثر البرمائيات المهددة بالانقراض في العالم، قد ازدهر بعد إطلاقه في أراض رطبة اصطناعية. وفي دراسة تُبشّر بمستقبل طويل الأمد لكائن كان على وشك الانقراض، أطلق العلماء 18 سمندل أكسولوتل، كانت مُرباة في معامل خاصة، في أراض رطبة اصطناعية بالقرب من مدينة مكسيكو. وزود الباحثون الحيوانات بأجهزة تتبّع لاسلكية، ووجدوا أنها "نجت وبحثت عن الطعام بنجاح في كلا الموقعين" - حتى أن وزنها زاد. وقالت المشرفة الرئيسية على البحث، الدكتورة أليخاندرا راموس من جامعة باجا كاليفورنيا المستقلة إن هذه "نتيجة مذهلة". ونُشرت النتائج في مجلة بي إل إو أس وان PLoS One، االتي تصدرها المكتبة العامة للعلوم" وهي منظمة غير ربحية تنشر مجلات مفتوحة المصدر في مجالات العلوم والتكنولوجيا والطب، وتشير كما يقول الباحثون، إلى إمكانية إعادة سمندل الماء إلى موطنه الأصلي. وكانت مياه زوتشيميلكو - التي تشكلت بفعل ممارسات الزراعة التقليدية، وتتدفق منها مياه الينابيع من الجبال - تعج بهذا النوع من البرمائيات. ولكن مع نمو مدينة مكسيكو، دفع التحضر والتلوث وضغوط أخرى سمندل الماء إلى حافة الانقراض، حيث تشير بعض التقديرات إلى أنه لم يتبقَ منه سوى 50 سمندلا على قيد الحياة في البرية. وقال الباحث المشارك، الدكتور لويس زامبرانو، من الجامعة الوطنية المكسيكية "إذا فقدنا هذا النوع من السمندل المائي، فسنفقد جزءا من هويتنا المكسيكية". وليس من المبالغة وصف سمندل الماء بأنه رمز. إذ تقول أسطورة الأزتك إنه إله في هيئة سلمندر - إله النار والبرق الأزتكي، زولوتل، متنكرا في هيئة سلمندر. وأضاف الدكتور، إذا استطعنا استعادة موطنه - الأراضي الرطبة - واستعادة أعداد سمندل الأكسولوتل في مدينة يزيد عدد سكانها عن 20 مليون نسمة، فأنا "أشعر أن لدينا أملا للبشرية." وللتمهيد لإطلاق سراح الحيوانات، عمل الباحثون مع مزارعين محليين وفريق من المتطوعين لإنشاء "ملاجئ" في الأراضي الرطبة لسمندل الأكسولوتل. وركبوا أنظمة ترشيح طبيعية لتنقية المياه. ثم أطلق العلماء الحيوانات، التي رُبّيت في معامل خاصة، إلى موقعين - أحدهما في زوتشيميلكو والآخر في محجر مهجور تحوّل على مدى عقود إلى ما أسموه "أرضا رطبة اصطناعية". ووُضعت على كل حيوان جهاز تتبّع لاسلكي. وقالت الدكتورة أليخاندرا لبي بي سي "الخبر المذهل هو أنها جميعا نجت. ليس هذا فحسب، بل إن تلك التي أعدنا أخذها بعد إطلاقها بفترة اكتسبت وزنا – ما يعني أنها بدأت في الاصطياد وممارسة حياتها البرية." كما كشفت المراقبة عن رؤى مثيرة للاهتمام حول سلوك سمندل الأكسولوتل. وتضيف الدكتورة أليخاندرا "وجدنا أن بعضها يقضي معظم وقته مع فرد آخر، كما لو كانوا يكوّنون صداقات صغيرة". ومن المفارقات أن هذه السمندلات الجذابة تُوجد بمئات الآلاف في مختبرات العالم وأحواض الحيوانات الأليفة. وهذا النوع مثير للاهتمام من الناحية البيولوجية، إذ يتمتع بقدرة مذهلة على إعادة نمو أي جزء تالف أو مفقود من جسمه. لذا، تُجرى أبحاث لفهم إمكانية تسخير هذه القدرة طبيا. ولكن في الأراضي الرطبة الموحلة في مدينة مكسيكو، لا يزال هناك الكثير من العمل الذي يتعين القيام به لتنظيف واستعادة هذه الموائل، ولمنح سمندل الأكسولوتل البري فرصة للتعافي. تقول الدكتورة أليخاندرا "تفقد العديد من الحيوانات موطنها حول العالم. ومشاريع الترميم ليست سهلة، ولكنها ممكنة - إنها تحتاج فقط إلى الكثير من الناس. وليس بالضرورة أن تكون عالما للمشاركة في هذه المشاريع - يمكن للجميع في العالم المساعدة".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store