أحدث الأخبار مع #ألبا
Sport360
منذ 4 أيام
- رياضة
- Sport360
نجم إنتر ميامي يتحدى باريس سان جيرمان في كأس العالم للأندية
سبورت 360- علق الإسباني جوردي ألبا لاعب فريق إنتر ميامي الأمريكي، على مواجهة باريس سان جيرمان الفرنسي في ثمن نهائي بطولة كأس العالم للأندية 2025، المُقامة حاليًا في الولايات المتحدة. فاجأ الفريق الأمريكي الجميع بالتأهل إلى الأدوار الإقصائية من مونديال الأندية، رغم قوة الخصوم في مجموعته. فرض إنتر ميامي التعادل على بالميراس البرازيلي بنتيجة 2-2، في الجولة الثالثة والأخيرة من دور المجموعات صباح اليوم الثلاثاء. حصد إنتر ميامي 5 نقاط، بالتساوي مع بالميراس، لكنه خطف صدارة المجموعة بفارق الأهداف. قال ألبا أن باريس يلعب أفضل كرة قدم في أوروبا، ورغم صعوبة المباراة، لكن فريقه سيقاتل. أشاد اللاعب بمواطنه لويس إنريكي مدربه السابق في برشلونة الإسباني، والمدير الفني لباريس حاليًا بأنه أفضل مدرب في العالم. يرى ظهير أيسر إنتر ميامي أن سان جيرمان لديه لاعبين مميزين في العمق وآخرون يمتلكوا الكرة، وأنهم فريق متنوع ومتكامل. رفع ألبا راية التحدي وتساءل لماذا لا يحلم فريقه بإقصاء باريس، حيث أنها مباراة 90 دقيقة فقط. تنطلق مباراة إنتر ميامي وباريس سان جيرمان يوم الأحد 29 يونيو في تمام السابعة مساءً بتوقيت مصر والسعودية
صدى البلد
منذ 4 أيام
- رياضة
- صدى البلد
جوردي ألبا: نحلم بإقصاء باريس سان جيرمان من كأس العالم للأندية
أعرب الإسباني جوردي ألبا، الظهير الأيسر لفريق إنتر ميامي الأمريكي، عن احترامه الكبير لمدربه السابق لويس إنريكي، المدير الفني الحالي لباريس سان جيرمان، وذلك قبيل المواجهة المرتقبة بين الفريقين في دور الـ16 من كأس العالم للأندية، المقررة يوم الأحد المقبل. وفي تصريحات أبرزتها صحيفة "لوباريزيان" الفرنسية، بدا ألبا متفائلًا رغم صعوبة المواجهة، وقال: "لماذا لا نحلم بإقصاء باريس؟ كرة القدم مباراة من 90 دقيقة أو أكثر، وكل شيء ممكن على أرض الملعب". وأضاف اللاعب البالغ من العمر 36 عامًا: "باريس يقدم أفضل كرة قدم في أوروبا حاليًا، وبالتأكيد ستكون مباراة صعبة، لكننا سنقاتل بكل ما نملك. نعرف جودة لاعبيهم جيدًا، إنهم فريق استثنائي بكل المقاييس". وأثنى ألبا بشكل خاص على لويس إنريكي، قائلًا: "بالنسبة لي، إنريكي هو أفضل مدرب في العالم، ليس فقط من الناحية الفنية، بل أيضًا في إدارته للفريق وتعامله مع اللاعبين". وتابع: "باريس سان جيرمان فريق متكامل، يضم لاعبين متميزين في كل الخطوط، من الدفاع إلى الهجوم، إلى جانب خط وسط قادر على السيطرة والتحكم في نسق اللعب". وختم ألبا تصريحاته بالإشارة إلى الطاقم المعاون لإنريكي، قائلًا: "أتطلع لرؤية رافائيل بول وخواكين فالديز وبقية أعضاء الجهاز الفني، الذين عملنا معهم لسنوات رائعة في برشلونة". وكان جوردي ألبا قد لعب إلى جانب ليونيل ميسي، سيرجيو بوسكيتس ولويس سواريز تحت قيادة إنريكي في برشلونة خلال الفترة من 2014 إلى 2017، والتي شهدت تتويج الفريق بالثلاثية التاريخية في موسم 2014-2015.
مجلة سيدتي
٢١-٠٦-٢٠٢٥
- ترفيه
- مجلة سيدتي
المهندس والمصمم اللبناني أديب الدادا: أشكر والدي على دعمه حتى ألاحق شغفي
الولدُ سرُّ أبيه، والصلةُ القويَّةُ بين الطرفَين، تبدو ظاهرةً غالباً في العلاقاتِ بينهما، وهذا ما لاحظناه أثناء مقابلةِ المهندسَين نبيل الدادا، وابنه أديب، إذ تأثَّر أديب بعملِ أبيه في هندسةِ التصميمِ الداخلي، ومع تشجيعِ الأخيرِ له، تابع شغفَه، فوصلَ إلى جوانبَ في المهنة، تُسهِمُ في تحسينِ حياةِ البشر، والحفاظِ على البيئةِ في آن معاً. نبيل الدادا مهندسٌ كبيرٌ في السنِّ، وذائعُ الصيتِ، ومعروفٌ على صعيدِ لبنان والدولِ العربيَّةِ والعالم، إذ تعرفُ معالمُ كثيرةٌ حضورَ توقيعِ شركته، لا سيما في بيروت، منها السراي الحكومي، وجامعُ محمد الأمين، وقاعاتُ السينما في أسواقِ بيروت، ومنازلُ فارهةٌ عدة، تزيدُ قيمتها عن ملايين الدولارات. كذلك الحالُ في السعوديَّة حيث يُعرَفُ أسلوبُه بـ «أسلوب الدادا». هو خريجُ قسمِ هندسةِ التصميمِ الداخلي في الأكاديميَّةِ اللبنانيَّةِ للفنون الجميلة «ألبا» في ستينيَّاتِ القرنِ الماضي حينما كان المهندسون الداخليون قلَّةً، ومكاتبُ التصميمِ الداخلي أيضاً. قرَّرَ في بدايةِ مشواره المهني أن يخطو وحيداً، فأعدَّ تصاميمَ شققِ معارفه قبل أن يُؤِّسسَ شركته، وينطلق إلى العالم. وبعد أكثر من 50 عاماً في المجالِ، لا يزالُ نبيل نشيطاً، ويتولَّى مشروعاتٍ سكنيَّةً، وتجاريَّةً، وثقافيَّةً، وسياحيَّةً، وتعليميَّةً، ويجدُ المتعةَ في تقديمِ الرسوماتِ التخطيطيَّةِ «سكتشز» بيده قبل التنفيذِ عبر برامجِ الكمبيوتر. أديب الدادا، بدوره، مهندسٌ معماري، يُعرِّفُ عن نفسه بـ the other dada. يتخصَّصُ في تقليدِ الطبيعة biomimicry، ويُؤمِنُ بأن البشرَ قادرون على إحداثِ تأثيرٍ إيجابي في بيئتهم عبر تقديمِ حلولٍ قائمةٍ على الطبيعةِ، والابتكارِ في المواد. في الحوارِ الآتي، لمناسبةِ يومِ الأب، يُخبِرُنا نبيل وأديب الدادا عن الروابطِ بينهما، ويتحدَّثان عن المهنةِ ومستقبلها. هندسة التصميم والفن حدِّثنا، أديب، عن علاقتكِ بأبيك، وإلى أي حدٍّ، أثَّر ارتباطُك به في اختيارِ تخصُّصك؟ أديب: في سنِّ الطفولة، تربَّيتُ في محيطٍ، يحضرُ فيه كلٌّ من هندسةِ التصميمِ، والفنِّ من خلال عملِ والدي، مع تأثيراتٍ من والدتي أيضاً التي كانت مهتمَّةً بـ ديكورِ المنزل ، إذ كانت تملك نظرةً جميلةً. أذكرُ أنه أثناء الأسفارِ السياحيَّةِ العائليَّة، كنت ووالدي، نحملُ كاميراتٍ ذات أحجامٍ كبيرةٍ وقتها، ونقضي ساعاتٍ في تصويرِ المباني، والمتاحفِ، والشوارعِ، والطبيعة، ونُحمِّض الأفلام، وعددُها بالعشراتِ من كلِّ رحلةٍ. كنا نسافرُ كثيراً، لا سيما إلى مناطقَ أثريَّةٍ، وكان لذلك تأثيرٌ في نفسي. في سنِّ الطفولةِ، هل كنت ترافقُ والدك إلى العملِ؟ أديب: كنت أقصدُ مكتبَ والدي، وأحياناً أساعدُه في انتقاءِ الأقمشة، وتقسيمِ المساحة، فيما كانت والدتي، تعملُ هناك على صعيدِ الإدارةِ والإبداع، فغذَّيتُ نفسي بذلك أيضاً، وتدرَّبتُ في سنٍّ صغيرةٍ، حتى قبل دخولِ الجامعة، على برامجَ، منها الأوتوكاد، وعلى رسمِ «الاسكتشات» مع فريقِ عملِ والدي. هل تتَّفقان على صعيدِ الأساليبِ، وطريقةِ العمل؟ نبيل: دراسةُ أديب الهندسةَ المعماريَّة ، يجعلُ عمله، يتكاملُ مع عملي في الهندسةِ الداخليَّة. هو يقومُ أيضاً بتنسيقِ الأعمالِ الفنيَّةِ في بعض مشروعاتي. كيف يمكن للتصميمِ الداخلي أن يؤدي دوراً في تعزيزِ الاستدامةِ والمسؤوليَّةِ البيئيَّة؟ أديب: في الشقِّ البيئي، للتصميمِ الداخلي دورٌ كبيرٌ، يؤديه في هذا الجانب. من المعلومِ أن البشرَ، يقضون معظمَ أوقاتهم في أماكنَ داخليَّةٍ، ما يستدعي إعادةَ النظرِ في الموادِّ المُستَخدمةِ في التصميم، خاصَّةً أن كثيراً منها، يضرُّ بالبيئةِ، وبصحَّتنا أيضاً! ثم إنه، عوضاً عن التفكيرِ في استيرادِ موادِّ التصميمِ من أماكنَ بعيدةٍ، يجبُ التفكيرُ في تعزيزِ الثقافةِ المحليَّةِ من خلال توظيفِ موادَّ معروفةٍ في مكانِ المشروع، أو إعادةِ استخدامِ الموادِّ، أو الاشتغالِ بموادَّ مُعادٍ تدويرها، وهذا لا يُنقِصُ من قيمةِ التصميم، بل على العكس، يمكن إعدادُ مشروعاتٍ بـ مواد مستدامة ، وبصورةٍ متطوِّرةٍ مع مراعاةِ معاييرَ عاليةٍ. تصميم منزل مريح مهنةُ هندسةِ الديكور والتصميم الداخلي، كانت تُركِّز على الجماليَّاتِ في زمنٍ مضى، فيما هي اليوم تتَّصلُ أكثر فأكثر برفاهيَّةِ سكَّانِ المنزل، وأسلوبِ عيشهم أخيراً، ما مدى دقَّةِ ذلك؟ نبيل: منذ أن بدأتُ بتقديمِ مشروعاتِ تصميمٍ داخلي زمنَ الستينيَّاتِ من القرنِ الماضي، ووصولاً إلى اليوم، كنتُ، وما زلتُ أنظِّمُ لقاءاتٍ عدة مع أصحابِ المشروعات سواء كانوا عائلاتٍ، أو أزواجاً، أو فرادى لمعاينةِ أساليبِ حياتهم، إذ تقعُ على عاتقِ مهندسِ التصميم الداخلي، والمهندسِ المعماري مهمَّةُ تصميمِ منزلٍ مريحٍ لساكنه، مع نُصحِه، وتوجيهه عندما لا يمتلك الخبرةَ اللازمة، ويطلبُ تنفيذَ أمورٍ، ستأتي بنتائجَ غير جماليَّةٍ، أو غير مناسبةٍ، وبالطبع دون أن يتحوَّلَ المشروعُ إلى مرآةٍ لذوقِ المهندس، فهو لا يمتلك الشقَّة، بل إلى إنجازٍ، يفخرُ به في سجله. مع تسليمِ كلِّ مشروعٍ، تتحوَّلُ العلاقةُ بين الطرفَين من مهندسِ تصميمٍ داخلي، وعميلٍ إلى صداقةٍ نتيجةَ الأحاديثِ الطويلةِ التي تتركَّزُ على التفضيلاتِ، والتطلُّعاتِ، وطريقةِ المعيشة. أرى أن هناك جانباً ضمن مهنةِ مهندسِ التصميم الداخلي، يجبُ عليه فعلُه، يُشبه الاختصاصي النفسي بأن يكتشفَ الشخصيَّاتِ، وفي بعض الأحيان أن يُقرِّب وجهاتِ النظر، خاصَّةً بين زوجَين غير متَّفقَين على تصميمِ منزلهما، ومتوتِّرَين، مع أخذِ الميزانيةِ في الاعتبار قبل إعدادِ الخرائط، واتِّخاذِ القرارِ في شأن المواد. حبُّكَ مهنةَ الهندسةِ، هل جعلك تُشجِّعُ أديب على دخولها، أم القرارَ كان خاصاً به؟ نبيل: تأثَّر كلٌّ من أديب، وبكري، وطارق ابني الأصغر، بـ «جوي»، فيما كريم ابني الأوسط، هو مهندسٌ ميكانيكي، وتقومُ مهنته أكثر على الحساباتِ الدقيقة، وليس على الجماليَّاتِ، والأحلامِ كما في حالتي. بعد أن درستُ التصميمَ الداخلي، عندما كان المنهاجُ يقومُ على المشروعاتِ العمليَّة، ونتيجةً لخبرتي، استنتجتُ أن مَن يتخصَّصُ في الهندسةِ المعماريَّة، تصبحُ لديه خلفيَّةٌ أعمقُ، ومعلوماتٌ أشمل مقارنةً بمهندسِ التصميم الداخلي، وأن مَن يدرسُ الهندسةَ المعماريَّة، يمكن إلى حدٍّ بعيدٍ، أن يقومُ بهندسةِ التصميم الداخلي، لذا دفعتُ بأديب إلى دراسةِ هذا التخصُّص في بيروت، ثم بعد التخرُّجِ، والعملِ معي نحو سبعةِ أعوامٍ، ومساعدتي كثيراً في وقتٍ، كنت أتولَّى فيه مشروعاتٍ بـ «الجملة»، سافرَ إلى نيويورك، وتابعَ دراسةَ الماسترز في تقليدِ الطبيعة (biomimicry: تصميمُ، وإنتاجُ الموادِّ، والهياكلِ، والأنظمةِ المصمَّمةِ على أساسِ الكيانات والعمليَّات البيولوجيَّة). كلمةٌ منك لوالدكِ في مناسبةِ يومِ الأب؟ أديب: أشكرُ والدي على كلِّ ما علَّمني إياه، وعلى الدعمِ المتواصلِ حتى لا أتبعَ خطواته فحسب، بل وأتخطَّاها أيضاً، وألاحق شغفي بالطبيعة. ما مشروعاتُكما الأخيرة؟ نبيل: أضعُ اللمساتِ الأخيرةَ على شقَّةٍ في باريس للبناني، تبلغُ مساحتها 350 متراً مربَّعاً، وفي السعودية أتممتُ بـ «جدة البلد» التصميمَ الداخلي لخمسةِ بيوتٍ مرمَّمةٍ، بعضها تحوَّلَ إلى فنادقَ بوتيكيَّةٍ، مع جعل الأسلوبِ «المودرن» الدافئ، والخالد سمتَها، إلى جانبِ التزيينِ بلوحاتٍ لفنَّانين سعوديين. في حين تحوَّل بعضها الآخرُ إلى مكاتبَ. أديب: التشجيرُ في المدنِ، في لبنان والسعوديَّة والإمارات.
Elsport
٢٠-٠٦-٢٠٢٥
- رياضة
- Elsport
موقف ميسي وجوري البا ثنائي انتر ميامي من مواجهة بورتو
أكد خافيير ماسكيرانو، المدير الفني لفريق إنتر ميامي الأميركي، أن الثنائي جوردي ألبا وليونيل ميسي سيكونان متاحين للمشاركة في مواجهة فريقهما المرتقبة أمام بورتو البرتغالي، ضمن الجولة الثانية من دور المجموعات لبطولة كأس العالم للأندية ، والمقررة مساء اليوم . وأوضح ماسكيرانو أن جوردى ألبا عاد إلى تدريبات الفريق بعد تعافيه من إصابة في أوتار الفخذ تعرض لها قبل ثلاثة أسابيع خلال مباراة في الدوري الأميركي أمام مونتريال، مشيرًا إلى أنهم سيقررون ما إذا كان ألبا سيبدأ المباراة أساسياً أو سيدخل كبديل حسب تقييم حالته. وأضاف المدرب الأرجنتيني أن ميسي تدرب بشكل جيد بعد مباراة الفريق الافتتاحية أمام الأهلي التي انتهت بالتعادل السلبي، مؤكداً جاهزيته للمشاركة أمام بورتو. في المقابل، أوضح أن يانيك برايت وغونزالو لوغان وديفيد رويز ما زالوا خارج حسابات الفريق بسبب الإصابات. وعبر ماسكيرانو عن حماسه لخوض المباراة أمام فريق أوروبي كبير، مؤكدًا أن جميع اللاعبين متشوقون لقياس قدراتهم أمام منافس قوي يلعب في دوري أبطال أوروبا ومسابقات كبرى أخرى. وأشار ماسكيرانو إلى أن نتائج الفرق الأميركية الجنوبية مثل تعادل مونتيري مع إنتر ميلانو تؤكد أن المنافسات في كأس العالم للأندية متقاربة وأن الفرق تستطيع تحقيق نتائج إيجابية بغض النظر عن الفوارق النظرية.
أخبار ليبيا
١٤-٠٦-٢٠٢٥
- رياضة
- أخبار ليبيا
إنتر ميامي يتلقى ضربتين موجعتين عشية مواجهة الأهلي المصري في افتتاح مونديال الأندية
وتقام المباراة الافتتاحية لمونديال الأندية على ملعب 'هارد روك' في ميامي بولاية كاليفورنيا فجر يوم الأحد. وقال ماسكيرانو في مؤتمر صحفي عشية المباراة، إن الظهير الأيسر الإسباني المخضرم جوردي ألبا ولاعب الوسط الدفاعي يانيك برايت وغونزالو لوغان سيغيبون عن إنتر ميامي ضد الأهلي في افتتاحية المونديال بسبب الإصابات. وتابع المدرب الأرجنتيني: 'نأمل أن يستعيد اللاعبون المصابون عافيتهم في المباراة الثانية'. وستكون غيابات اللاعبين ضربة قوية للفريق الأمريكي، خاصة وأن ألبا يعاني من إصابة في عضلات الساق، وهو لاعب أساسي في مركز الظهير الأيسر، ويمثل أحد أبرز مصادر التمريرات الحاسمة لنجم الفريق ليونيل ميسي. أما يانيك برايت، فقد قدم دورا مميزا في خط الوسط مع خبرته البدنية والجسدية، وشارك بشكل لافت إلى جانب اللاعب المخضرم سيرجيو بوسكيتس. وتضم المجموعة الأولى في مونديال الأندية بجانب الأهلي وإنتر ميامي، بورتو البرتغالي وبالميراس البرازيلي. المصدر: RT
