أحدث الأخبار مع #أمبروكسول

الدستور
منذ 6 أيام
- صحة
- الدستور
دواء للسعال يبطئ خرف باركنسون
حيدر مدانات أظهرت نتائج تجربة سريرية لعلماء من معهد لوسون للأبحاث شملت 55 مريضا مصابا بمرض باركنسون ودامت 12 شهرا أن دواء السعال أمبروكسول قادر على ابطاء مؤشرات تلف الدماغ لدى مرضى باركنسون مقارنة بمجموعة الدواء الوهمي التي ارتفعت لديها هذه المؤشرات. ويقول العلماء في تقرير نشرته مجلة JAMA Neurology، يستخدم الدواء بشكل واسع في علاج السعال والتهاب القصبات الهوائية، وتجرى حاليا عليه تجارب سريرية لاستخدامه في علاج أمراض أخرى.


الشرق الأوسط
٠٥-٠٧-٢٠٢٥
- صحة
- الشرق الأوسط
دواء للسعال يُظهر نتائج واعدة لإبطاء الخرف
كشفت دراسة سريرية كندية أن دواء السعال «أمبروكسول» (Ambroxol)، المستخدم منذ عقود في أوروبا لعلاج مشكلات التنفس، قد يُسهم في إبطاء تطور الخرف لدى المصابين بمرض باركنسون، أو الشلل الرعاش. وأوضح الباحثون من معهد لوسون للأبحاث، التابع لمؤسسة سانت جوزيف للرعاية الصحية في كندا، أن النتائج تُثبت علمياً فعالية دواء متوافر وآمن في حماية الدماغ من التدهور المعرفي المرتبط بباركنسون، ونُشرت النتائج، الاثنين، في دورية (JAMA Neurology). ويُعد الخرف من المضاعفات الشائعة لمرض باركنسون، ويظهر عادة في المراحل المتقدمة من المرض، حيث يعاني المرضى من تراجع في القدرات المعرفية، مثل الذاكرة، والانتباه، والتفكير المنطقي، بالإضافة إلى أعراض نفسية وسلوكية تشمل الارتباك، والهلوسة، وتغيرات المزاج. ويُصيب هذا النوع من الخرف ما يقارب نصف المصابين بباركنسون خلال 10 سنوات من التشخيص، مما يزيد العبء على المرضى وعائلاتهم، ويُعزز الحاجة إلى رعاية طويلة الأمد. وحتى اليوم، لا تتوفر علاجات فعالة لإبطاء تطوره، بل تركز الأدوية الحالية على تخفيف الأعراض فقط. وشملت الدراسة 55 مشاركاً يعانون من الخرف المرتبط بباركنسون، وقُسّموا إلى مجموعتين، تناولت الأولى دواء «أمبروكسول» يومياً، بينما تلقت الأخرى علاجاً وهمياً. وتمت متابعة المشاركين على مدى 12 شهراً. وأظهرت النتائج أن «أمبروكسول» كان آمناً ومحتملاً بشكل جيد من قبل المرضى، ونجح في الوصول لمستويات علاجية داخل الدماغ. كما لاحظ الباحثون أن الأعراض النفسية لدى المجموعة التي تناولت «أمبروكسول» بقيت مستقرة، بينما ساءت هذه الأعراض لدى المجموعة التي تلقت العلاج الوهمي. ويعمل «أمبروكسول» على دعم نشاط إنزيم مهم يُدعى (GCase)، والذي يُنتجه الجين (GBA1). وغالباً ما يُعاني مرضى باركنسون من انخفاض في مستويات هذا الإنزيم، ما يؤدي إلى تراكم الفضلات الخلوية داخل الخلايا العصبية وتلفها. وقد أظهر المرضى الذين يحملون طفرات جينية خطيرة في جين (GBA1) تحسناً ملحوظاً في الذاكرة والتفكير عند تناول «أمبروكسول»، وهي فئة تُعد أكثر عرضة للإصابة بخرف باركنسون، مما يعزز مؤشرات فاعلية العلاج في هذه الحالات. وأكد الفريق أن العلاجات الحالية لمرض باركنسون والخرف تستهدف فقط الأعراض، ولا تُوقف تطور المرض، بينما تشير نتائج الدراسة إلى أن «أمبروكسول» قد يُوفر حماية مباشرة لخلايا الدماغ، ويُبطئ التدهور العصبي المرتبط بالمرض، لا سيما لدى الأشخاص المعرضين وراثياً لخطر الإصابة. وخلص الباحثون إلى أن هذه الدراسة تمثل خطوة مبكرة، لكنها مهمة في مسار تطوير علاجات جديدة لمرض باركنسون، وأعلنوا عن استعدادهم لإطلاق تجربة سريرية جديدة في وقت لاحق من هذا العام تركّز بشكل خاص على الوظائف المعرفية لدى المرضى.


الوئام
٠٣-٠٧-٢٠٢٥
- صحة
- الوئام
دواء سعال شائع يفتح أملًا جديدًا لمصابي 'باركنسون'
كشفت دراسة جديدة أجراها معهد 'لوسون' للأبحاث الصحية في كندا، أن عقار 'أمبروكسول' المستخدم منذ عقود لعلاج السعال، قد يساهم في الوقاية من تدهور خلايا الدماغ لدى المصابين بمرض باركنسون المصحوب بأعراض خرف. وشملت الدراسة 55 مشاركًا فوق سن الخمسين يعانون من مراحل مبكرة إلى متوسطة من الخرف المرتبط بباركنسون، حيث تلقّى بعضهم جرعات مختلفة من أمبروكسول، بينما تلقى الآخرون علاجًا وهميًا. وأظهرت النتائج أن الدواء كان آمنًا وفعّالًا، وساهم في استقرار القدرات الذهنية لدى المرضى، في حين ساءت الحالة العقلية لمن تناولوا الدواء الوهمي. ويُعتقد أن فعالية 'أمبروكسول' ترجع إلى تعزيزه لإنزيم GCase، الذي يلعب دورًا حيويًا في إزالة تراكم البروتينات السامة من الدماغ، وهي واحدة من الآليات الرئيسية المرتبطة بتدهور الخلايا العصبية في أمراض مثل باركنسون والزهايمر. ولفت الباحثون إلى أن التأثير الإيجابي للدواء ظهر بشكل واضح لدى الأشخاص الذين يحملون استعدادات وراثية للإصابة بالخرف، ما يفتح الباب أمام استخدامه كعلاج وقائي محتمل. يُذكر أن داء باركنسون هو اضطراب عصبي مزمن يؤثر على الحركة والتوازن، وتبدأ أعراضه تدريجيًا، وقد تشمل الرعاش، وتيبّس العضلات، وبطء الحركة، واضطراب الاتزان، وتزداد حدته بمرور الوقت.

سرايا الإخبارية
٠٣-٠٧-٢٠٢٥
- صحة
- سرايا الإخبارية
دواء شائع للسعال قد يؤخّر الخرف
سرايا - يعرف مرض باركنسون بأنه مرض دماغي متقدم يؤثر على الحركة، ويزيد من خطر الإصابة بأنواع معينة من الخرف، حيث يصاب نحو ثلث المرضى بالخرف في نهاية المطاف، وفقا لجمعية ألزهايمر. وأجرى فريق من معهد لوسون للأبحاث دراسة لتقييم ما إذا كان "أمبروكسول"، المستخدم منذ عقود كعلاج للسعال، يمكن أن يبطئ تطور الخرف لدى مرضى باركنسون. وشارك في الدراسة 55 مريضا تجاوزت أعمارهم 50 عاما، يعانون من باركنسون لأكثر من عام، وبدأت لديهم أعراض خرف خفيف إلى متوسط. وتم تقسيم المشاركين إلى مجموعات تناولت جرعات يومية مختلفة من "أمبروكسول" أو دواء وهميا، ورُصدت لديهم الذاكرة والأعراض النفسية ومستويات مؤشر GFAP المرتبط بتلف الدماغ. وأظهرت النتائج أن "أمبروكسول" كان آمنا وجيدا، حيث استقرت حالة المرضى الذين تناولوه، في حين تفاقمت الأعراض في مجموعة الدواء الوهمي. ويعمل "أمبروكسول" على تعزيز إنزيم GCase الذي يساعد في إزالة الفضلات من خلايا الدماغ، ويُعتقد أنه يساهم في التخلص من تراكم بروتين "ألفا-ساينوكلين" الضار في دماغ مرضى باركنسون، ما يقي من تلف الخلايا. كما لوحظ تحسن في الأداء العقلي لدى المشاركين الذين يحملون متغيرات جينية مرتبطة بالخرف، مع ثبات مستويات علامات تلف الدماغ لديهم. وقال الدكتور ستيفن باسترناك، الباحث الرئيسي في الدراسة: "العلاجات الحالية تركز على تخفيف الأعراض، لكن "أمبروكسول" قد يوفر حماية للدماغ ويبطئ تقدم المرض، خاصة لدى الأشخاص ذوي المخاطر الوراثية". والآن، تُجرى تجربة موسعة تشمل 330 مريضا في المملكة المتحدة لدراسة تأثير الدواء على المدى الطويل. نشرت الدراسة في مجلة JAMA Neurology.

روسيا اليوم
٠٢-٠٧-٢٠٢٥
- صحة
- روسيا اليوم
دواء شائع للسعال قد يؤخّر الخرف
يعرف مرض باركنسون بأنه مرض دماغي متقدم يؤثر على الحركة، ويزيد من خطر الإصابة بأنواع معينة من الخرف، حيث يصاب نحو ثلث المرضى بالخرف في نهاية المطاف، وفقا لجمعية ألزهايمر. وأجرى فريق من معهد لوسون للأبحاث دراسة لتقييم ما إذا كان "أمبروكسول"، المستخدم منذ عقود كعلاج للسعال، يمكن أن يبطئ تطور الخرف لدى مرضى باركنسون. وشارك في الدراسة 55 مريضا تجاوزت أعمارهم 50 عاما، يعانون من باركنسون لأكثر من عام، وبدأت لديهم أعراض خرف خفيف إلى متوسط. وتم تقسيم المشاركين إلى مجموعات تناولت جرعات يومية مختلفة من "أمبروكسول" أو دواء وهميا، ورُصدت لديهم الذاكرة والأعراض النفسية ومستويات مؤشر GFAP المرتبط بتلف الدماغ. وأظهرت النتائج أن "أمبروكسول" كان آمنا وجيدا، حيث استقرت حالة المرضى الذين تناولوه، في حين تفاقمت الأعراض في مجموعة الدواء الوهمي. ويعمل "أمبروكسول" على تعزيز إنزيم GCase الذي يساعد في إزالة الفضلات من خلايا الدماغ، ويُعتقد أنه يساهم في التخلص من تراكم بروتين "ألفا-ساينوكلين" الضار في دماغ مرضى باركنسون، ما يقي من تلف الخلايا. كما لوحظ تحسن في الأداء العقلي لدى المشاركين الذين يحملون متغيرات جينية مرتبطة بالخرف، مع ثبات مستويات علامات تلف الدماغ لديهم. وقال الدكتور ستيفن باسترناك، الباحث الرئيسي في الدراسة: "العلاجات الحالية تركز على تخفيف الأعراض، لكن "أمبروكسول" قد يوفر حماية للدماغ ويبطئ تقدم المرض، خاصة لدى الأشخاص ذوي المخاطر الوراثية". والآن، تُجرى تجربة موسعة تشمل 330 مريضا في المملكة المتحدة لدراسة تأثير الدواء على المدى الطويل. نشرت الدراسة في مجلة JAMA Neurology. المصدر: ذا صن يسعى العلماء حول العالم إلى فهم العوامل التي تساهم في تعزيز الوظائف الإدراكية لدى الإنسان والحد من تدهورها مع التقدم في العمر. كشف باحثون متخصصون أن الخرف قد يبدأ بإرسال إشارات تحذيرية عبر الحواس الخمس قبل سنوات -وربما عقود- من ظهور الأعراض المعروفة كفقدان الذاكرة واضطرابات اللغة. تشير طبيبة الأمراض النفسية ماريا شتان، الخبيرة في المشروع الاجتماعي إلى أن الاكتئاب يمكن أن يؤدي إلى الخرف الكاذب، حيث تظهر أعراض مرض تنكسي عصبي. يخشى الكثير من الناس الإصابة بالخرف مع التقدم بالعمر، وتختلط عليهم مؤشرات الإصابة بهذا المرض مع مؤشرات النسيان وشرود الذهن.