أحدث الأخبار مع #أملالحناوي»،


البوابة
منذ يوم واحد
- سياسة
- البوابة
خبير أمريكي: أوضاع الشرق الأوسط خطير لكن المباحثات مستمرة وتبعث على التفاؤل
أكد جاستن توماس، مدير مركز نيويورك للسياسات، أن الأوضاع الحالية في منطقة الشرق الأوسط تمثل خطرًا بالغًا خاصة في قطاع غزة، الذي يشهد أوضاعًا إنسانية وأمنية معقدة، لكنه شدد في الوقت نفسه على أن استمرار المباحثات بين الأطراف المختلفة يمنح فرصة لتحقيق تقدم حقيقي في الأزمة، مشيرًا إلى أن مصر وقطر والولايات المتحدة تبذل جهودًا كبيرة للتوصل إلى حل للأزمة الإنسانية والسياسية التي تعصف بالقطاع. ترامب يسعى إلى تحقيق إنجازات على صعيد السياسة الخارجية وأوضح توماس، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية أمل الحناوي، في برنامج «عن قرب مع أمل الحناوي»، على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يسعى إلى تحقيق إنجازات على صعيد السياسة الخارجية، وعلى المستوى المحلي داخل الولايات المتحدة، معتبرًا أن الدفع باتجاه وقف إطلاق النار في غزة لمدة 60 يومًا يصب في مصلحة الجميع سواء على المستوى الإقليمي أو الدولي. حركة حماس كانت قد طرحت عددًا من الشروط المتعلقة بالمباحثات الجارية وأضاف الخبير الأمريكي، أن حركة حماس كانت قد طرحت عددًا من الشروط المتعلقة بالمباحثات الجارية، مشيرًا إلى أن إسرائيل بدأت تتعامل مع ملف إدخال المساعدات الإنسانية بمرونة أكبر مقارنة بما كان عليه الوضع سابقًا، مشددًا على ضرورة أن يُسمح للولايات المتحدة بالاضطلاع بدور رئيسي في توزيع المساعدات داخل القطاع، مؤكدًا أهمية إشراك منظمات دولية مثل الهلال الأحمر والصليب الأحمر لضمان تنسيق أفضل للعمل الإنساني في غزة.


بوابة الأهرام
٠٥-٠٧-٢٠٢٥
- سياسة
- بوابة الأهرام
خبير دولي: انسحاب إيران من التعاون مع "الطاقة النووية" يثير شكوكًا خطيرة
عبدالصمد ماهر قال الدكتور هاينز جارتنر، خبير الطاقة النووية، إن قرار إيران وقف تعاونها مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية يحمل تداعيات خطيرة، موضحًا أن هذا التحرك يثير شكوكًا كبيرة بشأن طبيعة برنامج طهران النووي. موضوعات مقترحة وأضاف جارتنر، خلال مداخلة مع الإعلامية أمل الحناوي، في برنامج «عن قرب مع أمل الحناوي»، المذاع على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن الوكالة الدولية هي الجهة الوحيدة المخولة بالتفتيش على المنشآت النووية، ومن دونها لا يمكن للمجتمع الدولي التأكد من أن أنشطة إيران النووية مخصصة لأغراض سلمية وليست عسكرية. إيران كانت بالفعل محل انتقادات واسعة وأشار إلى أن إيران كانت بالفعل محل انتقادات واسعة بسبب قيودها على عمل المفتشين، لكن وقف التعاون بشكل كامل يعزز المخاوف ويزيد الغموض حول ما يجري داخل منشآتها النووية. وتابع الخبير أن الأزمة تفاقمت بعد انسحاب دونالد ترامب من الاتفاق النووي في عام 2018، حيث بدأت إيران تدريجيًا في رفع نسب تخصيب اليورانيوم وتوسيع قدراتها النووية، دون التزام فعلي برقابة الوكالة الدولية. وأكد جارتنر أن ما تقوم به إيران يمثل خطأ إستراتيجيًا كبيرًا، لأنه يعزلها دوليًا ويفتح الباب أمام سيناريوهات تصعيد، مشددًا على أن العالم بحاجة إلى آلية رقابية فعّالة لضمان سلمية البرنامج النووي الإيراني.


بوابة الأهرام
٢٨-٠٦-٢٠٢٥
- سياسة
- بوابة الأهرام
«إيران وإسرائيل».. كيف تحولت الصداقة إلى عداء شرس؟
مصطفى الميري شهدت العلاقات المعقدة بين إسرائيل وإيران تحولات جذرية خلال العقود الماضية، فقد كان الطرفان حليفين وصديقين تربطهما علاقات وثيقة استمرت 30 عاما قبل أن تتحول هذه الصداقة إلى عداء شرس ويتوعد كل منهما بإنهاء الآخر. موضوعات مقترحة إسرائيل وإيران وعرض برنامج «عن قرب مع أمل الحناوي»، عبر قناة القاهرة الإخبارية، تقريرا بعنوان «إيران وإسرائيل.. كيف تحولت الصداقة إلى عداء شرس»، فمنذ الإعلان عن تأسيس كيان الاحتلال الإسرائيلي عام 1948 كانت العلاقات بين تل أبيب وطهران سلمية. وفي عام 1950 اعترفت إيران بإسرائيل كدولة ذات سيادة، وكانت إسرائيل تستورد من إيران 40% من احتياجاتها النفطية مقابل تزويد الأخيرة بالأسلحة والقدرات التكنولوجية والمنتجات الزراعية، كما أنشأت إسرائيل سفارة لها في طهران. الثورة الإيرانية وفي أعقاب الثورة الإيرانية عام 1979 التي أدت إلى قيام الجمهورية الإسلامية بقيادة الخوميني بعد سقوط النظام الملكي قطعت طهران علاقاتها الدبلوماسية مع تل أبيب وأصبح الجانبان ألد الأعداء رغم أنهما لا يشتركان في أي حدود. وكان لنظام الثورة الإيرانية رؤية جديدة مناهضة للقوى الغربية، وعلى رأسها إسرائيل، وتحولت السفارة الإسرائيلية في طهران إلى سفارة فلسطينية، إلا أن ذلك لم يمنع من الإبقاء على روابط تجارية غير رسمية بين الطرفين خلال فترة الثمانينيات والتسعينيات من القرن الماضي. البرنامج النووي الإيراني ومع بداية الألفية الجديدة، كان البرنامج النووي الإيراني في قلب الهجمات الإعلامية بين الجانبين، فقد هددت إسرائيل بعدم السماح لإيران أبدا بتطوير قنبلة نووية واعتبرته تهديدا وجوديا لها، بينما أكدت إيران دوما أن برنامجها النووي مخصص للأغراض مدنية وهو ما أجج التوتر بين الطرفين بشكل واضح.


بوابة الفجر
٢٢-٠٦-٢٠٢٥
- سياسة
- بوابة الفجر
باحث روسي: موسكو تدعم حق إيران في الاستخدام السلمي للطاقة النووية
قال ألكسندر بوبروف، الباحث في معهد الدراسات الاستراتيجية، إن روسيا تسعى للقيام بدور الوساطة المباشرة في الصراع المتصاعد بين إسرائيل وإيران، انطلاقًا من مصالحها المباشرة وعلاقاتها المتوازنة مع الطرفين، موضحًا أن هذا التوجه تم التعبير عنه صراحة من قبل الرئيس فلاديمير بوتين والمبعوث الرئاسي الروسي خلال مشاركتهما في منتدى سانت بطرسبرغ الاقتصادي الدولي. وأضاف بوبروف، خلال مداخلة مع الإعلامية أمل الحناوي، في برنامج عن قرب مع أمل الحناوي، على قناة القاهرة الإخبارية، أن موسكو تدين بشكل واضح الهجمات الإسرائيلية ضد طهران، معتبرًا أنها تُعيد إلى الأذهان نفس السيناريو الذي واجهته روسيا مع أوكرانيا عندما بدأت الأخيرة تنفيذ هجمات مماثلة داخل الأراضي الروسية. وشدد بوبروف على موقف روسيا الداعم لإنشاء منطقة خالية من السلاح النووي في الشرق الأوسط، وهو ما يقتضي أن تتخلى كل من إيران وإسرائيل عن أي طموحات نووية عسكرية، مشيرًا إلى أن موسكو تتفهم أن طهران قد فتحت أبوابها أمام المنظمات الدولية وقدمت ضمانات تؤكد أن برنامجها النووي مخصص فقط للأغراض السلمية والمدنية. وأكد الباحث الروسي أن هذا النهج الإيراني يجب دعمه دوليًا، من أجل تخفيف التوترات وضمان استقرار المنطقة، مشيرًا إلى أن الوقت قد حان لتغليب الحوار والدبلوماسية على خيار المواجهة العسكرية.


صدى البلد
٢١-٠٦-٢٠٢٥
- سياسة
- صدى البلد
باحث روسي: موسكو تدعم حق إيران في الاستخدام السلمي للطاقة النووية
قال ألكسندر بوبروف، الباحث في معهد الدراسات الاستراتيجية، إن روسيا تسعى للقيام بدور الوساطة المباشرة في الصراع المتصاعد بين إسرائيل وإيران، انطلاقًا من مصالحها المباشرة وعلاقاتها المتوازنة مع الطرفين، موضحًا أن هذا التوجه تم التعبير عنه صراحة من قبل الرئيس فلاديمير بوتين والمبعوث الرئاسي الروسي خلال مشاركتهما في منتدى سانت بطرسبرغ الاقتصادي الدولي. وأضاف بوبروف، خلال مداخلة مع الإعلامية أمل الحناوي، في برنامج «عن قرب مع أمل الحناوي»، على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن موسكو تدين بشكل واضح الهجمات الإسرائيلية ضد طهران، معتبرًا أنها تُعيد إلى الأذهان نفس السيناريو الذي واجهته روسيا مع أوكرانيا عندما بدأت الأخيرة تنفيذ هجمات مماثلة داخل الأراضي الروسية. وشدد بوبروف على موقف روسيا الداعم لإنشاء منطقة خالية من السلاح النووي في الشرق الأوسط، وهو ما يقتضي أن تتخلى كل من إيران وإسرائيل عن أي طموحات نووية عسكرية، مشيرًا إلى أن موسكو تتفهم أن طهران قد فتحت أبوابها أمام المنظمات الدولية وقدمت ضمانات تؤكد أن برنامجها النووي مخصص فقط للأغراض السلمية والمدنية. وأكد الباحث الروسي أن هذا النهج الإيراني يجب دعمه دوليًا، من أجل تخفيف التوترات وضمان استقرار المنطقة، مشيرًا إلى أن الوقت قد حان لتغليب الحوار والدبلوماسية على خيار المواجهة العسكرية.