أحدث الأخبار مع #أنشيلوتي
الديار
منذ 7 ساعات
- رياضة
- الديار
أنشيلوتي: ما زلت أفكر في نيمار ولكن عودته لمنتخب البرازيل مؤجلة
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب استبعد المدرب الإيطالي كارلو أنشيلوتي الذي تسلم مقاليد تدريب المنتخب البرازيلي منذ 26 أيار الماضي عودة قريبة للقائد نيمار نجم سانتوس الذي يغيب عن تشكيلة بلاده منذ ما يقارب العامين للإصابة. وتغيب الهداف التاريخي عن أول مباراتين لكارلو أنشيلوتي مع البرازيل وذلك في تصفيات كأس العالم في يونيو الجاري، ضد كل من الإكوادور (0 ـ0) وباراغواي (1 ـ0)، فيما ضمن المنتخب تأهله رسميا لمونديال 2026. ولم يعتمد أنشيلوتي على نيمار (33 عاماً) لكنه ألمح إلى كون النجم السابق لنادي برشلونة يوجد ضمن حسابات الجهاز الفني متى استعاد جاهزيته البدنية. وخاض نيمار، الذي انضم لناديه الأصلي سانتوس في يناير الماضي قادما من الهلال السعودي، 128 مباراة دولية وأحرز 79 هدفاً وهو رقم قياسي، لكن اللاعب المثير للجدل لم يظهر منذ فترة بالقميص الأصفر نتيجة تراكم إصاباته. وتحدث أنشيلوتي عن إمكانية عودة اللاعب لتشكيلة السامبا لكنه قال إنها مؤجلة حتى استعادة جاهزيته البدنية. وأكد المدرب الإيطالي: "يجب عليه الاستعداد جيدًا، لديه الوقت الكافي لذلك. إنه لاعب مهم جدًا بالنسبة لنا قبل كأس العالم، ولكن عودته لن تكون الآن بل سننتظر استعادة لياقته البدنية الكاملة". ولم يظهر نيمار في تشكيلة البرازيل منذ تشرين الأول 2023 عندما خاض شوطا واحدا في تصفيات كأس العالم 2026 في مباراة جمعت منتخب بلاده مع أوروغواي وغادر للإصابة. وخاض النجم البرازيلي منذ عودته لنادي سانتوس 11 مباراة وسجل 3 أهداف كما صنع 3 أخرى.
العربي الجديد
منذ 15 ساعات
- رياضة
- العربي الجديد
أنشيلوتي يُمهل نيمار ويؤكد أنه لا يزال لاعباً مهماً
وجّه مدرب منتخب البرازيل ، الإيطالي كارلو أنشيلوتي (66 عاماً)، رسالة مباشرة إلى النجم البرازيلي، نيمار دا سيلفا (33 عاماً)، حثّه فيها على الاستعداد الجيد لبطولة كأس العالم 2026، مؤكداً في تصريحات نشرها حساب اتحاد أميركا الجنوبية لكرة القدم "كونميبول"، على منصتي إكس ويوتيوب، أمس الخميس، أنّ نجم برشلونة الإسباني وباريس سان جيرمان الفرنسي السابق لا يزال عنصراً مهماً جداً في خططه، رغم سلسلة الإصابات التي عرفتها مسيرته أخيراً. وقال أنشيلوتي: "يجب على نيمار أن يستعد جيداً، ولديه الوقت لذلك"، مضيفاً: "إنه لاعب مهم للغاية بالنسبة لنا قبل كأس العالم المقبلة"، في تأكيد واضح على رغبته في استعادة أفضل نسخة من أداء نيمار خلال الحدث الكروي الأبرز. Entrevista EXCLUSIVA com @MrAncelotti para CONMEBOL! 🎥🇧🇷 🔗 Veja na integra: #AcrediteSempre — (@CONMEBOL) June 26, 2025 وكان نيمار قد جدّد عقده مع نادي سانتوس البرازيلي، يوم الثلاثاء الماضي، حتى نهاية عام 2025، بعد عودته إليه في يناير/ كانون الثاني الماضي، في محاولة لاستعادة بريقه بعد فترة محبطة في نادي الهلال السعودي، اكتفى فيها بخوض 7 مباريات فقط خلال موسم ونصف، سجل فيها هدفاً وحيداً وقدّم 3 تمريرات حاسمة. وشارك نيمار في 12 مباراة فقط بمختلف المسابقات، منذ انضمامه مجدداً إلى سانتوس، سجل خلالها 3 أهداف وقدّم 3 تمريرات حاسمة ضمن بطولة ولاية ساو باولو، فيما خاض 4 مباريات فقط في الدوري البرازيلي، دون أي مساهمة، في وقت يصارع فريقه في المركز الـ15. وعلى مستوى المنتخب، غاب نيمار عن أول قائمة استدعاها أنشيلوتي في مايو/ أيار، للمرة الثانية توالياً، بعد التوقف الدولي في مارس/ آذار نتيجة إصابة جديدة على مستوى الفخذ. ورغم غيابات نيمار، فقد ضمنت البرازيل التأهل إلى مونديال 2026 بعد تعادل مع الإكوادور (0-0) وفوز على باراغواي (1-0). ميركاتو التحديثات الحية نيمار يمدد عقده مع سانتوس استعداداً للمونديال وجاءت رسالة المدرب الإيطالي بمثابة تحفيز أخير لنجم تتردد حوله الشكوك، لكنها قد تكون أيضاً بمثابة الفرصة الأخيرة لإثبات أنّ نيمار قادر على كتابة فصل جديد في مسيرته الدولية قبل أن يُسدل الستار عليها، خاصة أنه يبقى الهداف التاريخي للمنتخب البرازيلي بـ79 هدفاً، متفوقاً على الأسطورة بيليه بفارق هدفين، وفق موقع ترانسفير ماركت، ولا يزال يملك فرصة العودة إلى "السيليساو" وفق رؤية أنشيلوتي، بشرط الجهوزية البدنية والفنية.
رؤيا نيوز
منذ يوم واحد
- رياضة
- رؤيا نيوز
أنشيلوتي يحثّ نيمار على 'الاستعداد جيداً' من أجل مونديال 2026
وجّه المدرب الجديد للمنتخب البرازيلي لكرة القدم، الإيطالي كارلو أنشيلوتي، رسالة مشجّعة لنجم سانتوس الحالي نيمار حثّه فيها على 'الاستعداد جيداً' من أجل مونديال 2026، معتبراً إياه 'لاعباً في غاية الأهمية' رغم الإصابات الكثيرة التي أثّرت على مسيرته. وقال أنشيلوتي في مقابلة نشرها موقع اتحاد أميركا الجنوبية لكرة القدم (كونميبول) الخميس على مواقع التواصل الاجتماعي 'يجب عليه الاستعداد جيداً ولديه الوقت الكافي لذلك'، مضيفاً 'إنه لاعب في غاية الأهمية بالنسبة لنا في ما يخصّ كأس العالم'. ومدّد نيمار (33 عاماً) الثلاثاء حتّى نهاية العام عقده مع سانتوس، النادي الذي بدأ فيه مسيرته الكروية وعاد إليه في نهاية كانون الثاني/يناير بعدما تركه في 2013 للانضمام إلى برشلونة الإسباني ومن بعده باريس سان جيرمان الفرنسي (2017-2023)، وصولاً إلى الهلال السعودي الذي لعب معه سبع مباريات فقط خلال 17 شهراً بسبب كثرة الإصابات. وبعد عودته إلى بلاده، تواصلت مشكلة نيمار مع الإصابات ولم يشارك سوى في 12 مباراة في جميع المسابقات خلال خمسة أشهر مع سانتوس، مسجلاً ثلاثة أهداف مع ثلاث تمريرات حاسمة في بطولة ولاية ساو باولو. وفي الدوري المحلي، لم يشارك نيمار سوى في أربع مباريات مع فريقه الذي يحتل المركز الخامس عشر في الترتيب بفارق الأهداف فقط عن منطقة الخطر. وغاب الهداف التاريخي للمنتخب البرازيلي (79 هدفاً) عن التشكيلة الأولى لأنشيلوتي في نهاية أيار/مايو. وبغيابه، تأهل أبطال العالم خمس مرات إلى نهائيات 2026.
العربي الجديد
منذ 2 أيام
- رياضة
- العربي الجديد
ألونسو يضع يده على الجرح.. هذا ما طلبه من نجوم هجوم ريال مدريد
وضع مدرب نادي ريال مدريد الإسباني الجديد تشابي ألونسو (43 سنة) يده على الجرح الذي عانى منه النادي الملكي كثيراً في السنوات الماضية وخصوصاً في الموسم الماضي، وذلك للبدء في تحسين جودة اللاعبين الفنية، لا سيما نجوم الهجوم مثل الفرنسي كيليان مبابي والبرازيلي فينيسيوس والإنكليزي جود بيلنغهام. وتحدث تشابي ألونسو، الخميس، في مؤتمر صحافي خاص بمواجهة سالزبورغ النمساوي في الجولة الثالثة والأخيرة من منافسات المجموعة الثامنة في بطولة مونديال الأندية 2025، وطالب المهاجمين بضرورة التحسن في جانب فني مهم جداً، لم يُطبق بالشكل الصحيح خلال فترة المدرب الإيطالي كارلو أنشيلوتي. وقال ألونسو في المؤتمر الصحافي: "ما أنا واثق منه هو أننا نحتاج ونرغب أن يدافع الجميع. يجب أن يشارك اللاعبون الـ11 على أرضية الملعب في المهام الدفاعية. يجب أن يكونوا قريبين بعضهم من بعض، ويجب أن يعرفوا كيف نريد أن نضغط، ومن دون ذلك، ستصبح الأمور معقدة للغاية. فينيسيوس، جود بيلنغهام، فالفيردي، كيليان مبابي، كل من في الخط الأمامي، وعلى الدفاع أن يتقدم أيضاً". كرة عالمية التحديثات الحية مبابي يودّع أزمته الصحية ويمنح ألونسو حلاً جديداً وكان أنشيلوتي صرّح الموسم الماضي أنه لا يهتم كثيراً إذا كان مبابي يضغط أو لا، وأن تركيزه يجب أن يكون على تسجيل الأهداف. وفشل النادي الملكي في الموسم الماضي تحت قيادة أنشيلوتي في حصد أي لقب كبير، وأبدى المدرب الإيطالي انزعاجه في بعض الأحيان من عدم التزام خط الهجوم بالجهد الجماعي المطلوب دفاعياً، وهو الأمر الذي ظهر بوضوح خلال معظم المباريات على أرض الملعب، إذ لا يضغط المهاجمون بالشكل المطلوب لمساعدة الفريق في الضغط العالي واسترجاع الكرة بسرعة والدفاع عن الفريق ضد الهجمات من البداية.
خبر صح
منذ 2 أيام
- أعمال
- خبر صح
من الرابح الأكبر في مونديال الأندية؟ مقارنة بين إنفاق الأندية العربية وأرباحها
تزامنًا مع انطلاق منافسات 2025، والتي أقيمت لأول مرة بنظام الـ32 فريقًا في الولايات المتحدة، بدأت التساؤلات تتزايد حول جدوى المشاركة للأندية العربية من الناحية الاقتصادية، هل تغطي الجوائز المالية ما أنفقته هذه الأندية؟ أم أن البطولة أصبحت عبئًا ماليًا؟ في هذا التقرير، نستعرض حجم إنفاق الأندية العربية مقارنة بالأرباح المحققة من البطولة، معتمدين على بيانات موثقة من الفيفا، ومنصات مثل 'Forbes'، و'Reuters'، وتقارير مالية رسمية. من الرابح الأكبر في مونديال الأندية؟ مقارنة بين إنفاق الأندية العربية وأرباحها اقرأ كمان: إرث أنشيلوتي وتحديات ألونسو بعد توليه تدريب ريال مدريد للفوز بالمونديال نظام الجوائز المالية في مونديال الأندية 2025 خصص الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) مليار دولار كمجموع جوائز للمشاركين في نسخة 2025، بالإضافة إلى 250 مليون دولار كصندوق تضامن لدعم الأندية غير المشاركة، وفق الهيكل المعلن، تحصل الأندية على ما يلي: 9.55 مليون دولار مكافأة مشاركة مضمونة (للأندية الآسيوية والإفريقية واللاتينية). 2 مليون دولار عن كل فوز في دور المجموعات. 7.5 مليون دولار مقابل التأهل إلى دور الـ16. من نفس التصنيف: شوبير يكشف عن ملامح قائمة الأهلي في كأس العالم مع تريزيجيه كأبرز المفاجآت 13.125 مليون دولار للصعود إلى ربع النهائي. 21 مليون دولار للمتأهل إلى نصف النهائي. 30 مليون دولار لوصيف البطولة. 40 مليون دولار للبطل. وبالتالي، يمكن أن يحصل فريق عربي يصل إلى نصف النهائي محققًا 3 انتصارات على نحو 45 مليون دولار. الإنفاق العربي: طموحات كبيرة وأرقام متفاوتة الهلال السعودي: يُعد من أكثر الأندية العربية إنفاقًا، ووفق تقارير صحفية ومالية نُشرت على 'Reuters' و'Trends MENA'، فإن ميزانية الهلال لموسم 2024-2025 قاربت 130 مليون دولار، تشمل صفقات مثل نيمار ومالكوم وكوليبالي وروبن نيفيز، فضلًا عن رواتب ضخمة، لكن في مونديال الأندية، لم يتجاوز الهلال دور المجموعات، ما يعني أن أرباحه من البطولة لم تتخطّ 11–12 مليون دولار، أي أقل من 10% من نفقاته الكلية. الأهلي: بحسب تصريحات إعلامية من مسؤولي النادي، فإن ميزانية الفريق الأول في الموسم الواحد تتراوح بين 20–25 مليون دولار، ومن مشاركته في مونديال الأندية، وتحديدًا في حالته الجيدة بوصوله إلى دور الـ16 أو أبعد، يحصل الأهلي على أرباح قد تصل إلى 18–22 مليون دولار، أي أن المشاركة تُغطي نحو 80–100% من مصروفاته السنوية، ما يُعد صفقة رابحة. الوداد المغربي والترجي التونسي: تتراوح ميزانية كل نادٍ منهما بين 6–8 ملايين دولار سنويًا، وهو ما يعني أن مجرد المشاركة وتحقيق فوز واحد في دور المجموعات (بأرباح تصل إلى 11 مليون دولار) تمثل دعمًا ماليًا ضخمًا قد يغطي أكثر من موسم كامل. العين الإماراتي شارك نادي العين الإماراتي في كأس العالم للأندية 2025 كبطل لدوري أبطال آسيا، وتمكن من تمثيل الكرة الإماراتية والعربية بصورة مشرّفة، بعد مشوار قوي في البطولة، وتأتي أرباحه على النحو التالي: 9.55 مليون دولار مكافأة مشاركة أساسية. 2 مليون دولار لكل فوز في دور المجموعات. 7.5 مليون دولار نظير التأهل لدور الـ16. باحتساب فوزين وتعادل في المجموعات، تكون أرباح العين قد قاربت 19 مليون دولار. مقارنة مع الإنفاق: تشير تقديرات رسمية وغير مباشرة إلى أن ميزانية نادي العين السنوية تتراوح بين 22 إلى 30 مليون دولار، بحسب تقارير صحفية محلية وإفصاحات من مجلس أبو ظبي الرياضي، ورغم أن ميزانية العين أقل من الهلال وأكثر من الأهلي والوداد، إلا أن مشاركته في مونديال الأندية شكّلت رافدًا ماليًا كبيرًا له، غطّى قرابة 60–70% من نفقاته السنوية، خاصة إذا أضفنا عوائد البث، والتسويق، والرعاية المرتبطة بالبطولة. الأندية الإفريقية (مثل الأهلي والوداد والترجي) تعتبر من أكبر المستفيدين اقتصاديًا من هذه البطولة، المشاركة وحدها تضمن أرباحًا تتجاوز ميزانياتها السنوية، ما يسمح بتسديد الديون، تعزيز الصفقات، وتحسين المنشآت، بينما الأندية الخليجية الكبرى مثل الهلال والعين لا تمثل لها الأرباح أولوية، إذ تنظر للبطولة كوسيلة للانتشار العالمي والعائد التسويقي أكثر من الربح المالي المباشر، ومن جهة أخرى، يسهم صندوق التضامن (250 مليون دولار) المقدم من الفيفا في دعم الأندية غير المشاركة، ما يعكس محاولة لتحقيق عدالة مالية أكبر على مستوى القارات.
