أحدث الأخبار مع #إنتاج_الغاز


الشرق الأوسط
منذ 8 ساعات
- أعمال
- الشرق الأوسط
مصر ترفع إنتاج الغاز بعد نجاح الحفر في بئر «ظهر 6»
أعلنت وزارة البترول والثروة المعدنية المصرية، يوم الجمعة، عن نجاح عمليات إعادة حفر المسار في البئر رقم 6 بحقل «ظُهر» البحري الواقع في شرق البحر المتوسط، الذي تديره شركة «إيني» الإيطالية، ما أسفر عن زيادة الإنتاج بنحو 60 مليون قدم مكعبة من الغاز الطبيعي يومياً. وأشارت الوزارة في بيانها إلى أن هذا التطور يعكس كفاءة فرق التشغيل والتقنيات المعتمدة في حقل «ظُهر»، الذي يُعد من أكبر مشروعات الغاز في المنطقة، ويمثل ركيزة أساسية في استراتيجية مصر للتحول إلى مركز إقليمي لتجارة وتداول الطاقة. في السياق ذاته، بدأت الوزارة أعمال الحفر في البئر رقم 13 ضمن الحقل نفسه، ومن المتوقع أن تضيف هذه العملية نحو 55 مليون قدم مكعبة يومياً عند اكتمالها، ما يعزز من قدرات الحقل الإنتاجية ويواكب الطلب المحلي والإقليمي على الغاز. وتأتي هذه الزيادات الإنتاجية في إطار جهود الحكومة المصرية لتعظيم الاستفادة من موارد الغاز الطبيعي، وتحقيق التوازن بين التصدير وتلبية احتياجات السوق المحلية، في وقت تتزايد فيه التحديات الإقليمية المتعلقة بأمن الطاقة. ويأتي هذا التقدم في إنتاج الغاز المصري في ظل تحديات إقليمية متزايدة، أبرزها توقف إمدادات الغاز من إسرائيل عبر خط العريش-العقبة خلال الفترة الماضية، نتيجة التوترات الأمنية والنزاع في قطاع غزة، والتصعيد الإسرائيلي-الإيراني. وقد تسبب هذا الانقطاع المؤقت في ضغط إضافي على الشبكة المحلية للغاز، ودفع الحكومة المصرية إلى تسريع عمليات الحفر والإنتاج لتعويض النقص وضمان استقرار الإمدادات، سواء للاستهلاك المحلي أو لأغراض التصدير. ويُنظر إلى حقل «ظُهر» بوصفه مصدراً حيوياً في استراتيجية مصر لتعزيز أمنها الطاقي في مواجهة تقلبات الأسواق الخارجية.


روسيا اليوم
منذ 9 ساعات
- أعمال
- روسيا اليوم
برلماني أوكراني: البلاد فقدت نصف قدرتها على إنتاج الغاز
وقال ناغورنياك: "أحد الادعاءات كان أن إنتاج الغاز المحلي في البلاد تحت السيطرة رغم الهجمات الروسية المكثفة على البنية التحتية للغاز من ديسمبر حتى مارس هذا العام. لكن الوضع ليس تحت السيطرة أبدا، لأننا فقدنا نصف إنتاجنا من الغاز. من المهم أن نقول الحقيقة للناس عن سبب استيرادنا للغاز حاليا". وأشار إلى أن كلا من الشركة الحكومية "أوكرغازدوبيتشا" وعدد من الشركات الخاصة تأثرت بهذا الخسائر. ويرى النائب أن عملية التعافي ستستغرق عدة سنوات وستكلف مليارات الدولارات. وأوضح السياسي: "لا يمكنني حاليا تحديد حجم الخسائر، لأن حتى شركة 'نافتوغاز' لا تملك هذه الأرقام. بالطبع، الحديث يدور عن مليارات الدولارات، لأن ما فقدناه ليس فقط بعض الآبار أو المعدات السطحية، بل أيضا معدات معالجة الغاز وبعض محطات ضخ الغاز". وفي مطلع يونيو الجاري، اعترف وزير الطاقة الأوكراني غيرمان غالوشتشينكو بالوضع الصعب المتعلق بالغاز في البلاد، وقال إنه سيتعين استيراد كمية أكبر بكثير من الغاز هذا العام. وأضاف أن الحد الأدنى من الغاز المستورد الذي سيتم ضخه في مستودعات تخزين الغاز الأوكرانية سيبلغ 4.6 مليار متر مكعب. ونشرت النسخة الأوكرانية من مجلة "فوربس" في أبريل الماضي أن شركة "نافتوغاز أوكراينا" تخطط لاستيراد 4.5 مليار متر مكعب من الغاز لاجتياز الفترة الخريفية والشتوية المقبلة، وهو ما سيتطلب حوالي ملياري يورو. المصدر: وكالات أكد نائب رئيس الوزراء الروسي ألكسندر نوفاك أن روسيا لم تتضرر من توقف تصدير الغاز عبر أوكرانيا نهاية عام 2024، مشيرا إلى الحفاظ على حجم صادرات الغاز إلى أوروبا عند مستوياته السابقة. أفادت وكالة RBC-Ukraine، بأن شركة "نفتوغاز" الأوكرانية طلبت من صندوق النقد الدولي المال لتمويل شراء الغاز، وأن صندوق النقد الدولي "مندهش من هذا الطلب".


جريدة المال
منذ يوم واحد
- أعمال
- جريدة المال
متحدث البترول: إمداد الغاز لكل القطاعات الصناعية والمنزلية بانتظام
أكد المهندس معتز عاطف المتحدث باسم وزارة البترول، أنهم بدأوا منذ أغسطس الماضي زيادة إنتاج الغاز المحلي ووضعوا خطة للتعامل مع فصل الصيف لتجنب تخفيف الأحمال وانقطاع الكهرباء، مفيدا بأن الغاز يتم امداداه لكل القطاعات الصناعية والمنزلية. وأشار متحدث وزارة البترول، خلال مداخلة هاتفية في برنامج "يحدث في مصر"، على فضائية إم بي سي مصر، إلى أنهم خلال الخطة الموضوعة من العام الماضي لتوفير الغاز المحلي تم عمل حزمة حوافز وتغييرات حتى يعودوا لمعدلات إنتاج الغاز من جديد بنفس المعدلات السابقة حتى يستمر لتوفير الاحتياجات. وأضاف متحدث وزارة البترول، أنهم أيضا وضعوا خطة للطوارئ للتعامل مع أزمة توقف إمدادات الغاز الأيام الماضية، وهناك انتظام ضخ الغاز وتأمين احتياجات السوق المحلي سواء لقطاعات الصناعة أو الكهرباء.


الميادين
منذ يوم واحد
- أعمال
- الميادين
إيران تعلن إصلاح منشأة غازية استُهدفت بقصف إسرائيلي قبل 10 أيام
أعلنت شركة "بتروبارس" الإيرانية، اليوم الأربعاء، أنّ الوحدة الرابعة من مصفاة المرحلة 14 في حقل بارس الجنوبي قد عادت إلى العمل، بعد إصلاحها بالكامل عقب الأضرار التي لحقت بها نتيجة عدوان إسرائيلي يوم 14 حزيران/يونيو الجاري. اليوم 19:59 اليوم 17:33 وأوضحت الشركة، بحسب ما نقلته وكالة "تسنيم"، أنّ إحدى الوحدات الأربع بالمصفاة تعرضت لأضرار وحريق عقب إصابتها بقذيفة من "النظام الصهيوني البغيض"، مشيرةً إلى أنّ "الهجوم لم يؤدِ إلى توقف إنتاج الغاز في البلاد بفضل البنية التحتية المرنة في بارس الجنوبي". وأضافت الشركة أنّ المهندسين الإيرانيين نجحوا في إعادة بناء الوحدة المتضررة خلال 10 أيام فقط، وأعادوها إلى دائرة التشغيل، رغم "التهديدات الإقليمية المتزايدة".


جريدة المال
منذ 2 أيام
- أعمال
- جريدة المال
40 مليون قدم يوميا .. شل وبتروناس تبدأن الإنتاج من بئر غاز جديدة غرب الدلتا
استمرارًا للنتائج الإيجابية ضمن المحور الأول من استراتيجية عمل وزارة البترول والثروة المعدنية، الهادف إلى زيادة الإنتاج المحلي وتوفير موارد الطاقة والمنتجات البترولية لمختلف قطاعات الدولة وتلبية احتياجات المواطنين، وفي ظل التعاون المثمر مع شركاء النجاح شركتي "شل" و"بتروناس"، نجحت شركة البرلس للغاز في وضع البئر التنموي "سيينا دي إي" على خريطة الإنتاج قبل الموعد المخطط بثلاثة أيام، وهو البئر الأول من آبار المرحلة الحادية عشرة بمنطقة غرب دلتا النيل البحرية العميقة (WDDM). و أظهرت نتائج الاختبارات الفعلية للبئر تطابقها مع الدراسات الهندسية السابقة، بمعدلات إنتاج بلغت 40 مليون قدم مكعب يوميًا، إذ تستهدف المرحلة الحادية عشرة إضافة ما يصل إلى 130 مليون قدم مكعب من الغاز يوميًا لإنتاج الشركة من خلال خطة تطوير تشمل حفر ثلاثة آبار جديدة، الأمر الذي سيكون له بالغ الأثر في تدعيم الإنتاج المحلي من الغاز الطبيعي، خاصة خلال فصل الصيف الحالي الذي يمثل ذروة الاستهلاك، بالإضافة إلى خفض الفاتورة الاستيرادية وتأمين وتنويع مصادر الغاز الطبيعي. وتؤكد وزارة البترول والثروة المعدنية استمرار جهودها في تعزيز الشراكات مع شركاء الإنتاج بما ينعكس على تسريع الأنشطة الإنتاجية وتوفير البيئة الداعمة لضخ المزيد من الاستثمارات، بما يسهم في تعزيز القدرات الإنتاجية للدولة في مجال الغاز الطبيعي وتعظيم الاعتماد على الموارد الطبيعية المحلية.