أحدث الأخبار مع #إيران


LBCI
منذ 34 دقائق
- سياسة
- LBCI
ترامب للمرشد الإيراني: "لقد هزمت شرّ هزيمة"
حرص الرئيس الأميركي دونالد ترامب على الرد على المرشد الأعلى الإيراني آية الله علي خامنئي الذي قلل الخميس من أثر الضربات الأميركية على المواقع النووية الإيرانية، وخاطبه قائلا: "لقد هزمت شرّ هزيمة". وقال الرئيس الأميركي خلال مؤتمر صحافي في البيت الأبيض متوجها الى خامنئي: "أصغ إلي. أنت رجل يتحلى بإيمان عظيم، رجل يحظى باحترام كبير في هذا البلد. عليك أن تقول الحقيقة، لقد هزمت شرّ هزيمة. إسرائيل أيضا تعرضت لضربات كبيرة. لقد تعرضتا (اسرائيل وايران) معا لضربات كبيرة".


سكاي نيوز عربية
منذ 41 دقائق
- سياسة
- سكاي نيوز عربية
هل كشفت المواجهة مع إسرائيل تراجع النفوذ الإيراني في العراق؟
التوقيف الذي أثار جدلا داخليا، اعتبره مراقبون مؤشرا جديدا على تراجع نفوذ طهران داخل العراق، لا سيما بعد صمت الفصائل المسلحة الموالية لإيران إبان المواجهة الأخيرة بين تل أبيب و طهران. أكد الكاتب والباحث السياسي حمزة مصطفى في حديث لبرنامج "ستوديو وان مع فضيلة"، أن العراق تعامل مع المواجهة الإيرانية الإسرائيلية بحرفية عالية، مشيرا إلى أن الحكومة "أثبتت امتلاكها لكل خيوط إدارة الأزمة"، وأن بغداد اختارت عن قصد سياسة "النأي بالنفس" لتجنب الانزلاق في صراع إقليمي. وأضاف مصطفى: "الحكومة العراقية تحركت باتجاه التهدئة، وأجرت اتصالات إقليمية ودولية واسعة، وأعطت انطباعاً بأن العراق لاعب مستقل قادر على الوساطة، وليس مجرد ساحة لتصفية الحسابات". فصائل إيران في العراق... غائبة عن المشهد؟ في سابقة منذ سنوات، اختفت الفصائل المسلحة الموالية لإيران عن المشهد خلال المواجهة الأخيرة. وقال مصطفى: "هذه المرة، لم يصدر عن الفصائل سوى بيان أو اثنين في البداية، قبل أن تلوذ بالصمت، وهو ما يعكس تغيرًا في التوازنات، وربما إشارات من طهران نفسها بعدم التصعيد". وأوضح أن الصمت قد يكون ناتجًا عن ضغط داخلي أو إقليمي، لكنه في النهاية "منح الحكومة مساحة غير مسبوقة لإدارة الأزمة بشكل مستقل"، وهو ما يعزز فرضية تراجع هيمنة "القرار غير الرسمي" داخل الدولة العراقية. وأشار مصطفى إلى أن أزمة الاتهامات بتورط الرادارات العراقية في مساعدة إسرائيل تفتح باباً واسعاً لمراجعة بنية المؤسسة العسكرية العراقية، لا سيما على صعيد الجهوزية التقنية والتسليحية. وقال: "يجب إعادة النظر بمنظومة الرصد والتسليح والرادارات، لمعرفة مدى قدرة الجيش العراقي على مواجهة تحديات من هذا النوع، وتحصينه من الاختراقات، خاصة في ظل الحديث عن منظومات إلكترونية متطورة يتم استخدامها من أطراف خارجية". الدولة تمسك بالزمام في تعليقه على تماسك مؤسسات الدولة خلال الأزمة، أكد مصطفى أن القوى السياسية، بمختلف أطيافها، "فوضت الحكومة بشكل كامل في إدارة المواجهة"، بعكس التجارب السابقة التي كانت تشهد تدخلات حزبية تعرقل عمل السلطة التنفيذية. وشدد على أن "العالم تحدث مع حكومة العراق، لا مع زعامات أو فصائل، وهذا مؤشر على أن الدولة استعادت مكانتها"، داعياً العراقيين إلى ترجمة هذه التجربة في الانتخابات المقبلة، واختيار ممثلين "يؤمنون بمفهوم الدولة، لا بمنطق الجماعات". رأى مصطفى أن إيران، رغم استخدامها الصواريخ الباليستية في الرد على إسرائيل، باتت "أكثر ميلاً إلى التعامل كدولة، لا كقوة تعتمد على الأذرع". وأكد أن طهران "تواصلت مع بغداد خلال الأزمة، ووجدت في العراق شريكاً عقلانياً"، في دلالة على أن ما بعد المواجهة قد لا يشبه ما قبلها. خلاصة المشهد المواجهة الإسرائيلية–الإيرانية الأخيرة شكّلت اختبارا حقيقيا للعراق، وقد اجتازته بغداد بثقة، وفق مراقبين. فبين صمت الفصائل، وتماسك الحكومة، وتزايد الاعتراف الدولي بدور العراق المتوازن، تبدو البلاد أمام فرصة لإعادة تثبيت هويتها كدولة ذات سيادة، وسط بيئة إقليمية ملتهبة. لكنّ التحدي الأكبر، كما يرى مراقبون، يتمثل في قدرة الحكومة على تحويل هذا الإنجاز المؤقت إلى نهج دائم، وفرض الدولة كمرجعية واحدة في الداخل، دون منازع.


الإمارات اليوم
منذ 44 دقائق
- سياسة
- الإمارات اليوم
ترامب: سأفكر في قصف إيران مرة أخرى إذا قامت بتخصيب اليورانيوم
قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب، اليوم، إنه سيفكر في قصف إيران مرة أخرى إذا قامت بتخصيب اليورانيوم، مشيراً إلى أن «آخر ما سيفكر به الإيرانيون اليوم هو البرنامج النووي». وشدد الرئيس الأميركي على أنه "لا يجب السماح لإيران بالحصول على سلاح نووي"، مشيدا بالضربات الأميركية على إيران، ووصفها بـ "الناجحة". وهدد ترامب قائلا: "سأفكر في قصف إيران مرة أخرى بسبب التخصيب". وأضاف ترامب، متحدثا للصحافيين في البيت الأبيض، أنه يرغب في أن "تتمتع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، أو أية جهة أخرى موثوق بها، بكامل الحقوق في إجراء عمليات تفتيش في إيران". ورد ترامب على تصريح المرشد الإيراني على خامنئي بانتصار طهران في المعركة، وقال: "لقد هُزمت شرّ هزيمة".


روسيا اليوم
منذ ساعة واحدة
- سياسة
- روسيا اليوم
ترامب: هناك أدلة على تدمير منشآت إيران النووية بشكل كامل
وقال ترامب في مؤتمر صحفي بالبيت الأبيض: "يريدون (الإيرانيون) الاجتماع، كما تعلمون، لقد دُمرت منشآتهم النووية الخطيرة جدا. والآن تم إثبات ذلك". وأضاف ترامب أن إيران ستحتاج إلى سنوات لإعادة تشغيل برنامجها النووي بعد الضربات الأمريكية الأخيرة، مشيرا للصحفيين: "كنت أقول هذا منذ 25 عامًا عندما كنت مواطنا عاديا: لا يمكن السماح لهم (إيران) بالحصول على أسلحة نووية - وهذا ما حدث. لقد تم تدميرها. وسيستغرق الأمر سنوات قبل أن يتمكنوا من البدء مرة أخرى (برنامجهم النووي)". يأتي ذلك بعد أن تلقى ترامب، وفقا لجدوله اليومي الجمعة، إحاطة استخباراتية وسط فضائح تتعلق بتسريب معلومات لوسائل الإعلام الأمريكية تفيد بأن الضربات الأمريكية لم تكن بنفس الفعالية التي يزعمها المسؤولون. المصدر: RT وجه المرشد الأعلى في إيران آية الله علي خامنئي رسالة جديدة إلى إسرائيل حذر فيها من الاعتداء مجددا على الجمهورية الإسلامية. أكد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، يوم الخميس، أن "طهران لم تطلب وقف إطلاق النار بل الكيان الصهيوني هو من طلب ذلك". أعلنت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت أن الشرق الأوسط أصبح أكثر قربا إلى حقبة جديدة من "السلام والاستقرار" في أعقاب الضربات الجوية الأمريكية على المنشآت النووية الإيرانية. ذكرت شبكة "سي إن إن"، مساء اليوم الخميس، أن الولايات المتحدة تدرس استبدال موقع فوردو النووي الإيراني ببرنامج يدفع تكاليفه حلفاء واشنطن العرب في الخليج.


الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- سياسة
- الشرق الأوسط
«تواصل مع السنوار أثناء الحرب»... كيف ستتأثر «حماس» باغتيال الإيراني سعيد إيزدي؟
أعلنت إسرائيل، السبت، أنها اغتالت سعيد إيزدي، قائد «الوحدة الفلسطينية» في «فيلق القدس»، الذراع الخارجية لـ«الحرس الثوري»، في قصف استهدف شقة كان موجوداً بها في مدينة قم الإيرانية، مشيرة إلى أنه ساهم في تمويل وتسليح حركة «حماس» قبيل هجوم 7 أكتوبر (تشرين الأول) 2023. وتقرّ مصادر قيادية في «حماس»، في تصريحات لـ«الشرق الأوسط»، بأن إيزدي «لعب دوراً مهماً في تحسين العلاقات بين الحركة والقيادة الإيرانية، بعدما أصبح مسؤولاً عن الملف الفلسطيني قبل أكثر من 6 سنوات»، وتفيد بأن الرجل كان واسع العلاقات داخل الحركة إلى حدّ أنه «تواصل هاتفياً عدة مرات مع قيادات (حماس) في قطاع غزة، ومن بينهم قائدها الراحل، يحيى السنوار، وأرسل له، ولشخصيات عسكرية، رسائل خلال الحرب الحالية». وتشرح المصادر أنه «إلى جانب تدخل حركة (الجهاد الإسلامي)، وثيقة الصلة بإيران، في تحسين العلاقات، كان لإيزدي الدور الأكبر في استعادة العلاقات المشتركة بين الجانبين، بعد أن مرّت العلاقات بحالة من الفتور، خاصةً في السنوات التي تلت الأزمة السورية الداخلية». ودخلت «حماس» في خلاف مع إيران، بعد رفض الحركة المشاركة العسكرية في القتال ضد القوى المناوئة لنظام حكم الرئيس السابق بشار الأسد، وطردت دمشق قيادات في الحركة على خلفية الأزمة، لكنهما استعادا العلاقات لاحقاً. الرئيس السوري بشار الأسد يصافح أعضاء وفد فلسطيني زار دمشق في أكتوبر 2022 (سانا - أ.ب) وبحسب المصادر، فإن «إيزدي كان كثيراً ما يتبادل الرسائل مع قيادة حركة (حماس)، وكذلك (كتائب القسام) الذراع العسكرية للحركة»، مؤكدة أنه «في كثير من المرات تبادل الرسائل مع قيادة (القسام)، وخاصةً قائدها محمد الضيف، الذي اغتالته إسرائيل في يوليو (تموز) 2024 بخان يونس». وأفادت إسرائيل، كذلك بالتزامن، باغتيال أمين بورجودكي، قائد الوحدة الثانية للطائرات المسيّرة في الوحدة الصاروخية لـ«الحرس الثوري»، وبهنام شهرياري، الذي قالت إنه قائد وحدة نقل الأسلحة في «فيلق القدس»، ضمن عمليات استهداف مختلفة. غير أن المصادر تقول إن «شهرياري، لم يكن شخصية معروفة للجميع، لكنه فعلياً لعب دوراً مهماً في دعم الفصائل الفلسطينية بالسلاح والمال»، مشيرةً إلى أن «علاقاته كانت محدودة بعدد من الشخصيات الفلسطينية في الفصائل، المسؤولة عن تولي الدعم العسكري من إيران». وعرف عن إيزدي أنه قاد العلاقات في السنوات الأخيرة، بين إيران والفصائل الفلسطينية، وخاصةً حركة «حماس»، وكانت تربطه بقيادات تلك الفصائل علاقات كبيرة، شملت الدعم المالي وغيره. وادّعى الجيش الإسرائيلي أن إيزدي كان من قلائل عرفوا بهجوم «حماس» في «السابع من أكتوبر» 2023. لكن مصادر من «حماس» استبعدت ذلك بشدة، مرجحة أن «قد تكون القيادة العسكرية لـ(القسام) أطلعته على نيتها تنفيذ هجوم عام، ولكن بطريقة غير مفصلة، أو تتضمن تحديد توقيت ومكان الهجوم». ووفقاً لإعلان الجيش الإسرائيلي، فإن إيزدي كان المسؤول عن زيادة تمويل «حماس»، كما أنه مسؤول عما أسمته «إدارة نفوذ حماس في لبنان»، بما يتماشى مع «مصالح النظام الإيراني في المنطقة». ورغم تشديد المصادر على أن «إيزدي لم يتدخل في شؤون (حماس)، بما في ذلك عملها في لبنان أو غيره»؛ فإنها أكدت أنه «كان يدعم مشاريع الحركة، بما في ذلك زيادة قوتها في ساحات مختلفة خارج فلسطين، وليس داخلها فقط، في إطار المعركة مع الاحتلال الإسرائيلي»، وفق المصادر. وأكّدت المصادر أن إيزدي «كان يرتبط بعلاقة ممتازة مع نائب رئيس المكتب السياسي للحركة صالح العاروري، الذي اغتيل في يناير (كانون الثاني) 2024، داخل الضاحية الجنوبية لبيروت، وكثيراً ما كانوا يتحدثون ويلتقون، سواء داخل أو خارج إيران». نائب رئيس المكتب السياسي لحركة «حماس» صالح العاروري يتحدث عبر الهاتف في أحد مكاتبه في بيروت (أ.ف.ب) وتشير المصادر أيضاً إلى أنه «التقى عدة مرات بإسماعيل هنية رئيس المكتب السياسي السابق، خلال وجود الأخير في إيران أثناء الحرب الحالية أو قبلها، كما أنه تواصل هاتفياً عدة مرات مع قيادة (حماس) في قطاع غزة، ومن بينهم السنوار، وأرسل له ولشخصيات عسكرية رسائل خلال الحرب الحالية». ولا ترى المصادر أن «الحركة ستتأثر بعملية اغتيال إيزدي أو شهرياري أو غيرهما من القيادات الإيرانية»، مكتفية بالقول: «كثيراً ما تعرضت الفصائل الفلسطينية و(حزب الله)، وغيرها من حركات التحرر لضربات قاسية باغتيال كبار قادتها، لكنها لم تندثر وبقيت موجودة، وهذا سيتكرر بالتأكيد بالنسبة لإيران». وعندما سألت «الشرق الأوسط» القيادات من «حماس» عن الدلائل المادية لاستبعادها التأثر باغتيال إيزدي وقيادات إيرانية ذات صلة مباشرة بالتنسيق مع الحركة، قالت:«(حماس) لا تبني قوتها على دعم إيران فقط، رغم أنه الأكثر أهمية». مضيفة أن «الحركة استفادت من الخبرات العسكرية الإيرانية وتدريبها لعناصر وقيادات من (القسام)؛ إلا أن الحركة لسنوات باتت تعتمد على نفسها في قضية التسلح، وكذلك إيجاد موارد مالية لنفسها».