أحدث الأخبار مع #إيغور_تيريخوف


صحيفة الخليج
منذ 4 أيام
- سياسة
- صحيفة الخليج
3 قتلى في ضربات روسية على شمال شرق أوكرانيا
أسفرت ضربات روسية بطائرات مسيّرة عن مقتل ثلاثة أشخاص، من بينهم طفل يبلغ ثماني سنوات، في مدينة سومي الواقعة في شمال شرق أوكرانيا، وفق ما أعلنت الإدارة الإقليمية صباح الثلاثاء. وقال رئيس الإدارة الإقليمية أوليغ غريغوروف «قرابة منتصف الليل، نفّذ الروس هجوماً ضخماً بطائرات مسيّرة ولدينا معلومات تفيد بمقتل ثلاثة أشخاص». وبالإضافة إلى الطفل «قتل رجل وامرأة أيضاً» بحسب غريغوروف الذي أوضح أن «الضربة أودت بحياة أشخاص من عائلات مختلفة، وكانوا جميعاً يعيشون في الشارع نفسه». من جهته، قال رئيس بلدية خاركيف إيغور تيريخوف في منشور على تليغرام: إن روسيا أطلقت سبع طائرات مسيّرة على المدينة الواقعة في شمال شرق أوكرانيا خلال الليل مشيراً إلى أن ثلاثة أشخاص أصيبوا في الهجمات. وفي العاصمة الروسية، استهدفت طائرة مسيّرة مبنى سكنياً ما أدى إلى إصابة شخصين نقل أحدهما إلى المستشفى، وفق ما أعلن حاكم منطقة موسكو أندري فوروبيوف على تليغرام. وأضاف أنه «تم إجلاء نحو مئة شخص من بينهم 30 طفلاً من المبنى». وأضاف أن طائرتين مسيرتين أخريين أسقطتا فوق غرب العاصمة الروسية، دون التسبب في وقوع إصابات. وليل الأحد الاثنين، قُتل ما لا يقل عن عشرة أشخاص في «عمليات قصف روسية ضخمة» استهدفت كييف والمنطقة المحيطة بها، وفق ما أعلنت السلطات الأوكرانية، في وقت تتعثر الجهود الدبلوماسية لإنهاء الحرب بين البلدين. واستمرت الضربات أكثر من أربع ساعات، في البداية بطائرات مسيّرة متفجرة، ثم بصواريخ بالستية وصواريخ كروز. وتعرضت أحياء عدة في العاصمة الأوكرانية لأضرار نتيجة الهجوم، كما دمر قسم كامل من مبنى سكني متعدد الطوابق. وأسفرت ضربات في منطقة أوديسا في جنوب أوكرانيا الاثنين عن مقتل شخصين وإصابة ما لا يقل عن 12 آخرين، وفقاً للسلطات المحلية. كما تضررت مدرسة، بحسب الرئيس الأوكراني الذي قال «للأسف، من المرجح أن بعض الأشخاص ما زالوا عالقين تحت الأنقاض». وتتعرّض المدن الأوكرانية لضربات روسية كل ليلة، في وقت وصلت المحادثات لوقف إطلاق النار إلى طريق مسدود. وتحتل موسكو حالياً نحو خمس مساحة أوكرانيا بعدما أعلنت ضمّ أربع مناطق أوكرانية، بالإضافة إلى شبه جزيرة القرم التي غزتها عام 2014. من جهته، أعلن رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، خلال زيارة الرئيس الأوكراني للمملكة المتحدة الاثنين، اتفاقاً لإنتاج طائرات مسيّرة ما يعزز التعاون العسكري مع أوكرانيا.


البيان
١١-٠٦-٢٠٢٥
- سياسة
- البيان
ضربات روسية على خاركيف.. وتبادل أسرى وجثامين
قتل ثلاثة أشخاص وأصيب أكثر من 60 في ضربات روسية، استهدفت مدينة خاركيف، ثاني كبرى مدن أوكرانيا، فيما وصلت محادثات السلام إلى طريق مسدود. وأطلقت روسيا عدداً قياسياً من الطائرات المسيرة والصواريخ على مناطق في أوكرانيا، خلال الأسابيع الأخيرة، بعدما طرحت مطالب صعبة لإنهاء القتال، وهو ما رفضته كييف. وأسفر الهجوم الروسي الجديد على خاركيف، عن مقتل ثلاثة أشخاص، وإصابة نحو ستين آخرين، بينهم تسعة أطفال، بحسب السلطات المحلية. وقال رئيس بلدية المدينة، إيغور تيريخوف، إنّ «17 ضربة بطائرات مسيّرة طالت منطقتين» في هذه المدينة. وتشهد خاركيف، التي تقع على بُعد أقلّ من 50 كيلومتراً من الحدود الروسية، منذ أسبوع، هجمات ليلية واسعة النطاق. شهدت المدينة «أعنف هجوم تتعرّض له منذ بداية الحرب»، إذ استهدفتها 50 طائرة مسيّرة روسية. أتى ذلك، فيما أعلنت أوكرانيا أمس، استعادة جثامين 1212 من جنودها الذين قتلوا خلال الحرب مع روسيا، في واحدة من أكبر العمليات من نوعها، منذ بدء الهجوم الروسي، قبل أكثر من ثلاث سنوات. بينما أعلنت روسيا أنها ستتبادل وأوكرانيا اليوم، أسرى حرب «يعانون من إصابات خطرة»، في عملية تندرج في إطار اتفاق أبرمته موسكو وكييف، خلال مفاوضات جمعتهما أخيراً في إسطنبول. وقال كبير المفاوضين الروس، فلاديمير ميدينسكي، عبر وسائل التواصل الاجتماعي: «(الخميس) سنبدأ عمليات «التبادل الصحي» العاجلة لأسرى إصاباتهم خطرة»، مشيراً إلى أن روسيا استعادت جثث 27 من جنودها، قتلوا في الحرب مع أوكرانيا. في المقابل، تُكثّف أوكرانيا هجماتها بالطائرات المسيّرة على روسيا، لكنها تقول إنها تستهدف في المقام الأول منشآت استراتيجية. وأعلنت وزارة الدفاع الروسية، أنها اعترضت 32 طائرة مسيّرة أوكرانية فوق روسيا، ليل الثلاثاء الأربعاء.


البوابة
١١-٠٦-٢٠٢٥
- سياسة
- البوابة
ليلة نارية في خاركيف.. تصاعد الهجمات الروسية يشعل جبهة الشمال الأوكرانية
شنت القوات الروسية هجمات مكثفة على مدينة خاركيف، ثاني أكبر مدن أوكرانيا، خلال الليلة الماضية، أسفرت عن مقتل شخصين وإصابة أكثر من 60، بينهم أطفال. وقد نفّذت روسيا هجوماً جوياً واسع النطاق باستخدام 85 طائرة مسيرة من طراز "شاهد" وأنواع أخرى، فيما تمكنت أنظمة الدفاع الجوي الأوكرانية من اعتراض نحو نصف هذه الطائرات. وأكد رئيس بلدية خاركيف، إيغور تيريخوف، أن الهجمات استهدفت منطقتين رئيسيتين في المدينة، في حين تعرضت مناطق أخرى مثل زاباروجيا وخيرسون وأوديسا لقصف روسي متقطع. من جانبها، أعلنت وزارة الدفاع الروسية عن إسقاط 32 طائرة مسيرة أوكرانية خلال الليل في عدة مناطق، مؤكدة أن روسيا سترد بحزم على أي تهديدات أوكرانية، خاصة التهديدات الصاروخية. وفي سياق متصل، أعلن السفير الروسي لدى الولايات المتحدة، ألكسندر دارشيف، أن جولات المفاوضات المقبلة بين موسكو وواشنطن ستُعقد في العاصمة الروسية بدلاً من إسطنبول، معرباً عن استبعاد تحسن قريب في العلاقات بسبب ما وصفه بتأثيرات "الدولة العميقة" الأميركية.


الجزيرة
١١-٠٦-٢٠٢٥
- سياسة
- الجزيرة
روسيا تكثف هجماتها على خاركيف وتتعهد برد حازم على هجمات أوكرانيا
كثفت روسيا هجماتها على مدينة خاركيف، ثاني كبرى مدن أوكرانيا، الليلة الماضية وتوعدت بالرد الحازم على الهجمات الأوكرانية، مؤكدة في الوقت نفسه أن مناقشات أميركية روسية ستعقد في موسكو بدلا من إسطنبول، لكنها استبعدت قرب تعافي علاقاتها بواشنطن بسبب "الدولة الأميركية العميقة وصقور الكونغرس". وقتل شخصان وأصيب 60 على الأقل في ضربات روسية الليلة الماضية استهدفت مدينة خاركيف، غداة هجمات مماثلة أودت بحياة 3 أشخاص في كييف وأوديسا. وذكرت وكالة أسوشيتد برس أن القوات الجوية الأوكرانية أعلنت أن القوات الروسية شنت هجوما جويا واسع النطاق بـ85 طائرة مسيرة من طراز "شاهد" وطرز أخرى مستهدفة مدينة خاركيف ومناطق أخرى. وقالت القوات إن أنظمة الدفاع الجوي اعترضت 40 طائرة مسيرة. وحسب الشرطة المحلية، أسفر الهجوم عن مقتل شخصين وإصابة 60 آخرين على الأقل، بينهم 9 أطفال. وقال رئيس بلدية المدينة إيغور تيريخوف إن "17 ضربة بطائرات مسيّرة طالت منطقتين" في هذه المدينة التي يتحدث غالبية سكانها اللغة الروسية. كما أصيب شخصان في زاباروجيا وآخر في خيرسون، وتعرضت مبان للقصف في أوديسا. وتقع خاركيف على بعد أقل من 50 كيلومترا من الحدود الروسية، وتشهد منذ أسبوع هجمات ليلية واسعة النطاق وقع أعنفها السبت الماضي، إذ استهدفتها نحو 50 طائرة مسيرة روسية، مما أسفر عن سقوط قتيلين و17 جريحا. على الجانب الآخر، قالت وزارة الدفاع الروسية اليوم إن أنظمة الدفاع الجوي دمرت 32 طائرة مسيرة أوكرانية خلال الليل. وأوضحت الوزارة -عبر تطبيق تلغرام- أن نصف الطائرات المسيرة تم إسقاطها فوق منطقة فارونيش الجنوبية، بينما جرى اعتراض البقية فوق كورسك وتامبوف وروستوف وشبه جزيرة القرم. إعلان يأتي ذلك بعد أن أنجزت روسيا وأوكرانيا أمس مرحلة جديدة من عملية تبادل واسعة لأسرى حرب من الجانبين، وهو التقدم الملموس الوحيد بعد محادثات السلام الأخيرة في إسطنبول، غير أن هذه المحادثات وصلت إلى طريق مسدود والضربات الليلية التي تستهدف المدنيين تتواصل بوتيرة منتظمة. التفاوض في موسكو في غضون ذلك، أكد السفير الروسي لدى الولايات المتحدة ألكسندر دارشيف أن بلاده "سترد بحزم على استفزازات كييف وتهديداتها الصاروخية". وأفاد السفير الروسي بأن مناقشات أميركية روسية ستُعقد في موسكو بدلا من إسطنبول، لكنه لم يحدد موعدا لذلك، معتبرا أن "تعافي العلاقات الروسية الأميركية لا يزال بعيد المنال"، وأن التقارب مع موسكو يتباطأ بسبب -ما تُسمى- "الدولة العميقة" الأميركية و"الصقور" المناهضين لروسيا في الكونغرس. ونقلت "وكالة تاس" الروسية الرسمية للأنباء عن دارشيف اليوم قوله: "أؤكد أن المفاوضات القادمة للوفود ستُعقد في موسكو قريبا جدا". مواقف غربية يذكر أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب نأى بنفسه عن الصراع خلال الأسابيع الأخيرة، مشبّها الحرب الروسية على أوكرانيا التي بدأت عام 2022 بـ"أطفال يتعاركون"، ملمحا إلى أنه قد يسمح باستمرار الحرب. وأثارت الحرب في أوكرانيا أكبر مواجهة بين موسكو والغرب منذ نهاية الحرب الباردة. وصرح دبلوماسيون كبار في كل من موسكو وواشنطن عام 2024 بأنهم لا يتذكرون أن العلاقات كانت أسوأ من أي وقت مضى. واقترحت المفوضية الأوروبية أمس الحزمة الـ18 من العقوبات ضد روسيا بسبب حربها على أوكرانيا، التي تستهدف عائدات موسكو من الطاقة وبنوكها وصناعتها العسكرية. وتقترح الحزمة الجديدة حظر التعاملات مع خطوط أنابيب الغاز الروسية "نورد ستريم"، بالإضافة إلى البنوك التي تتحايل على العقوبات. واقترحت المفوضية أيضا خفض سقف سعر النفط الخام الروسي الذي حددته مجموعة الدول السبع من 60 دولارا للبرميل إلى 45 دولارا، في محاولة لخفض عائدات روسيا من الطاقة. واعتبرت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين أن" هدف روسيا ليس السلام، بل فرض سيادة القوة، فالقوة هي اللغة الوحيدة التي تفهمها روسيا". ورحب الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي بحزمة عقوبات الاتحاد الأوروبي، لكنه قال إن هناك حاجة إلى مزيد من التفاصيل، ودعا إلى خفض سقف سعر النفط إلى 30 دولارا. فوتشيتش إلى كييف على صعيد متصل، يزور الرئيس الصربي ألكسندر فوتشيتش أوكرانيا اليوم الأربعاء، وهي أول زيارة لرئيس الدولة التي حافظت على علاقات ودية مع موسكو منذ اندلاع الحرب في فبراير/شباط 2022. وأوضحت الرئاسة الأوكرانية -في بيان مقتضب- أن "رئيس جمهورية صربيا سيزور أوكرانيا ليوم واحد الأربعاء، حيث سيشارك في قمة أوكرانيا وجنوب شرق أوروبا".


LBCI
١١-٠٦-٢٠٢٥
- سياسة
- LBCI
قتيلان و54 جريحا في ضربات جديدة على خاركيف الأوكرانية
أعلنت السلطات الأوكرانية أنّ طائرات مسيّرة روسية استهدفت ليل الثلاثاء-الأربعاء مدينة خاركيف (شمال شرق) مما أسفر عن مقتل شخصين وإصابة ما لا يقلّ عن 54 آخرين بجروح. وقال رئيس بلدية المدينة إيغور تيريخوف إنّ "17 ضربة بطائرات مسيّرة طالت منطقتين في المدينة"، مشيرا بعيد دقائق من ذلك إلى "ورود تقارير عن سقوط قتيلين". وأضاف أنّ طواقم الإنقاذ أحصت 54 جريحا، "من بينهم ثمانية أطفال". من جهته، قال مكتب المدّعي العام في خاركيف إنّ المسيّرات الروسية استهدفت المدينة "قرابة الساعة 00,30 فجرا" (21:30 ت غ الثلاثاء) وأصابت عمارات سكنية. وكشف أنّ الهجوم تمّ بمسيّرات من طراز غيران-2، النسخة الروسية من مسيّرات "شاهد" الإيرانية. وخاركيف التي تُعتبر ثاني كبرى مدن أوكرانيا وتقع على بُعد أقلّ من 50 كيلومترا من الحدود الروسية، تشهد منذ أسبوع هجمات ليلية واسعة النطاق. وليل الجمعة-السبت، شهدت المدينة "أعنف هجوم تتعرّض له منذ بداية الحرب" إذ استهدفتها حوالى 50 طائرة مسيّرة روسية ممّا أسفر عن سقوط قتيلين و17 جريحا.