أحدث الأخبار مع #إيكس_أون_بروفانس


رؤيا نيوز
منذ 9 ساعات
- رؤيا نيوز
فرنسا.. وفاة طفل بطريقة مأساوية داخل سيارة تحت أشعة الشمس الحارقة
أفاد مدعون عامون في مدينة إيكس أون بروفانس اليوم الجمعة بأن طفلا يبلغ من العمر عامين توفي بعد أن نسيه والده داخل السيارة في جنوب فرنسا، حيث بلغت درجات الحرارة 36 درجة مئوية. وكان من المفترض أن يُنقل الطفل صباح أمس الخميس إلى مركز للرعاية النهارية، قبل أن يتوجه والده إلى عمله في قاعدة جوية بمدينة إيستر. وأدرك الرجل خطأه بعد أن اتصلت به زوجته في فترة بعد الظهر لتسأله عن سبب عدم وصول الطفل إلى المركز. حينها، عثر على ابنه جثة هامدة داخل السيارة، وقد فشلت محاولات إنعاشه. وسجلت فرق الطوارئ سبب الوفاة على أنه الجفاف الحاد. ويخضع الأب حالياً للاحتجاز، حيث يواجه تهمة القتل غير العمد بسبب الإهمال.


الرياض
منذ 13 ساعات
- الرياض
وفاة طفل بعد نسيانه داخل سيارة تحت الشمس في فرنسا
أفاد مدّعون عامّون في مدينة إيكس أون بروفانس، اليوم الجمعة، أن طفلاً يبلغ من العمر عامين توفي بعد أن نُسي داخل سيارة والده في جنوب فرنسا، حيث بلغت درجات الحرارة 36 درجة مئوية. وكان من المفترض أن يُنقل الطفل صباح أمس الخميس إلى مركز للرعاية النهارية، قبل أن يتوجه والده إلى عمله في قاعدة جوية بمدينة إيستر. أدرك الرجل خطأه بعد أن اتصلت به زوجته في فترة بعد الظهر لتسأله عن سبب عدم وصول الطفل إلى المركز. حينها، عثر على ابنه جثة هامدة داخل السيارة، وقد فشلت محاولات إنعاشه. سجّلت فرق الطوارئ سبب الوفاة على أنه الجفاف الحاد. ويخضع الأب حالياً للاحتجاز، حيث يواجه تهمة القتل غير العمد بسبب الإهمال.


الرجل
٢٩-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الرجل
بيع لوحة "Relief Planétaire" بسعر 1.6مليون يورو بمزاد كريستيز
.بيعت إحدى أهم أعمال الفنان الفرنسي إيف كلاين بعنوان Relief Planétaire Terre (Marseille, Aix), (RP 24) خلال مزاد دار كريستيز في 28 مايو 2025، مقابل مبلغ قياسي بلغ 1,613,000 يورو، متجاوزة التقديرات الأولية التي تراوحت بين 600 ألف و800 ألف يورو. العمل يحمل توقيع الفنان وتاريخه من عام 1961). تأثر فني برحلة جاجرين إلى الفضاء في 12 أبريل 1961، أصبح رائد الفضاء يوري جاجارين أول إنسان يرى الأرض من الفضاء، وقال عبارته الشهيرة: "السماء شديدة السواد، الأرض زرقاء، ويمكن رؤية كل شيء بوضوح". هذا الحدث ألهم إيف كلاين، الذي كان وقتها في نيويورك، ليبدأ سلسلة من الأعمال الفنية تجسد رؤيته الأحادية للعالم باستخدام اللون الأزرق. فور عودته إلى فرنسا، بدأ كلاين بتنفيذ هذه الأعمال مستعينًا بخرائط طبوغرافية فرنسية صادرة عن المعهد الجغرافي الوطني. تقنية فريدة بلون واحد يختزل العالم العمل المُباع يُصوّر منطقتي مارسيليا وإيكس أون بروفانس، حيث قام كلاين بتغطية الخريطة الطبوغرافية بطبقة موحّدة من صبغة IKB على لوح من الجبس. تبرز التضاريس من تلال ووهاد ومسطحات مائية في انسجام لوني يُحوّل المشهد إلى امتداد بصري شاعري، يُلغي الحدود بين اليابسة والبحر. ويُظهر العمل كيف دمج الفنان بين التجريد البصري والخريطة الواقعية لخلق عالم متخيّل مفعم بالروحانية. من اليابان إلى الفضاء.. رحلة بحث عن اللامحدود بدأت رحلة كلاين الفنية نحو هذا النوع من الأعمال بعد زيارته لليابان عام 1952، حيث استلهم من حدائق الزِن وأشكال الرمال الممشطة بدقة. وأثناء تلك الرحلة، غادر من ميناء مارسيليا على متن السفينة La Marseillaise، في إشارة رمزية تُربط بمدينة مارسيليا التي عادت لتكون محورًا لعمله في 1961. كما قام لاحقًا بتطوير أعمال باللون الوردي مستوحاة من سطح المريخ والقمر، إلا أن وفاته المبكرة عام 1962 أوقفت تنفيذ مشروعه لخرائط مجرّية. رؤية فنية تتجاوز الحدود قال كلاين ذات مرة: "جميع الألوان تستحضر معاني ملموسة، إلا الأزرق، فهو يرتبط فقط بالبحر والسماء، أي أكثر عناصر الطبيعة تجريدًا". ومن خلال صبغ فرنسا بصبغته الخاصة، كان يطمح إلى تحويل الوطن إلى عمل فني شامل، حيث تتلاشى الحدود الجغرافية ويصبح الإدراك البصري بوابة إلى اللا محدود. وهكذا، لا تُمثّل أعماله مجرد لوحات، بل عوالم بديلة مفتوحة على التأمل والخيال. مسار العمل: من ميلانو إلى شتوتجارت انتقل هذا العمل الفني عبر عدة مجموعات مرموقة، بدءًا من مجموعة أدريانو بوزاتي في إيطاليا، مرورًا بصالة جاليريا أبولينييري في ميلانو، ثم إلى توماس أمان فاين آرت في زيورخ، قبل أن تستقر به الحال في مجموعة هيلموت وإدزارد روتر في شتوتجارت، والتي اقتنته عام 1983.