أحدث الأخبار مع #اقتصاد_دائري


البيان
٠٢-٠٧-٢٠٢٥
- أعمال
- البيان
«جامعة حمدان الذكية» تطلق كلية الاستدامة والاقتصاد الأخضر
مشيراً إلى أن الكلية الجديدة تجسد التزام الجامعة بتقديم برامج تعليمية متخصصة تستجيب لمتغيرات السوق، وتعزز جاهزية رأس المال البشري في مجالات الاستدامة، والاقتصاد الدائري، والابتكار البيئي، بما ينسجم مع مستهدفات «نحن الإمارات 2031»، وأجندة التنمية المستدامة 2030، وذلك من خلال بناء منظومة أكاديمية مرنة تُسهم في إحداث أثر إيجابي في القطاعات البيئية والمجتمعية ذات الأولوية.


الرياض
٢٥-٠٦-٢٠٢٥
- أعمال
- الرياض
المشاريع الكبرى عززت الاعتماد على مواد بناء مستدامة وحلول موفرة للطاقةليوبولد ميرو: "هنكل" توفر تقنيات متقدمة تدعم الاستدامة والابتكار في قطاع التصنيع
تعتبر الاستدامة محوراً رئيسياً في عملية الابتكار داخل هنكل، التي أنشئت نظام دائري لإدارة نفايات التصنيع في مصنع هنكل بولي بت بالدمام، حيث تمكّن الفريق من تطوير حل يعيد دمج كافة المخلفات ضمن العملية الإنتاجية. هذا الإنجاز أسفر عن تقليل نحو 700 طن من النفايات، إلى جانب تحسين كفاءة التصنيع. وبالاعتماد على هذا النجاح، يجري حالياً تطبيق النظام ذاته في مصنعنا في أم القيوين بدولة الإمارات، في خطوة تعكس التزامنا بتوسيع نطاق الاستدامة في المنطقة. وأكد ليوبولد ميرو، المدير العام لشركة هنكل الصناعية المحدودة بالمملكة العربية السعودية، في حوار لـ"الرياض" على أهمية الاستدامة والابتكار في قطاع التصنيع محلياً وأقليمياً، وفيما يلي الحوار: ما هي القطاعات في المملكة العربية السعودية التي تُقدم أكبر فرص للابتكار الصناعي المستدام، وأين تتميز هنكل بقدرتها على الريادة؟ تشهد المملكة العربية السعودية تحولاً نوعياً يتماشى مع رؤية 2030، حيث تُعد الاستدامة أحد أعمدته الأساسية. وفيما يخص الابتكار الصناعي المستدام ومن بين أبرز القطاعات الواعدة في مجال الابتكار الصناعي المستدام نجد قطاعات التغليف، وتقنيات المواد اللاصقة، والبناء، والبنية التحتية. ومع النمو المتسارع لسوق المستهلك السعودي، بات التحول نحو الاقتصاد الدائري ضرورة ملحة على مستوى مختلف الصناعات. وتتميّز هنكل في هذا المجال بقدرتها على تقديم تقنيات مواد لاصقة مبتكرة تُمكّن من إنتاج عبوات قابلة لإعادة التدوير أو التحلل الحيوي، ما يسهم في تسهيل وتحسين عملية التدوير. كما تبرز مشاريع كبرى مثل نيوم والبحر الأحمر كفرص مهمة في قطاع البناء والبنية التحتية، حيث أصبح الاعتماد على مواد بناء مستدامة وحلول موفرة للطاقة مطلباً أساسياً. وتوفر هنكل تقنيات متقدمة تلبي هذا التوجه من خلال تحسين كفاءة الطاقة وتقليل الفاقد. وتتوافق هذه الابتكارات مع أهداف الاستدامة الوطنية، إذ تجمع بين الفاعلية البيئية والمعايير العالمية المطلوبة لمشاريع المملكة الطموحة. كيف تدمج هنكل الاستدامة في ابتكار منتجاتها في قطاعات مثل السيارات والتغليف والإنشاءات؟ الاستدامة تُعد محوراً رئيسياً في عملية الابتكار داخل هنكل. ومن أبرز إنجازاتنا الإقليمية إنشاء نظام دائري لإدارة نفايات التصنيع في مصنع هنكل بولي بت بالدمام، حيث تمكّن الفريق من تطوير حل يعيد دمج كافة المخلفات ضمن العملية الإنتاجية. هذا الإنجاز أسفر عن تقليل نحو 700 طن من النفايات، إلى جانب تحسين كفاءة التصنيع. وبالاعتماد على هذا النجاح، يجري حالياً تطبيق النظام ذاته في مصنعنا في أم القيوين بدولة الإمارات، في خطوة تعكس التزامنا بتوسيع نطاق الاستدامة في المنطقة. ما هي أبرز جهود هنكل في توطين الإنتاج أو تطوير التصنيع في المملكة، وكيف تدعم هذه الخطوات أهداف الاكتفاء الذاتي وتوليد فرص العمل؟ قامت هنكل بتوطين إنتاج تقنيات Loctite "لوكتايت" إضافية في السعودية. وتأتي هذه الخطوة الاستراتيجية دعمًا لأهداف رؤية 2030 من خلال تقليل الاعتماد على الواردات، وتعزيز الاكتفاء الصناعي، وخلق فرص عمل متخصصة داخل المملكة. ما هي الأولويات الرئيسية لهنكل في مجال الاستدامة في السعودية، وكيف تتماشى مع استراتيجيتكم الإقليمية الأوسع؟ تشمل أولويات هنكل في السعودية تقليل انبعاثات غازات الاحتباس الحراري، ودعم الاقتصاد الدائري، وتعزيز التصنيع المحلي. وبفضل وجود مصانع هنكل بالفعل على الأرض، نحن لا نقلل فقط من انبعاثات النقل، بل نساهم أيضاً في بناء القدرات المحلية وخلق فرص عمل، تماشياً مع رؤية 2030. وترتبط هذه الجهود مباشرة باستراتيجيتنا الإقليمية الهادفة إلى توسيع الحلول الذكية والمستدامة في أسواق دول مجلس التعاون الخليجي مع الاستثمار في المواهب المحلية والابتكارات البيئية التي تلبي احتياجات المملكة وما بعدها. ما هي الإجراءات الفعلية التي تتخذها هنكل محلياً لتحقيق أهدافها المناخية العالمية؟ على المستوى المحلي، تقوم هنكل بخفض الانبعاثات من خلال تزويد مواقعها بالكهرباء المتجددة وتقليل النفايات عبر التصنيع الدائري في مصنع الدمام. وتدعم هذه الإجراءات أهدافنا المستندة على العلم، وتساهم في الاقتراب من هدفنا بالوصول إلى صافي انبعاثات صفرية بحلول عام 2045 على الصعيد العالمي. كيف تتطور توقعات العملاء حول الاستدامة في المملكة، وما تأثير ذلك على نهجكم في تطوير المنتجات والمبيعات؟ نشهد تحولاً واضحاً في السعودية؛ فلم يعد العملاء يتساءلون عما إذا كان المنتج مستدامًا، بل يركزون على كيفية تحقيقه للاستدامة. هناك طلب متزايد على الحلول الصديقة للبيئة والمصنوعة محلياً وذات الشفافية العالية، خاصةً في قطاعات مثل الإنشاءات والتعبئة والتغليف والسلع الاستهلاكية. وبالتالي، يؤثر ذلك على نهجنا في المنتجات والمبيعات ويدفعنا إلى تقديم حلول تتجاوز مجرد الأداء المنتج؛ فنحن نركز على توفير حلول ذات انبعاثات منخفضة وقابلة لإعادة التدوير وتدعم توفير الطاقة مع توضيح قيمة ذلك بشكل جلي، لأن الاستدامة أصبحت مطلباً أساسياً لا مجرد ميزة إضافية. ما الذي يميز القطاع الصناعي السعودي عن بقية أسواق الخليج، وكيف تتكيف هنكل مع هذا الواقع؟ تتمتع المملكة العربية السعودية بدفع قوي نحو التوطين والاستدامة والتوسع الصناعي، حيث يوجد تفويض واضح لبناء أنظمة تصنيع محلية بدلاً من الاعتماد على الحلول المستوردة الجاهزة. تُسرّع رؤية 2030 النمو الصناعي عبر استثمارات كبرى مثل مبادرة الـ 100 مليار دولار "آلات"، مع تركيز قوي على الشراكات مع القطاع الخاص. وفي هنكل، نتكيف مع ذلك من خلال توطين الإنتاج، مثل منشأة انتاج العناية بالجمال الجديدة في الرياض وتوسيع مصانعنا في الدمام، مع توفير حلول تدعم كفاءة الطاقة والدورة الدائرية بدءاً من الإنشاءات وحتى التعبئة والتغليف. كيف ترى هنكل مساهمة وجودها في دعم طموح السعودية بأن تصبح مركزاً عالمياً للتصنيع المتقدم تحت رؤية 2030؟ ما يميز المرحلة الحالية في السعودية هو ديناميكية التغيير المتسارع. فالمملكة لا تكتفي بتوسيع الصناعة، بل تعيد تشكيلها من الجذور. ومن خلال منشآتنا في الدمام والرياض، نحن لا نمارس التصنيع المحلي فحسب، بل نقدم تقنيات متقدمة، ونظم إنتاج ذكية، وحلول دائرية تُسهم في رفع معايير الصناعة المحلية. كما تسهم هذه المنشآت في خلق وظائف نوعية وتقليل الاعتماد على الاستيراد، مما يعزز من تنافسية واستقلالية القطاع الصناعي في المملكة.


صحيفة الخليج
٢٠-٠٦-٢٠٢٥
- علوم
- صحيفة الخليج
«طرق دبي» تحصد علامة عام الاستدامة «قولاً وفعلاً» عن مبادراتها في مجالات الاستدامة
تقديراً لجهودها المتميزة ودورها الريادي في مجالات البيئة والمجتمع، حصلت هيئة الطرق والمواصلات في دبي على علامة عام الاستدامة «قولاً وفعلاً» بما يتواءم مع توجهاتها المستقبلية لإطار عمل الاستدامة (2030) لمنظومة النقل العام في الإمارة، ما يؤكد سيرها وفق رؤية الدولة وأهدافها في تحقيق أهداف التنمية المستدامة، والتكيُّف مع تغيُّر المناخ، وتنويع الاقتصاد وتحسين جودة الحياة. وأكدت الهيئة أن استحقاق (علامة عام الاستدامة) «قولاً وفعلاً» يعتبر تكريماً لإنجازاتها وجهودها المتواصلة والمواكبة للتغيّرات في مجال الاستدامة ومن ضمنها إطلاق خريطة طريق الاستدامة للمواصلات العامة في دبي 2030، التي تبرز الجهود المتكاملة ضمن إطار عمل الاستدامة بمحاوره الثلاث وهي: المجتمعية والبيئية والاقتصادية، كما حققت الهيئة إنجازات لافتة ضمن الخريطة من أبرزها في مجال الاقتصاد حصولها على شهادة المواصفة البريطانية BS 8001:2017 في (الاقتصاد الدائري) من معهد المعايير البريطانية، وشهادة المطابقة العالمية لمواصفة الآيزو 2017:20400 من المعهد البريطاني للمعايير عن (إدارة المشتريات المستدامة)، وشهادة من المعهد ذاته عن (الاستدامة المالية). وفي مجال الاستدامة البيئية وضعت الهيئة استراتيجية طويلة الأمد للتحوُّل، نحو وسائل مواصلات عامة ذات صافي انبعاثات (صفرية) بحلول 2050 والتي تهدف إلى تقليل البصمة الكربونية في وسائل النقل العام، والمباني والمرافق التابعة لها، أما عن محور الريادة المجتمعية فقد حصلت الهيئة على أيزو IS026000 في مجال (المسؤولية المجتمعية)، وفي جانب الابتكارات المستدامة فقد استعانت بـ(الطباعة الثلاثية الأبعاد) في صيانة الطرق، كما أطلقت الهيئة التشغيل التجريبي لأول (عبرة كهربائية ذاتية القيادة)، إضافة إلى تقديمها (جائزة دبي للنقل المستدام)، التي تهدف لتحفيز القطاعين العام والخاص على المساهمة في تبني حلول مستدامة في مجال النقل.


البيان
٢٠-٠٦-٢٠٢٥
- علوم
- البيان
"طرق دبي" تحصد علامة عام الاستدامة
تقديراً لجهودها المتميزة ودورها الريادي في مجالات البيئة والمجتمع حصلت هيئة الطرق والمواصلات في دبي على علامة عام الاستدامة "قولاً وفعلاً" بما يتواءم مع توجهاتها المستقبلية لإطار عمل الاستدامة (2030) لمنظومة النقل العام في الإمارة، ما يؤكد سيرها وفق رؤية الدولة وأهدافها في تحقيق أهداف التنمية المستدامة، والتكيُّف مع تغيُّر المناخ، وتنويع الاقتصاد وتحسين جودة الحياة. وأكدت الهيئة أن استحقاق (علامة عام الاستدامة) "قولاً وفعلاً" يعتبر تكريماً لإنجازاتها وجهودها المتواصلة والمواكبة للتغيّرات في مجال الاستدامة ومن ضمنها إطلاق خارطة طريق الاستدامة للمواصلات العامة في دبي 2030، التي تبرز الجهود المتكاملة ضمن إطار عمل الاستدامة بمحاوره الثلاث وهي: المجتمعية والبيئية والاقتصادية، كما حققت الهيئة إنجازات لافتة ضمن الخارطة من أبرزها في مجال الاقتصاد حصولها على شهادة المواصفة البريطانية BS 8001:2017 في (الاقتصاد الدائري) من معهد المعايير البريطانية، وشهادة المطابقة العالمية لمواصفة الآيزو 2017:20400 من المعهد البريطاني للمعايير عن (إدارة المشتريات المستدامة)، وشهادة من المعهد ذاته عن (الاستدامة المالية). وفي مجال الاستدامة البيئية وضعت الهيئة استراتيجية طويلة الأمد للتحوُّل ، نحو وسائل مواصلات عامة ذات صافي انبعاثات (صفرية) بحلول 2050 والتي تهدف إلى تقليل البصمة الكربونية في وسائل النقل العام، والمباني والمرافق التابعة لها، أما عن محور الريادة المجتمعية فقد حصلت الهيئة على أيزو IS026000 في مجال (المسؤولية المجتمعية)، وفي جانب الابتكارات المستدامة فقد استعانت بـ(الطباعة الثلاثية الأبعاد) في صيانة الطرق، كما أطلقت الهيئة التشغيل التجريبي لأول (عبرة كهربائية ذاتية القيادة)، بالإضافة إلى تقديمها (جائزة دبي للنقل المستدام)، التي تهدف لتحفيز القطاعين العام والخاص على المساهمة في تبني حلول مستدامة في مجال النقل".


زاوية
١٩-٠٦-٢٠٢٥
- أعمال
- زاوية
"ماجد الفطيم" تتعاون مع كوكا-كولا الشرق الأوسط وسباركلو لدعم الاقتصاد الدائري
يهدف المشروع إلى جمع 1.8 مليون عبوة سنوياً، بما يساهم في الحد من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون. دبي، الإمارات العربية المتحدة: أعلنت شركة "ماجد الفطيم"، التي تمتلك الحقوق الحصرية لتشغيل العلامة التجارية كارفور في دولة الإمارات، عن عقد شراكة جديدة مع شركة كوكا-كولا الشرق الأوسط وشركة سباركلو للتقنيات ومقرها دولة الإمارات، بهدف تعزيز جهود كارفور للاستدامة من خلال تأمين آلات إعادة التدوير في متاجر كارفور. ويأتي هذا التعاون انطلاقاً من رؤية مشتركة ترمي إلى تعزيز الوعي المجتمعي بأهمية الاستهلاك المسؤول والتركيز على الابتكار في مجالات الاستدامة البيئية. وتمثل هذه الشراكة امتداداً للنجاح الذي حققته المبادرة الأولية والتي أطلقتها كارفور في يوليو 2023 وتشغيل آلات إعادة التدوير المدعومة بتقنية "سباركلو" المبتكرة، لتوفر للعملاء فرصة فاعلة للمشاركة في دعم الاقتصاد الدائري عبر تشجيعهم على إعادة التدوير. ومن خلال استخدام تطبيق "سباركلو"، يمكن للأفراد كسب نقاط مقابل كل عبوة يتم إعادة تدويرها، واستبدال هذه النقاط بمكافآت مختلفة مثل خصومات لدى كارفور أو على رحلات التاكسي، وغيرها من المزايا. وفي إطار هذه المبادرة، ستشارك شركة كوكا-كولا في تشغيل آلات إعادة التدوير في مواقع رئيسية لفروع كارفور في الدولة لترسيخ ثقافة إعادة التدوير والمساهمة الفاعلة في دعم أجندة الاستدامة الطموحة لدولة الإمارات. واستناداً إلى نتائج عام 2024 لآلات "سباركلومات"، من المتوقع أن تساهم الشراكة في إعادة تدوير أكثر من 1.8 مليون زجاجة بلاستيكية وعلبة ألمنيوم سنوياً، بمعدل أكثر من 1000 عبوة يومياً، مما يساهم في الحد من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون. وقال جون لوك جرازياتو، الرئيس التنفيذي للعمليات لدى لشركة "ماجد الفطيم للتجزئة": "نلتزم في ʼماجد الفطيمʻ بدفع جهود الاستدامة في دولة الإمارات بما ينسجم مع رؤية الدولة الطموحة في مجال الريادة البيئية، والحد من النفايات، وتعزيز ثقافة الاستهلاك المسؤول. ويُجسد تعاوننا مع كوكا-كولا وسباركلو نموذجاً ناجحاً لما يمكن أن تحققه الشراكات الاستراتيجية من تأثير إيجابي ملموس. من خلال توظيف التقنيات المتقدمة، فإننا نعيد تعريف دور المساحات التجارية لتصبح منصات لتمكين العملاء من المساهمة في بناء اقتصاد دائري مستدام". وعلق أندرو باكينغهام، نائب الرئيس والمدير العام لشركة كوكاكولا في الشرق الأوسط، قائلاً: "في شركة كوكاكولا، نهدف إلى تنمية أعمالنا من خلال تحقيق تغيير إيجابي للمساهمة في بناء مستقبل أكثر استدامة. من خلال شراكتنا مع "ماجد الفطيم للتجزئة" و"سباركلو"، نسعى لتبني عملية إعادة تدوير أكثر سهولة لسكان دولة الإمارات العربية المتحدة، وتعزيز مفهوم الاقتصاد الدائري والاستدامة. وتأتي هذه المبادرة ضمن جهودنا الواسعة لتحسين جمع النفايات وتعزيز البنية التحتية المحلية لإعادة التدوير، بما يدعم بناء اقتصاد دائري يُعاد فيه جمع العبوات وتدويرها واستخدامها من جديد." وأضاف ماكسيم كابليفيتش، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة "سباركلو": "نحن سعداء بأن مبادرتنا المشتركة مع ماجد الفطيم تحظى الان بدعم من شركة كوكا-كولا، مما يعكس التزاما مشتركا يجعل إعادة تدوير الزجاجات والعلب عملية سهلة وجذابة للجميع. معاً، نعمل على بناء البنية التحتية اللازمة لجمع كل عبوة في دولة الإمارات، وتقديم نموذج ملموس لما يمكن أن يكون عليه التقدم الحقيقي في مجال الاستدامة." وتدعم هذه الشراكة أهداف سياسة الاقتصاد الدائري لدولة الإمارات 2031، التي تهدف إلى تحويل 75% من النفايات بعيداً عن المكبات وإعادة تدويرها بحلول عام 2030، من خلال تعزيز إعادة التدوير والاستخدام وتقليل الاعتماد على الموارد الخام. تتطلع كارفور وكوكا-كولا وسباركلو من خلال هذه المبادرة إلى الإسهام في تسريع التحول نحو اقتصاد دائري خالٍ من النفايات في دولة الإمارات. تتوزع آلات إعادة التدوير في عدة مواقع لكارفور، وتشمل: ابن بطوطة مول، سيتي سنتر مردف، سيتي سنتر ديرة، مركز برجمان في دبي، ودلما مول في أبو ظبي. عن شركة "ماجد الفطيم للتجزئة": شركة "ماجد الفطيم" هي مجموعة إماراتية لأساليب الحياة المتنوعة تعمل عبر أنحاء منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا وآسيا. تضم المجموعة 43 ألف موظف، وتبلغ قيمة الأصول المملوكة لها 19 مليار دولار أمريكي وتتمتع بأعلى تصنيف ائتماني (BBB) بين الشركات الخاصة في المنطقة. تمتلك "شركة ماجد الفطيم للتجزئة" الحقوق الحصرية لتشغيل العلامة التجارية "كارفور" في 12 دولة في منطقة الشرق الأوسط، وإفريقيا، وآسيا، حيث تدير أكثر من 390 متجراً. كما تمتلك شركة "ماجد الفطيم للتجزئة" العلامة التجارية "هايبرماكس" في 44 موقعاً في الأردن وعمان، وهي علامة تجارية جديدة لتجارة المواد الغذائية. بالإضافة إلى ذلك، تدير شركة "ماجد الفطيم للتجزئة" سلسلة متاجر "سوبيكو" في 15 موقعاً في مصر، حيث يقدم متجر "سوبيكو" مفهوماً جديداً للبيع منخفض التكلفة الذي يجمع ما بين السوبر ماركت التقليدي ومخازن البيع بالجملة. كما تمتلك "ماجد الفطيم للتجزئة" العلامة التجارية "مايلي" للصحة والجمال والتي تتواجد في 12 متجراً في آسيا وشمال إفريقيا. تقدم شركة "ماجد الفطيم للتجزئة" خدمات ومنتجات متميزة عبر قنوات متعددة، مصممة خصيصاً لتلبية الاحتياجات المتنامية لقاعدة عملائها المتنوعة والمجتمعات التي تخدمها. كما توفر "ماجد الفطيم للتجزئة" إمكانية الوصول إلى مجموعة لا مثيل لها من خيارات المنتجات عالية القيمة وذات التنافسية العالية لأكثر من 700 ألف عميل يومياً. وتلتزم "ماجد الفطيم للتجزئة" بدعم الاقتصادات المحلية والمنتجين والموردين في المجتمعات التي تخدمها، وتحرص على التعاون مع المصادر المحلية في سلسلة التوريد، حيث تقوم بتوريد أكثر من 80% من منتجاتها من المنطقة. نبذة عن شركة كوكاكولا الشرق الأوسط تعد شركة كوكاكولا (المدرجة في بورصة نيويورك بالرمز (KOشركة مشروبات شاملة، تضم منتجات في أكثر من 200 دولة. تغطي عمليات شركة كوكاكولا في الشرق الأوسط 12 سوقاً، تشمل 6 دول من مجلس التعاون الخليجي والعراق والأردن ولبنان، وسوريا وفلسطين واليمن. وتملك المجموعة ما يقرب من 20 علامة تجارية للمشروبات الغازية، بما في ذلك كوكاكولا، و"سبرايت" و"فانتا" و"ثمز اب"، و"كيو جي" و"كندا دراي" و"شويبس" مع وجود 23 مصنع تعبئة في جميع أنحاء المنطقة. كما تتضمن علامات كوكاكولا التجارية للمياه والعصائر: "أروى" و"كريستال" و"الواحة" و"داساني مينيرا" و"صافية" و" مينوت مايد" و"كابي" و"فيوز تي" و"جلاسو سمارت ووتر". تهدف كوكاكولا إلى تقديم تجارب منعشة ومميزة للعالم. كما تعمل باستمرار على تطوير مجموعة منتجاتها وتقديم منتجات جديدة ومبتكرة تلبي جميع الأذواق. وتسعى الشركة لإحداث تأثير إيجابي على حياة الأفراد والمجتمعات والعالم من خلال مبادراتها للاستدامة، والتي تتضمن إعادة ملء المياه الجوفية وإدارة النفايات وإعادة التدوير ومبادرات تمكين المرأة، بينما تلتزم بتوفير منظومة مفيدة، ومتطورة لموظفيها، وشركائها، وعملائها. للمزيد من المعلومات، يمكن زيارة موقعنا على كوكاكولا الشرق الأوسط نبذة عن "سباركلو" تعد "سباركلو" (Sparklo) إحدى الشركات العالمية التي تتخذ من دولة الإمارات مقراً لها وتعمل في مجال التكنولوجيا النظيفة التي تحدث ثورة في صناعة إعادة التدوير وتعزيز الممارسات المستدامة على مستوى العالم. ومن خلال ماكينات إعادة التدوير العكسية المبتكرة المعروفة باسم "سباركلوماتس"، تحفز الشركة المستخدمين على إعادة تدوير عبوات البلاستيك والألمنيوم من خلال تقديم مكافآت مغرية. وتستعين حلول البرمجيات والأجهزة المتطورة لدى "سباركلو" بالذكاء الاصطناعي وتعلم الآلة لتحسين عمليات إعادة التدوير، مما يجعل من السهل والممتع للأفراد المساهمة في أسلوب حياة مستدام. ومع شبكة متنامية تضم أكثر من 250,000 مستخدم في دولة الإمارات فقط، تقوم "سباركلو" بجمع أكثر من 200,000 عبوة وعلبة يومياً. وتعمل الشركة في أكثر من عشرة دول، بما في ذلك دولة الإمارات والسعودية وعُمان وقطر وفيتنام والهند، وتايلاند وكازاخستان وجورجيا. -انتهى-