أحدث الأخبار مع #الأكاديميةالملكيةللموسيقى
مستقبل وطن
منذ 7 ساعات
- ترفيه
- مستقبل وطن
بعد غد.. «الأوبرا» تقدم الباليه الكلاسيكي «جيزيل» على المسرح الكبير
تنظم دار الأوبرا المصرية، في التاسعة مساء بعد غد الأحد على المسرح الكبير بالأوبرا، حفلا للدارسين بفصول الباليه بمركز تنمية المواهب، يتضمن عرض الباليه الكلاسيكي الرومانسي "جيزيل" تصميم وإعادة إخراج للدكتور سامح صابر. ويضم باليه "جيزيل" فصلين، وكتب قصته تيوفيل جوتييه مستلهما أشعار الألماني هنيريش هاینه، ووضع موسيقاه أدولف آدم، وصمم رقصات عرضه الأول على مسرح الأكاديمية الملكية للموسيقى في باريس عام ١٨٤١ جون كورالى وجول بيرو، ثم قام ماريوس بيتبا بإعادة تصميم الرقصات والإخراج فلاقى نجاحا أكبر وشهرة أوسع. وتدور أحداث باليه "جيزيل" داخل قرية صغيرة لا يسكنها سوى النساء والفتيات وغير مسموح للرجال بالتواجد فيها بشكل دائم، باستثناء الحارس هانز الذى يقيم على حدودها الخارجية، وتعيش جيزيل مع والدتها القلقة عليها نظرا لمرضها الخطير، وهو الأمر الذي يحول بين زواجها من هانز رغم عشقه الكبير لها ، ثم يظهر النبيل ألبرت في القرية متخفيا في زي فلاح حتى يتمكن من الإقتراب من الفتاه الريفية الجميلة جيزيل التي تكتشف حقيقة ألبرت، وخطبته لفتاة أخرى مما يتسبب في انهيارها وموتها من الحزن ، وتتحول جيزيل إلى واحدة من الأرواح المعروفة باسم الويليس وهم الفتيات اللواتى توفين بسبب الحب الضائع ويسعين للإنتقام ممن ظلموهن من الرجال ولكن بفضل حبها الصادق لألبرت تسعى جيزيل إلى حمايته من مصير محتوم. يذكر أن مركز تنمية المواهب تأسس بهدف الارتقاء بالذوق الفني وتبنى الموهوبين فى مختلف مجالات الفنون، ويضم أقساما لتعليم البيانو، الباليه، الغناء الأوبرالي والعربي، الفيولينة، العود،القانون، الجيتار ،الكمان الشرقى ، الفلوت،الكلاكيت، كورال الأطفال، فصول الرسم ،الإيقاع وغيرها إلى جانب فصول لذوى القدرات الخاصة واعتاد إقامة حفلات للدارسين فى نهاية كل دورة دراسية، وذلك تشجيعا لهم على التميز وتقديرا لجهدهم خلال الفصل الدراسي.
الأسبوع
منذ 9 ساعات
- ترفيه
- الأسبوع
بعد غد.. مواهب باليه الأوبرا تجسد قصة جيزيل على المسرح الكبير
مواهب باليه الأوبرا أحمد جاهين تنظم دار الأوبرا المصرية، في التاسعة مساء بعد غد الأحد، على المسرح الكبير بالأوبرا، حفلا للدارسين بفصول الباليه بمركز تنمية المواهب، يتضمن عرض الباليه الكلاسيكي الرومانسي "جيزيل" تصميم وإعادة إخراج للدكتور سامح صابر. ويضم باليه «جيزيل» فصلين، وكتب قصته تيوفيل جوتييه مستلهما أشعار الألماني هنيريش هاینه، ووضع موسيقاه أدولف آدم، وصمم رقصات عرضه الأول على مسرح الأكاديمية الملكية للموسيقى في باريس عام 1841 جون كورالى وجول بيرو، ثم قام ماريوس بيتبا بإعادة تصميم الرقصات والإخراج فلاقى نجاحا أكبر وشهرة أوسع. وتدور أحداث باليه «جيزيل» داخل قرية صغيرة لا يسكنها سوى النساء والفتيات وغير مسموح للرجال بالتواجد فيها بشكل دائم، باستثناء الحارس هانز الذى يقيم على حدودها الخارجية، وتعيش جيزيل مع والدتها القلقة عليها نظرا لمرضها الخطير، وهو الأمر الذي يحول بين زواجها من هانز رغم عشقه الكبير لها، ثم يظهر النبيل ألبرت في القرية متخفيا في زي فلاح حتى يتمكن من الاقتراب من الفتاه الريفية الجميلة جيزيل التي تكتشف حقيقة ألبرت، وخطبته لفتاة أخرى مما يتسبب في انهيارها وموتها من الحزن، وتتحول جيزيل إلى واحدة من الأرواح المعروفة باسم الويليس وهم الفتيات اللواتى توفين بسبب الحب الضائع ويسعين للانتقام ممن ظلموهن من الرجال ولكن بفضل حبها الصادق لألبرت تسعى جيزيل إلى حمايته من مصير محتوم. يذكر أن مركز تنمية المواهب تأسس بهدف الارتقاء بالذوق الفني وتبنى الموهوبين فى مختلف مجالات الفنون، ويضم أقساما لتعليم البيانو، الباليه، الغناء الأوبرالي والعربي، الفيولينة، العود، القانون، الجيتار، الكمان الشرقى، الفلوت، الكلاكيت، كورال الأطفال، فصول الرسم، الإيقاع وغيرها إلى جانب فصول لذوى القدرات الخاصة واعتاد إقامة حفلات للدارسين فى نهاية كل دورة دراسية، وذلك تشجيعا لهم على التميز وتقديرًا لجهدهم خلال الفصل الدراسي.
البيان
٠٧-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- البيان
أجواء «جاز أفينيو» تتألق بعروض نجوم الغناء العالميين
أحيت النجمة الكوبية دايمي أروسينا عرضاً مميزاً في مركز دبي المالي العالمي يومي 31 يناير المنقضي و1 فبراير الجاري، ضمن فعالية «جاز أفينيو»، التي تستمر حتى 22 فبراير الجاري، وتضم نخبة من الفنانين العالميين. وأطلت دايمي أروسينا، في الحدث الذي ينظم بالتعاون مع «جدول فعاليات دبي»، بإبداعاتها المتميزة وأدائها القوي ومزيجها الحيوي من إيقاعات الجاز الأفرو-كوبية المعاصرة. وينتظر جمهور الفعالية في عطلة نهاية الأسبوع الثانية (7 ـ 8 فبراير الجاري)، المغنية والملحنة البرازيلية الشهيرة فانيسا مورينو، التي ستتألق إلى جانب مغنية الجاز الشهيرة إيما سميث. وتشتهر مورينو بتقديم مزيج آسر يخلط بين الموسيقى البرازيلية الشعبية، وموسيقى الجاز، والتأثيرات المعاصرة، وهي واحدة من أبرز نجمات الموسيقى البرازيلية المعاصرة. وتبرز بأسلوبها الغنائي المبتكر وارتجالاتها الإيقاعية الفريدة. أما سميث، فقد استهلت مسيرتها المهنية في سن الرابعة عشرة، وانضمت إلى أوركسترا الجاز الوطنية للشباب، قبل أن تكمل دراستها في الأكاديمية الملكية للموسيقى. وقد تأهلت إلى نهائيات «مسابقة مهرجان مونترو لموسيقى الجاز» المرموقة، ما يعكس تميزها ونطاقها الفني الفريد. وفي عطلة نهاية الأسبوع الثالثة (14 ـ 15 فبراير)، سيتألق مغني السول البريطاني الأسطوري وكاتب الأغاني والممثل عمر لي فوك (عضو وسام الإمبراطورية البريطانية)، الذي يعتبر أحد رواد موسيقى السول الحديثة. حيث يحتفي أحدث أعماله بإرثه الموسيقي الغني الذي يمزج بين السول والجاز والفانك، والذي يحظى بتقدير عالمي واسع. أما عطلة نهاية الأسبوع الرابعة (21 ـ 22 فبراير)، فستشهد حضور المغنية المرشحة لجائزة غرامي، جازميا هورن، التي ستبهر الجمهور بقوة صوتها وأدائها المميز لموسيقى الجاز. وتعد هورن من الأصوات الرائدة في موسيقى الجاز الحديثة، حيث نالت ألبوماتها العديد من الجوائز.
