logo
#

أحدث الأخبار مع #الأنواع_المهددة

بجع أسود في بحيرة القدرة
بجع أسود في بحيرة القدرة

الإمارات اليوم

timeمنذ 5 أيام

  • علوم
  • الإمارات اليوم

بجع أسود في بحيرة القدرة

يعد البجع الأسود من الطيور الفريدة والنادرة، وها هي تسبح وتعيش بكل أمان على طول بحيرة القدرة في محمية المرموم الصحراوية بدبي، التي تحولت إلى ملاذ طبيعي لمئات الطيور المهاجرة والمقيمة، ويُعد وجود البجع الأسود في المحمية أمراً لافتاً واستثنائياً، حيث إنها بعيدة عن موطنها الأصلي.. وتشكل محمية المرموم الصحراوية 10% من مساحة دبي الإجمالية، وتُعد أكبر محمية طبيعية غير مسوّرة في دولة الإمارات، وتضمّ أحد أكبر قطعان المها العربية، وأكثر من 204 أنواع من الطيور المحلية، و158 نوعاً من الطيور المهاجرة، والعديد من الأنواع المهددة بالانقراض، وأكثر من 10 كلم من البحيرات، بما فيها بحيرات القدرة.

تعرف على طرق السفر البيئي ومبادئه للحفاظ على الطبيعة
تعرف على طرق السفر البيئي ومبادئه للحفاظ على الطبيعة

سائح

time٢٢-٠٦-٢٠٢٥

  • سائح

تعرف على طرق السفر البيئي ومبادئه للحفاظ على الطبيعة

السياحة البيئية: كيف تسافر وتحافظ على الطبيعة؟ السياحة البيئية أصبحت واحدة من أهم الاتجاهات الحديثة في مجال السفر والسياحة، حيث يزداد اهتمام الناس بالحفاظ على الطبيعة خلال سفرهم واستكشافهم للعالم. تتضمن السياحة البيئية عناصر مثل الاحترام للبيئة، الحفاظ على الموارد الطبيعية، ودعم المجتمعات المحلية. في هذا المقال، سوف نستكشف كيفية السفر بشكل مستدام مع حماية الطبيعة، بالإضافة إلى تسليط الضوء على وجهات سياحية مستدامة ومبادئ السياحة الصديقة للبيئة. ما هي السياحة البيئية؟ السياحة البيئية هي نمط من أنماط السياحة الذي يهدف إلى التقليل من الأضرار البيئية وثقافية لمواقع السفر، وتعزيز التنمية المستدامة للمجتمعات التي تعتمد عليها. تشمل هذه السياحة نشاطات متعددة مثل زيارة المحميات الطبيعية، المشي في الغابات، وحماية الأنواع المهددة بالانقراض. علاوة على ذلك، السياحة البيئية تعزز التعليم البيئي، حيث تعطي المسافر فرصة لفهم أهمية المحافظة على البيئة بشكل عملي. أهمية السياحة البيئية تعد السياحة البيئية ضرورية للحفاظ على التنوع البيولوجي والثقافات المحلية. تشير الإحصائيات إلى أن صناعة السياحة تمثل 10% من الناتج الإجمالي المحلي العالمي، ولكنها تسهم أيضًا في تدهور البيئات الطبيعية إذا لم تُدار بشكل صحيح. من خلال تطبيق مبادئ السياحة البيئية، يمكن تقليل التأثير السلبي للسفر على الموارد الطبيعية، وضمان بقاء الوجهات السياحية للأجيال القادمة. كيف تسافر بشكل مستدام؟ اختيار وسائل النقل الصديقة للبيئة وسائل النقل تلعب دوراً كبيراً في البصمة الكربونية للسفر. يمكن للرحلات الجوية الطويلة أن تتسبب في كميات كبيرة من انبعاثات غاز ثاني أكسيد الكربون. لذلك، يمكنك اختيار السفر بالقطارات أو الحافلات كبديل للتنقل بين المدن. وفقاً لدراسة أجراها الاتحاد الدولي للنقل الجوي (IATA)، الرحلات الجوية مسؤولة عن حوالي 2.4% من الانبعاثات العالمية، مقارنة بالقطارات والباصات التي تعد خيارات أكثر استدامة. الإقامة في الفنادق المستدامة تقديم الدعم للفنادق والمؤسسات السياحية التي تعتمد ممارسات صديقة للبيئة يعد خطوة هامة. تبحث العديد من الفنادق الآن عن تطبيق تقنيات متقدمة لتقليل استهلاك الماء والطاقة، مثل استخدام الألواح الشمسية أو أنظمة التدفئة الموفرة للطاقة. على سبيل المثال، فندق "EcoCamp" في باتاغونيا يعتبر نموذجاً ناجحاً في تطبيق مبادئ السياحة البيئية حيث يعتمد بالكامل على الطاقة المتجددة ويُقدم تجربة فريدة للنزلاء. التعامل مع المجتمعات المحلية باحترام السفر المستدام يتطلب أيضًا التفاعل مع السكان المحليين بطريقة تحترم ثقافتهم وتساهم في دعمهم اقتصاديًا. يمكنك شراء المنتجات المحلية، تناول الطعام في المطاعم الصغيرة التقليدية، والمشاركة في الفعاليات الثقافية. على سبيل المثال، تجربة زيارة القبائل المحلية في أفريقيا تسمح للمسافرين بتعلم تقاليدهم وإنفاق الأموال بشكل مباشر لدعمهم. مبادئ السياحة الصديقة للبيئة تقليل النفايات أثناء السفر واحدة من أهم مبادئ السياحة المستدامة هي تقليل النفايات. استخدم زجاجات الماء القابلة لإعادة الاستخدام وتجنب الأكياس البلاستيكية، خاصة عند السفر إلى مناطق طبيعية حساسة. على سبيل المثال، جزر المالديف أطلقت حملة "Plastic-Free Maldives" لتقليل استخدام البلاستيك وأثره المدمر على الحياة البحرية. الحفاظ على الحياة البرية السياحة أحيانًا تؤدي إلى التأثير السلبي على الحياة البرية، مثل تدمير المواطن الطبيعية أو تعطيل الأنشطة البيولوجية للحيوانات. يمكن للمسافرين دعم برامج المحافظة على الحياة البرية وزيارة المواقع التي تعتمد استراتيجيات لحماية الأنواع المهددة بالانقراض. على سبيل المثال، متنزه "Kruger" الوطني في جنوب أفريقيا يشكل نموذجاً يحتذى به للحفاظ على الثروة الحيوانية. تعليم المسافرين السياحة البيئية يجب أن تكون أكثر من مجرد رحلة استكشافية؛ يجب أن تكون وسيلة تعليمية. توفير المعلومات حول الموارد الطبيعية والتحديات البيئية المحلية يعزز وعي الزوار ويشجعهم على التصرف بمسؤولية. أظهرت دراسة من "Tourism Watch" أن المسافرين الذين يحصلون على تعليم بيئي يصبحون أكثر تجاوباً في دعم الجهود المستدامة. أفضل الوجهات السياحية المستدامة في العالم العديد من الوجهات حول العالم تبنت السياحة البيئية كنهج رئيسي لجذب الزوار وتطوير الاقتصاد المحلي. هذه الوجهات تقدم للزائر تجارب مذهلة مع أولوية للحفاظ على الطبيعة. جنوة، إيطاليا مدينة جنوة في إيطاليا تُعتبر نموذجاً يحتذى به في السياحة المستدامة. تعتمد على تطوير التقنيات الخضراء في النقل وحماية المناطق الطبيعية المحيطة. إضافة إلى ذلك، مدينة جنوة توفر مسارات المشي البيئية لنقل الزوار إلى مواقع تاريخية دون التسبب في أضرار بيئية. كوستاريكا كوستاريكا تعتبر واحدة من أشهر الوجهات البيئية في العالم، حيث تخصص 25% من مساحتها للمحميات الطبيعية. تقدم الدولة برامج تعليمية للزوار تتعلق بالتنوع البيولوجي وجهود الحماية التي تقوم بها. علاوة على ذلك، كوستاريكا تُعد رائدة في استخدام الطاقة المتجددة حيث تعتمد بنسبة 99% على طاقة نظيفة. بوتان بوتان، البلد الذي يُعتبر واحداً من أكثر الدول استدامة في العالم، يشتهر بسياسة الحد من البصمة الكربونية وتشجيع السياحة المتوازنة. السياح يدفعون رسوم "التنمية المستدامة" للحد من تدفق السياح غير المسؤولين. إضافة إلى ذلك، الحكومة تركز على حماية الغابات والجبال التي تُشكل بيئة فريدة. كيف تُخطط لرحلة بيئية ناجحة؟ البحث عن الوجهات السياحية المستدامة قبل السفر، يُفضل إجراء بحث حول الوجهات التي تتبنى مبادئ السياحة البيئية. يمكنك الاعتماد على تقنيات مثل التقييمات البيئية والدلائل السياحية للحصول على معلومات موثوقة. بالإضافة إلى ذلك، مواقع مثل "Global Sustainable Tourism Council" توفر قوائم معتمدة لأفضل الوجهات العالمية. التأكد من توافر وسائل النقل المستدامة التحقق من وسائل النقل المحلية المتوفرة في الوجهة يساعد على تقليل أثر الكربون. اختر وجهات يمكنك التنقل فيها بالدراجات أو سيراً على الأقدام بدلاً من الاعتماد على السيارات. على سبيل المثال، مدينة أمستردام في هولندا تقدم نظاماً شاملاً لركوب الدراجات يُمكن الزوار من استكشاف المدينة بشكل صديق للبيئة. العمل التطوعي خلال الرحلة يمكنك المساهمة في حماية البيئة من خلال مبادرات مثل تنظيف الشواطئ أو زراعة الأشجار. العديد من المنظمات العالمية توفر برامج تطوعية للزوار، مثل "Earthwatch Institute" التي توفر فرصاً للحفاظ على الحياة البرية والنظم البيئية في عدة بلدان. الدعم المالي للمنظمات البيئية قم بالتبرع للمنظمات التي تعمل على حماية البيئة وتعزيز السياحة المستدامة. العديد من المشاريع البيئية تعتمد على دعم المسافرين. على سبيل المثال، دول مثل كينيا تُخصص جزءاً من الرسوم السياحية لدعم المشروعات التي تحافظ على الحياة البرية. الإحصاءات العالمية على تأثير السياحة البيئية وفقاً لتقرير منظمة السياحة العالمية (UNWTO)، السياحة البيئية تسهم بنسبة 10% من إيرادات السياحة العالمية مع نمو سنوي يُقدر بـ20%. التقرير يكشف أيضاً أن الوجهات التي تعتمد ممارسات مستدامة زادت شعبيتها بمقدار 50% مقارنة بالوجهات التقليدية. سياحة المحميات الطبيعية في أفريقيا، على سبيل المثال، تجذب حوالي 30 مليون زائر سنوياً مع تأثير إيجابي على المجتمعات المحلية. الاستدامة كخطوة أساسية للسفر السياحة البيئية ليست مجرد خيار، بل ضرورة للمستقبل. يتطلب السفر المتوازن التعاون بين المسافرين والجهات الدولية لتحقيق أهداف الاستدامة. مع ازدياد الوعي بدور السياحة في حماية البيئة، أصبح من الممكن تحويل السفر إلى أداة للحفاظ على الطبيعة بدلاً من التسبب في تدميرها.

المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية يطلق أكثر من 1200 كائن مهدد بالانقراض في الطبيعة خلال الموسم الحالي
المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية يطلق أكثر من 1200 كائن مهدد بالانقراض في الطبيعة خلال الموسم الحالي

صحيفة سبق

time٢٩-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • صحيفة سبق

المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية يطلق أكثر من 1200 كائن مهدد بالانقراض في الطبيعة خلال الموسم الحالي

اختتم المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية موسم إطلاق الكائنات الفطرية المحلية المهددة بالانقراض لعام 2024 – 2025، بنجاح استثنائي من حيث الأعداد والأنواع والتقنيات المستخدمة. ونُفذت هذه البرامج من خلال مراكز إكثار متخصصة، بإشراف كوادر وطنية ضمن منظومة علمية متكاملة. وخلال الموسم الذي امتد من أكتوبر حتى أبريل، تم إطلاق أكثر من 1200 كائن فطري في 26 موقعًا بمختلف مناطق المملكة، شملت 24 نوعًا من الأنواع المحلية المهددة، في خطوة تجسد جهود المركز الرامية إلى صون الحياة الفطرية وتحقيق رؤيته في "حياة فطرية وتنوع أحيائي ونظم بيئية مزدهرة ومستدامة"، تماشيًا مع مبادرة السعودية الخضراء وأهداف الإستراتيجية الوطنية للبيئة ضمن رؤية المملكة 2030. وأكد الرئيس التنفيذي للمركز الدكتور محمد علي قربان أن هذه الجهود تسهم في تعزيز الأثر الاجتماعي والاقتصادي للقطاع البيئي، بالنظر لما تمتلكه المحميات والمتنزهات من جاذبية سياحية تسهم في تنمية تجربة عشاق الطبيعة. وأوضح أن المركز أطلق منذ بدء هذه البرامج أكثر من 8270 كائنًا فطريًا بالتعاون مع شركائه، وفق أعلى المعايير والممارسات العالمية، بإشراف باحثين ومتخصصين. وأشار إلى أن برامج الإكثار وإعادة التوطين تمر بمراحل دقيقة تشمل التأكد من الصفاء الجيني، والرعاية البيطرية، والتغذية السليمة، ومرحلة التأهيل وتشكيل القطيع، تليها مرحلة "التوحيش" داخل مسيّجات، ثم الإطلاق النهائي في البيئات الطبيعية بالمحميات والمتنزهات الوطنية. ويواصل المركز رصد التنوع الأحيائي ومتابعة قدرة الكائنات على التكيّف والتكاثر في البرية، باستخدام تقنيات حديثة لجمع البيانات وتعقب الأنواع وتقييم التحديات البيئية. ومن أبرز الأنواع التي أُطلقت هذا الموسم: الحبارى الآسيوي، النعام أحمر الرقبة، الأرنب البري، ظباء الريم والإدمي، المها العربي، الوعل الجبلي، القطا، عقاب السهول، العقاب الأسود، النسر المصري، القميري، الحمام طويل الذنب، والسمان. ويمتلك المركز الوطني مراكز متخصصة للإكثار، أبرزها مركز الملك خالد لأبحاث الحياة الفطرية بالثمامة (الرياض)، ومركز الأمير سعود الفيصل في الطائف. كما يتبنى أدوارًا مجتمعية وتوعوية من خلال حملات بيئية وبرامج تعليمية، ويعمل على تعزيز الشراكات المجتمعية لدعم صون الحياة الفطرية واستدامتها في إطار رؤية المملكة 2030.

ولادة سلحفاة برأسين و 6 أرجل: حالة غريبة ولا يوجد مثلها في العالم
ولادة سلحفاة برأسين و 6 أرجل: حالة غريبة ولا يوجد مثلها في العالم

رائج

time٢٦-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • رائج

ولادة سلحفاة برأسين و 6 أرجل: حالة غريبة ولا يوجد مثلها في العالم

أثارت سلحفاة برأسين و 6 أرجل حالة من الجدل حول العالم، وذلك بعد ولادتها بشكل سليم وصحي، ولدت السلحفاة سليمة وتحرك أرجلها الست في واقعة غريبة ولا زالت تتحرك بشكل طبيعي، دون أي مشاكل يتم رصدها، وذلك بعد فقسها قبل أسبوعين في مركز بيردسي كيب للحياة البرية في ماساتشوستس. وفي بيان رسمي للعاملين بالمركز إن السلحفاة وهي من الأنواع المهددة في الولاية، تتغذى جيدا على الديدان والخضروات ولم يتم رصد أي مشاكل صحية تعاني منها. ويعمل الرأسان كل واحد بشكل مستقل، ويخرجان لاستنشاق الهواء في أوقات مختلفة بالتناوب، كما يوجد داخل جسم السلحفاة نظامان معويان لتغذية الجسم. وقالت التقارير الرسمية إنه بعد الفقس يتم إرسال هذه السلاحف إلى مراكز رعاية مختلفة لتتم مراقبتها قبل إطلاقها في الربيع، ولرصد أي تطورات صحية جديدة عنها. وأكد العاملون أن الأسابيع المقلبة ستكون السلحفاة تحت رعاية طيبة كاملة ومراقبة، ومن المتوقع القيام بإجراء فحص بالأشعة المقطعية لمعرفة المزيد عن نظام الدورة الدموية لديها. أغرب معلومات عن السلاحف تنتمي السلاحف إلى واحدة من أقدم مجموعات الزواحف في العالم وهي تهزم الثعابين والتماسيح. تعود السلاحف إلى زمن الديناصورات، منذ أكثر من 200 مليون سنة. يتم التعرف على السلاحف بسهولة عن طريق عظمي، والغضروفية قذيفة، ويعمل هذا الغلاف شديد الصلابة كدرع لحمايتها من الحيوانات المفترسة، حتى أن بعض السلاحف يمكنها أن تضع رؤوسها داخل صدفتها لمزيد من الحماية. تمامًا مثل عظامك، فإن قوقعة السلحفاة هي في الواقع جزء من هيكلها العظمي، و انها تتكون من أكثر من 50 عظمة، فالعظام التي تشمل السلحفاة القفص الصدري و العمود الفقري . تأكل السلاحف على البيئة التي تعيش فيها، فقد تأكل الخنافس، الفاكهة والعشب، وأن كانت من سكان البحر سوف تلتهم كل شيء من الطحالب إلى الحبار و قنديل البحر . بعض السلاحف من الحيوانات آكلة اللحوم والبعض الآخر من الحيوانات العاشبة أكلة للنباتات وبعضها آكلات اللحوم خليط من الاثنين. السلاحف تتنفس الهواء وتضع بيضها على الأرض، على الرغم من أن العديد من الأنواع تعيش في الماء أو حوله. تتمتع هذه المخلوقات بدم بارد بعمر طويل بشكل لا يصدق. للأسف، العديد من أنواع السلاحف مهددة بالانقراضقد يصل إلى 129 نوع من حوالي 300 نوع من السلاحف. تتسلق السلاحف خارج الماء على جذوع الأشجار أو الصخور للاستمتاع بأشعة الشمس الدافئة.

نقل مجموعة من «البانتنغ» إلى محمية في كمبوديا
نقل مجموعة من «البانتنغ» إلى محمية في كمبوديا

الأنباء

time٢٤-٠٥-٢٠٢٥

  • الأنباء

نقل مجموعة من «البانتنغ» إلى محمية في كمبوديا

نقل 16 رأسا من البانتنغ، وهو نوع بري من الأبقار مهدد بالانقراض بسبب إزالة الغابات خصوصا، للمرة الأولى في كمبوديا بواسطة مروحية إلى شاحنة، قبل نقلها إلى محمية طبيعية، على ما أفادت مجموعة مدافعة عن البيئة. والبانتنغ نوع تعود أصوله إلى جنوب شرق آسيا، ومدرج في القائمة الحمراء للأنواع المهددة بالانقراض التابعة للاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة (IUCN). وتشكل الغابات والأراضي العشبية موئلها الطبيعي، لكن لم يبق منها سوى بضعة آلاف في البرية، إذ تتعرض للتهديد بسبب الصيد وقطع الأشجار والصناعة. وبحسب منظمة «غلوبال فورست وواتش»، خسرت كمبوديا نحو 33% من غاباتها منذ العام 2000، إذ تسمح الحكومة للشركات بإزالة مساحات شاسعة من الغابات، بما في ذلك المناطق المحمية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store