أحدث الأخبار مع #الاتحادالإيطالي


يلا كورة
منذ 4 أيام
- رياضة
- يلا كورة
"سعيد للغاية".. دوناروما يرحب بتعيين جاتوزو مدربًا لإيطاليا
أعرب جيانلويجي دوناروما، حارس مرمى باريس سان جيرمان ومنتخب إيطاليا، عن سعادته بتعيين جينارو جاتوزو مدربًا جديدًا للمنتخب الإيطالي. جاءت تصريحات دوناروما في حوار مع صحيفة جازيتا ديلو سبورت عقب فوز فريقه على سياتل ساوندرز الأمريكي (2-0) في كأس العالم للأندية 2025، الإثنين. وقال دوناروما: "أنا سعيد للغاية، تحدثت مع جاتوزو عدة مرات، وهو متحمس جدًا مثلنا. أتمنى أن نحقق نجاحات كبيرة معًا. انضمامه كمدرب جديد يُسعدني كثيرًا". ويمتلك الحارس الإيطالي تجربة سابقة مع جاتوزو، حيث عملا معًا في ميلان بين عامي 2017 و2019، مما يعزز التفاؤل حول التعاون الجديد. يتمتع جاتوزو، المدرب الجديد، بمعرفة عميقة بلاعبي المنتخب الإيطالي، وهو ما يأمل الاتحاد الإيطالي أن يُترجم إلى نتائج إيجابية في تصفيات كأس العالم 2026. ويأتي تعيينه في وقت يسعى فيه المنتخب الأزوري لاستعادة مكانته على الساحة الدولية. يواصل دوناروما تألقه في موسم 2024-2025، حيث كان عنصرًا أساسيًا في تتويج باريس سان جيرمان بلقب دوري أبطال أوروبا.


صدى الالكترونية
منذ 5 أيام
- رياضة
- صدى الالكترونية
بوغبا يروي مأساته مع الإيقاف
وجه النجم الفرنسي بول بوغبا، انتقادات حادة لناديه السابق يوفنتوس بسبب ما وصفه بغياب الدعم خلال فترة إيقافه الطويلة عن ممارسة كرة القدم، إثر ثبوت تعاطيه مادة محظورة في عام 2023. وعبر بوغبا مقابلة بثّتها قناة TF1 الفرنسية، عن خيبة أمله الكبيرة من الطريقة التي تعامل بها النادي الإيطالي معه، قائلاً: 'طلبت المساعدة من يوفنتوس، لكنني لم أتلقَّ شيئاً.. لم أشعر أنني في صراع مع النادي، بل في حرب ضد سلطات مكافحة المنشطات، وهذا ما آلمني أكثر'. وكان الاتحاد الإيطالي قد أوقف بوغبا لمدة 4 سنوات بعد ثبوت تعاطيه مادة محظورة عقب مباراة يوفنتوس أمام أودينيزي في أغسطس 2023، رغم أنه لم يشارك في اللقاء. وبعد استئناف العقوبة، تم تقليص فترة الإيقاف إلى 18 شهراً، قبل أن يُعلن النادي الإيطالي فسخ عقده رسمياً في نوفمبر 2024. وأوضح بوغبا أنه طلب من النادي توفير مدرب لياقة بدنية خلال فترة إيقافه، لكن طلبه قوبل بالرفض: «كنت لا أزال لاعباً في صفوف الفريق، وكان من حقي الحصول على تجهيز بدني، لكن النادي تجاهل طلبي. لم أفهم السبب». وتحدث أيضاًعن الأثر النفسي العميق الذي خلفته هذه التجربة على حياته اليومية، قائلاً: «كان من المؤلم أن أقود أولادي يومياً إلى المدرسة، وأمرّ بجوار ملعب التدريب، فيسألونني: متى ستعود للعب؟ متى سنراك مجدداً في الملعب؟ لم يكن لديّ إجابة، وهذا كان أكثر ما يؤلمني». وفي ختام تصريحاته، عبّر اللاعب الفائز بكأس العالم 2018 عن عزيمته على العودة إلى الملاعب، مؤكداً جاهزيته الكاملة لخوض تحدٍ جديد: 'أنا مستعد ذهنياً وبدنياً. عمري 32 عاماً، لكن بداخلي لا أزال ذلك الطفل المتعطش للعب كرة القدم'. ومن المنتظر أن يُتم بوغبا انتقاله إلى نادي موناكو الفرنسي في صفقة انتقال حر خلال الأيام القادمة، ليبدأ فصلاً جديداً في مسيرته الكروية، بعد فترة عصيبة غابت فيها الكرة عن قدميه، لكنها لم تُطفئ شغفه.


رواتب السعودية
منذ 5 أيام
- رياضة
- رواتب السعودية
بوغبا يروي مأساته مع الإيقاف
نشر في: 23 يونيو، 2025 - بواسطة: خالد العلي وجه النجم الفرنسي بول بوغبا، انتقادات حادة لناديه السابق يوفنتوس بسبب ما وصفه بغياب الدعم خلال فترة إيقافه الطويلة عن ممارسة كرة القدم، إثر ثبوت تعاطيه مادة محظورة في عام 2023. وعبر بوغبا مقابلة بثّتها قناة TF1 الفرنسية، عن خيبة أمله الكبيرة من الطريقة التي تعامل بها النادي الإيطالي معه، قائلاً: »طلبت المساعدة من يوفنتوس، لكنني لم أتلقَّ شيئاً.. لم أشعر أنني في صراع مع النادي، بل في حرب ضد سلطات مكافحة المنشطات، وهذا ما آلمني أكثر«. وكان الاتحاد الإيطالي قد أوقف بوغبا لمدة 4 سنوات بعد ثبوت تعاطيه مادة محظورة عقب مباراة يوفنتوس أمام أودينيزي في أغسطس 2023، رغم أنه لم يشارك في اللقاء. وبعد استئناف العقوبة، تم تقليص فترة الإيقاف إلى 18 شهراً، قبل أن يُعلن النادي الإيطالي فسخ عقده رسمياً في نوفمبر 2024. وأوضح بوغبا أنه طلب من النادي توفير مدرب لياقة بدنية خلال فترة إيقافه، لكن طلبه قوبل بالرفض: «كنت لا أزال لاعباً في صفوف الفريق، وكان من حقي الحصول على تجهيز بدني، لكن النادي تجاهل طلبي. لم أفهم السبب». وتحدث أيضاًعن الأثر النفسي العميق الذي خلفته هذه التجربة على حياته اليومية، قائلاً: «كان من المؤلم أن أقود أولادي يومياً إلى المدرسة، وأمرّ بجوار ملعب التدريب، فيسألونني: متى ستعود للعب؟ متى سنراك مجدداً في الملعب؟ لم يكن لديّ إجابة، وهذا كان أكثر ما يؤلمني». وفي ختام تصريحاته، عبّر اللاعب الفائز بكأس العالم 2018 عن عزيمته على العودة إلى الملاعب، مؤكداً جاهزيته الكاملة لخوض تحدٍ جديد: »أنا مستعد ذهنياً وبدنياً. عمري 32 عاماً، لكن بداخلي لا أزال ذلك الطفل المتعطش للعب كرة القدم«. ومن المنتظر أن يُتم بوغبا انتقاله إلى نادي موناكو الفرنسي في صفقة انتقال حر خلال الأيام القادمة، ليبدأ فصلاً جديداً في مسيرته الكروية، بعد فترة عصيبة غابت فيها الكرة عن قدميه، لكنها لم تُطفئ شغفه. الرجاء تلخيص المقال التالى الى 50 كلمة فقط وجه النجم الفرنسي بول بوغبا، انتقادات حادة لناديه السابق يوفنتوس بسبب ما وصفه بغياب الدعم خلال فترة إيقافه الطويلة عن ممارسة كرة القدم، إثر ثبوت تعاطيه مادة محظورة في عام 2023. وعبر بوغبا مقابلة بثّتها قناة TF1 الفرنسية، عن خيبة أمله الكبيرة من الطريقة التي تعامل بها النادي الإيطالي معه، قائلاً: »طلبت المساعدة من يوفنتوس، لكنني لم أتلقَّ شيئاً.. لم أشعر أنني في صراع مع النادي، بل في حرب ضد سلطات مكافحة المنشطات، وهذا ما آلمني أكثر«. وكان الاتحاد الإيطالي قد أوقف بوغبا لمدة 4 سنوات بعد ثبوت تعاطيه مادة محظورة عقب مباراة يوفنتوس أمام أودينيزي في أغسطس 2023، رغم أنه لم يشارك في اللقاء. وبعد استئناف العقوبة، تم تقليص فترة الإيقاف إلى 18 شهراً، قبل أن يُعلن النادي الإيطالي فسخ عقده رسمياً في نوفمبر 2024. وأوضح بوغبا أنه طلب من النادي توفير مدرب لياقة بدنية خلال فترة إيقافه، لكن طلبه قوبل بالرفض: «كنت لا أزال لاعباً في صفوف الفريق، وكان من حقي الحصول على تجهيز بدني، لكن النادي تجاهل طلبي. لم أفهم السبب». وتحدث أيضاًعن الأثر النفسي العميق الذي خلفته هذه التجربة على حياته اليومية، قائلاً: «كان من المؤلم أن أقود أولادي يومياً إلى المدرسة، وأمرّ بجوار ملعب التدريب، فيسألونني: متى ستعود للعب؟ متى سنراك مجدداً في الملعب؟ لم يكن لديّ إجابة، وهذا كان أكثر ما يؤلمني». وفي ختام تصريحاته، عبّر اللاعب الفائز بكأس العالم 2018 عن عزيمته على العودة إلى الملاعب، مؤكداً جاهزيته الكاملة لخوض تحدٍ جديد: »أنا مستعد ذهنياً وبدنياً. عمري 32 عاماً، لكن بداخلي لا أزال ذلك الطفل المتعطش للعب كرة القدم«. ومن المنتظر أن يُتم بوغبا انتقاله إلى نادي موناكو الفرنسي في صفقة انتقال حر خلال الأيام القادمة، ليبدأ فصلاً جديداً في مسيرته الكروية، بعد فترة عصيبة غابت فيها الكرة عن قدميه، لكنها لم تُطفئ شغفه. المصدر: صدى


العربي الجديد
منذ 6 أيام
- رياضة
- العربي الجديد
مدربون بمسيرة بطولية مع الأندية رفضوا قيادة منتخبات بلدانهم
رفض مدربون معرفون قيادة منتخبات بلدانهم رغم أهمية هذه المسؤولية، خاصة المشاركة في تظاهرات كبرى، أبرزها كأس العالم لكرة القدم، وهي حدث يحفّز كل الرياضيين للمشاركة فيه، ولكن بعض نجوم التدريب رفضوا المهمة رغم حصولهم على عروض رسمية من أجل خوض التجربة التي تُعتبر علامة فارقة في مسيرتهم الاحترافية، ومحطة يعتز بها كل المدربون. وأكد الإيطالي كلاوديو رانييري (73 عاماً) أنه رفض عرض الاتحاد الإيطالي لكرة القدم لقيادة "الأزوري" خلفاً للمُقال لوسيانو سباليتي (66 عاماً)، الذي انتهت تجربته مع المنتخب منذ أيام قليلة، إذ اعتبر رانييري أنه متعلق بفريق روما، ورغم أن إدارة النادي منحته حرية اتخاذ القرار، فإنه رفض العدول عن اعتزال التدريب، وقرّر مواصلة مهامه في دوره الاستشاري مع نادي العاصمة. وقال لوكالة الأنباء الإيطالية عن قراره: "أشكر رئيس الاتحاد الإيطالي لكرة القدم، غابرييل غرافينا على هذه الفرصة. إنه لشرف عظيم. ولكن بعد دراسة متأنية، قررتُ البقاء تحت تصرف روما بالكامل في منصبي الجديد، لقد منحتني عائلة فريدكينز (مالكو روما) دعمهم الكامل ومساندتهم لأي قرار أتخذه بشأن المنتخب الوطني، ولكن هذا قراري بمفردي". ويبرز مدربون أيضاً حاولت الاتحادات الكبيرة التعاقد معها، مثل الاتحاد الألماني الذي حاول الاتفاق مع المدرب يورغن كلوب (57 عاماً)، من أجل الإشراف على "المانشافت" في صيف 2023، نظراً لأن المنتخب كان يواجه أزمات خطيرة بتراجع النتائج، وكانت إقالة هانسي فليك (60 عاماً) مطلباً للجماهير الألمانية، التي لم تكن تثق بقدراته، وذلك قبل أشهر من إقامة بطولة أمم أوروبا في صيف 2024 في ألمانيا، ولكن كلوب رفض التخلي عن فريق ليفربول، وأصرّ على مواصلة التجربة، وأمام الضغط الإعلامي الكبير، قام مستشار كلوب، مارك كوسيكي، بتقديم موقف المدرب بشكل رسمي في تصريح لصحيفة بيلد الألمانية، قال فيه: "يورغن مرتبط بعقد طويل الأمد مع ليفربول، ولدى الاتحاد الألماني لكرة القدم مدرب وطني. لذا، لا نواجه أي مشكلة على الإطلاق، ويمكن للمنتخب أن يثق بمدربه الحالي". ورغم مسيرته التدريبية الطويلة، وخاصة مع نادي أرسنال الإنكليزي، فإن الفرنسي أرسين فينغر (75 عاماً) لم يدرب منتخب فرنسا، رغم أنه يعتبر مدرباً مميزاً باستمراره في قيادة النادي الإنكليزي سنوات طويلة، وفسّر في عام 2020 رفضه تدريب "الديوك" في تصريح لموقع "آر.إم.سي" الفرنسي قائلاً: "تدريب المنتخب الفرنسي؟ لقد أتيحت لي عدة فرص، لكنني كنت أعتقد دائماً أنها وظيفة بدوام جزئي". وقد رفض فينغر العروض التي قدمها له الاتحاد الفرنسي بشكل متكرر، لأنه يعتقد أن تدريب المنتخب لا يتطلب منه مجهوداً يومياً في التدريبات، عكس ما يحدث عندما يقود نادياً، حيث يكون منشغلاً طوال الأسبوع من أجل تجهير الفريق لمختلف المباريات التي تنتظره. كما أن البرتغالي جوزيه مورينيو (62 عاماً) يُعتبر من أنجح المدربين في العقود الأخيرة، غير أنه لم يدرب منتخب بلاده رغم أنه عمل في العديد من الدوريات المختلفة، وتوفرت له الفرصة بعد مونديال 2022 في قطر لقيادة المنتخب الذي ودّع البطولة في ربع النهائي، ولكن مورينيو رفض العرض مفضلاً التركيز مع نادي روما الإيطالي، ولكنه ندم بسبب ذلك لاحقاً، واعترف في حوار مع صحيفة أبولا البرتغالية، بعد فترة قصيرة من رفض العرض وإقالته من تدريب روما: "كان من الطبيعي أن أقبل العرض، منتخب البرتغال كان لديه أحد أفضل فرق العالم، إنه فريق مذهل، عندما وصلني العرض، غلّبت العاطفة على العقل، وقررت البقاء في روما. لقد كان خطأً". وكانت تقارير إعلامية قد أشارت إلى أن الاتحاد البرتغالي يرغب في التعاقد مع مورينيو في حال فشل المدرب الإسباني روبيرتو مارتينيز (51 عاماً) في المهمة، ولكن التتويج بدوري الأمم الأوروبية منذ أيام قليلة أنهى آمال "السبيشال وان" في قيادة منتخب بلاده. كرة عالمية التحديثات الحية رانييري يرفض تدريب منتخب إيطاليا ويضع الاتحاد في أزمة وقد عبّر مدربون آخرون عن استغرابهم عدم حصولهم على فرصة تدريب منتخب بلادهم، مثل مدرب منتخب البرازيل حالياً الإيطالي كارلو أنشيلوتي (65 عاماً)، إذ أشار خلال تقديمه مدرباً لمنتخب "السامبا" أنه لم يدرب منتخب إيطاليا لأنه لم يحصل على عرض من الاتحاد لتولي المهمة، ومِن ثمّ فإنه لم يكن يرفض الفكرة، بل لا يمكنه أن يعرض نفسه على الاتحاد.


بوابة ماسبيرو
٢١-٠٦-٢٠٢٥
- سياسة
- بوابة ماسبيرو
إيطاليا تتصدى للعنف الرياضي: حماية قانونية كاملة للحكام
بدأت الحكومة الإيطالية حملة قانونية حازمة للحد من ظاهرة العنف ضد الحكام، بإقرار تعديل جديد على قانون العقوبات يمنح حكام المباريات نفس الحماية القانونية التي يحظى بها ضباط الشرطة والموظفون العموميون. وأعلن وزير الرياضة الإيطالي أندريا أبودي، أن التعديل الذي أُقر ضمن مرسوم حكومي مساء الجمعة، يستهدف الحد من الاعتداءات الجسدية واللفظية التي يتعرض لها الحكام، خاصة في رياضة كرة القدم، والتي شهدت تزايدًا مقلقًا في الفترة الأخيرة. وقال أبودي إن التعديلات تشمل "عقوبات صارمة قد تصل إلى السجن"، وتشمل أي أفعال عنف مثل الدفع أو الضرب أو التهديد، موضحًا أن هذه الخطوة جاءت بعد أشهر من الحوار المكثف بين الحكومة ورابطة حكام كرة القدم الإيطالية. وباتت الاعتداءات على الحكام في مختلف درجات الدوري الإيطالي مصدر قلق حقيقي، خاصة بعد الحادثة التي تعرض فيها الحكم الشاب دييغو ألفونزيتي (19 عامًا) للاعتداء أثناء إدارته مباراة فئة الشباب في صقلية. وقد جرى تكريمه لاحقًا بدعوته إلى أرض الملعب قبيل انطلاق ديربي روما – لاتسيو في أبريل الماضي، في رسالة دعم من الاتحاد الإيطالي. وفي لفتة رمزية، كان حكام الدوري الإيطالي قد ظهروا في ديسمبر الماضي بعلامات سوداء على وجوههم، تعبيرًا عن احتجاجهم على تصاعد وتيرة الاعتداءات.