logo
#

أحدث الأخبار مع #البابا

البابا تواضروس الثاني يستقبل مطرانين من الكنيسة الهندية الأرثوذكسية
البابا تواضروس الثاني يستقبل مطرانين من الكنيسة الهندية الأرثوذكسية

24 القاهرة

timeمنذ 7 ساعات

  • سياسة
  • 24 القاهرة

البابا تواضروس الثاني يستقبل مطرانين من الكنيسة الهندية الأرثوذكسية

استقبل ا لبابا تواضروس الثاني في المقر البابوي بالقاهرة اليوم الجمعة، المطران يوحنا مار ديسقورس والمطران أبراهام مار إستفانوس اللذين نقلا محبة وتقدير قداسة الكاثوليكوس باسيليوس مار توما ماثيو الثالث، كاثوليكوس الكنيسة الهندية الأرثوذكسية. كما سلما البابا رسالة من قداسة الكاثوليكوس ردًا على الرسالة المشتركة الذي بعث بها البابا تواضروس الثاني والكاثوليكوس آرام الأول كاثوليكوس الأرمن الأرثوذكس لبيت كيليكيا الكبير بلبنان، يوم 25 مايو الماضي. هاتفيًا.. البابا تواضروس يعزي بطريرك أنطاكية للروم الأرثوذكس في ضحايا الهجوم على كنيسة مار إلياس بدمشق البابا تواضروس الثاني لسفراء مصر الجدد: تأسيس مكتب HIGH لتشجيع شباب المهجر على زيارة مصر البابا تواضروس الثاني يستقبل مطرانين من الكنيسة الهندية الأرثوذكسية وأعرب البابا خلال اللقاء عن تطلعه لزيارة الكاثوليكوس باسيليوس مار توما ماثيو الثالث، للقاهرة في وقت قريب، بغية بحث الوضع في الكنيسة الهندية، لافتًا إلى ضرورة العمل على إعلاء المصلحة العامة والحفاظ على روح الوحدة في الكنيسة الشقيقة. حضر اللقاء الأنبا توماس مطران القوصية ومير، والشماس چوزيف رضا شماس قداسة البابا. البابا تواضروس الثاني يستقبل مطرانين من الكنيسة الهندية الأرثوذكسية

بابا الفاتيكان يترأس صلوات القداس الإلهي
بابا الفاتيكان يترأس صلوات القداس الإلهي

الدستور

timeمنذ 7 ساعات

  • منوعات
  • الدستور

بابا الفاتيكان يترأس صلوات القداس الإلهي

ترأس قداسة البابا لاوُن الرابع عشر، بابا الفاتيكان صباح اليوم الجمعة، في بازيليك القديس بطرس بالفاتيكان، القداس الإلهي بمناسبة عيد قلب يسوع الأقدس، الذي يصادف أيضًا يوم تقديس الكهنة. وقد تميّز هذا الاحتفال بمنح السيامة الكهنوتية لاثنين وثلاثين شماسًا قدموا من مختلف أنحاء العالم. وفي عظته، وجّه البابا كلمة مؤثرة إلى الكهنة الحاضرين، وبشكل خاص إلى الذين سينالون السيامة الكهنوتيّة، مشددًا على مركزية قلب يسوع كمصدر للحب والمصالحة والوحدة. وقال البابا لاوُن الرابع عشر اليوم، في كلمته: انه في عيد قلب يسوع الأقدس، وفي يوم تقديس الكهنة، نحتفل بفرح بهذه الإفخارستيا في يوبيل الكهنة. أتوجه، إذًا، أولًا إليكم، أيها الإخوة الكهنة الأحباء، أنتم الذين جئتم إلى ضريح الرسول بطرس لتعبروا الباب المقدس، لتغمروا مجدّدًا ثوب معموديّتكم وثوب كهنوتكم في قلب المخلّص. بالنسبة للبعض منكم، هذه البادرة تتمُّ في يوم فريد في حياتهم: يوم السيامة الكهنوتية. وتابع الأب الأقدس يقول في القراءة الأولى، يحدثنا النبي حزقيال عن الله كراعٍ يتفقد قطيعه، ويعدّ خرافه واحدًا تلو الآخر: يبحث عن الضال، ويضمِّد الجريح، ويعضد الضعيف والمريض. ويذكّرنا هكذا، في زمن مليء بالصراعات الكبيرة والمروعة، أن محبة الله، التي نحن مدعوون لأن نسمح لها بأن تعانقنا وتصوغنا، هي محبة شاملة، وأضاف، أنّ الخدمة الكهنوتية هي خدمة تقديس ومصالحة من أجل وحدة جسد المسيح. ولهذا، يطلب المجمع الفاتيكاني الثاني من الكهنة أن يبذلوا كل جهد "لكي يقودوا الجميع إلى الوحدة في المحبة"، من خلال تناغم الاختلافات، لكي "لا يشعر أحد بأنه غريب"، كما يوصيهم بأن يكونوا متحدين بالأسقف وبالجماعة الكهنوتية. لأنه كلما ازدادت الوحدة بيننا، استطعنا أن نقود الآخرين إلى حظيرة الراعي الصالح، لكي نعيش كإخوة في بيت الآب الواحد. لقد تحدث القديس أوغسطينوس في هذا السياق، في عظة ألقاها بمناسبة ذكرى سيامته، عن ثمرة فرِحة للشركة التي توحد المؤمنين والكهنة والأساقفة، وتجد جذورها في الإحساس بأننا جميعًا مفتَدَون ومخلَّصون بالنعمة عينها وبالرحمة عينها. وقد قال في ذلك السياق عبارته الشهيرة: "من أجلكم أنا أسقف، ومعكم أنا مسيحي".

بابا الفاتيكان يلتقي المشاركين في لقاء دائرة الإكليروس
بابا الفاتيكان يلتقي المشاركين في لقاء دائرة الإكليروس

الدستور

timeمنذ 7 ساعات

  • منوعات
  • الدستور

بابا الفاتيكان يلتقي المشاركين في لقاء دائرة الإكليروس

شارك البابا لاون الرابع عشر، بابا الفاتيكان، في لقاء دولي بعنوان "كهنة سعداء"، نظمته دائرة الإكليروس الفاتيكانية. اللقاء الذي شارك فيه البابا عصر أمس عُقد في قاعة الاحتفالات الكائنة في شارع المصالحة بروما على بعد مئات الأمتار من دولة حاضرة الفاتيكان، وجرى تحت عنوان "كهنة سعداء: لقد دعوتكم أصدقائي"، وهو عبارة عن حدث دولي نظمته دائرة الإكليروس، لمناسبة يوبيل الكهنة والإكليريكيين، ويشكل مناسبة للحوار والتأمل والمقاسمة بين حوالي ألف وسبعمائة كاهن وإكليريكي قدموا من مختلف أنحاء العالم ملتزمون في مجال رعوية الدعوات وتنشئة الإكليريكيين. وقد افتُتح اللقاء بتسليط الضوء على خبرات الكهنة في مجال رعوية الدعوات في كل من المكسيك وإيطاليا والأرجنتين، وإيرلندا وإسبانيا. وخلال مشاركته وجه كلمة للحاضرين شدد فيها على توفير تنشئة للكهنة تكون عبارة عن "مسيرة من العلاقة"، وتوقف عند أزمة الدعوات، مؤكدا أن الله ما يزال يدعو الأشخاص إلى اتّباعه، كما لفت البابا إلى ضرورة خلق بيئات مطبوعة بالإنجيل، وقال للكهنة إنهم يمكنهم أن يعتمدوا على قربه منهم. واستهل بابا الفاتيكان كلمته متوقفا عند شخصية الكاهن الذي هو صديق، وأخ، وابن، وراع وشهيد في بعض الحالات، مشيرا إلى وجود كهنة لم يترددوا في ذرف دمائهم، وهناك كهنة يجد فيهم الشبان دفعًا إرساليًا كبيرًا، خصوصا أولئك البعيدين عن الإيمان، لكنهم يبحثون عن الله وعن الخلاص. وقال الحبر الأعظم إنه أمر جميل أن يكون المرء كاهنًا، مشيرا إلى الرسالة العامة الأخيرة للبابا فرنسيس Dilexit nos حول قلب يسوع الأقدس التي توجه مسيرة الكهنة. بعدها جدد البابا التأكيد على أن الكاهن هو صديق للرب، وهو مدعو ليعيش معه علاقة شخصية ترتكز إلى الثقة، وتتغذى من الكلمة ومن الاحتفال بالأسرار المقدسة والصلاة اليومية. وأكد لاون الرابع عشر أن هذه الصداقة مع المسيح هي الركيزة الروحية للخدمة الكهنوتية، وهي معنى البتولية وطاقة الخدمة الكنسية التي نكرس لها حياتنا. إنها تعضدنا في أوقات المحن، وتسمح لنا بأن نجدد كل يوم كلمة "نعم" التي تفوهنا بها في بداية دعوتنا.

تقارير مصرية : تعرف على معانى مصطلحات الإيمان والمؤمن المسيحى من البابا تواضروس الثانى
تقارير مصرية : تعرف على معانى مصطلحات الإيمان والمؤمن المسيحى من البابا تواضروس الثانى

نافذة على العالم

timeمنذ 17 ساعات

  • منوعات
  • نافذة على العالم

تقارير مصرية : تعرف على معانى مصطلحات الإيمان والمؤمن المسيحى من البابا تواضروس الثانى

الجمعة 27 يونيو 2025 05:50 صباحاً نافذة على العالم - ألقى قداسة البابا تواضروس الثانى بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، عظته الأسبوعية، مساء أمس، من كنيسة القديسين مكسيموس ودوماديوس والقوى الأنبا موسى بشارع 45 حى العصافرة بالإسكندرية، ‎بحضور عدد من الآباء الأساقفة والكهنة وأبناء الكنيسة، وبُثت العظة عبر القنوات الفضائية المسيحية وقناة C.O.C التابعة للمركز الإعلامى للكنيسة على شبكة الإنترنت. وحملت العظة عنوان "إيماننا القوي الذي نحياه"، في إطار سلسلة روحية وتعليمية تتناول ثمار الحياة المسيحية الحقيقية. الإيمان المسيحي.. علاقة شخصية بالله أكد قداسة البابا أن الإيمان المسيحي هو ارتباط صميمي بشخص حي، هو الله، وليس مجرد فكرة أو تقليد، وأضاف: "الإيمان هو إدراك كيان حي لوجود الله، وعلاقة شخصية بين الإنسان وبين مسيحه، تتحول إلى حياة يومية مليئة بالرجاء والثقة"، واستشهد بالآية: "أيضًا إذا سرت في وادي ظل الموت لا أخاف شرًا، لأنك أنت معي" (مز 23: 4)، مشيرًا إلى أن هذا الإدراك يجعل الإيمان سندًا دائمًا في الحياة. صفات المؤمن الحقيقى تحت عنوان "من هو المؤمن المسيحى ؟"، أوضح البابا أن المؤمن هو من يجعل الله مركزًا لحياته، قائلًا: "يا رب يسوع المسيح ارحمني أنا الخاطئ". وتابع: "المؤمن هو من يحفظ الوصايا بمحبة، ويجعل الله ساكنًا في قلبه باستمرار، ويتمسك بإيمانه الأرثوذكسي القويم، مع استقامة الفكر والسلوك". وشدد قداسته على أهمية التمسك بالتقليد الكنسي، والاقتداء بالمرشدين الأمناء، كما ورد في الرسالة إلى العبرانيين: "اذكروا مرشديكم الذين كلموكم بكلمة الله، انظروا إلى نهاية سيرتهم فتمثلوا بإيمانهم" (عب 13: 7). كيف يحيا الإنسان الإيمان المسيحي باستمرار ؟ أوضح البابا أن الله يسعى دائمًا إلى الإنسان لأنه يحبه، ويحترم حريته، قائلًا: "نحن نحبه لأنه هو أحبنا أولًا" (1 يو 4: 19). ولكي يثبت الإنسان في هذا الإيمان، عليه أن يحيا التوبة الحقيقية، مثلما فعل زكا عندما قال: "ها أنا يا رب أعطي نصف أموالي للمساكين، وإن كنت قد وشيت بأحد أرد أربعة أضعاف" (لو 19: 8). دعوة لحياة إيمان حى وفي ختام العظة، دعا البابا تواضروس المؤمنين إلى تجديد علاقتهم بالله باستمرار، والسعي لنمو الإيمان عبر الصلاة والتوبة وخدمة الآخرين، مؤكدًا أن الإيمان الحقيقي يُترجم إلى محبة عملية وتقديس للحياة اليومية في ضوء الإنجيل. كيف يعيش الإنسان الإيمان المسيحى معنى الإيمان المسيحى

المسيح والبابا في صورة واحدة.. لقطة تهز مواقع التواصل وتجمع بين الإيمان والفن
المسيح والبابا في صورة واحدة.. لقطة تهز مواقع التواصل وتجمع بين الإيمان والفن

الاقباط اليوم

timeمنذ يوم واحد

  • ترفيه
  • الاقباط اليوم

المسيح والبابا في صورة واحدة.. لقطة تهز مواقع التواصل وتجمع بين الإيمان والفن

في لحظة رمزية مدهشة جمعت بين الفن والإيمان، التقى الممثل الأمريكي جوناثان رومي، الذي يجسّد شخصية يسوع المسيح في المسلسل الشهير The Chosen، بالبابا ليون الرابع عشر، أول بابا أمريكي في تاريخ الكنيسة الكاثوليكية، وذلك خلال اللقاء العام الذي عقده البابا في ساحة الفاتيكان يوم الأربعاء الموافق 25 يونيو. وقد انتشرت صورة هذا اللقاء بشكل واسع على وسائل التواصل الاجتماعي بعد أن نشرها البابا نفسه عبر حسابه الرسمي على إنستغرام. وظهر في الصورة رومي وهو يمد ذراعه ليأخذ صورة سيلفي مع البابا، بينما ارتسمت على وجهيهما ابتسامات تعبّر عن عمق اللحظة ورمزيتها. ورغم أن البابا لم يذكر اسم رومي أو يُشير إليه مباشرة في التعليق المرفق بالصورة، إلا أنه اختار أن يشارك العالم برسالة روحية مؤثرة، كتب فيها: 'في كل مرة نقوم فيها بعمل إيمان موجه نحو يسوع، تنمو علاقتنا به. وتُمنح نعمته على الفور، حتى وإن لم نُدرِك ذلك، فهي تصل إلينا بطريقة خفية ولكنها حقيقية، وتُغيّر حياتنا تدريجيًا من الداخل.' وقد قام البابا بنشر هذه الرسالة الملهمة بست لغات مختلفة هي: الإنجليزية، البرتغالية، الإسبانية، الإيطالية، الفرنسية، والألمانية، في إشارة إلى عالميتها وأهميتها لكل من يتبع طريق الإيمان. في المقابل، تحدث جوناثان رومي عن هذا اللقاء خلال مؤتمر صحفي عقد يوم الاثنين، أي قبل يومين فقط من لقائه البابا، معبرًا عن مشاعر عميقة وتأثر بالغ. وقال الممثل، بحسب ما نقلته وكالة الأنباء الكاثوليكية: 'وجودنا هنا الآن، جالسين في الفاتيكان… هو شهادة، في رأيي، على الطريقة التي يريد بها الله أن يواصل تعزيز هذه الرسالة – رسالة إيصال يسوع إلى الناس، وجلب الناس إلى يسوع.' ووصف رومي هذا اللقاء بأنه كان 'استثنائيًا لأسباب عديدة'، قبل أن يضيف بصدق واضح: 'عندما تم انتخاب البابا ليون الرابع عشر، بكيت. لم أكن أظن أنني سأرى يومًا بابا أمريكيًا. وما يزيد من فرادة هذا الحدث أنني أستطيع التواصل معه بلغتنا الأم. هذا أمر لم أكن أتصوره قط.' جوناثان رومي، الذي صار اليوم أحد أكثر الأسماء ارتباطًا بشخصية المسيح على الشاشة، لم يخفِ تأثره بنجاح The Chosen. وقد تحدث سابقًا لمجلة PEOPLE عن بدايات العمل، كاشفًا أنه لم يكن يتوقع أن يُكتب له النجاح، بل اعتبره في البداية 'مشروعًا عاطفيًا' هدفه فقط نشر قصة المسيح بطريقة جديدة. وأثناء حديثه عن ذلك، لم يتمالك دموعه، قائلاً: 'لم يكن أحد يعتقد أن هذا المسلسل سيصل إلى أي مكان.' ولكن بعد سنوات من الإيمان بالمشروع والعمل الجاد، تجاوز المسلسل كل التوقعات، وحقق عدد مشاهدات يقترب من 300 مليون مشاهدة حول العالم. واليوم، ينظر رومي إلى هذا العمل على أنه أكثر من مجرد تمثيل، بل فرصة نادرة يقضي من خلالها وقتًا أطول مع شخصية غيّرت حياته، قائلاً: 'هذه الشخصية تدفعني كل يوم لأن أكون أفضل نسخة من نفسي.' يُذكر أن مسلسل The Chosen، من ابتكار وإخراج دالاس جينكينز، انطلق لأول مرة عبر حلقة تجريبية في عام 2017. ومع توالي المواسم، حاز المسلسل على جماهيرية كبيرة حول العالم لما يقدمه من سرد إنساني وعميق لحياة يسوع وتلاميذه. ويُعرض الآن الموسم الخامس من المسلسل، على أن يُستكمل المشروع بموسمين إضافيين يرويان الأحداث المصيرية في القصة الإنجيلية: حيث سيتناول الموسم السادس أحداث صلب يسوع، بينما سيركز الموسم السابع على قيامته.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store