أحدث الأخبار مع #البنكالمركزيالروسي،


أخبارنا
منذ 12 ساعات
- أعمال
- أخبارنا
روسيا: ارتفاع الاحتياطات الأجنبية إلى 687.7 مليار دولار
أخبارنا : أعلن البنك المركزي الروسي، الخميس، عن تسجيل ارتفاع في احتياطيات روسيا الدولية من النقد الأجنبي ومعدن الذهب لتصل إلى أكثر من 687.7 مليار دولار أميركي خلال شهر تموز الجاري. وأوضح المركزي الروسي في بيان له صحفي، أن هذا النمو يعود إلى التقييم الإيجابي للأصول الأجنبية، مشيرًا إلى أن هذه الزيادة تعكس بوادر استقرار نسبي في الاقتصاد الروسي، رغم التحديات الجيوسياسية والضغوط والعقوبات الاقتصادية الغربية المفروضة على موسكو التي يتعرض لها القطاع المالي.

عمون
منذ يوم واحد
- أعمال
- عمون
روسيا: ارتفاع الاحتياطات الأجنبية إلى 687.7 مليار دولار
عمون - أعلن البنك المركزي الروسي، اليوم الخميس، عن تسجيل ارتفاع في احتياطيات روسيا الدولية من النقد الأجنبي ومعدن الذهب لتصل إلى أكثر من 687.7 مليار دولار أميركي خلال شهر تموز الجاري. وأوضح المركزي الروسي في بيان له صحفي، أن هذا النمو يعود إلى التقييم الإيجابي للأصول الأجنبية، مشيرًا إلى أن هذه الزيادة تعكس بوادر استقرار نسبي في الاقتصاد الروسي، رغم التحديات الجيوسياسية والضغوط والعقوبات الاقتصادية الغربية المفروضة على موسكو التي يتعرض لها القطاع المالي. بترا

السوسنة
منذ يوم واحد
- أعمال
- السوسنة
روسيا: ارتفاع الاحتياطات الأجنبية إلى 687.7 مليار دولار
وكالات - السوسنة أعلن البنك المركزي الروسي، اليوم الخميس، عن تسجيل ارتفاع في احتياطيات روسيا الدولية من النقد الأجنبي ومعدن الذهب لتصل إلى أكثر من 687.7 مليار دولار أميركي خلال شهر تموز الجاري.وأوضح المركزي الروسي في بيان له صحفي، أن هذا النمو يعود إلى التقييم الإيجابي للأصول الأجنبية، مشيرًا إلى أن هذه الزيادة تعكس بوادر استقرار نسبي في الاقتصاد الروسي، رغم التحديات الجيوسياسية والضغوط والعقوبات الاقتصادية الغربية المفروضة على موسكو التي يتعرض لها القطاع المالي.


Amman Xchange
منذ 2 أيام
- أعمال
- Amman Xchange
«المركزي» الروسي: التضخم يتباطأ بوتيرة أسرع من المتوقع
صرحت إلفيرا نابيولينا، محافظ البنك المركزي الروسي، الأربعاء، بأن التضخم في روسيا يتباطأ بوتيرة أسرع من توقعات البنك، وأن هناك مؤشرات على انحسار حدة نقص العمالة. ويتوقع المركزي أن يتراوح معدل التضخم هذا العام بين 7 و8 في المائة، لكنه أشار مؤخراً إلى أنه من المرجح أن يكون عند الحد الأدنى من هذه التوقعات، أي أنه لا يزال أعلى بكثير من هدفه الرسمي البالغ 4 في المائة. وأظهرت بيانات التضخم الأسبوعية لشهر يونيو (حزيران) انخفاض معدل التضخم السنوي من 9.9 في المائة في مايو (أيار) إلى 9.4 في المائة في يونيو الماضي. ويتوقع البنك أن يصل التضخم إلى المستوى المستهدف بحلول عام 2026. وقالت نابيولينا في مؤتمر مصرفي: «التضخم يتباطأ بوتيرة أسرع مما توقعنا»، مشددةً على ضرورة موازنة البنك المركزي بين خفض التضخم وتجنب التباطؤ الاقتصادي المفرط. وأضافت نابيولينا أنه إذا أشارت المؤشرات الاقتصادية إلى تباطؤ أكبر من المتوقع، فسيكون لدى البنك المركزي مجال لتخفيضات أكثر جرأة في أسعار الفائدة. وكان البنك قد خفض أسعار الفائدة بنقطة مئوية واحدة إلى 20 في المائة الشهر الماضي، لكنه تعرض لضغوط شديدة من السياسيين والمصرفيين وقادة الأعمال لتيسير السياسة النقدية بشكل أكثر حزماً. وأضافت نابيولينا أن ارتفاع قيمة الروبل مؤخراً ساهم في تباطؤ التضخم، لكنها أكدت أن سعر الصرف يجب أن يعكس مصالح جميع المشاركين في السوق.


لبنان اليوم
منذ 3 أيام
- أعمال
- لبنان اليوم
الفضة تُنافس الذهب: المعدن النفيس الآخر تحت الأضواء!
رغم أن الذهب هو نجم الأزمات التقليدي، فإن الفضة تشقّ طريقها هذا العام لتتصدّر المشهد كأحد أبرز الملاذات الآمنة والاستثمارات الصناعية الواعدة، محققة مكاسب تقارب 20% منذ بداية 2025، بالتوازي مع الذهب. في تقرير حديث نشرته 'فايننشال تايمز'، وُصفت الفضة بأنها 'الأقل بريقاً' مقارنة بالذهب، لكنها تخوض عاماً لامعاً بفضل طبيعتها المزدوجة: أصل آمن في أوقات القلق، وعصب صناعي في مرحلة التحول الاقتصادي العالمي. الفضة تُستخدم اليوم في أكثر من 60% من التطبيقات الصناعية – من الطاقة الشمسية والإلكترونيات إلى صناعة الطيران – ما يجعلها رهاناً على المستقبل، وليس فقط ملاذاً مؤقتاً. ويمتلك المعدن خصائص استثنائية تجذب المضاربين والمستثمرين على حد سواء. فأسعاره المنخفضة نسبيًا، وتقلباته العالية، تجعل منه أداة استثمارية مغرية، خصوصًا عند استخدام 'نسبة الذهب إلى الفضة' كمؤشر استثماري. هذه النسبة، التي تُظهر عدد أونصات الفضة المطلوبة لشراء أونصة ذهب واحدة، بلغت مؤخرًا نحو 100، في ظل تفضيل الأسواق للذهب خلال فترات التوتر الشديد. لكن الفضة لا تزال تُثبت صلابتها. ومع استمرار التوسع في الصناعات المرتبطة بالتكنولوجيا والطاقة المتجددة والدفاع، يزداد الطلب عليها. البنك المركزي الروسي، على سبيل المثال، أعلن نهاية 2024 عن نيته إدخال الفضة إلى احتياطياته، في خطوة قد تتبعها بنوك مركزية أخرى. من جهة أخرى، يُتوقع أن يتجاوز الطلب العالمي على الفضة العرض للعام الخامس على التوالي في 2025، بحسب معهد الفضة الأميركي، ما يعزز الاتجاه الصعودي للأسعار. المستثمرون بدأوا يلتفتون مجدداً إلى هذا المعدن الأبيض، حيث سجلت صناديق المؤشرات المتداولة (ETFs) تدفقات إيجابية تجاوزت 1.6 مليار دولار خلال 27 يوماً فقط من يونيو/حزيران، وهو رقم يفوق إجمالي تدفقاتها خلال العام بأكمله. وتواكب شركات التعدين هذا الزخم. فقد قفزت أسهم شركة 'فريسنيلو' البريطانية، العاملة في قطاع الفضة في المكسيك، بأكثر من 120% منذ بداية السنة. وبينما يبقى الذهب هو العنوان الأبرز في أوقات الأزمات، فإن الفضة بدأت تحصد الاعتراف بدورها الحيوي في اقتصاد يتجه أكثر نحو الاستدامة والتكنولوجيا. ووسط هذا الخليط من التحوّلات الاقتصادية والجيوسياسية، يبدو أن بريق الفضة لن يخفت قريباً.