logo
#

أحدث الأخبار مع #الثورة_الصناعية_الرابعة

«كهرباء دبي»: أداتان جديدتان لدعم الكوادر الهندسية
«كهرباء دبي»: أداتان جديدتان لدعم الكوادر الهندسية

الإمارات اليوم

timeمنذ 2 ساعات

  • أعمال
  • الإمارات اليوم

«كهرباء دبي»: أداتان جديدتان لدعم الكوادر الهندسية

أطلقت هيئة كهرباء ومياه دبي، أداتين جديدتين تعتمدان على الذكاء الاصطناعي لدعم الكوادر الهندسية والفنية، وتسريع مراحل تخطيط وتنفيذ المشاريع، وهما «منصة تحليلات المواد - التصميم والبناء»، الخبير الافتراضي في المواد الكهروضوئية، و«مُوَلّد وثائق المتطلبات» لإنشاء وثيقة متطلبات الأعمال (BRD)، وذلك في إطار خارطة الطريق الاستراتيجية لتكون أول مؤسسة خدماتية قائمة على الذكاء الاصطناعي على مستوى العالم. وقال العضو المنتدب الرئيس التنفيذي لهيئة كهرباء ومياه دبي، سعيد محمد الطاير: «نحرص على توظيف أحدث تقنيات الثورة الصناعية الرابعة، وفي مقدمتها الذكاء الاصطناعي، لرفع كفاءة الأداء وتعزيز الإنتاجية».

هيئة كهرباء ومياه دبي تطلق أداتين جديدتين تعتمدان على الذكاء الاصطناعي لدعم الكوادر الهندسية والفنية
هيئة كهرباء ومياه دبي تطلق أداتين جديدتين تعتمدان على الذكاء الاصطناعي لدعم الكوادر الهندسية والفنية

البيان

timeمنذ 16 ساعات

  • أعمال
  • البيان

هيئة كهرباء ومياه دبي تطلق أداتين جديدتين تعتمدان على الذكاء الاصطناعي لدعم الكوادر الهندسية والفنية

في إطار خارطة الطريق الاستراتيجية لتكون أول مؤسسة خدماتية قائمة على الذكاء الاصطناعي على مستوى العالم، أطلقت هيئة كهرباء ومياه دبي أداتين جديدتين تعتمدان على الذكاء الاصطناعي لدعم الكوادر الهندسية والفنية وتسريع مراحل تخطيط وتنفيذ المشاريع وهما "منصة تحليلات المواد - التصميم والبناء"، الخبير الافتراضي في المواد الكهروضوئية، و"مُوَلّد وثائق المتطلبات" لإنشاء وثيقة متطلبات الأعمال (BRD). وقال معالي سعيد محمد الطاير، العضو المنتدب الرئيس التنفيذي لهيئة كهرباء ومياه دبي: "تحقيقاً لرؤية وتوجيهات القيادة الرشيدة بأن يشكّل الذكاء الاصطناعي الركيزة الأساسية لتصميم المبادرات والخدمات المستقبلية في دبي، نحرص على توظيف أحدث تقنيات الثورة الصناعية الرابعة، وفي مقدمتها الذكاء الاصطناعي، لرفع كفاءة الأداء وتعزيز الإنتاجية. ويدعم إطلاق هاتين الأداتين الذكيتين جهودنا لنكون أول مؤسسة خدماتية قائمة على الذكاء الاصطناعي على مستوى العالم من خلال دمج هذه التقنية المتقدمة في مختلف عملياتنا الأساسية، حيث تُسهم "منصة تحليلات المواد - التصميم والبناء" في تمكين فرق العمل من الحصول على تحليلات فورية وموثوقة خلال مراحل تصميم وتنفيذ مشاريع الطاقة الشمسية، ما يعزز جودة النتائج ويُسرّع وتيرة الإنجاز. كما يسهم "مُوَلّد وثائق المتطلبات" في تقليص الوقت والجهد اللازمين لإعداد وثائق المشاريع وسرعة اتخاذ القرار القائم على المعلومات، بما يدعم ريادة الهيئة العالمية في مجالات الطاقة والمياه والخدمات الذكية." توفر "منصة تحليلات المواد - التصميم والبناء"، تحليلات ذكية وآنية للمهندسين والباحثين العاملين في مشاريع الطاقة الشمسية، اعتماداً على بيانات متقدمة ونماذج محاكاة دقيقة. وتمكّن هذه الأداة الفرق الفنية من اتخاذ قرارات تصميم وتنفيذ أكثر دقة وكفاءة بهدف تسريع الإنجاز وتحسين الجودة. ويعتمد "مُوَلّد وثائق المتطلبات"، على الذكاء الاصطناعي التوليدي لتسهيل إعداد وثائق متكاملة تشمل الأهداف والمتطلبات الوظيفية وغير الوظيفية لأي مشروع تشغيلي أو تقني. وتساعد هذه الأداة الفرق المعنية على صياغة وثائق احترافية بسهولة، ما يسهم في رفع كفاءة التخطيط والتنفيذ، ويعزز وضوح نطاق ونتائج المشاريع.

الإمارات العالمية للألمنيوم تطور عمليات الإنتاج بجيل جديد من تقنية الصهر الذكية
الإمارات العالمية للألمنيوم تطور عمليات الإنتاج بجيل جديد من تقنية الصهر الذكية

البيان

timeمنذ 2 أيام

  • أعمال
  • البيان

الإمارات العالمية للألمنيوم تطور عمليات الإنتاج بجيل جديد من تقنية الصهر الذكية

وتعمل الشركة على اعتماد أحدث تقنيات الثورة الصناعية الرابعة في القطاع ضمن المشروع التجريبي، بما يشمل تفعيل جميع تطبيقاتها الحديثة، إلى جانب تطوير القدرات الرقمية التي تعتمد على الذكاء الاصطناعي، وتحليلات البيانات المتقدمة. ونتطلع إلى توسيع إنتاجنا من الألمنيوم الأولي باستخدام تقنيات الصهر الذكية والمتقدمة لبناء مستقبل صناعة الألمنيوم، وتعزيز القيمة التي تقدمها الشركة من خلال شراكاتنا العالمية في هذا المجال». وفي عام 2016 أصبحت الإمارات العالمية للألمنيوم أول شركة صناعية إماراتية ترخص تقنيتها لصهر الألمنيوم على المستوى الدولي، وذلك من خلال اتفاقية مع شركة ألمنيوم البحرين لاستخدام تقنياتها بمشروع توسعة خط الصهر السادس للشركة. وتُعد هذه التقنية واحدة من أكثر تقنيات الصهر كفاءة في صناعة الألمنيوم عالمياً. ومن المتوقع أن يسهم الجيل الجديد من التقنية في خفض انبعاثات غازات الاحتباس الحراري لكل طن من الألمنيوم بنسبة 5% للتصميم الذي يعزز الإنتاجية، وحوالي 12% للتصميم الأقل استهلاكاً للطاقة.

الذكاء الاصطناعي بين آفاق الحاضر وخوف المستقبل
الذكاء الاصطناعي بين آفاق الحاضر وخوف المستقبل

أخبار السياحة

time١٥-٠٦-٢٠٢٥

  • علوم
  • أخبار السياحة

الذكاء الاصطناعي بين آفاق الحاضر وخوف المستقبل

د. سعيد عبد المنعم بالرغم من الحروب والاضطرابات التي تجتاح العالم، فإن مجال العلوم والتكنولوجيا لم يتأثر سلبًا بذلك؛ بل استمر بالنمو المتسارع إلى أبعد الحدود، حيث توالت الأحداث والأنباء في كل يوم عن الكثير من الأشياء والاختراعات المسخرة لخدمة الإنسان، ومثال ذلك، الروبوت الآلي، والطائرة بدون طيار، والسيارة بدون سائق، وخطوط الإنتاج الذكية، والطباعة ثلاثية الأبعاد، والطابعات الحيوية، والواقع الافتراضي، والواقع المعزز، والنانو تكنولوجي، والخلايا الجذعية، والطاقة المتجددة بأشكال عديدة، وإنترنت الأشياء، ومصادر المعلومات، والبرامج المفتوحة المصدر، وغيرها. وشهدت تقنيات الذكاء الاصطناعي (AI) الكثير من التطورات خلال الفترة الأخيرة، وبالرغم من أنه قبل سنوات قليلة فقط كانت هذه التقنية مجرد فكرة نشاهدها في أفلام الخيال العلمي، ولكنها سرعان ما تحولت إلى حقيقة وبدأ استخدامها في العديد من المجالات، كما تُشير الكثير من الأبحاث والدراسات إلى أنها ستكون أحد المحاور الرئيسية للثورة الصناعية الرابعة. وتُشير التوجهات الحالية إلى أن الذكاء الاصطناعي سيكون له التأثير الأكبر على الاقتصاد العالمي، فوفقًا لتقرير صادر عن معهد 'ماكينزي' العالمي للأبحاث (McKinsey Global Institute) سيعزز الذكاء الاصطناعي الاقتصاد العالمي بمقدار 13 تريليون دولار بحلول عام 2030، فالتكنولوجيا ستخلق وظائف جديدة، و'الذكاء الاصطناعي' أداة مساعدة للبشر. ويقول عالم المستقبليات 'جيمس كانتون' James Canton في كتابه 'الاستعداد الذكي للمستقبل' 2015: إننا نعيش لحظة تطور تاريخية، أنت تعيش الآن في حقبة تشهد واحدة من أهم لحظات التطور الفريدة في تاريخ البشرية، وربما عمل العالم بأسره على الإعداد لهذه اللحظة منذ أكثر من مائة عام، فهل نحن البشر المتحضرين قادرون على ابتكار الحلول الاجتماعية والاقتصادية والتقنية لمواجهة تحديات المستقبل المصاحبة للحظة التطور تلك؟ ستكون هذه الحلول هي ما يمكن تقديمه لمستقبل عالمنا، وعلى الأرجح سنتمكن من مواجهة كل التحديات بنجاح، لكن هذا سيتطلب قادة وأفرادًا متميزين، وعليك أنت أن تكون واحدًا من أولئك المتميزين.

"إي آند إنتربرايز" و"إكسييد الصناعية" تتعاونان لتسريع التحول نحو الثورة الصناعية الرابعة في الإمارات
"إي آند إنتربرايز" و"إكسييد الصناعية" تتعاونان لتسريع التحول نحو الثورة الصناعية الرابعة في الإمارات

زاوية

time٠٣-٠٦-٢٠٢٥

  • أعمال
  • زاوية

"إي آند إنتربرايز" و"إكسييد الصناعية" تتعاونان لتسريع التحول نحو الثورة الصناعية الرابعة في الإمارات

أبوظبي: وقّعت شركة "إي آند إنتربرايز"، ركيزة التحول الرقمي التابعة لمجموعة التكنولوجيا العالمية "إي آند"، مذكرة تفاهم استراتيجية مع "إكسييد الصناعية"، إحدى أبرز المجموعات الصناعية في دولة الإمارات العربية المتحدة والتابعة لشركة "الوطنية القابضة". وتهدف هذه الشراكة إلى تنفيذ برنامج يمتد لعدة سنوات لتسريع وتيرة التحول الرقمي في مصانع "إكسييد الصناعية" المنتشرة في دولة الإمارات، وذلك من خلال وضع خارطة طريق شاملة للثورة الصناعية الرابعة، وهي خطة استراتيجية تدعم اعتماد المصانع لتقنيات ذكية ومتصلة تعزز الكفاءة والتنافسية، بشكل يعتمد على الذكاء الاصطناعي ومبادئ الاستدامة، الأمر الذي يسهم في تعزيز مرونة قطاع التصنيع في الدولة ومكانته عالمياً. تشمل مذكرة التفاهم إجراء تقييمات لمستوى النضج الرقمي في خمسة مصانع تابعة لمجموعة "إكسييد"، وتطوير خارطة طريق مخصصة للتصنيع الذكي، إضافةً إلى تنفيذ حلول رقمية ذكية تشمل إنترنت الأشياء الصناعي والتوأم الرقمي (الذي يستخدم بيانات إنترنت الأشياء الصناعي لمحاكاة الأداء الفعلي والظروف التشغيلية للأصول المادية) والصيانة التنبؤية والأتمتة. كما تتضمن المذكرة استخدام الذكاء الاصطناعي في مجالات مثل التنبؤ بالطلب والتركيز على الجودة وتحسين كفاءة استهلاك الطاقة، إلى جانب دمج منصات مدفوعة بالمعايير البيئية والاجتماعية وحوكمة الشركات لتقليل الأثر الكربوني. وتعليقاً على الشراكة، قال مجد جلال كوسا، الرئيس التنفيذي التجاري بالإنابة لشركة "إي آند إنتربرايز": «تمثل هذه الشراكة نموذجاً للتوجه الذي نسعى من خلاله للتعاون مع المصنعين الذين يمتلكون رؤى وأفكار مبتكرة للمستقبل. فمن خلال الجمع بين ريادة مجموعة "إكسييد الصناعية" وخبراتنا الطويلة في التحول الرقمي، سنعمل معاً على تطوير حلول قابلة للتوسع تتماشى مع أهداف دولة الإمارات في مجالات الابتكار والاستدامة وتنويع الاقتصاد.» من جهته، قال محمد الأمير، الرئيس التنفيذي لمجموعة "إكسييد الصناعية": «تؤكد "إكسييد الصناعية" التزامها بتطوير قدراتنا التصنيعية لتلبية المتطلبات المستقبلية لقطاع التصنيع. وتتيح لنا هذه المذكرة مع "إي آند إنتربرايز" إعادة تصور عملياتنا من خلال عدسة الابتكار الرقمي، وهو ما يسهم بشكل مباشر في تحقيق الأهداف الوطنية التي حددتها مبادرة "اصنع في الإمارات".» تُعد هذه الشراكة امتداداً لالتزام "إي آند إنتربرايز" بأهداف المناخ، إذ أطلقت المجموعة خطتها للعمل المناخي بعنوان "من الطموح إلى الإنجاز"، والتي تحدد مساراً واضحاً نحو الحياد الكربوني بحلول العام 2030. وتعد "إي آند" من أوائل الشركات في المنطقة التي نشرت نهجاً مفصلاً بهذا المستوى، وتعمل المجموعة حالياً على خفض الانبعاثات الكربونية من عملياتها ودعم شركائها مثل "إكسييد" في ترسيخ ممارسات الاستدامة عبر سلاسل القيمة. وتندرج الاستدامة ضمن مسيرة التحول التي تنتهجها "إي آند"، بما يتماشى مع الأولويات الوطنية والعالمية مثل المبادرة الاستراتيجية لتحقيق الحياد المناخي لدولة الإمارات بحلول العام 2050، ورؤية "نحن الإمارات 2031"، وأهداف التنمية المستدامة. ويتوقع أن تساهم الشراكة مع "إكسييد" في تعزيز مفهوم التصنيع المدفوع بالمعايير البيئية والاجتماعية وحوكمة الشركات، بما يرسخ نماذج صناعية مرنة وفعالة في استهلاك الموارد ومواكبة للتغيرات المناخية. تدعم هذه الشراكة الطموحات الأوسع لدولة الإمارات في أن تصبح مركزاً عالمياً للتصنيع المتقدم، بما يتماشى مع استراتيجية الثورة الصناعية الرابعة وأهداف الحياد الكربوني. كما ستشكل نموذجاً يمكن أن تحتذي به منشآت صناعية أخرى في الدولة والمنطقة، مما يبرز دور التحول الرقمي في تعزيز الإنتاجية الصناعية وكفاءة الطاقة والتنافسية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store