أحدث الأخبار مع #الجمعية_التعاونية


الرياض
منذ 2 أيام
- أعمال
- الرياض
سياحية عنيزة تحصل على شهادة الايزو
حصلت الجمعية التعاونية السياحية بمحافظة عنيزة على شهادة الأيزو ISO 9001:2015 ،في نظام إدارة الجودة. من جانبه قال المدير التنفيذي للجمعية التعاونية في عنيزة الأستاذ بندر بن فهد الجنيني: "نفخر بهذا الإنجاز الذي يُعد تتويجًا لجهودنا، ويعتبر معيارًا دوليًا لإدارة الجودة مؤكدا ان تميز الجمعية بهذه الشهادة ثمره لدعم قيادة وطننا الغالي للمجال السياحي ونتيجة لمتابعة وتوجيه ودعم صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل أمير منطقة القصيم وسمو نائبه. وأضاف الجنيني هذه الشهادة لا تعكس فقط التزام الجمعية بتقديم خدمات عالية الجودة، بل تعزز أيضًا ثقة المستفيدين والشركاء ونعتبرها مرحله جديدة تدفعنا لمزيد من التطوير وتحقيق الريادة في القطاع غير الربحي مشيراً ان الجمعية التعاونية السياحية بعنيزة تعتبر أول جمعية سياحية بالمملكة تحصل على شهادة الأيزو ISO 9001:2015 ، مؤكداً أن حصول الجمعية التعاونية السياحية بعنيزة على شهادة الأيزو هو خطوة استراتيجية نحو تحقيق رؤيتها ورسالتها، ويمثل التزامًا حقيقيًا بتقديم خدمات عالية الجودة تُحدث أثرًا إيجابيًا ومستدامًا في المجال السياحي. صورة الجنيني


صحيفة سبق
منذ 5 أيام
- صحة
- صحيفة سبق
روثانة المدينة المنورة.. فاكهة الصيف الأولى وموسمها يشعل الأسواق محليًا وخليجيًا
تُعدّ مواسم الرُّطَب في المدينة المنورة من الفعاليات الموسمية والثقافية البارزة التي تعكس عمق التراث السعودي الأصيل، وتُسهم في تنشيط الحركة الاقتصادية وتعزيز الهوية الثقافية للمنطقة. وتتصدّر رُطَب "الروثانة" المشهد بين مختلف الأصناف، لما تمتاز به من جودة عالية ومذاق مميز، جعلها تحظى بإقبال واسع من سكان المدينة وزوّارها. وتُطرح حاليًا طازجة في الأسواق المركزية، وتُباع مباشرة من المزارع المنتشرة على أطراف المدينة، في مشهد يعكس حراكًا اقتصاديًا نشطًا يميز صيف المدينة المنورة. ويمتد الإقبال على رُطَب الروثانة ليشمل مختلف مناطق المملكة، حيث تُنقل يوميًا إلى الأسواق المركزية في الرياض وجدة والمنطقة الشرقية، كما تُصدّر كميات منها إلى دول مجلس التعاون الخليجي، نظرًا لرواجها الموسمي وسهولة نقلها وتخزينها مقارنة ببعض الأنواع الأخرى. وأوضح رئيس مجلس إدارة الجمعية التعاونية للتمور بالمدينة المنورة، عبدالله بن عبدالعزيز الردادي، أن نخلة الروثانة تُعد من أوائل أنواع النخيل التي يبدأ إنتاجها مع مطلع موسم الرطب، وتُصنّف كفاكهة التمور في المدينة، لما تحظى به من إقبال واسع من الأهالي والزوار. وبيّن أن أصول نخلة الروثانة تعود للمدينة المنورة، وتحظى باهتمام خاص من المزارعين لقيمتها السوقية العالية، فضلًا عن إنتاجها الوفير الذي يبلغ نحو 200 كيلوغرام للنخلة الواحدة. وأشار إلى أن الطلب على رُطَب الروثانة لا يقتصر على المدينة فحسب، بل يمتد إلى مختلف مناطق المملكة، ويستمر موسم قطفها قرابة 40 يومًا، مؤكدًا أنها تمتاز بطعم فريد ولون مميز يجعلها مختلفة عن سائر الأصناف. ويُعدّ الرُّطَب، بمختلف أنواعه، خيارًا غذائيًا صحيًا لاحتوائه على نسبة عالية من الماء، وانخفاض السكريات والسعرات الحرارية مقارنةً بالتمر الجاف؛ إذ تحتوي الحبة المتوسطة على ما يقارب 20 إلى 30 سعرة حرارية فقط، فضلًا عن وفرة الألياف التي تُسهم في تحسين صحة الجهاز الهضمي، إلى جانب احتوائه على معادن مهمة مثل البوتاسيوم والمغنيسيوم. وتشتهر المدينة المنورة بتنوع كبير في أصناف الرُّطَب والتمور، وأبرزها الروثانة، والعجوة، والبرني، والربيعة، والصفاوي، وغيرها من الأنواع التي تعكس ثراء الإنتاج المحلي وتنوع البيئة الزراعية في المنطقة.


الرياض
٢٤-٠٦-٢٠٢٥
- أعمال
- الرياض
فيصل بن مشعل: «خدمة المواطن أولاً»
قام صاحب السمو الملكي الأمير د. فيصل بن مشعل، أمير منطقة القصيم، بزيارة لمحافظة عنيزة، التقى خلالها المسؤولين والأهالي في مركز الملك فهد الحضاري، ضمن زيارات سموه الدورية لمختلف محافظات المنطقة. وأعرب سموه خلال اللقاء عن سعادته بتواجده بين أهالي محافظة عنيزة، وفي مختلف المناسبات، لما لها من أهمية في تعزيز التواصل ومتابعة احتياجات الأهالي عن قرب. وأشار سموه إلى أن زيارات المحافظات تأتي من رؤية القيادة الرشيدة -أيدها الله- وتعزيز التنمية المتوازنة، وتحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030، عبر متابعة المشاريع التنموية والخدمية التي تعود بالنفع والخير على المنطقة، مبينا سموه على أن "خدمة المواطن أولاً"، وهي الأساس في كل أعمالنا. ونوّه سموه بما تمتاز به محافظة عنيزة من ميز نسبية نوعية، في مقدمتها السياحة الريفية، والسياحة العلاجية بوجود مراكز إنسانية وعلاجية متخصصة، إلى جانب مقومات متعددة تعزز من مكانة المحافظة وتؤكد تميزها على مستوى المنطقة والمملكة. من جهة ثانية، تسلّم سموه التقرير السنوي للجمعية التعاونية للفراولة والفواكه بالمنطقة. جاء ذلك خلال استقبال سموه بمكتبه في الإمارة رئيس مجلس إدارة الجمعية م. حمد اللحيدان، وأعضاء مجلس إدارة الجمعية، بحضور محافظ البكيرية محمد العريفي، ومدير عام فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بالمنطقة م. سلمان الصوينع. واطّلع أمير القصيم على أبرز برامج الجمعية، وما تحقق من منجزات في خدمة مزارعي المنطقة، وتمكينهم من تطوير منتجاتهم الزراعية، خاصة في مجالات زراعة الفراولة والفواكه، من خلال تقديم الدعم الفني والتسويقي وتعزيز سلاسل الإمداد وأشاد بالدور المهم الذي تؤديه الجمعية في دعم المزارعين، وعملها في تعزيز جودة المنتجات الزراعية، لافتًا إلى أن الجمعيات التعاونية الزراعية تُمثل ركيزة أساسية في تنمية القطاع الزراعي، وتحقيق الاكتفاء الذاتي، ورفع كفاءة الإنتاج المحلي بما يتسق مع مستهدفات رؤية المملكة 2030 وثمّن الجهود المبذولة من مجلس إدارة الجمعية وكوادرها، داعيًا إلى الاستمرار في تطوير البرامج النوعية والمبادرات الداعمة للمزارعين والمنتجات الزراعية المحلية، تحقيقًا للتنمية الريفية في منطقة القصيم. وكان أمير منطقة القصيم قد اطلع على مبادرة حاضنة الأعمال المتخصصة في القطاع الزراعي، التي تنفذها جمعية فلاليح القصيم، وتسلّم التقرير الشامل عن "سوق الفلاليح"، الذي أُقيم في جادة السواقي بمحافظة البكيرية، بمشاركة (20) أسرة منتجة و(20) مزارعًا، وبلغت قيمة المبيعات فيه أكثر من (500) ألف ريال، وأسهم في توفير (200) فرصة عمل مباشرة ومؤقتة خلال استقبال سموه بمكتبه في الإمارة بمدينة بريدة رئيس مجلس إدارة الجمعية م. حمد اللحيدان، وأعضاء مجلس الإدارة، بحضور محافظ البكيرية محمد العريفي، ومدير عام فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بالمنطقة م. سلمان الصوينع. واستمع سموه لشرح موجز عن المبادرة التي تهدف إلى تمكين رواد الأعمال والمزارعين من تطوير مشاريعهم الزراعية عبر توفير البيئة الحاضنة التي تدعم النمو الاقتصادي، وتُعزز من فرص الابتكار في المجال الزراعي، انسجامًا مع مستهدفات التنمية الريفية. وأعرب عن دعمه الكامل لمبادرة الحاضنة الزراعية، مؤكدًا أهميتها في تعزيز فرص العمل وتطوير الكفاءات المحلية في القطاع الزراعي، وتشجيع المشاريع الريفية ذات الأثر الاقتصادي والاجتماعي. وأشاد سموه بما تضمنه التقرير من مؤشرات إيجابية، مشيرًا إلى ضرورة دعم مثل هذه المبادرات المجتمعية والزراعية التي تسهم في تمكين أبناء المنطقة، وتُعزز من جودة المنتجات الزراعية، وتوفر فرص عمل التي تعود بالنفع على المجتمع والمزارعين، داعيًا إلى استدامة هذه الجهود وتكاملها مع برامج التنمية الوطنية.


مجلة سيدتي
١١-٠٦-٢٠٢٥
- ترفيه
- مجلة سيدتي
انطلاق فعاليات مهرجان بحّار بنسخته الثانية في محافظة ينبع
شهدت محافظة ينبع انطلاق فعاليات "بحار" في نسخته الثانية، بتنظيم من فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة، بالتعاون مع الجمعية التعاونية لصيادي الأسماك بالمحافظة، وذلك على كورنيش ينبع البحري. وتمتد تلك الفعالية لمدة خمسة أيام متواصلة، وتُسلّط الضوء على التنوع الحيوي في البحر الأحمر، وثقافة الصيد البحري، والحرف التقليدية، وأشهى الأطباق البحرية. فعاليات "بحار 2" فعالية "بحار" تهدف إلى نشر الوعي البيئي والبحري، ودعم مهنة الصيد والحرف البحرية المحلية، عبر تجربة متكاملة تُدمج بين الترفيه والتثقيف، وتُبرز تراث البحر الأحمر الأصيل، في إطار احتفالي يجمع العائلات والسياح في أجواء بحرية فريدة. أنشطة متنوعة وتضم خيمة الفعاليات مجموعة متنوعة من الأنشطة الثقافية والتراثية والسياحية، إضافة إلى ورش عمل متخصصة في الثروة السمكية وسبل استدامة الموارد البحرية، بإشراف خبراء ومتخصصين، إلى جانب فعاليات ترفيهية مخصصة للأطفال وجوائز يومية للمشاركين. الحرف البحرية التقليدية كما تضم الفعالية معرض ركن 'أهل الحِرفة' والذي يستعرض الحرف البحرية التقليدية مثل صناعة الشباك وصيانة القوارب، تماشيًا مع احتفاء المملكة بـ'عام الحرف اليدوية 2025م'، ويتضمن أيضًا جناحًا خاصًا للأدوات والمعدات البحرية الحديثة التي تدعم الصيادين وتحافظ على البيئة البحرية. تعزيز السياحة الساحلية في ينبع تجدر الإشارة إلى أن هذه الفعالية تشكل منصة مجتمعية حيوية لتعزيز السياحة الساحلية في ينبع ، وتنمية القطاع السمكي، وتفعيل مفاهيم المسؤولية البيئية، بما يتماشى مع مستهدفات رؤية المملكة 2030 في تنويع الاقتصاد ودعم الصناعات المحلية والموروث الوطني.


صحيفة سبق
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- صحيفة سبق
مدينة الورد تزدحم بزوارها!
المصيف الأول ومدينة الورد وبستان مكة والطائف المأنوس، وغيرها من الألقاب التي تزينت بها مدينة الطائف، التي توسعت رقعتها وكبرت مساحتها بعد أن انضمت إليها مناطق وقرى؛ فأصبحت الآن جزءًا منها. فالحوية اتصلت بمدينة الطائف، وأصبحت حيًّا من أحيائها، وكذلك "الشفا" و"الهدا" بفضل الامتداد العمراني اشتبكت مع القرى الواقعة بينها وبين الطائف، فأصبحت من أحيائها. الطائف الجديد الواقع شرقي المدينة أصبح جزءًا منها، بدءًا من "وادي لية" حتى أحياء "الرميدة" و"العرج"، وجميعها أصبحت من أحياء مدينة الطائف. وهذه النهضة العمرانية الشاملة لم تختص بها الطائف وحدها، ولكنها عمت أرجاء الوطن. لقد أصبحت الطائف المتنفس لمدينتَي مكة المكرمة وجدة، خاصة في نهاية الأسبوع؛ إذ تفد العوائل من هاتين المدينتين للاستمتاع بأجوائها ومناظرها الخلابة، وبما حباها الله من تنوع في التضاريس، من مرتفعات جبلية وسفوح وتلال وسهول منبسطة، وكثرة هطول الأمطار في جميع فصول السنة.. كما أن لبعض المواطنين دورًا كبيرًا في إقامة مشاريع استثمارية سياحية، ساهمت في استقطاب أعداد كبيرة من الزوار والأهالي.. فعندما تقام فعاليات كبيرة فيها فإن أعداد القادمين إليها تتضاعف، وآخر تلك الفعاليات مهرجان الورد السنوي (قطاف 19)، الذي أقامته أمانة الطائف على حديقة "الردف" بالتعاون مع الجمعية التعاونية للورد الطائفي، وبعض الجهات الحكومية المشاركة، خلال الفترة من 19/ شوال حتى الـ30 منه. وقد شهد هذا المهرجان إقبالاً كبيرًا من الأهالي والزوار؛ إذ جذبت أكبر سجادة زهور وورود أنظار الجميع، واستُخدمت فيها أكثر من مليون شتلة، على مساحة أكثر من خمسة آلاف متر مربع، وتم تصميمها بنقوش وزخارف مستمدة من تراث المحافظة. وصاحب ذلك العديد من الفعاليات، شملت المسرح المفتوح والمسابقات، وبعض الأنشطة الأخرى، كالعروض الشعبية والنافورة التفاعلية في البحيرة المائية، ومعارض المنتجات المحلية، والعطور المستخرجة من الورد الطائفي. وساهمت بعض الجهات الحكومية ببعض الأجنحة الخاصة بها. لقد شاهدت الفرح والسرور على وجوه الصغار قبل الكبار؛ فقد استمتعوا جميعًا بقضاء ساعات طويلة متنقلين من موقع إلى آخر، ومن فعالية إلى أخرى، بالرغم من الازدحام الشديد.