أحدث الأخبار مع #الجمعيةالأميركية


النهار
٠٧-٠٦-٢٠٢٥
- صحة
- النهار
في دراسة حديثة... تضاعف وفيات السّرطان مرتبط بالكحول
ارتفعت الوفيات السنوية الناتجة من السرطان المرتبطة بالكحول بمعدل الضعف خلال العقود الثلاثة الماضية، وفق ما جاء في دراسة جديدة. وذكرت الدراسة الأميركية التي استندت إلى بيانات الجمعية الأميركية للسرطان، أن الزيادة تركزت في ارتفاع الوفيات بين الرجال الذين تبلغ أعمارهم 55 عاماً وما فوق. وفي المقابل، انخفضت الوفيات الناتجة من السرطان عموماً خلال الفترة نفسها، وفقاً لبيانات جمعية السرطان، بحسب موقع nbc news. ما السرطانات التي ارتفعت معدلاتها بسبب استهلاك الكحول؟ أصبحت العلاجات متوافرة للعديد من أنواع السرطان، لكن هذه الدراسة تؤكد حقيقة أن الناس يموتون من السرطان بسبب الكحول. ركزت الدراسة على سبعة أنواع من السرطان المرتبطة بالكحول: سرطانات الثدي، الكبد، القولون والمستقيم، الحلق، الحنجرة، الفم، والمريء. ولا يعتبر الكحول سبباً في جميع حالات هذه السرطانات، لكنه عامل رئيسي في نسبة منها. فعند دخوله الجسم، يتحلل الكحول إلى مادة الأسيتالديهيد، وهي مادة مسرطنة موجودة أيضاً في دخان التبغ. كما يتسبب الكحول في تلف الحمض النووي (DNA) ويجعل من الأسهل امتصاص المواد المسرطنة الأخرى في الفم والحلق. وقد صنفت الوكالة الدولية لأبحاث السرطان، وهي فرع من منظمة الصحة العالمية، الكحول كمادة مسرطنة منذ عام 1987. وقد ربطت الأبحاث آنذاك الكحول بسرطانات الرأس والعنق (بما في ذلك الفم، والحلق، والحنجرة، والمريء) وسرطان الكبد. ومنذ ذلك الحين، تم ربط الكحول أيضاً بسرطان الثدي وسرطان القولون والمستقيم. وفي تقرير صدر، كان هناك اقتراح بأن تحتوي المشروبات الكحولية على تحذيرات بشأن خطر الإصابة بالسرطان. ووفقاً لمنظمة الصحة العالمية، لا كمية آمنة لاستهلاك الكحول. فقد أظهرت الدراسة الجديدة أنه في عام 1991، كانت 2.5% من جميع وفيات السرطان لدى الرجال و1.46% لدى النساء مرتبطة بالكحول. وفي عام 2021، ارتفعت هذه النسب إلى 4.2% لدى الرجال و1.85% لدى النساء. وخلال الفترة نفسها، شهد الرجال زيادة بنسبة 56% في الوفيات الناتجة من السرطانات المرتبطة بالكحول تحديداً، بينما بلغت الزيادة لدى النساء نحو 8%. ما هو معروف أن الأثر المسرطن للكحول لا يظهر عادة على الفور في سن الشباب، لكن مع الاستمرار في الشرب مع التقدم في العمر، يصبح لهذه المادة المسرطنة تأثير تراكمي على الجسم. ومن بين جميع أنواع السرطان السبعة المرتبطة بالكحول، كانت سرطانات الكبد والقولون والمستقيم والمريء الأكثر فتكاً عموماً في عام 2021. وبالنسبة للرجال، كان سرطان الكبد هو الأكثر شيوعاً من حيث الوفيات، أما بالنسبة للنساء فكان سرطان الثدي هو الأكثر فتكاً. كما نعلم أنه حتى الكميات القليلة من الكحول يمكن أن تؤثر على أنسجة الثدي. وبشكل مفصل الإنزيم الذي يقوم بتمثيل الكحول في الجسم يكون أقل لدى بعض المجموعات العرقية مقارنة بغيرها، ما يؤدي إلى ارتفاع مستويات الأسيتالديهيد، المادة المسرطنة في الكحول لديهم. وتظهر بيانات المعهد الوطني لإساءة استخدام الكحول وإدمانه أن استهلاك الكحول في الولايات المتحدة بلغ ذروته في أواخر السبعينات، ثم انخفض حتى أواخر التسعينات. وارتفع الشرب ارتفاعاً حاداً خلال جائحة كورونا، وكذلك ارتفعت الوفيات المرتبطة بالكحول. إن الرسائل التوعوية حول الكحول يجب أن تتحول من التركيز على "الشرب بمسؤولية" إلى ضمان فهم الناس للآثار الصحية التي قد تنجم حتى عن الشرب المعتدل.


النهار
٢١-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- النهار
بعد تشكيك بإخفاء إصابته بالسرطان... المتحدث باسم بايدن: لم يُشخص حتى الأسبوع الماضي
لم يُشخَّص الرئيس الأميركي السابق جو بايدن بسرطان البروستاتا حتى الأسبوع الماضي، في حين أن آخر مرة خضع فيها لفحص الكشف عنه كانت قبل أكثر من عقد، وفقاً لما ذكره متحدث باسم الرئيس السابق يوم الثلاثاء. وأضاف المتحدث: "آخر فحص معروف لـ PSA للرئيس بايدن كان عام 2014. وقبل يوم الجمعة، لم يُشخَّص الرئيس بايدن بسرطان البروستاتا قط"، وفقا لشبكة "ان بي سي" الأميركية. وغالبًا ما يتضمن فحص سرطان البروستاتا إجراء اختبار مستضد البروستاتا النوعي (PSA)، الذي يقيس مستوى البروتين الذي تنتجه البروستاتا، وقد يشير إلى احتمال الإصابة بالمرض. ويحتوي هذا الاختبار على نسبة عالية من النتائج الإيجابية الكاذبة، ولا توصي به فرقة العمل المعنية بالخدمات الوقائية الأميركية للرجال الذين تبلغ أعمارهم 70 عامًا فأكثر، نظرًا لارتفاع احتمالية وفاتهم بسبب حالات طبية أخرى غير سرطان البروستاتا. وأجرى بايدن، البالغ من العمر 82 عامًا، آخر فحص لمستضد البروستاتا النوعي له قبل 11 عامًا. وخضع الرئيس دونالد ترامب، البالغ من العمر 78 عامًا، لفحص مستضد البروستاتا النوعي هذا العام، وفقًا للسجلات الطبية الصادرة عن البيت الأبيض. ومنذ أن كشف بايدن عن تشخيص إصابته يوم الأحد، واجه تدقيقًا حول ما إذا كان السرطان قد انتشر مؤخرًا أم أنه ربما لم يُشخَّص خلال فترة رئاسته. ويعد تشخيص سرطان البروستاتا المتقدم إلى هذا الحد نادرًا، ولكنه ليس بالأمر المستهجن، وفقًا للأطباء المعالجين له. وقد تطوّر سرطان بايدن إلى شكل عدواني، حيث يقول الخبراء الطبيون إنه قابل للعلاج ولكنه غير قابل للشفاء. وصرح الدكتور إيزيكييل إيمانويل، أخصائي الأورام الذي لم يُعالج بايدن ولكنه عمل في المجلس الاستشاري الانتقالي لكوفيد، يوم الاثنين في برنامج "مورنينغ جو" على قناة "ام اس ان بي سي" أن السرطان كان على الأرجح "ينمو وينتشر هناك" لسنوات. وصرح الدكتور ويليام داهوت، كبير المسؤولين العلميين في الجمعية الأميركية للسرطان، لشبكة "ان بي سي نيوز" أنه في حالة بايدن، "نتوقع بالتأكيد أنه مصاب بسرطان البروستاتا منذ سنوات عديدة". ومع ذلك، هناك استثناءات، وقد قال بعض الأطباء إنه في حالات نادرة يمكن أن يصاب المرضى بنوع عالي الخطورة من السرطان والذي ينتشر بسرعة وبقوة.

القناة الثالثة والعشرون
٢١-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- القناة الثالثة والعشرون
بعد تشكيك بإخفاء إصابته بالسرطان.. المتحدث باسم بايدن يوضح
لم يُشخَّص الرئيس الأميركي السابق جو بايدن بسرطان البروستاتا حتى الأسبوع الماضي، في حين أن آخر مرة خضع فيها لفحص الكشف عنه كانت قبل أكثر من عقد، وفقاً لما ذكره متحدث باسم الرئيس السابق يوم الثلاثاء. وأضاف المتحدث: "آخر فحص معروف لـ PSA للرئيس بايدن كان عام 2014. وقبل يوم الجمعة، لم يُشخَّص الرئيس بايدن بسرطان البروستاتا قط"، وفقا لشبكة "NBC" الأميركية. وغالبًا ما يتضمن فحص سرطان البروستاتا إجراء اختبار مستضد البروستاتا النوعي (PSA)، الذي يقيس مستوى البروتين الذي تنتجه البروستاتا، وقد يشير إلى احتمال الإصابة بالمرض. ويحتوي هذا الاختبار على نسبة عالية من النتائج الإيجابية الكاذبة، ولا توصي به فرقة العمل المعنية بالخدمات الوقائية الأميركية للرجال الذين تبلغ أعمارهم 70 عامًا فأكثر، نظرًا لارتفاع احتمالية وفاتهم بسبب حالات طبية أخرى غير سرطان البروستاتا. وأجرى بايدن، البالغ من العمر 82 عامًا، آخر فحص لمستضد البروستاتا النوعي له قبل 11 عامًا. وخضع الرئيس دونالد ترامب، البالغ من العمر 78 عامًا، لفحص مستضد البروستاتا النوعي هذا العام، وفقًا للسجلات الطبية الصادرة عن البيت الأبيض. ومنذ أن كشف بايدن عن تشخيص إصابته يوم الأحد، واجه تدقيقًا حول ما إذا كان السرطان قد انتشر مؤخرًا أم أنه ربما لم يُشخَّص خلال فترة رئاسته. ويعد تشخيص سرطان البروستاتا المتقدم إلى هذا الحد نادرًا، ولكنه ليس بالأمر المستهجن، وفقًا للأطباء المعالجين له. وقد تطوّر سرطان بايدن إلى شكل عدواني، حيث يقول الخبراء الطبيون إنه قابل للعلاج ولكنه غير قابل للشفاء. وصرح الدكتور إيزيكييل إيمانويل، أخصائي الأورام الذي لم يُعالج بايدن ولكنه عمل في المجلس الاستشاري الانتقالي لكوفيد، يوم الاثنين في برنامج "مورنينغ جو" على قناة "MSNBC" أن السرطان كان على الأرجح "ينمو وينتشر هناك" لسنوات. وصرح الدكتور ويليام داهوت، كبير المسؤولين العلميين في الجمعية الأميركية للسرطان، لشبكة "NBC News" أنه في حالة بايدن، "نتوقع بالتأكيد أنه مصاب بسرطان البروستاتا منذ سنوات عديدة". ومع ذلك، هناك استثناءات، وقد قال بعض الأطباء إنه في حالات نادرة يمكن أن يصاب المرضى بنوع عالي الخطورة من السرطان والذي ينتشر بسرعة وبقوة. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

القناة الثالثة والعشرون
٢١-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- القناة الثالثة والعشرون
بعد تشكيك بإخفاء إصابته بالسرطان... المتحدث باسم بايدن: لم يُشخص حتى الأسبوع الماضي
لم يُشخَّص الرئيس الأميركي السابق جو بايدن بسرطان البروستاتا حتى الأسبوع الماضي، في حين أن آخر مرة خضع فيها لفحص الكشف عنه كانت قبل أكثر من عقد، وفقاً لما ذكره متحدث باسم الرئيس السابق يوم الثلاثاء. وأضاف المتحدث: "آخر فحص معروف لـ PSA للرئيس بايدن كان عام 2014. وقبل يوم الجمعة، لم يُشخَّص الرئيس بايدن بسرطان البروستاتا قط"، وفقا لشبكة "ان بي سي" الأميركية. وغالبًا ما يتضمن فحص سرطان البروستاتا إجراء اختبار مستضد البروستاتا النوعي (PSA)، الذي يقيس مستوى البروتين الذي تنتجه البروستاتا، وقد يشير إلى احتمال الإصابة بالمرض. ويحتوي هذا الاختبار على نسبة عالية من النتائج الإيجابية الكاذبة، ولا توصي به فرقة العمل المعنية بالخدمات الوقائية الأميركية للرجال الذين تبلغ أعمارهم 70 عامًا فأكثر، نظرًا لارتفاع احتمالية وفاتهم بسبب حالات طبية أخرى غير سرطان البروستاتا. وأجرى بايدن، البالغ من العمر 82 عامًا، آخر فحص لمستضد البروستاتا النوعي له قبل 11 عامًا. وخضع الرئيس دونالد ترامب، البالغ من العمر 78 عامًا، لفحص مستضد البروستاتا النوعي هذا العام، وفقًا للسجلات الطبية الصادرة عن البيت الأبيض. ومنذ أن كشف بايدن عن تشخيص إصابته يوم الأحد، واجه تدقيقًا حول ما إذا كان السرطان قد انتشر مؤخرًا أم أنه ربما لم يُشخَّص خلال فترة رئاسته. ويعد تشخيص سرطان البروستاتا المتقدم إلى هذا الحد نادرًا، ولكنه ليس بالأمر المستهجن، وفقًا للأطباء المعالجين له. وقد تطوّر سرطان بايدن إلى شكل عدواني، حيث يقول الخبراء الطبيون إنه قابل للعلاج ولكنه غير قابل للشفاء. وصرح الدكتور إيزيكييل إيمانويل، أخصائي الأورام الذي لم يُعالج بايدن ولكنه عمل في المجلس الاستشاري الانتقالي لكوفيد، يوم الاثنين في برنامج "مورنينغ جو" على قناة "ام اس ان بي سي" أن السرطان كان على الأرجح "ينمو وينتشر هناك" لسنوات. وصرح الدكتور ويليام داهوت، كبير المسؤولين العلميين في الجمعية الأميركية للسرطان، لشبكة "ان بي سي نيوز" أنه في حالة بايدن، "نتوقع بالتأكيد أنه مصاب بسرطان البروستاتا منذ سنوات عديدة". ومع ذلك، هناك استثناءات، وقد قال بعض الأطباء إنه في حالات نادرة يمكن أن يصاب المرضى بنوع عالي الخطورة من السرطان والذي ينتشر بسرعة وبقوة. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


تيار اورغ
٢١-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- تيار اورغ
بعد تشكيك بإخفاء إصابته بالسرطان.. المتحدث باسم بايدن يوضح
لم يُشخَّص الرئيس الأميركي السابق جو بايدن بسرطان البروستاتا حتى الأسبوع الماضي، في حين أن آخر مرة خضع فيها لفحص الكشف عنه كانت قبل أكثر من عقد، وفقاً لما ذكره متحدث باسم الرئيس السابق يوم الثلاثاء. وأضاف المتحدث: "آخر فحص معروف لـ PSA للرئيس بايدن كان عام 2014. وقبل يوم الجمعة، لم يُشخَّص الرئيس بايدن بسرطان البروستاتا قط"، وفقا لشبكة "NBC" الأميركية. وغالبًا ما يتضمن فحص سرطان البروستاتا إجراء اختبار مستضد البروستاتا النوعي (PSA)، الذي يقيس مستوى البروتين الذي تنتجه البروستاتا، وقد يشير إلى احتمال الإصابة بالمرض. ويحتوي هذا الاختبار على نسبة عالية من النتائج الإيجابية الكاذبة، ولا توصي به فرقة العمل المعنية بالخدمات الوقائية الأميركية للرجال الذين تبلغ أعمارهم 70 عامًا فأكثر، نظرًا لارتفاع احتمالية وفاتهم بسبب حالات طبية أخرى غير سرطان البروستاتا. وأجرى بايدن، البالغ من العمر 82 عامًا، آخر فحص لمستضد البروستاتا النوعي له قبل 11 عامًا. وخضع الرئيس دونالد ترامب، البالغ من العمر 78 عامًا، لفحص مستضد البروستاتا النوعي هذا العام، وفقًا للسجلات الطبية الصادرة عن البيت الأبيض. ومنذ أن كشف بايدن عن تشخيص إصابته يوم الأحد، واجه تدقيقًا حول ما إذا كان السرطان قد انتشر مؤخرًا أم أنه ربما لم يُشخَّص خلال فترة رئاسته. ويعد تشخيص سرطان البروستاتا المتقدم إلى هذا الحد نادرًا، ولكنه ليس بالأمر المستهجن، وفقًا للأطباء المعالجين له. وقد تطوّر سرطان بايدن إلى شكل عدواني، حيث يقول الخبراء الطبيون إنه قابل للعلاج ولكنه غير قابل للشفاء. وصرح الدكتور إيزيكييل إيمانويل، أخصائي الأورام الذي لم يُعالج بايدن ولكنه عمل في المجلس الاستشاري الانتقالي لكوفيد، يوم الاثنين في برنامج "مورنينغ جو" على قناة "MSNBC" أن السرطان كان على الأرجح "ينمو وينتشر هناك" لسنوات. وصرح الدكتور ويليام داهوت، كبير المسؤولين العلميين في الجمعية الأميركية للسرطان، لشبكة "NBC News" أنه في حالة بايدن، "نتوقع بالتأكيد أنه مصاب بسرطان البروستاتا منذ سنوات عديدة". ومع ذلك، هناك استثناءات، وقد قال بعض الأطباء إنه في حالات نادرة يمكن أن يصاب المرضى بنوع عالي الخطورة من السرطان والذي ينتشر بسرعة وبقوة.