أحدث الأخبار مع #الحزام_الناري


صحيفة سبق
منذ 4 أيام
- صحة
- صحيفة سبق
تحذير طبي: الحزام الناري قد يسبب العمى.. ويهدد كبار السن بمضاعفات خطيرة
الحزام الناري هو مرض جلدي ينجم عن تنشيط الفيروس المسبب للعنقز، والذي يصاب به معظم الأشخاص في طفولتهم، ثم يظل خاملاً لسنوات طويلة حتى ينشط مجددًا عادة بعد سن الخمسين. وعند تنشيطه، يتحول إلى طفح جلدي نطاقي يصيب غالبًا منطقة البطن أو الصدر، وتكون خطورته أشد إذا وصل إلى منطقة العين، حيث يؤدي إلى تقرح القرنية ومن ثم فقدان البصر. وأوضح استشاري طب الأسرة الدكتور أشرف أمير أن الفيروس في بعض الحالات قد ينتشر في الجسم، ويصل إلى الجهاز التنفسي، خاصة لدى كبار السن وضعيفي المناعة، ما يؤدي إلى التهابات رئوية حادة تستدعي التنويم في غرف العناية المركزة، وقد تستلزم التدخل بالتنفس الصناعي. استشاري طب الأسرة د. أشرف أمير: مضاعفات الحزام الناري قد تصل إلى العمى.. وكبار السن أكثر عرضة لها #برنامج_120 | #الإخبارية — برامج الإخبارية (@alekhbariyaPROG) June 28, 2025 وأشار الدكتور أمير إلى أن بعض الحالات النادرة قد تتطور إلى التهاب في الأغشية السحائية، وهي من أخطر مضاعفات المرض، ما يرفع من درجة خطورته لدى الفئات المعرضة مثل كبار السن أو المصابين بأمراض مزمنة. وأضاف أن الأشخاص فوق سن الخمسين، بسبب ضعف جهاز المناعة لديهم، معرضون بدرجة كبيرة للإصابة، لا سيما في ظل وجود أمراض مزمنة مثل السكري، وارتفاع ضغط الدم، وأمراض القلب، ومشكلات الجهاز التنفسي. وبيّن أن الإحصائيات الحديثة أظهرت أن ما بين 6 إلى 8 أشخاص من كل 1000 شخص معرضون للإصابة بالحزام الناري، لكن الأخطر من الإصابة نفسها هو تطور الحالة إلى "الاعتلال العصبي الطرفي بعد الحزام الناري"، وهي حالة مؤلمة للغاية قد تستمر لأسابيع أو حتى لسنوات. استشاري طب الأسرة د. أشرف أمير: ما بين 6 إلى 8 أشخاص من كل ألف قد يصابون بالحزام الناري #برنامج_120 | #الإخبارية — برامج الإخبارية (@alekhbariyaPROG) June 28, 2025 وأفاد أن الدراسات الأخيرة أظهرت أن من 5 إلى 30 من كل 100 مصاب بالحزام الناري قد يعانون من هذه المرحلة المؤلمة، والتي تتسبب في فقدان وظيفي وآلام عصبية مزمنة.


رائج
منذ 6 أيام
- علوم
- رائج
هزة أرضية قوية تضرب منطقة الزلازل الأكثر نشاطا بالعالم
ضرب زلزال بلغت قوته 5.3 درجة على مقياس ريختر، صباح اليوم الإثنين، مناطق شرق مدينة كيمبي في بابوا غينيا الجديدة، دون أن ترد تقارير فورية عن وقوع خسائر بشرية أو أضرار مادية، وفق ما أفادت به هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية. وحددت الهيئة مركز الزلزال على بُعد نحو 80 كيلومتراً شرق كيمبي، وعلى عمق 47.9 كيلومتراً تحت سطح الأرض، في منطقة تُعرف بنشاطها الزلزالي المرتفع ضمن ما يُسمى بـ"الحزام الناري" للمحيط الهادئ، والذي يشتهر بتكرار الزلازل والثورانات البركانية. وتُعد بابوا غينيا الجديدة من أكثر الدول عرضة للكوارث الطبيعية في المنطقة، حيث سبق أن شهدت في فبراير 2018 زلزالاً مدمّراً أودى بحياة أكثر من 100 شخص، وتسبب في انهيارات أرضية طمرت قرى بأكملها. وتتابع السلطات المحلية والمراكز الجيولوجية تطورات الهزة الأرضية، وسط ترقب لأي هزات ارتدادية محتملة أو تأثيرات لاحقة على البنية التحتية والسكان. اقرأ أيضاً: 10 أسرار مذهلة من الطبيعة تثير فضول العلماء.. أضواء الزلازل تعرف على أكثر 10 دول عرضة للزلازل في العالم.. كيف تتصرف


الرياض
٢٥-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الرياض
بمناسبة الأسبوع العالمي للتحصيناتحملات توعوية لتصحيح المفاهيم الخاطئة حول الحزام الناري وتعزيز التوعية بطرق الوقاية منه
في إطار فعاليات الأسبوع العالمي للتحصينات، أقيمت عدة حملات توعوية، تحت رعاية وزارة الصحة وعدد من الجمعيات الطبية السعودية، تهدف إلى رفع مستوى الوعي المجتمعي حول أهمية اللقاحات بصفة عامة للصغار والكبار وضرورة المبادرة باستشارة الطبيب حول الأمراض التي يمكن الوقاية منها بالتحصينات، وفي هذا السياق عُقدت عدة حملات ولقاءات عبر التلفاز والراديو ووسائل التواصل الاجتماعي للتوعية بمرض الحزام الناري (الهربس النطاقي)، وهو أحد الأمراض الفيروسية التي قد تصيب الأشخاص كبار السن والذين سبق لهم الإصابة بجدري الماء (العنقز). وتأتي هذه الحملة التوعوية ضمن التزام المملكة بتعزيز مفاهيم الوقاية والصحة العامة، وترسيخاً لجهود رؤية المملكة 2030 في تحسين جودة الحياة والارتقاء بالخدمات الصحية. وأكدت د/ أفنان السلمي، استشارية طب الأسرة والمجتمع، على أهمية الوقاية، خاصة من خلال الحصول على لقاح الحزام الناري، للحماية من مضاعفات الحزام الناري الذي تكمن خطورته في أن أكثر من 90٪ من البالغين الذين تزيد أعمارهم عن 50 عامًا يحملون بالفعل الفيروس المسبب للهربس النطاقي (الحزام الناري). ومع تقدم العمر تضعف المناعة أو من يعاني الشخص من ضعف المناعة بسبب مرض مزمن أو تناول أدوية كيماوية، فينشط هذا الفيروس الكامن ويسبب المضاعفات التي لا قبل للشخص المصاب بها مثل الآلام المبرحة والطفح الجلدي الذي يجعله غير قادر على ارتداء ملابسه أو ملامسة أي شخص له، جدير بالذكر أن لقاح الحزام الناري أثبت فعاليته في تقليل خطر الإصابة بالمرض ومضاعفاته، ومنها الألم العصبي طويل الأمد. وأشار د/ رائد الدهش، استشاري ورئيس قسم الغدد الصماء والسكري بمستشفى الحرس الوطني، إلى أن هذه الحملة تأتي في إطار الجهود المستمرة التي تقوم بها وزارة الصحة السعودية لتعزيز الثقافة الصحية والوقائية، وتشجيع الفئات المستهدفة على المبادرة بالتطعيم، تحقيقاً لشعار الأسبوع العالمي للتحصينات لهذا العام "اللقاحات تحمينا جميعاً". وأضاف بأن تأثيرات مرض الحزام الناري على الحياة اليومية للشخص المصاب قد تصل إلى تعطيله عن العمل، فقدان النوم، انخفاض جودة الحياة، ومعاناته نفسيا بسبب الألم المزمن أو التشوه الجلدي. ومن ناحية أخرى قد يكون له تبعات سلبية على المجتمع وذلك من خلال زيادة الضغط على النظام الصحي، والتسبب في خسائر اقتصادية ناتجة عن الإجازات المرضية والرعاية الطبية المستمرة، خصوصًا عند كبار السن أو أصحاب الأمراض المزمنة. وأشاد د/ محمد الشيف، استشاري أمراض باطنة وأمراض تخثر الدم والأوعية الدموية واستاذ الطب الباطني المساعد، بالحملة التوعوية التي ركزت على تصحيح المفاهيم الخاطئة المرتبطة بالحزام الناري، حيث تم توضيح أن الحزام الناري ليس مرضاً نادراً كما يعتقد البعض، بل هو حالة شائعة يمكن أن تصيب أي شخص سبق له الإصابة بجدري الماء، ووفقا للدراسات فإنه على مستوى العالم، واحد من كل ثلاثة أشخاص معرضين للإصابة بالهربس النطاقي في حياتهم. بالإضافة إلى المفاهيم المغلوطة حول الاعتقاد بأن الحزام الناري يصيب فقط كبار السن، بينما الواقع أن المرض يمكن أن يصيب البالغين في أعمار أصغر، خصوصاً في حال وجود عوامل خطر مثل التوتر الشديد أو ضعف المناعة. وأوضح أن التطعيم بلقاح الحزام الناري يقلل بشكل كبير من فرص الإصابة وشدة الأعراض. جدير بالذكر أن هناك دراسة استقصائية عالمية عن الهربس النطاقي سلطت الضوء على المفاهيم الخاطئة المحيطة بمخاطر الهربس النطاقي وانتشاره، وكشفت أن 86٪ من البالغين الذين شملهم الاستطلاع يقللون بشكل كبير من تقدير مخاطر الهربس النطاقي وشدته المحتملة أو لا يعرفون عنها، كما أظهرت نتائج الاستقصاء أن ما يقرب من نصف المشاركين في الاستطلاع يعتقدون أنهم من غير المرجح أن يصابوا بالهربس النطاقي.


الرياض
٢٥-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الرياض
حان الوقت أن نمنح الحزام الناري الاهتمام الذي يستحقه لا بالخوف منه بل بالوعي والاستعداد له
تزامنًا مع الأسبوع العالمي للتحصين الذي تحتفل به منظمة الصحة العالمية ووزارة الصحة السعودية، نسلّط الضوء على الدور الحيوي الذي تلعبه اللقاحات في الوقاية من الأمراض المعدية مثل الإنفلونزا، والالتهاب السحائي، والفيروس التنفسي المخلوي، وغيرها من الأمراض التي يمكن الوقاية منها، بل والقضاء عليها. في هذا الإطار، يأتي التأكيد على أهمية التحصين حسب الفئة العمرية والحالة الصحية، وفقًا لتوصيات الأطباء المختصين. فمع التقدم في العمر، وتزايد الضغوط النفسية، وضعف المناعة، ووجود الأمراض المزمنة، يصبح التثقيف الصحي والوقاية أولوية لا غنى عنها. وأحد الأمثلة الحيّة على أهمية هذا التوجه هو الوقاية من الحزام الناري، التي يمكن تحقيقها من خلال تدخل بسيط: أخذ اللقاح. فذلك قد يمنع معاناة طويلة وتكاليف علاجية باهظة. الحزام الناري ليس مرضًا نادرًا قد يظن البعض أن مرض الحزام الناري نادر الحدوث، لكن الحقيقة أنه مرض شائع، يصيب واحدًا من كل ثلاثة أشخاص خلال حياتهم. يحدث المرض نتيجة إعادة تنشيط فيروس الجدري المائي (العنقز)، والذي يبقى كامنًا في الجهاز العصبي لسنوات طويلة بعد الإصابة في الطفولة، ثم يُعاد تنشيطه عند ضعف الجهاز المناعي، كما في حالات التقدم في السن، أو التوتر الشديد، أو تناول أدوية مثبطة للمناعة، أو الإصابة بأمراض مزمنة. لماذا يُسبب الحزام الناري ألمًا مبرحًا؟ تبدأ أعراض الحزام الناري عادةً بوخز أو حرقة في جانب واحد من الجسم، يليها طفح جلدي مؤلم على شكل شريط من البثور، وغالبًا ما يظهر في منطقة الخصر – ومن هنا جاءت تسمية "الحزام". ولكن ما لا يعلمه الكثيرون هو أن الألم قد يستمر حتى بعد زوال الطفح، في حالة تُعرف بـ الألم العصبي التالي للهربس (Postherpetic Neuralgia)، وهي من المضاعفات الشائعة والمزعجة التي قد تستمر لأشهر أو حتى سنوات، وتؤثر بشكل كبير على جودة الحياة. إضافة إلى ذلك، قد تحدث عدوى بكتيرية ثانوية في الجلد، وفي حال إصابة العين قد تتطور المضاعفات لتصل إلى فقدان البصر. هل الحزام الناري معدٍ؟ الحزام الناري لا ينتقل عن طريق الرذاذ أو الهواء، لكنه معدٍ من خلال ملامسة مباشرة لسائل البثور. وبالتالي، يمكن أن يصاب الأشخاص الذين لم يُصابوا بجدري الماء من قبل (مثل بعض الأطفال أو الوافدين من دول لا تتوفر بها اللقاحات) إذا لامسوا هذا السائل. لذلك يُنصح بتغطية الطفح وتجنب مخالطة الحوامل، الأطفال، وأصحاب المناعة الضعيفة حتى تجف البثور وتُكوّن قشرة – وهي عملية تستغرق من 7 إلى 10 أيام. التحصين هو الحل يُوصى بلقاح الحزام الناري للأشخاص الذين تجاوزوا سن الخمسين عامًا، وكذلك لمن يعانون من ضعف المناعة، مثل مرضى السرطان، وزارعي الأعضاء، وغيرهم. وقد أثبت اللقاح فعاليته في تقليل احتمالية الإصابة بالمرض وتقليل شدته ومضاعفاته بشكل كبير. ولحسن الحظ، يتزايد الوعي المجتمعي بهذا اللقاح بفضل جهود وزارة الصحة السعودية والجهات الصحية المختلفة. وهنا يأتي دورنا جميعًا في توعية كبار السن وذوي الأمراض المزمنة بأهمية أخذ هذا اللقاح، المتوفر حاليًا في العديد من المراكز الصحية. كما تقول القاعدة الذهبية: الوقاية خير من العلاج. فلننتقل من رد الفعل إلى المبادرة، ونجعل من التوعية، والفحص الوقائي، والتوصية بالتطعيمات منهجًا دائمًا في حياتنا، لنحمي أنفسنا وأحباءنا من المعاناة قبل أن تبدأ.


الأنباء
١٩-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الأنباء
أطلال اللافي: لقاح شينغريكس أثبت فاعلية في الوقاية من «الحزام الناري» وتقليل شدة أعراضه
نظمت رابطة أطباء الجلد فعالية توعوية تحت شعار «محزم» للتوعية بمرض الحزام الناري Herpes zoster، وذلك بمشاركة نخبة من أطباء الجلد من مختلف مستشفيات وزارة الصحة، بالإضافة الى مشاركة فاعلة من اطباء البورد الكويتي ومنتسبي البرنامج التدريبي المعتمد في طب الجلد. حضر الفعالية وكيل وزارة الصحة د.عبدالرحمن المطيري وعدد من الشخصيات الصحية البارزة من بينهم د.وليد البصيري ود.قصي الصالح. وفي تصريح لها بهذه المناسبة، قالت رئيس رابطة اطباء الجلد د.أطلال اللافي: ان الحزام الناري يعد من الامراض الفيروسية الشائعة التي تصيب الجهاز العصبي والجلد، وينتج عن اعادة تنشيط فيروس الجدري المائي الكامن في الجسم، وتتجلى اعراضه في ظهور طفح جلدي مؤلم على شكل شريط في جهة واحدة من الجسم، يرافقه احساس بالحرقان والتنميل وقد تستمر الآلام حتى بعد زوال الطفح، وهي ما تعرف بمتلازمة الألم العصبي التالي للهربس Postherpetic Neuralgia. وأكدت د.اللافي أن تسليط الضوء على هذا المرض ضروري، خصوصا مع توافر لقاح فاعل مثل شينغريكس Shingrix الذي أثبت فاعليته في الوقاية وتقليل شدة الأعراض والمضاعفات، داعية كبار السن وذوي المناعة الضعيفة إلى المبادرة بالتطعيم لحماية أنفسهم، مؤكدة أهمية تعزيز الوعي المجتمعي بهذا المرض لتقليل آثاره الصحية والاجتماعية. وتقدمت الرابطة بجزيل الشكر والتقدير الى جميع المشاركين والداعمين لهذا الحدث التوعوي، الذي يهدف الى رفع مستوى الوعي المجتمعي بمرض الحزام الناري، وأهمية الوقاية منه عبر التطعيم، خاصة لدى الفئات الأكثر عرضة مثل كبار السن والمصابين بنقص المناعة.