أحدث الأخبار مع #الحزب_الاشتراكي_الديمقراطي


البيان
منذ 9 ساعات
- سياسة
- البيان
وزير الدفاع الألماني: اللجوء إلى التجنيد الإجباري الملاذ الأخير
قبيل المؤتمر العام للحزب الاشتراكي الديمقراطي الألماني، أكد وزير الدفاع بوريس بيستوريوس على تمسكه بمشروع قانون جديد بشأن الخدمة العسكرية. أكد السياسي البارز في الحزب أنه يراهن على التطوع وتوفير خدمة عسكرية جاذبة للشباب المُتحمس والموهوب، وقال: "لذلك، لا أتفق صراحةً مع مطالب التحالف المسيحي، الذي يُريد التحول إلى التجنيد الإجباري في أسرع وقت ممكن". وتجدر الإشارة إلى أن الائتلاف الحاكم الألماني بقيادة المستشار فريدريش ميرتس يضم التحالف المسيحي المحافظ والحزب الاشتراكي الديمقراطي. وأشار بيستوريوس إلى أن هناك حالياً نقصاً في الثكنات وأماكن التدريب اللازمة لذلك حال تطبيق تجنيد إجباري، وذلك على الرغم من بناء المزيد من البنية التحتية مقارنةً بالسنوات السابقة، موضحاً أن عدد المتطوعين سيكون كافياً في هذه المرحلة. وأضاف بيستوريوس: "لكنني أعارض أيضاً من يعتقدون أنه يجب استبعاد أي تطبيق إلزامي"، موضحاً أنه من الصعب حالياً تحديد موعد دقيق لفرض التجنيد الإلزامي. وقال الوزير: "المهم أن تكون هذه الآلية مُرسّخة في القانون... كان من المهم لي منذ البداية ألا نُطبّق هذا الإلزام برعونة - وبالتأكيد ليس بقرار منفرد. لذلك، يتطلب مشروع القانون موافقة مجلس الوزراء والبرلمان الاتحادي الألماني (بوندستاج) على مثل هذه الخطوة". وأعرب بيستوريوس عن سروره بأن هذه الخطط تحظى بموافقة الحزب الاشتراكي الديمقراطي وكتلته البرلمانية، وقال: "من الواضح أيضا أننا لن نستخدم هذه الآلية إلا كملاذ أخير. وللتوضيح: إذا استطعنا ضمان أمننا بالخدمة التطوعية، فسيظل هذا هو الحال". وتعتزم وزارة الدفاع تقديم خطط لنظام خدمة عسكرية جديد قبل العطلة الصيفية. وتهدف الخطط إلى تشكيل قوة دفاع قوامها 460 ألف رجل وامرأة من القوات العاملة والاحتياط، وفي حال عدم كفاية عدد المتطوعين في السنوات القادمة، تحتفظ الوزارة بحق فرض التجنيد الإجباري. وينص مشروع القانون بالفعل على الانتقال من الخدمة العسكرية الطوعية إلى التجنيد الإجباري.


اليوم السابع
منذ 5 أيام
- سياسة
- اليوم السابع
"المصرى الديمقراطى" يدعو الحزب الاشتراكى الألمانى لتحرّك مشترك لوقف التصعيد فى الشرق الأوسط
وجه الحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي خطابًا رسميًا إلى الحزب الاشتراكي الديمقراطي الألماني (SPD)، عبر فيه عن قلقه البالغ من تصاعد أعمال العنف في الشرق الأوسط، خصوصًا الحرب المتصاعدة بين إسرائيل وإيران ، والأزمة الإنسانية المستمرة في قطاع غزة، داعيًا إلى تحرك فعّال ومشترك للأحزاب الديمقراطية الاجتماعية على المستويين الإقليمي والدولي لوقف التصعيد والدفاع عن القانون الدولي. وأكد الحزب في خطابه أن "الوضع الإنساني والقانوني والجيوسياسي في الشرق الأوسط يواجه لحظة انهيار وشيكة"، مشيرًا إلى أن استمرار العمليات العسكرية بين إسرائيل وإيران، والدمار الواسع في غزة، يهددان الاستقرار الإقليمي ويقوضان قواعد القانون الدولي. وتابع الخطاب: "هذه ليست لحظة للصمت أو التردد، بل لحظة تتطلب وضوح الموقف وشجاعة الفعل، وتضامنًا إنسانيًا وسياسيًا"، محذرًا من أن التاريخ لن يغفر تقاعس القوى الديمقراطية الاجتماعية إزاء هذه المأساة، لا سيما في ظل تجاوز عدد القتلى في غزة حاجز 55 ألف شخص، أغلبهم من النساء والأطفال، وتعرض البنية التحتية المدنية للقصف المتكرر. ودعا الحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي نظيره الألماني إلى تبني تحرك مشترك تقوده الأحزاب الديمقراطية الاجتماعية يشمل عددًا من المسارات العاجلة والضرورية في مواجهة التصعيد المتسارع في المنطقة وطالب الحزب بالسعي إلى وقف فوري لإطلاق النار بين إسرائيل وإيران تحت رعاية الأمم المتحدة وبضمانات إقليمية واضحة تضمن عدم تجدد المواجهات كما دعا إلى الضغط من أجل وقف فوري لإطلاق النار في غزة وفتح ممرات إنسانية آمنة تسمح بتدفق المساعدات ووصول فرق الإغاثة الدولية دون قيود كما شدد الحزب على ضرورة مراجعة صادرات الأسلحة الألمانية إلى مناطق النزاع وربطها بالامتثال الكامل لأحكام القانون الدولي الإنساني مع التأكيد على أهمية إطلاق مبادرة دبلوماسية أوروبية بالتنسيق مع مصر والأردن ودول الخليج لاحتواء الأزمة المتفاقمة قبل أن تتحول إلى حرب إقليمية واسعة وأكد الحزب في خطابه أن أي تحرك دولي لا بد أن يشمل إحياء المسار السياسي القائم على حل الدولتين وربط جهود إعادة إعمار غزة بوجود أفق سياسي واضح يعيد الأمل إلى الشعب الفلسطيني ويحفظ الحقوق المشروعة للطرفين كما طالب بوقف فوري لأي مخطط يستهدف التهجير القسري للفلسطينيين والتأكيد على احترام سيادة الدول المجاورة وحدودها المعترف بها دوليًا


جريدة المال
١٠-٠٦-٢٠٢٥
- سياسة
- جريدة المال
قيادى بالحزب الاشتراكى الألمانى: زيادة ميزانية الجيش لمواجهة التهديدات الروسية
قال حسين خضر، القيادي في الحزب الاشتراكي الديمقراطي الألماني، إن تعديل ألمانيا لدستورها لزيادة ميزانيات الجيش لا يعني تخليها عن مبدأ الجيش الدفاعي، مشيرا إلى أن القرار جاء استجابةً للمتغيرات الأمنية في أوروبا، خاصةً بعد الحرب الروسية الأوكرانية. وأوضح 'خضر' – في مداخلة على فضائية 'إكسترا نيوز' اليوم – أن السياسات الألمانية ظلت دفاعية منذ نهاية الحرب العالمية الثانية، لكن التهديدات الروسية المحتملة دفعتها لتعزيز قدراتها العسكرية، قائلاً: 'أوروبا تواجه حربا على حدودها بعد عقود من السلام، وروسيا قد تتجاوز أوكرانيا، مما يستدعي استعدادا أوروبيا مستقلا للدفاع'. وأشار إلى أن زيادة الميزانية العسكرية لا تقتصر على شراء الأسلحة، بل تشمل تحديث البنية التحتية وخطط الطوارئ، مؤكداً أن ألمانيا – كأحد أكبر مصدري السلاح عالميا – تتبع سياسة 'الردع الدفاعي' لمواكبة التحديات الأمنية. ونفى 'خضر' أن يكون التعزيز العسكري الألماني خطوة نحو الانفصال عن الحلف الأطلسي، لكنه لفت إلى ضرورة أن تكون أوروبا قادرة على مواجهة التهديدات ذاتيا، خاصةً مع التخبطات في السياسة الأمريكية وتغير مواقفها تحت قيادات مختلفة.


روسيا اليوم
٢٥-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- روسيا اليوم
ألمانيا.. رئيس اتحاد الأطباء يحذر من "حالة طوارئ في الرعاية"
وقال راينهارت في تصريحات لوكالة الأنباء الألمانية "د ب أ": "نظام الصحة لدينا يتجه دون رادع نحو حالة طوارئ في الرعاية إذا لم نتخذ تدابير حاسمة"، موضحا أن أولى أوجه الإصلاح ينبغي أن تتمثل في تحكم أفضل في الرعاية. وأضاف: "يجب أن يصبح من المعتاد أن يقوم المرضى بالتسجيل لدى طبيب عام، والذي سوف يقوم بعد ذلك بتنسيق العلاج الإضافي لهم". تجدر الإشارة إلى أن تحسين كفاءة الرعاية من الموضوعات الرئيسية المقرر مناقشتها في مؤتمر الأطباء الألمان الذي تبدأ فعالياته يوم الثلاثاء المقبل في لايبتسيج وتشارك فيه وزيرة الصحة الألمانية الجديدة، نينا فاركن. وأوضح راينهارت أن المرضى في ألمانيا يُتركون إلى حد كبير بمفردهم في تنظيم وتنسيق الرعاية الخاصة بهم لأسباب تتعلق بالنظام القائم، وقال: "الفئات الأكثر ضعفا تتضرر هنا بشكل خاص: كبار السن، والمصابون بأمراض مزمنة، والأشخاص الذين لديهم ثقافة صحية محدودة". وأضاف راينهارت: "هذا النظام لا يخلو من الكفاءة فحسب، بل إنه ببساطة لم يعد بالإمكان استمراره نظرا لنقص الموظفين ومحدودية الموارد المالية"، مشيرا إلى أن الإجراءات المنصوص عليها في اتفاق الائتلاف الحاكم الجديد تسير هنا في الاتجاه الصحيح. يذكر أن التحالف المسيحي المحافظ والحزب الاشتراكي الديمقراطي اتفقا في اتفاقية الائتلاف الحاكم على تطبيق نظام يذهب فيه المرضى في المقام الأول إلى عيادة طبيب عام، والذي سيحيلهم إلى متخصصين إذا لزم الأمر، مع تحديد موعد لزيارة الطبيب المختص خلال فترة زمنية محددة. وفي الوقت نفسه ذكر راينهارت أن الإحالة من قبل أطباء الأسرة لا ينبغي أن تعني تحكما في عملية الوصول إلى الأطباء المتخصصين، موضحا أن هذه الإحالة ينبغي إجراؤها عندما يكون العلاج المتخصص الإضافي ضروريا أو متوقعا، مضيفا أنه ينبغي في المستقبل تطبيق مبدأ "الرقمية قبل زيارة العيادات وقبل العلاج في المستشفيات"، موضحا أن هذا يعني إجراء التقييم وتقديم المشورة للمرضى أولا عبر القنوات الرقمية، ثم توجيههم إلى تلقي الرعاية في العيادات، وإذا لزم الأمر في المستشفيات. وأشار رئيس اتحاد الأطباء أيضا إلى ضرورة ممارسة ضغوط عامة للتحرك، وقال: "يتقدم الناس في السن، وتتزايد احتياجاتهم الطبية. وفي الوقت نفسه، يغادر عدد متزايد من العمال المهرة النظام الصحي بسبب تقدمهم في السن، دون أن تحل محلهم كفاءات شابة كافية". المصدر: "د ب أ"


العربية
٢٥-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- العربية
قال إن الصراع التجاري يُلحق الضرر بالجميع، ويجب إنهاؤه بسرعة
يسعى وزير المالية الألماني لارس كلينجبايل إلى التوصل لحل وسط في النزاع بشأن الرسوم الجمركية مع الرئيس الأميركي دونالد ترامب. وقال الوزير الذي يتزعم الحزب الاشتراكي الديمقراطي في تصريحات لصحيفة "بيلد آم زونتاج" الألمانية الصادرة اليوم الأحد: "باعتبارنا أوروبيين، نحن متحدون وعازمون على تمثيل مصالحنا، لكن لا نحتاج إلى مزيد من الاستفزازات الآن، بل إلى مفاوضات جادة". وذكر كلينجبايل أنه ناقش هذا الأمر مع وزير الخزانة الأميركي سكوت بيسنت، وقال: "تُعرِّض الرسوم الجمركية الأميركية الاقتصاد الأميركي للخطر بصورة لا تقل عن الخطر الذي يحدق بالاقتصاد الألماني والأوروبي. هذا الصراع التجاري يُلحق الضرر بالجميع، ويجب إنهاؤه بسرعة". وهدد ترامب الاتحاد الأوروبي أول أمس الجمعة بفرض رسوم جمركية عقابية بنسبة 50% على الواردات من أوروبا اعتبارا من الأول من يونيو/حزيران المقبل. ومن غير الواضح ما إذا كانت هذه الرسوم ستدخل حيز التنفيذ فعليا، حيث هدد ترامب بصفة متكررة بفرض رسوم جمركية مرتفعة في الماضي، ثم تراجع عن مساره. وقال مفوض الاتحاد الأوروبي للشؤون التجارية ماروس سيفكوفيتش بعد محادثات مع الجانب الأميركي إن الاتحاد الأوروبي عازم على التوصل إلى "اتفاق" يكون جيدا للجانبين.