logo
#

أحدث الأخبار مع #الحوادث_البحرية

«الإنقاذ البحري»..يقظة دائمة وجاهزية تامة لحماية الأرواح والممتلكات على مدار الساعة
«الإنقاذ البحري»..يقظة دائمة وجاهزية تامة لحماية الأرواح والممتلكات على مدار الساعة

الأنباء

timeمنذ 4 أيام

  • منوعات
  • الأنباء

«الإنقاذ البحري»..يقظة دائمة وجاهزية تامة لحماية الأرواح والممتلكات على مدار الساعة

أكد مدير إدارة الإطفاء والإنقاذ البحري في قوة الإطفاء العام العميد بدر الكدم أن رجال الإنقاذ البحري حريصون من خلال تأديتهم واجبهم على تقديم مثال حي للتفاني والإيثار بلا كلل أو ملل في بيئة تتطلب يقظة دائمة واستعدادا كاملا وتقديم أسمى معاني الشجاعة وخوض أهوال البحر من أجل حماية الأرواح وضمان أمن وسلامة الجميع على مدار الساعة. وقال العميد الكدم في لقاء مع «كونا» إن قوة الإطفاء العام ممثلة بإدارة الإنقاذ البحري شهدت تطورا ملحوظا في القدرات والإمكانات منذ تأسيسها عام 1998 حتى الآن ورسخت دورها باعتبارها جهة أساسية في مواجهة الحوادث البحرية وإنقاذ الأرواح والحفاظ على البيئة البحرية للبلاد، مبينا أن مهام الإنقاذ البحري تصنف من أكثر العمليات خطورة، إذ تتطلب التدخل في بيئة متقلبة وغير مستقرة ومهارات عالية، وتدريبا خاصا إلى جانب قدرة فائقة على اتخاذ القرار في ثوان معدودة. وأوضح الكدم أن مهام رجال الإنقاذ لا تقتصر على التدخل وقت الحوادث فحسب، بل تشمل كذلك الدور التوعوي من خلال إرشاد مرتادي البحر إلى السباحة في المناطق الآمنة واتباع تعليمات السلامة وتفادي المغامرة في الأجواء غير المستقرة، مؤكدا حرص رجال الإنقاذ البحري المستمر على التعامل ومتابعة البلاغات بكل بجدية تامة والتدخل السريع عند وقوع أي خطر يهدد حياة الأفراد، لاسيما أن رجال الإنقاذ البحري مدربون باحترافية عالية على التعامل مع الطوارئ سواء كانت حالات غرق أو حرائق في السفن أو حالات فقدان في عرض البحر. وذكر أن فرق الإدارة تمتلك وسائل ومعدات حديثة مثل الزوارق السريعة وأجهزة الإنقاذ، مما يساعدها في تنفيذ مهامها بكفاءة عالية، مبينا أن عمليات الإنقاذ البحري تسهم كثيرا في الحد من حالات الغرق والحوادث البحرية من عدة جوانب منها، الاستجابة السريعة للطوارئ ونشر الوعي والسلامة البحرية والمراقبة والأجهزة الدائمة. وعن آلية التنسيق بين فرق الإنقاذ البحري والجهات الأخرى كالإدارة العامة لخفر السواحل والإسعاف، أفاد بأن عملية التنسيق بين فرق الإنقاذ البحري والجهات الأخرى تتم من خلال غرفة عمليات مشتركة يتم فيها تبادل المعلومات بشكل آن وفوري.

«الإنقاذ البحري»..يقظة دائمة وجاهزية تامة لحماية الأرواح والممتلكات
«الإنقاذ البحري»..يقظة دائمة وجاهزية تامة لحماية الأرواح والممتلكات

الأنباء

timeمنذ 5 أيام

  • منوعات
  • الأنباء

«الإنقاذ البحري»..يقظة دائمة وجاهزية تامة لحماية الأرواح والممتلكات

أكد مدير إدارة الإطفاء والإنقاذ البحري في قوة الإطفاء العام العميد بدر الكدم أن رجال الإنقاذ البحري حريصون من خلال تأديتهم واجبهم على تقديم مثال حي للتفاني والإيثار بلا كلل أو ملل في بيئة تتطلب يقظة دائمة واستعدادا كاملا وتقديم أسمى معاني الشجاعة وخوض أهوال البحر من أجل حماية الأرواح وضمان أمن وسلامة الجميع على مدار الساعة. وقال العميد الكدم في لقاء مع «كونا» إن قوة الإطفاء العام ممثلة بإدارة الإنقاذ البحري شهدت تطورا ملحوظا في القدرات والإمكانات منذ تأسيسها عام 1998 حتى الآن ورسخت دورها باعتبارها جهة أساسية في مواجهة الحوادث البحرية وإنقاذ الأرواح والحفاظ على البيئة البحرية للبلاد، مبينا أن مهام الإنقاذ البحري تصنف من أكثر العمليات خطورة، إذ تتطلب التدخل في بيئة متقلبة وغير مستقرة ومهارات عالية، وتدريبا خاصا إلى جانب قدرة فائقة على اتخاذ القرار في ثوان معدودة. وأوضح الكدم أن مهام رجال الإنقاذ لا تقتصر على التدخل وقت الحوادث فحسب، بل تشمل كذلك الدور التوعوي من خلال إرشاد مرتادي البحر إلى السباحة في المناطق الآمنة واتباع تعليمات السلامة وتفادي المغامرة في الأجواء غير المستقرة، مؤكدا حرص رجال الإنقاذ البحري المستمر على التعامل ومتابعة البلاغات بكل بجدية تامة والتدخل السريع عند وقوع أي خطر يهدد حياة الأفراد، لاسيما أن رجال الإنقاذ البحري مدربون باحترافية عالية على التعامل مع الطوارئ سواء كانت حالات غرق أو حرائق في السفن أو حالات فقدان في عرض البحر. وذكر أن فرق الإدارة تمتلك وسائل ومعدات حديثة مثل الزوارق السريعة وأجهزة الإنقاذ، مما يساعدها في تنفيذ مهامها بكفاءة عالية، مبينا أن عمليات الإنقاذ البحري تسهم كثيرا في الحد من حالات الغرق والحوادث البحرية من عدة جوانب منها، الاستجابة السريعة للطوارئ ونشر الوعي والسلامة البحرية والمراقبة والأجهزة الدائمة. وعن آلية التنسيق بين فرق الإنقاذ البحري والجهات الأخرى كالإدارة العامة لخفر السواحل والإسعاف، أفاد بأن عملية التنسيق بين فرق الإنقاذ البحري والجهات الأخرى تتم من خلال غرفة عمليات مشتركة يتم فيها تبادل المعلومات بشكل آن وفوري. وتابع: لدى ورود بلاغ عن حادث بحري يتم التواصل المباشر بين الفرق المعنية عبر أجهزة الاتصال اللاسلكي وتحدد المهام بحسب نوع الحادث. وعن التحديات التي يواجهها رجال الإنقاذ البحري خلال موسم الصيف، قال إنه أحد أكثر الفترات ازدحاما على الشواطئ، ما يفرض على رجال الإنقاذ تحديات كبيرة تستدعي استعدادا عاليا وجهودا مكثفة لضمان سلامة مرتاديها. وشدد على أهمية رفع مستوى الوعي لدى الجمهور وتعزيز التعاون مع فرق الإنقاذ من خلال الالتزام بالإرشادات وتعليمات السلامة البحرية. وأشار إلى أن عدد البلاغات التي وردت إلى إدارة الإطفاء البحري في الفترة من أول يناير الماضي حتى 14 يوليو الجاري بلغ 813 حادثا توزعت ما بين حالات تعطل وحريق وبحث وإنقاذ.

بكين تنفي استهدافها طائرة ألمانية بأشعة ليزر فوق البحر الأحمر
بكين تنفي استهدافها طائرة ألمانية بأشعة ليزر فوق البحر الأحمر

الشرق الأوسط

time٠٩-٠٧-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الشرق الأوسط

بكين تنفي استهدافها طائرة ألمانية بأشعة ليزر فوق البحر الأحمر

نفت الصين، اليوم الأربعاء، أن تكون استهدفت طائرة عسكرية ألمانية بأشعة ليزر، أثناء قيامها بمهمة في أجواء البحر الأحمر لحماية الملاحة البحرية من هجمات الحوثيين، رداً على اتهامات وجّهتها برلين في اليوم السابق. كانت ألمانيا قد حمّلت سفينة حربية صينية مسؤولية الحادث، مؤكدة أن الطائرة الألمانية تعرّضت للاستهداف دون سابق إنذار، واستدعت، على أثر ذلك، السفير الصيني في برلين. وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الصينية ماو نينغ، في مؤتمر صحافي: «يجب على الطرفين اعتماد موقف عملي، وتعزيز التواصل في الوقت المناسب، وتجنب سوء الفهم والتقدير». كانت ألمانيا قد أعلنت، الثلاثاء، أن طائرة تابعة لسلاح الجو الألماني تعرضت للاستهداف بأشعة ليزر صينية، في الثاني من يوليو (تموز) في البحر الأحمر. وقد استدعت وزارة الخارجية الألمانية السفير الصيني في برلين، على خلفية الحادث. وكانت الطائرة الألمانية تشارك في عملية «أسبيدس»، التابعة للاتحاد الأوروبي، الهادفة إلى حماية حركة الملاحة البحرية من هجمات الحوثيين في اليمن. وأفاد متحدث باسم وزارة الدفاع الألمانية، «وكالة الصحافة الفرنسية»، بأن الطائرة الألمانية استُهدفت «دون سبب أو اتصال مسبق» من قِبل سفينة حربية صينية، خلال مهمة استطلاع روتينية. وأضاف أن السفينة الصينية، باستخدامها أشعة الليزر، «عرَّضت الطاقم والمُعدات للخطر»، دون تحديد نوع الليزر المستخدَم. من جهتها، أوضحت ماو نينغ أن السفن الصينية تُنفذ مهام مرافقة في خليج عدن والمياه الصومالية؛ «مساهمةً بذلك في أمن الممرات الملاحية الدولية». وسبق أن وُجهت إلى الصين اتهامات متكررة باستخدام أشعة الليزر في أعمال ترهيب بحرية. ففي فبراير (شباط) 2023، اتُّهمت سفينة تابعة للبحرية الصينية بتوجيه «ليزر من النوع العسكري» نحو سفينة تابعة لخفر السواحل الفلبينيين، في بحر الصين الجنوبي. وفي عام 2022، اتهمت أستراليا الجيش الصيني بتوجيه ليزر عسكري نحو إحدى طائراتها في شمال البلاد. وتمتلك الصين، منذ عام 2017، قاعدة عسكرية في جيبوتي، مُطلة على خليج عدن المتصل بالبحر الأحمر، ما يتيح لبكين تأمين مصالحها الجيوسياسية والاقتصادية الهائلة بالمنطقة في مجالات النقل والصناعة والطاقة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store