logo
#

أحدث الأخبار مع #الخديوي_إسماعيل

شاهد تجهيزات وتطوير حديقة الحيوان بالجيزة تمهيدا لافتتاحها "فيديو وصور"
شاهد تجهيزات وتطوير حديقة الحيوان بالجيزة تمهيدا لافتتاحها "فيديو وصور"

اليوم السابع

time١٩-٠٧-٢٠٢٥

  • منوعات
  • اليوم السابع

شاهد تجهيزات وتطوير حديقة الحيوان بالجيزة تمهيدا لافتتاحها "فيديو وصور"

مع اقتراب موعد الافتتاح الرسمي الذى تشير التوقعات إلى أنه سيكون قبل نهاية العالم الحالى، تتأهب حديقة الحيوان بالجيزة لفتح أبوابها أمام الزوار، مقدمة تجربة غير مسبوقة تجمع بين عراقة الماضي وإشراقة المستقبل، حيث يدعو هذا التحول الكبير المصريين والعرب والعالم أجمع ليشهدوا هذا المشروع الوطنى الطموح. لا تمثل حديقة الحيوان المطورة مجرد متنفس ترفيهي، بل هى منصة تعليمية وبيئية وثقافية فريدة من نوعها، حيث يهدف مشروع تطوير الحديقة إلى تعزيز مكانة مصر كوجهة سياحية عائلية عالمية. بعد افتتاح الحديقة سيتمكن الزوار من الاستمتاع ببيئات محاكاة طبيعية للحيوانات، والتعرف على جهود الحفاظ على الأنواع المهددة بالانقراض، والمشاركة فى برامج تثقيفية وتفاعلية متنوعة. من المتوقع أن يكون الافتتاح المرتقب حدثًا بارزًا يعيد لحديقة الحيوان مكانتها التاريخية كأحد أهم المعالم فى المنطقة، ويقدم إضافة نوعية للمشهد السياحي والثقافي في مصر. جدير بالذكر أن حديقة الحيوان بالجيزة تعد الأكبر من نوعها داخل المدن، وتبلغ مساحتها 112 فدانًا، وتضم نحو 3 آلاف شجرة ونباتات نادرة، فضلًا عن أكثر من 180 فصيلة من الثدييات والطيور والزواحف، وقد أُسست في عهد الخديوى إسماعيل كأول حديقة حيوان فى إفريقيا والشرق الأوسط، وثالث أقدم حديقة حيوان في العالم. انشاءات جديدة انشاءات داخل الحديقة تجهيزات بالحديقة تجهيزات بالحديقة تجهيزات بالحديقة تجهيزات بالحديقة تجهيزات تطوير الحديقة يقترب من الانتهاء تطوير الحديقة يقترب من الانتهاء تطوير الحديقة يقترب من الانتهاء تطوير الحديقة يقترب من الانتهاء تطوير الحديقة يقترب من الانتهاء الحيونات اعمال تطوير حديقة الحيوان

أشهر الميادين التاريخية في مصر
أشهر الميادين التاريخية في مصر

سائح

time٢١-٠٥-٢٠٢٥

  • منوعات
  • سائح

أشهر الميادين التاريخية في مصر

تتمتع مصر بتاريخ طويل يمتد لآلاف السنين، حيث تركت الحضارات المتعاقبة بصماتها في شتى أنحاء البلاد، ليس فقط من خلال المعابد والمقابر الفرعونية، بل أيضًا عبر الميادين التي كانت ولا تزال شاهدة على لحظات حاسمة من تاريخ البلاد. الميادين في مصر لا تُعد مجرد فضاءات حضرية لتنظيم المرور أو تجمع الناس، بل هي صفحات مفتوحة من التاريخ السياسي والاجتماعي والثقافي. من ميدان التحرير الذي أصبح رمزًا للثورة، إلى ميدان الأزهر العريق، تتنوع هذه الساحات في طابعها وأهميتها، لكن ما يجمعها جميعًا هو أنها شكلت جزءًا من ذاكرة الشعب المصري ووعيه الجمعي، وما زالت تقف شامخة كرموز للهوية الوطنية والتاريخ العميق. ميدان التحرير: أيقونة الثورة والتغيير لا يمكن الحديث عن الميادين التاريخية في مصر دون البدء بميدان التحرير، الذي يقع في قلب العاصمة القاهرة، ويعد من أبرز الساحات السياسية في العالم العربي. اكتسب الميدان شهرته العالمية بعد أن أصبح مركزًا رئيسيًا لثورة 25 يناير 2011 التي أطاحت بنظام حكم دام ثلاثة عقود، وتحول منذ ذلك الحين إلى رمز للحرية والكرامة الشعبية. لكن ميدان التحرير لم يكن مجرد نقطة تجمع حديثة، فقد شهد منذ القرن التاسع عشر تحولات متعددة، خاصة بعد إعادة تخطيطه في عهد الخديوي إسماعيل، حيث أراده أن يكون مشابهًا لساحات أوروبا الكبرى، مثل ميدان الكونكورد في باريس. يحيط بالميدان عدد من المعالم البارزة مثل المتحف المصري، وجامعة الدول العربية، ومسجد عمر مكرم، بالإضافة إلى مبنى مجمع التحرير الذي يشهد حاليًا عملية إعادة تطوير واسعة. يشكّل الميدان بموقعه وتاريخه نقطة التقاء بين الماضي والحاضر، ويجسد التغيرات الكبرى التي مرت بها مصر في العقود الأخيرة. ميدان الأزهر: قلب القاهرة الإسلامية النابض في قلب القاهرة الفاطمية، يقع ميدان الأزهر محاطًا بالمساجد والمآذن والأسواق الشعبية، ليشكّل لوحة معمارية وتاريخية رائعة. يُعد الميدان نقطة محورية في القاهرة القديمة، حيث تتقاطع فيه طرق التجارة والمعتقدات والعلم. يطل عليه الجامع الأزهر، أقدم جامعة إسلامية ما زالت قائمة، والذي كان منذ تأسيسه في القرن العاشر مركزًا للفكر الديني والتنوير العلمي. كما يجاور الميدان عددًا من المعالم الأثرية مثل مسجد الحسين، وسوق خان الخليلي الشهير الذي يُعد من أقدم الأسواق في العالم الإسلامي. الميدان يعج بالحياة طوال اليوم، حيث يمتزج صوت الأذان مع ضجيج الأسواق، وعبق التاريخ مع نبض الواقع. إنه نموذج حي للتعايش بين الماضي والحداثة، ويعكس روح القاهرة التي لا تنام. ميدان القلعة: بين العسكرية والتاريخ الملكي ميدان القلعة، الذي يحيط بقلعة صلاح الدين الأيوبي، هو أحد الميادين التي تحمل طابعًا عسكريًا وتاريخيًا في آن واحد. تقع القلعة على تلة تطل على القاهرة، وقد شُيّدت في القرن الثاني عشر لتكون حصنًا دفاعيًا ضد الغزاة، ثم تحولت لاحقًا إلى مقر للحكم في عهد محمد علي باشا. الميدان أمام القلعة كان يستخدم لعروض عسكرية واحتفالات رسمية، ويضم اليوم عددًا من المتاحف والمساجد، من أبرزها مسجد محمد علي الذي يُعد من أهم معالم العمارة الإسلامية في مصر. الميدان يطل على منظر بانورامي للقاهرة القديمة، ويعكس امتزاج الطابع العسكري بالمشهد المدني، كما يوفر للزائرين تجربة غنية تجمع بين التاريخ السياسي والروحي للبلاد. تشكّل ميادين مصر التاريخية أكثر من مجرد نقاط جغرافية داخل المدن، فهي ذاكرة حية لأحداث غيرت مجرى التاريخ، ومرايا تعكس تطور المجتمع المصري عبر العصور. إنها أماكن يُروى فيها التاريخ على الأرصفة، وتُسرد فيها الحكايات عبر الجدران والقباب والمآذن، لتبقى هذه الميادين نبضًا متجددًا للحضارة المصرية العريقة.

ما أول متحف في مصر الحديثة؟
ما أول متحف في مصر الحديثة؟

اليوم السابع

time١٨-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • اليوم السابع

ما أول متحف في مصر الحديثة؟

يعد أول متحف في مصر الحديثة وقد افتتح رسميًا فى 18 أكتوبر 1863م في حفل رسمي كبير اجتمع فيه كبار رجال الدولة، وكانت المعروضات محل إعجاب وانبهار الزوار، حيث كان يضم قسمًا للآثار الجنائزية والدينية والآثار و العصور التاريخية وأدوات وآثار الحياة اليومية في حياة المصريين القدماء ، كما تم تخصيص قسم يعود إلى العصر اليوناني الروماني بالإضافة إلى القطع الأثرية في واجهة المتحف. وفي عام 1878 زاد فيضان النيل وغمرت المياه مبنى متحف بولاق، وأتلفت الكثير من معروضاته، وعندما انحسرت المياه عن المبنى أخذ مارييت باشا المسؤول عن المتحف في التنقيب عن المعروضات تحت الطمي الذي خلفه الفيضان وراءه، وأخذ يعيد ترتيب ما عثر عليه ووضع ما تبقى في صناديق ولجأ إلى الخديوي إسماعيل طالبا العون للحفاظ على ما تبقى من معروضات خاصة بعد أن أصبح موقع المتحف غير آمن بالمرة من ناحية الفيضان ومن ناحية أن المبنى أصبح متهالكا، و لا يليق بكونه متحفًا لأعظم حضارة عرفتها الإنسانية. قام الخديوي اسماعيل بإعطاء مارييت عربخانة أمام مبنى المتحف ليزود بها متحفه، وبدأ مارييت العمل من جديد في ترتيب المعروضات وتنظيفها من الطمي لتصلح للعرض وجرى افتتاح المتحف من جديد في عام 1881م، وهو نفس العام الذي توفي فيه مارييت وخلفه من بعده "ماسبيرو" ليواصل حلم مارييت بنقل المتحف وتوسعته. وقد تم نقل المتحف بعد ذلك في عام 1891م إلى سراي الخديوي أسماعيل بالجيزة، خوفا من مياه الفيضان، واستمر بها إلى أن تم نقله للمرة الثالثة و الأخيرة عام 1902م إلى موقعه بميدان التحرير ليكون المتحف المصري.

جولة داخل أبرز الفنادق التراثية في القاهرة
جولة داخل أبرز الفنادق التراثية في القاهرة

سائح

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • سائح

جولة داخل أبرز الفنادق التراثية في القاهرة

في قلب القاهرة، حيث تتقاطع أزمنة التاريخ وتتداخل الحقب الحضارية، تقع فنادق تراثية تحاكي فخامة العصور الملكية وتعيد الزائر إلى زمن كان فيه الأناقة عنوانًا والإقامة تجربة فنية. هذه الفنادق ليست مجرد أماكن للمبيت، بل قصور محوّلة أو مبانٍ تاريخية عريقة احتضنت يومًا ما نخب المجتمع، من أفراد الأسرة المالكة إلى رجال الأدب والسياسة. واليوم، تعيد هذه الفنادق كتابة قصة الضيافة بأسلوب أنيق يجمع بين الفخامة الكلاسيكية والخدمة العصرية، لتوفر للضيوف فرصة عيش تجربة ملكية بكل ما تحمله الكلمة من معنى. قصر يتحوّل إلى فندق: عندما يصبح التاريخ وجهة للراحة عدد من الفنادق التراثية في القاهرة يعود أصلها إلى قصور أو بيوت كبار الشخصيات في أوائل القرن العشرين، حين كانت مصر مملكة يحكمها الملوك وتعيش في أجواء أرستقراطية. ومن أبرز هذه الأمثلة فندق «قصر مينا هاوس» المطل على أهرامات الجيزة، والذي شُيد أصلًا كقصر للصيد في عهد الخديوي إسماعيل، قبل أن يتحول إلى فندق يستقبل قادة العالم. في كل زاوية من هذا القصر، تجد لمسات تاريخية من الأرابيسك والنقوش الإسلامية والأثاث الأصلي، ما يجعلك تشعر وكأنك تعيش بين صفحات كتاب تاريخي فاخر. وتجتمع في هذه الفنادق الفخامة المعمارية مع الخدمات الحديثة، ليحصل النزيل على إقامة مليئة بالأصالة دون أن يتخلى عن وسائل الراحة المعاصرة. الديكور والضيافة: تفاصيل تصنع الفرق ما يجعل تجربة الإقامة في فندق تراثي مختلفة حقًا هو الاهتمام بالتفاصيل، من تصميم الغرف وصولًا إلى طريقة تقديم الطعام. الغرف غالبًا ما تكون فسيحة، بديكورات تضم أثاثًا كلاسيكيًا ومرايا مذهبة وثريات كريستالية، وبعضها يحتفظ بأرضيات خشبية أصلية وسقوف مزينة برسومات يدوية. حتى ردهات الفنادق والمطاعم داخلها تعكس طراز العصر الملكي، حيث تُقدَّم المأكولات بطريقة تقليدية راقية. أما طاقم الضيافة، فعادةً ما يكون مدرَّبًا على تقديم خدمة بروتوكولية أقرب إلى ما كان يقدَّم في بلاط الملوك، مما يضيف لمسة من الأناقة الشخصية إلى كل لحظة يقضيها الزائر داخل الفندق. وجهة ثقافية بامتياز لعشاق الماضي والرفاهية الفنادق التراثية في القاهرة لا تجتذب فقط السائحين الباحثين عن الفخامة، بل أيضًا عشاق الثقافة والتاريخ، وحتى الفنانين والكتّاب الذين يجدون في أجوائها مصدر إلهام. كما أنها تُستخدم أحيانًا كمواقع لتصوير الأعمال السينمائية أو كمكان لإقامة فعاليات ثقافية راقية، مما يعزز من مكانتها كمقصد سياحي مميز. ولأنها تقع في مناطق مركزية، غالبًا ما تكون قريبة من المزارات التاريخية مثل المتحف المصري، وشارع المعز، ومنطقة الزمالك. هذه الإقامة لا تمنح الزائر مجرد سرير للنوم، بل تقدم له تجربة متكاملة من الحياة النخبوية التي عُرفت بها مصر خلال عصورها الذهبية، ما يجعل الرحلة إلى القاهرة تجربة لا تُنسى بحق. في النهاية، تُعد الفنادق التراثية في القاهرة أكثر من مجرد محطات فندقية؛ إنها بوابات إلى الماضي، تُتيح لك أن تعيش لحظات من زمن كانت فيه القاهرة واحدة من أكثر مدن الشرق أناقةً وازدهارًا. سواء كنت تزورها لأول مرة أو من محبي زياراتها المتكررة، فإن اختيارك للإقامة في فندق تراثي يمنحك بعدًا جديدًا لتجربة المدينة، حيث تلتقي الأصالة الملكية مع دفء الضيافة المصرية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store