أحدث الأخبار مع #الرسوم_الجمركية


مباشر
منذ 2 ساعات
- أعمال
- مباشر
ترامب يعلن وقف المحادثات التجارية مع كندا ويتوعد برسوم جمركية خلال أسبوع
مباشر: أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم الجمعة، إنهاء جميع المناقشات المتعلقة بالتجارة مع كندا بأثر فوري، مؤكدًا أنه سيتخذ إجراءات حاسمة خلال الأيام المقبلة، في تصعيد جديد للتوترات التجارية. وقال ترامب في تصريحات له، إنه سيخطر كندا خلال الأيام السبعة القادمة بالرسوم الجمركية الجديدة التي ستُفرض مقابل التعامل التجاري مع الولايات المتحدة. وأوضح، أن قرار كندا الأخير بفرض ضريبة على الخدمات الرقمية التي تقدمها شركات التكنولوجيا الأمريكية يمثل "هجومًا مباشرًا وصارخًا"، مؤكدًا أن بلاده لن تقف مكتوفة الأيدي أمام هذه السياسات التي وصفها بالعدائية. وتأتي هذه التصريحات في ظل تزايد الخلافات بين واشنطن وأوتاوا حول عدد من الملفات الاقتصادية، وسط مخاوف من تصاعد التوترات التجارية بين البلدين. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا


الشرق للأعمال
منذ 3 ساعات
- أعمال
- الشرق للأعمال
ترمب يؤكد على تهديده بفرض رسوم جمركية في يوليو
صعّد الرئيس الأميركي دونالد ترمب من تهديده بزيادة الرسوم الجمركية على بعض الدول بحلول الموعد النهائي في 9 يوليو المقبل، في حين أشار وزير الخزانة سكوت بيسنت إلى احتمال منح بعض التمديدات لإنهاء اتفاقات كبرى بحلول عطلة عيد العمال في سبتمبر. وتُعد هذه التصريحات التي أُدلي بها اليوم أحدث مؤشر على أن بعض المفاوضات مع شركاء كبار قد تمتد إلى ما بعد أوائل يوليو المقبل، لكن ترمب يدرس فرض معدلات أعلى من الرسوم على الاقتصادات الأصغر التي لم تتوصل إلى اتفاقات مع الولايات المتحدة. صرح ترمب خلال مؤتمر صحفي في البيت الأبيض اليوم: "في مرحلة ما خلال الأسبوع ونصف المقبل، أو ربما قبل ذلك، سنرسل رسالة، وقد تحدثنا مع العديد من الدول وسنخبرهم ببساطة بما عليهم دفعه لمزاولة الأعمال داخل الولايات المتحدة الأميركية". الجدول الزمني لإبرام اتفاقات وعندما سُئل عما إذا كان الموعد النهائي في منتصف يوليو ثابتاً لا يتغير، لمح ترمب إلى أنه قد يسرّع الجدول الزمني بالنسبة للشركاء الساعين لإبرام اتفاقات. وقال: "بإمكاننا فعل ما نشاء. يمكننا تمديده، ويمكننا تقصيره"، مضيفاً: "أُفضل تقصيره. أود فقط أن أرسل رسائل للجميع أقول فيها: تهانينا، أنتم ستدفعون 25%". وعند جمع هذه التصريحات معاً، فإنها تضيف مزيداً من الغموض بشأن القرار الذي سيتخذه الرئيس الأميركي فيما يتعلق بمستويات الرسوم الجمركية المفروضة على بعض من أكبر شركاء الولايات المتحدة التجاريين. كان وزير الخزانة سكوت بيسنت قد صرح بأن جدول إدارة ترمب الخاص باتفاقات التجارة قد يُستكمل بحلول عطلة عيد العمال، في إشارة إلى أن بعض المفاوضات من المرجح أن تمتد إلى ما بعد الموعد النهائي المرتقب في يوليو المقبل لبدء فرض الرسوم الجمركية المتبادلة. صرح بيسنت اليوم لـ"فوكس بيزنس" (Fox Business): "لدينا دول تتواصل معنا بعروض جيدة جداً"، مشيراً إلى تصريحات وزير التجارة هوارد لوتنيك في اليوم السابق التي أكد فيها أن البيت الأبيض لديه خطط وشيكة لإبرام اتفاقات مع 10 من الشركاء التجاريين الرئيسيين. اتفاقات تجارية مع 18 دولة وجدد بيسنت التأكيد على أن هناك 18 شريكاً تجارياً مهماً، مشيراً إلى أن الولايات المتحدة أبرمت بالفعل اتفاقاً مع المملكة المتحدة وتوصلت إلى تفاهمات مع الصين، وأضاف أن "جرى الانتهاء منهما في الوقت الحالي". اقرأ المزيد: ترمب: 150 دولة تريد إبرام اتفاقات تجارية مع أميركا أضاف: "إذا استطعنا توقيع اتفاقيات مع 10 أو 12 من بين الـ18 الأهم -مع العلم أن هناك 20 علاقة تجارية أخرى مهمة- فإنني أعتقد أننا سننتهي من ملف التجارة بحلول عيد العمال". ويحل عيد العمال العام الجاري في الأول من سبتمبر المقبل. ولم يحدد الدول التي يُتوقع إبرام الاتفاقات معها. وجمد ترمب الرسوم الجمركية "المتبادلة" التي أعلن عنها في الثاني من أبريل الماضي المفروضة على شركاء أميركا التجاريين لمدة 3 أشهر، وذلك بعد أسبوع من إعلانها، ويحل الموعد النهائي لذلك في 9 يوليو المقبل. قال لوتنيك، في مقابلة مع تلفزيون بلومبرغ أمس، إن ترمب مستعد لإتمام حزمة من اتفاقيات التجارة في إطار المهلة الزمنية المرتبطة بشهر يوليو المقبل. تابع لوتنيك: "سنعقد أفضل 10 اتفاقيات ونضعها في الفئة المناسبة، ثم تأتي بقية الدول لاحقاً". 90 اتفاقية في 90 يوماً كان ترمب ومستشاروه قد وضعوا في البداية خططاً طموحة لفترة التفاوض، تتضمن إجراء محادثات متزامنة مع عشرات الشركاء بهدف تقليص العجز التجاري، وإزالة الحواجز المفروضة على البضائع الأميركية، وإعادة نشاط التصنيع إلى داخل البلاد. قال مستشار التجارة في البيت الأبيض بيتر نافارو لبرنامج "ميت ذا برس" (Meet the Press ) على شبكة "إن بي سي" في أبريل الماضي: "لدينا احتمال إنجاز 90 اتفاقية في 90 يوماً. وكان من الطبيعي، بل أشبه بضربة ناجحة للرئيس ترمب، أن يقرر التجميد لمدة 90 يوماً. نحن نعمل على تحقيق ذلك لصالح الشعب الأميركي". لكن ذلك لم يحدث، إذ أبدى بعض الشركاء التجاريين موقفاً متشدداً في المفاوضات، فيما أشار ترمب إلى أنه سيكون مستعداً لفرض مستويات من الرسوم الجمركية من جانب واحد إذا لم يكن راضياً عن بنود الاتفاقات المبرمة في المحادثات. كما أنه من غير الواضح مدى شمولية الاتفاقات التجارية التي تسعى الإدارة الحالية لإتمامها. إذ أن مثل هذه الاتفاقيات عادة ما تستغرق سنوات من التفاوض. والاتفاق الذي أبرمه ترمب مع المملكة المتحدة، والذي وصفه بأنه شامل، ما زال يترك نقاطاً جوهرية من دون حل، كما أن الاتفاق مع الصين لم يعالج بعض القضايا مثل تهريب مادة الفنتانيل وإمكانية وصول المُصدرين الأميركيين إلى الأسواق الصينية. اقرأ أيضاً: ترمب يعلن عن "اتفاق" تجاري بلا مضمون مع المملكة المتحدة ألمح ترمب الثلاثاء الماضي إلى أن الهند قد تكون إحدى الدول القريبة من إبرام اتفاق. وكان من المقرر أن يجتمع وفد من المسؤولين التجاريين الهنود الأسبوع الحالي مع مسؤولين في واشنطن. أميركا تركز على المنتجات ذات القيمة المضافة أوضح بيسنت في تصريحات منفصلة اليوم أن الولايات المتحدة الأميركية لا تسعى لإعادة جميع أنواع أنشطة التصنيع إلى أراضيها، بل تركز على المنتجات ذات القيمة المضافة الأعلى. اقرأ المزيد: الرسوم الجمركية لن تعيد الصناعة لأميركا لكن استلهام الوصفة الصينية قد ينجح أضاف خلال فعالية نظمتها مؤسسة "ائتلاف الإيمان والحرية" (Faith & Freedom Coalition): "سنعيد الوظائف في مجال التصنيع الدقيق. لن نعود لإنتاج الجوارب والمناشف". أشار إلى أنه تعرض مؤخراً لانتقادات بسبب تصريحه بأن صناعة النسيج التي عرفها في طفولته في ساوث كارولاينا لن تعود. وتابع قائلاً: "سنعتمد على تصنيع متقدم عالي الجودة"، مستشهداً بأمثلة مثل تصنيع الزي الرسمي للمستجيبين الأوائل (موظفي مجالات الطوارئ مثل الإطفاء والشرطة وغيرهم) وللجيش الأميركي. وقال وزير الخزانة إن ساوث كارولاينا كانت من بين المناطق التي "تعرضت للتهميش" مع تراكم الثروات على السواحل الأميركية بعد انضمام الصين إلى منظمة التجارة العالمية، وهي فترة وصفها بأنها تمثل "رأسمالية بلا ضوابط تنظيمية".


الشرق للأعمال
منذ 3 ساعات
- أعمال
- الشرق للأعمال
ترمب يُنهي محادثات التجارة مع كندا ويُهدد بفرض رسوم جمركية
أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترمب إنهاء جميع مناقشات التجارة مع كندا بعد زعمه أن كندا قد بدأت بتطبيق ضريبة على الخدمات الرقمية، وهدد بفرض رسوم جمركية جديدة خلال الأسبوع المقبل. وكتب ترمب يوم الجمعة على مواقع التواصل الاجتماعي: "بناءً على هذه الضريبة الفادحة، نُنهي بموجب هذا جميع مناقشات التجارة مع كندا، بأثر فوري. سنُبلغ كندا بالرسوم الجمركية التي ستدفعها للتعامل مع الولايات المتحدة الأميركية خلال فترة الأيام السبعة المقبلة". انخفض مؤشر الأسهم القياسي والعملة الكندية في أعقاب تصريحات ترمب. ولم يُصدر مكتب رئيس الوزراء الكندي مارك كارني ووزارة المالية الكندية أي رد فوري على طلبات التعليق. مهلة 9 يوليو تواجه عشرات الدول مهلة نهائية في 9 يوليو لإعادة فرض الرسوم الجمركية التي فرضها ترمب، وقد انخرطت في مفاوضات مع الولايات المتحدة. ولا تشمل هذه المجموعة كندا والمكسيك. فرض الرئيس رسوماً جمركية على جيران الولايات المتحدة في أميركا الشمالية في وقت سابق من هذا العام بسبب تهريب الفنتانيل والهجرة، وتُدار المحادثات معهم على مسار منفصل. اقرأ أيضاً: ترمب يؤكد على تهديده بفرض رسوم جمركية في يوليو صرح وزير الخزانة الأميركي سكوت بيسنت يوم الخميس بأن مجموعة الدول السبع ستُعلق ضرائب الخدمات الرقمية المفروضة على شركات التكنولوجيا الأميركية، مقابل رفض الجمهوريين في الكونغرس اقتراح "ضريبة انتقامية" على المستثمرين الأجانب. لكن ليس من الواضح ما إذا كان حلفاء الولايات المتحدة قد وافقوا على هذا الترتيب. كندا عضو في مجموعة الدول السبع. على أي حال، تستعد كندا للمضي قدماً في فرض الضريبة، حيث من المقرر سداد الدفعات الأولى يوم الاثنين. وقد عارضت مجموعات الأعمال في البلاد هذه الضريبة، بحجة أنها ستزيد من تكلفة الخدمات وستستدعي رداً انتقامياً من الولايات المتحدة. كندا تلوّح برفع الرسوم على الصلب والألمنيوم الأميركيين الشهر المقبل وكتبت مجموعة من 21 مشرعاً أمريكياً إلى ترمب في وقت سابق من هذا الشهر تطلب منه الضغط من أجل إلغاء الضريبة، مُقدّرين أنها ستكلف الشركات الأميركية ملياري دولار. ولطالما انتقد ترمب، في حملته التجارية، الضرائب وغيرها من الحواجز غير الجمركية، واصفاً إياها بأنها عائق أمام المصدرين الأميركيين. ما هي ضريبة الخدمات الرقمية الكندية؟ ضريبة الخدمات الرقمية الكندية، المشابهة لتلك التي تطبقها بعض الدول الأخرى، بما في ذلك المملكة المتحدة، تُساوي 3% من إيرادات الخدمات الرقمية التي تحققها أي شركة من المستخدمين الكنديين الذين تتجاوز إيراداتهم 20 مليون دولار كندي (14.6 مليون دولار أميركي) سنوياً. وستُطبق هذه الضريبة على شركات التواصل الاجتماعي، مثل "ميتا". ترمب: 150 دولة تريد إبرام اتفاقات تجارية مع أميركا.. اقرأ التفاصيل ومع ذلك، ألمح وزير المالية الكندي، فرانسوا فيليب شامبين، للصحفيين الأسبوع الماضي إلى إمكانية إعادة التفاوض على الضريبة الرقمية في إطار مناقشات التجارة بين الولايات المتحدة وكندا. وقال: "من الواضح أن كل هذا أمر ندرسه في إطار مناقشات أوسع نطاقاً قد تُجريونها".


سكاي نيوز عربية
منذ 3 ساعات
- أعمال
- سكاي نيوز عربية
لهذا السبب.. ترامب ينهي مفاوضات التجارة مع كندا "فورا"
وقال ترامب في منشور على منصته تروث سوشيال: "بناء على هذه الضريبة الفادحة، ننهي بموجب هذا جميع مناقشات التجارة مع كندا، بأثر فوري". وأضاف "سنبلغ كندا بالرسوم الجمركية التي ستدفعها للتعامل مع الولايات المتحدة الأميركية خلال فترة السبعة أيام القادمة". وتوجه كندا البالغ عدد سكانها 41 مليون نسمة، ثلاثة أرباع صادراتها إلى الولايات المتحدة، ويظهر أحدث تقرير للوظائف أن الرسوم الجمركية التي فرضها ترامب تُلحق الضرر بالاقتصاد الكندي. وفرض الرئيس الأميركي رسوما جمركية بنسبة 25 بالمئة على سلع كندا الواردة إلى الولايات المتحدة، بالإضافة إلى رسوم على قطاعات محددة مثل السيارات والصلب والألمنيوم، لكنه علّق بعضها في انتظار إجراء مفاوضات.


البيان
منذ 4 ساعات
- أعمال
- البيان
ترامب: سنرسل إخطارات بالرسوم الجمركية إلى بعض الدول
أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عزم إدارته إرسال خطابات لبعض الدول لإخطارها بمعدلات الرسوم الجمركية التي ستُفرض عليها، لكنه لم يحدد أياً من البلدان التي يقصدها، في حين جدد هجومه على رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي. وذكر ترامب في مؤتمر صحافي، الجمعة، أن الولايات المتحدة بصدد إبرام اتفاقيات تجارية مع عدد من البلدان الأخرى بعد إتمام صفقتها مع الصين، ونحو أربع أو خمس دول على الأرجح. وأوضح أنه سيتم إرسال الإخطارات للدول خلال فترة الأسبوع والنصف القادمة، وربما قبل ذلك، وأن واشنطن تواصلت مع العديد من البلدان. وأضاف أن أمريكا ستُبلغ الدول في هذه الإخطارات بالتعريفات التي يجب عليها دفعها لممارسة الأعمال التجارية في الولايات المتحدة على حد وصفه. وكرر ترامب هجومه العلني على رئيس الفيدرالي جيروم باول، قائلاً: «مشكلتنا الوحيدة هي أن لدينا مسؤولاً في الاحتياطي الفيدرالي لا يفهم ما يحدث، وسيكون من الرائع لو خفّض سعر الفائدة، لأننا سنتمكن حينها من الاقتراض بتكلفة أقل بكثير».