أحدث الأخبار مع #الشباب_الإماراتي


صحيفة الخليج
منذ 10 ساعات
- أعمال
- صحيفة الخليج
خالد الزرعوني.. أصغر إماراتي يحصل على رخصة الوساطة العقارية من دائرة الأراضي والأملاك بدبي
حصل خالد وليد الزرعوني، أحد خريجي الثانوية العامة حديثاً، على رخصة الوساطة العقارية الصادرة عن دائرة الأراضي والأملاك في دبي، ليصبح بذلك أصغر إماراتي يحصل على هذه الشهادة المتخصصة، المعروفة باسم «شهادة بروكر للوساطة العقارية». ويُعد هذا الإنجاز علامة فارقة في مسيرة خالد الزرعوني المهنية والشخصية، حيث تمكن من التوفيق بين دراسته الثانوية والتحضير للحصول على الشهادة العقارية المعتمدة، ما يُشكل نموذجاً ملهماً للشباب الإماراتي الطموح، الذي يسعى إلى إثبات ذاته من خلال الجمع بين التحصيل العلمي والتطبيق العملي في وقت مبكر من العمر. وفي الوقت الذي ينشغل فيه معظم خريجي الثانوية العامة بالاستعداد للمرحلة الجامعية، اختار خالد الزرعوني أن يسلك طريقاً موازياً، عبر تعزيز خبراته المهنية في قطاع الوساطة العقارية الذي يشهد نمواً متسارعاً في الإمارات، وبعد اجتيازه الدورة التأهيلية والاختبارات المطلوبة، نال رخصة الوساطة العقارية من الجهة الرسمية المعتمدة في دبي، ليُسجل اسمه كأصغر إماراتي يحصل على هذه الشهادة. ويقول خالد وليد الزرعوني، معبراً عن مشاعره بعد الحصول على الرخصة: «أشعر بالفخر والامتنان لهذا الإنجاز الذي أعتبره مجرد بداية لطريق طويل من الطموحات. أؤمن بأن الشباب الإماراتي قادر على العطاء والتميّز إذا ما توفرت له الفرصة والدعم المناسبين، وأنا ممتن لعائلتي ولكل من دعمني لتحقيق هذا الهدف». وأضاف: «هذا الإنجاز لم يأتِ من فراغ، بل جاء نتيجة عمل دؤوب والتزام لتحقيق هدفي، إذ كرّست وقتاً وجهداً خارج إطار المدرسة للاستعداد لدخول عالم العقارات، مستنداً إلى روح المبادرة والرغبة في اكتساب المعرفة العملية إلى جانب الدراسة النظرية». ويؤكد هذا الحدث، الرؤية الوطنية للدولة في دعم وتمكين الشباب، حيث يشكل خالد الزرعوني مثالاً حياً على أن الفرص متاحة أمام الجيل الجديد لتحقيق إنجازات مبكرة، تمهد لهم الطريق ليكونوا قادة في ميادينهم مستقبلاً. وبفضل هذا الإنجاز، بات خالد الزرعوني مؤهلاً قانونياً لممارسة مهنة الوساطة العقارية تحت مظلة الشركات المعتمدة، ويفكر حالياً في اكتساب الخبرة العملية من خلال الانخراط في بيئة العمل العقاري، مع تطلع لمواصلة دراسته الأكاديمية في مجال الأعمال أو إدارة العقارات. ويأمل خالد الزرعوني أن يُلهم قصته شباب الإمارات ليؤمنوا بقدراتهم، ويسعوا إلى تحقيق التميز في وقت مبكر من حياتهم، مضيفاً: «كل شخص يمكنه أن يبدأ مبكراً إذا كانت لديه الرؤية والإصرار. ليس هناك وقت مبكر جداً على النجاح». ونجح خالد وليد الزرعوني في إغلاق صفقتين عقاريتين الأولى شقة غرفتين وصالة، أما الصفقة الثانية فشقة غرفة وصالة في مشروع «ربدان غيتس» بقيمة إجمالية 2.3 مليون درهم. ويُعد خالد وليد الزرعوني من رواد الأعمال الشباب في الإمارات، حيث أسس منذ عام شركة «كيه بي دبليو» للعطور، والتي تمثل نموذجاً مميزاً للعلامات التجارية المحلية الطموحة التي تسعى إلى التوسع والتميز في سوق العطور الفاخرة. كما يُعد الزرعوني مثالاً على روح ريادة الأعمال في جيل الشباب، حيث يسهم من خلال «كيه بي دبليو» في تشجيع ودعم ثقافة الشركات الناشئة، ويُعتبر مشروعه بذرة واعدة في مشهد ريادة الأعمال. ومن خلال رؤيته الإبداعية وشغفه بالتطوير، يعكس التوجه الجديد الذي يراهن على الابتكار والجودة لبناء علامات تجارية إماراتية تنافس على المستوى الإقليمي والدولي.


سكاي نيوز عربية
٢٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- سكاي نيوز عربية
أدنوك: برنامج المحتوى الوطني يثمر 17 ألف وظيفة منذ 2018
وقال المهندس سالم بافرج نائب رئيس القيمة المحلية المضافة والتنمية الصناعية في أدنوك، خلال معرض "مصنّعين" في نسخته الأكبر والذي يقام للمرة الأولى ضمن الدورة الرابعة من " اصنع في الإمارات"، إن أدنوك تركز على تأهيل وتمكّين المواهب الإماراتية تماشياً مع رؤية القيادة الرشيدة بالاستثمار في الكوادر الوطنية الشابة وتدريبهم وصقل مهاراتهم وتطوير قدراتهم. وفي تصريحات على هامش "اصنع في الإمارات"، قال بافرج : شهدنا اليوم إقبالاً واسعاً من الكوادر الإماراتية من أصحاب الكفاءات، مما يؤكد شغفهم واهتمامهم بالمساهمة في قطاعي الطاقة والصناعة ، وحرصهم على استكشاف الفرص الوظيفية المطروحة في معرض مصنعين، مشيدا بالتفاعل الإيجابي الذي لمسناه من المشاركين اليوم، وأبدى تطلعه إلى مواصلة دعم مسيرة الشباب الإماراتي نحو مستقبل مهني واعد يتماشى مع رؤية القيادة الرشيدة في تمكين الكوادر الوطنية في مختلف المجالات الحيوية. وأكد بافرج أن أدنوك تحرص على تمكين الكوادر الوطنية من دخول سوق العمل بفاعلية، وهذا التزام راسخ من الشركة لدعم تطوير وتمكين الكفاءات الوطنية وتعزيز مساهمتنا في دعم النمو الصناعي والتنويع الاقتصادي وخلق قيمة مستدامة لدولة الإمارات، من خلال تنويع فرص العمل للحصول على مهارات متقدمة وجديدة.


الإمارات اليوم
٢٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الإمارات اليوم
استدامة الصناعة
من يتابع مشهد الإمارات اليوم، يدرك أن كل يوم يحمل إنجازاً جديداً يفتح أبواباً واسعة نحو المستقبل. في قلب هذا الزخم غير المحدود تبرز فعالية من طراز مختلف، اسمها بات مرادفاً للتميز الوطني والطموح المستدام «اصنع في الإمارات». هذه المبادرة التي تنظمها وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة بكل احتراف واقتدار، تستحق كل الشكر والتقدير، كونها تحرك عجلة التنمية الصناعية، وتفتح آفاقاً واعدة أمام الاستثمار والابتكار، وتمكين الكفاءات الوطنية. «اصنع في الإمارات» هي خطة وطنية نابضة بالحياة، تترجم رؤية الإمارات لبناء اقتصاد متنوع ومستدام، ترتكز على ثلاث دعائم متينة، هي: الابتكار، والتنوع، والاستدامة. استدامة الصناعة هي الهدف من خلال وجود قطاع صناعي ذكي، مرن، قادر على النمو الذاتي، محافظاً على البيئة، وملتزماً رفع كفاءة الموارد، وصنع وظائف حقيقية لأبناء الوطن. الإمارات اليوم لا تصنع منتجات استهلاكية أو غذائية، بل تصنع التقنيات الحديثة، منتجات الذكاء الاصطناعي، الحلول الرقمية، والطاقة النظيفة، وتبدع في صناعة العقول الإماراتية المؤهلة التي تقود التطوير من قلب المختبرات وخطوط الإنتاج. الشباب الإماراتي وُضع في قلب المعادلة، عبر برامج تمكين حقيقية، ومنصات دعم غير محدودة، لتحويل الأفكار الريادية إلى منتجات، والمشاريع الناشئة إلى كيانات صناعية قادرة على المنافسة في الأسواق الإقليمية والعالمية. وفي أروقة «اصنع في الإمارات»، ترى صورة الوطن، وهو يصنع مستقبله بيديه من خلال شراكات تبنى، استثمارات توقع، ابتكارات تعرض، ومشاريع تتلاقى تحت مظلة رؤية قيادية للحكومة الرشيدة التي تؤمن أن التنمية لا تصنع من الخارج، بل تنبع من الداخل. إنها قصة وطن يصنع، ويبدع، ويقود، وطن يؤمن بأن الغد يصنع اليوم... بعقول لا تعرف المستحيل، وبأيادٍ إماراتية تكتب فصلاً جديداً في كتاب المستقبل. لقراءة مقالات سابقة للكاتب، يرجى النقر على اسمه


البيان
٢١-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- البيان
خالد بن زايد يؤكد الأهمية الاستراتيجية لـ«اصنع في الإمارات» لدعم وتطوير القطاع
وأكد سموه أهمية دعم القيادة الرشيدة للصناعات الوطنية، التي أصبحت ركيزةً أساسيةً في مسيرة النمو الاقتصادي المتسارع للإمارات. وتمثل المبادرة فرصةً لتعزيز الشراكات بين القطاعين الحكومي والخاص، وتحفيز الابتكار لبناء منظومة صناعية مستدامة تُسهم في تنويع مصادر الاقتصاد الوطني». وأضاف سموه: «نسعى إلى توظيف طاقات الشباب الإماراتي وإكسابهم المهارات اللازمة لقيادة قطاعات الصناعة المستقبلية، انسجاماً مع رؤية الدولة لبناء اقتصاد معرفي مستدام يعتمد على الكفاءات الوطنية».


البيان
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- البيان
حشر آل مكتوم: « البيان» نقلت نبض الشارع وعكست صوت المجتمع
وأضاف: «في تلك المرحلة، لم تكن هناك كوادر صحفية محلية مؤهلة بشكل كافٍ، ما دفعنا للاستعانة بالخبرات العربية لتشكيل فرق التحرير والصحافة، ومع مرور الوقت، بدأ الشباب الإماراتي بالتدرب في الصحيفة، حتى أصبحوا يشكلون جزءاً أساسياً من الفريق التحريري، ما ساعد على تعزيز الهوية المحلية للصحيفة وتوسيع نطاق تأثيرها».