أحدث الأخبار مع #الطب

أخبار السياحة
منذ 6 ساعات
- صحة
- أخبار السياحة
طبيب يحدد العوامل الرئيسية للسمنة
شرح الدكتور ألكسندر مياسنيكوف لماذا لا يمكن اعتبار التشخيصات الطبية مبررا للوزن الزائد، وحدد العوامل الرئيسية للسمنة لدى 99 بالمئة من المرضى. وينتقد مياسنيكوف بشدة محاولات المرضى الذين يحاولون ربط الوزن الزائد بأمراض مختلفة ويعتبرها تبريرات. ووفقا له، هناك بعض الحالات تساهم في زيادة الوزن، مثل مضادات الذهان، ومضادات الاكتئاب، وأدوية السكري، وقصور الغدة الدرقية، وأمراض الغدة الكظرية، وتكيس المبايض، والاكتئاب. ولكن 'لا يمكن لأي مرض أن يسبب هذه السمنة لأن الأمر يتعلق بحساب السعرات الحرارية لا غير'. ويشير مياسنيكوف إلى أن العوامل الرئيسية الثلاثة للسمنة هي الوراثة، وتفضيلات التذوق، والميكروبيوم المعوي. ويمكن رياضيا تتبع الوراثة بدقة، ويعتبر الوزن الزائد عند الولادة عاملا حاسما بصورة خاصة. كما أن تفضيلات التذوق تتشكل في مرحلة الطفولة من خلال الأطعمة الحلوة والمالحة، ما يسبب مقاومة الأنسولين. ويحدد ميكروبيوم الأمعاء امتصاص الحلويات والرغبة الشديدة فيها وفقا لمبدأ 'ليس المهم ما أكلته، بل ما امتصه الجسم'. ويوضح الطبيب أهمية الأيض الأساسي – حيث ينفق الجسم 75 بالمئة من طاقته في حالة الراحة. والنشاط البدني مهم ليس فقط لحرق السعرات الحرارية، بل لتسريع عملية الأيض بعد التدريب. ومن الأمثلة الحية على ذلك في فقد مصارع شاب وزنه بعد إصابة في صالة الألعاب الرياضية بمجرد الحد من نظامه الغذائي، والامتناع عن الحلويات والدقيق. ووفقا له، يكون الشخص مريضا بالفعل ومرضه الكسل، وعدم رغبته في تناول الطعام الصحي والتحرك بصورة صحيحة. لذلك يوصي بتناول الطعام عند الشعور بالجوع وتجنب تناول الأطعمة الجاهزة والاهتمام بالحالة الصحية. المصدر: فيستي. رو


عكاظ
منذ 10 ساعات
- عكاظ
بسبب السرعة الجنونية .. مصرع 14 مصرياً في اصطدام سيارتين
بسبب السرعة الجنونية ، لقي 14 شخصاً مصرعهم وأصيب 6 آخرون، اليوم (الجمعة)، في حادثة تصادم بين سيارة نقل ثقيل وحافلة صغيرة (ميكروباص)، على الطريق الإقليمي بنطاق مركز أشمون في محافظة المنوفية شمال مصر. وأسفرت الحادثة عن تحطم السيارتين بالكامل، ونقلت الجثث والمصابون إلى مستشفى أشمون العام، وجرى رفع درجة الاستعداد القصوى لاستقبال الضحايا وتقديم الرعاية الطبية للمصابين. وأعلن مصدر طبي في المستشفى استقبال 14 جثة في مسشتفيات الباجور وأشمون، و6 مصابين بحالات متفاوتة، لافتاً إلى أن الفرق الطبية تواصل جهودها لعلاج المصابين. ووقعت الحادثة الماساوية إثر تصادم مباشر بين سيارة نقل ثقيل وحافلة صغيرة (ميكروباص) تقل ركاباً، بسبب السرعة الزائدة، وفق ما أفاد شهود عيان. وباشرت النيابة العامة التحقيق، وقررت انتداب الطب الشرعي لمناظرة الجثامين، وتم تحرير محضر بالواقعة، وبدأت جهات التحقيق في الاستماع إلى أقوال شهود العيان والناجين من الحادثة. أخبار ذات صلة

البيان
منذ 10 ساعات
- صحة
- البيان
أحمد بن سعيد يشهد تخريج طلبة جامعة محمد بن راشد للطب والعلوم الصحية
شهد سموّ الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم، رئيس مجلس إدارة "دبي الصحية"، رئيس مجلس أمناء جامعة محمد بن راشد للطب والعلوم الصحية، حفل تخريج دفعة العام 2025 من طلبة وطالبات جامعة محمد بن راشد للطب والعلوم الصحية، ذراع التعلُّم والاكتشاف لدبي الصحية، الذي أقيم في مركز دبي التجاري العالمي. وبلغ إجمالي عدد الخريجين 164 طالباً وطالبة من 30 برنامجاً في تخصصات مختلفة، من كلية حمدان بن محمد لطب الأسنان، وكلية التمريض والقِبَالة، وكلية الطب، وعمادة الدراسات الطبية العليا. كما شهدت الجامعة تخريج أول دفعة من برنامج الدكتوراه في العلوم الطبية الحيوية، وهو الأول من نوعه في دبي، إلى جانب تخريج 6 طلاب من برنامج دبلوم الدراسات العليا في تعليم المهن الصحية. وهنّأ سموّ الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم، الخريجين وأسرهم، مؤكداً أن الجامعة تواصل أداء دورها الحيوي في رفد القطاع الصحي بكفاءات مؤهلة تمتلك القدرة على إحداث تغيير إيجابي ومستدام في المجتمع، مشيداً بجهود الخريجين في تعزيز قدرات المنظومة الصحية وتوسيع نطاق أثرها الإيجابي. وقال سموّه: "تواصل دبي، بقيادة صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، ترسيخ مكانتها كمركز عالمي للتميّز في التعليم الطبي والبحث العلمي. ونفخر بتخريج نخبة جديدة من الكوادر الطبية التي ستدعم جهود إمارة دبي في تقديم نموذج متقدم للرعاية الصحية". ودعا سموّ رئيس مجلس إدارة "دبي الصحية"، رئيس مجلس أمناء جامعة محمد بن راشد للطب والعلوم الصحية، الخريجين إلى ممارسة مهنتهم ورسالتهم الإنسانية بروح الالتزام والمسؤولية، مؤكداً أهمية مواصلة التعلُّم والتطور والاستعداد الدائم لمواكبة التحولات في قطاع الصحة، بما يعزز قدرتهم على إحداث أثر ملموس في حياة الأفراد والمجتمعات. من جانبها، قالت الدكتورة رجاء عيسى القرق، عضو مجلس إدارة "دبي الصحية"، ورئيس مجلس جامعة محمد بن راشد للطب والعلوم الصحية، إن تخريج دفعة جديدة من طلبة وطالبات الجامعة، يعد مدعاة للفخر والاعتزاز، ويعكس التزام الجامعة برسالتها في تمكين الكفاءات الشابة وإعداد قيادات الغد في قطاع الرعاية الصحية. وأضافت: "منذ تأسيسها قبل تسعة أعوام، بتوجيهات صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، رعاه الله، تمضي الجامعة بخطى ثابتة لتكون بيئة حاضنة للتميز والإبداع، تسهم في تأهيل أجيال قادرة على تقديم حلول مبتكرة تعزز جودة الحياة وتدعم تطلعات دولة الإمارات ودبي نحو مستقبل صحي مستدام". وألقى ضيف شرف الحفل الأستاذ الدكتور علوي الشيخ علي، مدير عام هيئة الصحة بدبي كلمةً، أكد فيها أن اهتمام القيادة الرشيدة بالإنسان والمعرفة ليس وليد اليوم، بل هو نهج متجذر في تاريخ هذه الأرض الطيبة، عبّر عنه المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه، حين قال أن بناء الإنسان ضرورة وطنية تسبق بناء المصانع - الإنسان قبل البنيان. وأضاف أن هذا النهج الحكيم يمتد لما يقارب القرن من الزمان، حين أرسل المغفور له الشيخ سعيد بن مكتوم أول مبتعث من دبي لدراسة الطب، وكان يدرك أن الاستثمار في العقول هو أعظم استثمار، وأمر المغفور له الشيخ راشد بن سعيد آل مكتوم، رحمه الله، في أكتوبر 1970 بتأسيس دائرة الصحة والخدمات الطبية بمهام شملت الاهتمام بالتعليم والتدريب المهني. وأكد أن الإنسانية هي جوهر الرعاية الصحية، ودعا الخريجين إلى التحلّي بالتواضع، والبقاء منفتحين على التعلّم والاستكشاف، والتمسك بالنزاهة، والاعتماد على الحدس النابع من القيم الأصيلة. بدوره، قال الدكتور عامر شريف، المدير التنفيذي لدبي الصحية ومدير جامعة محمد بن راشد للطب والعلوم الصحية، إن الخريجين يُجسّدون رؤية "دبي الصحية" في إعداد كوادر طبية بمواصفات عالمية، تجمع بين التميز الأكاديمي، والخبرات السريرية، والالتزام بقيم الرعاية الإنسانية، وذلك في إطار التزامها بعهد "المريض أولاً". وقالت الدكتورة سارة تهلك، في كلمتها نيابةً عن الخريجين، إن هذا اليوم يشكل نقطة تحول في مسيرة الخريج العلمية، مؤكدة ان سنوات الدراسة في الجامعة كانت حافلة بالتعلُّم واكتساب المعرفة، وأن الخريجين يحملون على عاتقهم مسؤولية رد الجميل للمجتمع والوطن من خلال الممارسة الطبية النزيهة، والبحث العلمي الهادف، والعمل الجماعي البنّاء.


صحيفة الخليج
منذ 10 ساعات
- صحة
- صحيفة الخليج
أحمد بن سعيد: دبي ترسّخ مكانتها مركزاً عالمياً للتميّز في التعليم الطبي
شهد سموّ الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم، رئيس مجلس إدارة دبي الصحية رئيس مجلس أمناء جامعة محمد بن راشد للطب والعلوم الصحية، حفل تخريج دفعة عام 2025 من طلبة وطالبات الجامعة الذي أقيم في مركز دبي التجاري العالمي. بلغ إجمالي عدد الخريجين 164 طالباً وطالبة من 30 برنامجاً في تخصصات مختلفة، من كلية حمدان بن محمد لطب الأسنان، والتمريض والقِبَالة، والطب، وعمادة الدراسات الطبية العليا، كما شهدت الجامعة تخريج أول دفعة من برنامج الدكتوراه في العلوم الطبية الحيوية، وهو الأول من نوعه في دبي، إلى جانب تخريج 6 طلاب من برنامج دبلوم الدراسات العليا في تعليم المهن الصحية. تعزيز القدرات هنأ سموّ الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم، الخريجين وأسرهم، مؤكداً أن الجامعة تواصل أداء دورها الحيوي في رفد القطاع الصحي بكفاءات مؤهلة تمتلك القدرة على إحداث تغيير إيجابي ومستدام في المجتمع، مشيداً بجهود الخريجين في تعزيز قدرات المنظومة الصحية وتوسيع نطاق أثرها الإيجابي. وقال سموّه: «تواصل دبي، بقيادة صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، ترسيخ مكانتها كمركز عالمي للتميّز في التعليم الطبي والبحث العلمي. ونفخر بتخريج نخبة جديدة من الكوادر الطبية التي ستدعم جهود إمارة دبي في تقديم نموذج متقدم للرعاية الصحية». ودعا سموّه الخريجين إلى ممارسة مهنتهم ورسالتهم الإنسانية بروح الالتزام والمسؤولية، مؤكداً أهمية مواصلة التعلُّم والتطور والاستعداد الدائم لمواكبة التحولات في قطاع الصحة، بما يعزز قدرتهم على إحداث أثر ملموس في حياة الأفراد والمجتمعات. من جانبها، قالت الدكتورة رجاء عيسى القرق، عضو مجلس إدارة دبي الصحية ورئيس مجلس الجامعة: إن تخريج دفعة جديدة يعد مدعاة للفخر والاعتزاز، ويعكس التزام الجامعة برسالتها في تمكين الكفاءات الشابة وإعداد قيادات الغد في قطاع الرعاية الصحية. وأضافت: «منذ تأسيسها قبل تسعة أعوام، بتوجيهات صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، تمضي الجامعة بخطى ثابتة لتكون بيئة حاضنة للتميز والإبداع، تسهم في تأهيل أجيال قادرة على تقديم حلول مبتكرة تعزز جودة الحياة وتدعم تطلعات دولة الإمارات ودبي نحو مستقبل صحي مستدام». وألقى ضيف شرف الحفل الدكتور علوي الشيخ علي، مدير عام هيئة الصحة بدبي كلمةً، قال فيها: «إن اهتمام قيادتنا الرشيدة بالإنسان والمعرفة ليس وليد اليوم، بل هو نهج متجذر في تاريخ هذه الأرض الطيبة. عبّر عنه الوالد المؤسس المغفور له بإذن الله تعالى الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه، حين قال: إن بناء الإنسان ضرورة وطنية تسبق بناء المصانع. الإنسان قبل البنيان. ولعل هذا النهج الحكيم يمتد لما يقارب القرن من الزمان، حين أرسل المغفور له بإذن الله تعالى الشيخ سعيد بن مكتوم، أول مبتعث من دبي لدراسة الطب، وكان يدرك أن الاستثمار في العقول هو أعظم استثمار. ومنذ ذلك الحين، توالى البناء المؤسسي لهذه الرؤية، حيث أمر المغفور له بإذن الله تعالى، الشيخ راشد بن سعيد آل مكتوم في أكتوبر 1970 بتأسيس دائرة الصحة والخدمات الطبية بمهام شملت الاهتمام بالتعليم والتدريب المهني». وقدّم الدكتور علوي، الوصايا الملهمة للخريجين، أكد فيها أن الإنسانية هي جوهر الرعاية الصحية، ودعاهم للتحلّي بالتواضع، واصفاً إياه بأنه «أعظم مُعلّم»، وإلى البقاء منفتحين على التعلّم والاستكشاف. كما حثّهم على التمسك بالنزاهة، والاعتماد على الحدس النابع من القيم الأصيلة، مؤكداً أن القيمة الحقيقية للإنسان تُقاس بعطائه. دعم الاكتشاف قال الدكتور عامر شريف، المدير التنفيذي لدبي الصحية ومدير الجامعة: «نحتفل بتخريج دفعة جديدة من الأطباء والكوادر الصحية، ضمن نظامنا الصحي الأكاديمي المتكامل. هؤلاء الخريجون يُجسّدون رؤية دبي الصحية في إعداد كوادر طبية بمواصفات عالمية، تجمع بين التميز الأكاديمي والخبرات السريرية والالتزام بقيم الرعاية الإنسانية، وذلك في إطار التزامنا بعهد المريض أولاً». وأضاف: «نحتفي أيضاً بتخريج أول دفعة من طلبة الدكتوراه الذين أثروا الساحة العلمية بأبحاثهم وأسهموا في دعم ركيزة الاكتشاف ضمن منظومتنا الصحية. فخورون بهذه الدفعة، التي تمثل إضافة نوعية للقطاع الصحي، ونتمنى لهم جميعاً المزيد من التوفيق والنجاح في أداء رسالتهم، ودعم رؤيتنا في الارتقاء بصحة الإنسان». وفي كلمتها نيابةً عن الخريجين، قالت الدكتورة سارة تهلك: «في هذا اليوم الذي يشكل نقطة تحول في مسيرتنا العلمية، نُغادر مقاعد الدراسة كأطباء مؤهلين، ومتمسكين برسالة إنسانية عظيمة. لقد كانت سنواتنا في الجامعة حافلة بالتعلُّم واكتساب المعرفة، وها نحن اليوم نحمل على عاتقنا مسؤولية رد الجميل لمجتمعنا ووطننا من خلال الممارسة الطبية النزيهة، والبحث العلمي الهادف، والعمل الجماعي البنّاء. نشكر قادتنا وأساتذتنا وأُسرنا الذين مهدوا لنا هذا الطريق، ونعاهدهم على أن نكون على قدر الثقة والمسؤولية».


رؤيا نيوز
منذ 11 ساعات
- رؤيا نيوز
مقتل 14 شخصا في حادث سير 'مروع' في مصر
لقي 14 شخصا حتفهم، وأصيب 6 خرين، الجمعة، في حادث تصادم مروع بين سيارة نقل ثقيل و حافلة صغيرة (ميكروباص)، بالطريق الإقليمي بنطاق مركز أشمون في محافظة المنوفية في شمال مصر. وأسفر الحادث عن تحطم السيارتين بالكامل، ونقلت الجثث والمصابين إلى مستشفى أشمون العام، حيث جرى رفع درجة الاستعداد القصوى لاستقبال الضحايا وتقديم الرعاية الطبية للمصابين. وأكد مصدر طبي بالمستشفى استقبال 14 جثة في مسشتفيات الباجور وأشمون، و6 مصابين بحالات متفاوتة، مشيرا إلى أن الفرق الطبية تواصل جهودها لعلاج المصابين. وبحسب التحريات الأولية، فإن الحادث وقع نتيجة تصادم مباشر بين سيارة نقل ثقيل وحافلة صغيرة (ميكروباص) يقل ركابا، بسبب السرعة الزائدة، على ما أفادت أسوشيتد برس. وباشرت النيابة العامة التحقيق، وقررت انتداب الطب الشرعي لمناظرة الجثامين، كما تم تحرير محضر بالواقعة، وبدأت جهات التحقيق في الاستماع إلى أقوال شهود العيان والناجين من الحادث.