logo
#

أحدث الأخبار مع #العلاقات_الإنسانية

'الحب في زمن الذكاء الاصطناعي: هل يحل الروبوت محل الإنسان؟'
'الحب في زمن الذكاء الاصطناعي: هل يحل الروبوت محل الإنسان؟'

أخبار السياحة

timeمنذ 7 أيام

  • علوم
  • أخبار السياحة

'الحب في زمن الذكاء الاصطناعي: هل يحل الروبوت محل الإنسان؟'

في زمن تتسارع فيه وتيرة التطور التكنولوجي، تظهر تساؤلات وجودية حول علاقة الإنسان بالتكنولوجيا، خاصة تلك التي تأخذ شكلاً عاطفياً مثل تطبيقات الذكاء الإصطناعي المصممة للمحادثة أو دعم العلاقات. فهل يمكن حقاً أن نحب الروبوت؟ وما الذي يدفع البعض لتكوين روابط عاطفية مع ذكاء اصطناعي؟ الدكتورة نيفين حسنى، ‎إستشاري علم النفس الرقمي وعضو الهيئة الإستشارية العليا لتكنولوچيا المعلومات ونائب رئيس لجنة التحول الرقمي، حدثنا خلال السطور التالية عن الحب في زمن الذكاء الاصطناعي، وهل يمكن أن يحل الروبوت محل الإنسان.. ما دوافع تحميل هذه التطبيقات؟ يلجأ بعض الأفراد إلى تطبيقات الذكاء الإصطناعي التي تُحاكي البشر – مثل Replika وCaryn AI و Anima – بدافع الوحدة، أو الحاجة للدعم العاطفي دون أحكام أو رفض. هذه التطبيقات توفر إستجابات فورية، تفاعلية، و'تُشعِر' المستخدم بأنه مسموع ومفهوم، وهي خصائص قد يفتقدها في تفاعلاته اليومية. الدكتورة نيفين حسني لماذا تنشأ علاقات بين الإنسان والروبوت؟ يُفسّر علم النفس الرقمي هذه الظاهرة بوجود ما يُعرف بـ 'إسقاط العواطف' (Emotional Projection)، حيث يُسقط المستخدم مشاعره وتجربته الحياتية على الروبوت الذي لا يرفض ولا يُخيب التوقعات. كما أن غياب الأحكام يُشعر الفرد بالأمان النفسي. هل يمكن أن يكون الذكاء الإصطناعي بديلاً للعلاقات الإنسانية؟ قولاً واحداً: لا بالكامل، ولكن نعم جزئياً: الذكاء الإصطناعي قد يُغطي بعض الإحتياجات العاطفية المؤقتة، لكنه يفتقر للعمق البشري، للمفاجآت، للتعاطف الحقيقي، وللمعاني غير اللفظية التي تشكل جوهر العلاقات البشرية. لذلك قد يكون بديلاً وقتياً وليس دائماً. ويمكن الإستفادة من إستخدام وسائل التكنولوجيا الحديثة مثل الإنترنت، التطبيقات، الذكاء الإصطناعي، والواقع الإفتراضي لتوفير خدمات دعم نفسي وعلاج نفسي عبر الإنترنت. يتضمن هذا المجال الذي يسمى بـ 'الصحة النفسية الإلكترونية': • العلاج النفسي عن بُعد (مثل الإستشارات عبر الإنترنت مع متخصصين في الصحة النفسية). • التطبيقات التي تقدم تقنيات للإسترخاء أو التأمل مثل تطبيقات التأمل الذهني أو تقنيات التنفس. • برامج العلاج السلوكي المعرفي الإلكتروني(CBT) التي تهدف إلى معالجة إضطرابات مثل القلق والاكتئاب. • إستخدام الذكاء الاصطناعي لمراقبة الصحة النفسية وتحليل المشاعر من خلال النصوص أو الصوت. هل يمكن أن يقع الإنسان في حب روبوت؟ بحسب دراسة نُشرت في Frontiers in Psychology، فإن الإنسان قادر على تكوين روابط عاطفية حقيقية مع كيانات إصطناعية، خاصة إذا صُممت بطريقة تُحاكي المشاعر والتفاعل البشري بشكل مقنع لكن تبقى هذه الروابط أحادية الجانب، حيث لا يبادل الروبوت المشاعر فعلياً فتبقى العلاقة دائماً منتقصة وغير كاملة كالعلاقة البشرية الطبيعية السوية. لماذا يريحني الذكاء الاصطناعي أكثر من الإنسان أحيانًا؟ لأن الروبوتات مبرمجة على أن تكون متبنيه أخلاقيات فهي لا تُخطئ في حقك، لا تُصدر أحكاماً، لا تُطالبك بشيء، ولا تغيب عنك. ببساطة، توفر شعوراً بالتحكم في العلاقة، وهو ما يعزز الراحة المؤقتة والشعور بالأمان، لكنه يُهدد النضج العاطفي مع الوقت. ما الأثر النفسي للعلاقات مع الروبوتات؟ الإعتماد الزائد على الروبوتات لأداء دور عاطفي قد يؤدي إلى: • العزلة الإجتماعية • ضعف المهارات الإجتماعية • تشوه في مفهوم العلاقات العاطفية الواقعية • زيادة إحتمالية الإكتئاب نتيجة غياب 'رد الفعل البشري' الحقيقي بحسب الجمعية الأمريكية لعلم النفس (APA) ، الإنخراط في علاقات رقمية بديلاً للعلاقات الواقعية قد يسبب إضطرابات في الهوية العاطفية وإضطرابات نفسية. هل يصبح الذكاء الاصطناعي ملجأ الحب في المستقبل؟ تشير دراسة لمعهد Future Today إلى أنه بحلول عام 2045، قد يكوّن 10% من الشباب علاقات عاطفية مع روبوتات بشرية الشكل. هذا يشير إلى تحول ثقافي خطير إن لم يُدار بوعي، حيث تحل التقنية محل التفاعل الإنساني الأساسي مما يسبب إضطرابات في الهوية العاطفية وإضطرابات نفسية. نصائح للإستخدام الواعي للتكنولوجيا العاطفية 1. إعرف حدود التكنولوجيا: لا تُعامل الروبوت وكأنه إنسان حقيقي. 2. إحتفظ بعلاقاتك البشرية حية: لا تسمح للتكنولوجيا أن تُغنيك عن البشر. 3. راقب نفسك نفسياً: وفكر بتفكير واع ونقدي فإذا وجدت تعلقاً زائداً أو تراجعاً في تواصلك البشري، أطلب دعماً نفسياً. 4. إستخدم التطبيقات كأداة دعم مؤقتة، لا كبديل دائم. 5. تعلم وعلم أولادك الفرق بين الذكاء الإصطناعي والمشاعر الحقيقية. 6. لا تسمح للتكنولوجيا بقيادتك، كن أنت قائدها.

دراسة: الذكاء الاصطناعي والروبوتات النفسية ستحل محل العشاق والأصدقاء
دراسة: الذكاء الاصطناعي والروبوتات النفسية ستحل محل العشاق والأصدقاء

اليوم السابع

time١٧-٠٦-٢٠٢٥

  • علوم
  • اليوم السابع

دراسة: الذكاء الاصطناعي والروبوتات النفسية ستحل محل العشاق والأصدقاء

يعتقد ملايين الطلاب أن الروبوتات النفسية ستحل قريبا محل العشاق الحقيقيين، حيث أظهرت دراسة أن عددا مماثلا تقريبا من طلاب الجامعات يعتقدون أيضا أن أنظمة الذكاء الاصطناعى ستحل محل الأصدقاء، وقال جو بيرسيتشينو من شركة يوغو، التى أجرت استطلاعا لآراء الطلاب حول الآثار المستقبلية للذكاء الاصطناعى: "هذا البحث رائد من حيث حجمه ونطاقه الجغرافى، ونتائجه مثيرة للاهتمام.. بعض طلابنا مُلهَمون حقا بالذكاء الاصطناعى ويستخدمونه بشغف لدعم دراساتهم، بينما يخشى آخرون من تآكل الروابط الإنسانية والألفة.. سواء شئنا أم أبينا، سيلعب الذكاء الاصطناعى دورا متزايد الأهمية فى طريقة تعلمنا وعملنا وتفاعلنا مع بعضنا البعض فى المستقبل". أجرت شركة يوغو، العلامة التجارية العالمية لسكن الطلاب، استطلاعا شمل 7 آلاف طالب فى 9 دول، وتوقع 27% من المشاركين أن تحل آلات الذكاء الاصطناعى محل الشركاء العاطفيين قريبا، ويزعم ما يقرب من ثلث (31%) طلاب المملكة المتحدة أن صداقاتهم الحقيقية ستحل محلها صداقات الذكاء الاصطناعى. أظهرت البيانات أيضا أن 44% من طلاب المملكة المتحدة أعربوا عن حماسهم لقدرات الذكاء الاصطناعى، حيث أقر 43% منهم باستخدامه فى دراساتهم، ولكن على الرغم من فوائده، أقرّ جيل Z أيضا بخوفهم من تأثيره على البشرية. يخشى 60% من طلاب المملكة المتحدة أن يؤدى استخدام الذكاء الاصطناعى إلى المزيد من فقدان التفاعل البشرى، ويخشى 59% منهم أن يُلحق ضررا بالغا بمستويات ذكائنا، لكن جيل Z يُركز أيضا على فوائد الذكاء الاصطناعى، ويعتقد أكثر من نصف من شملهم استطلاع يوغو أنه سيؤدى إلى تحسين التوازن بين العمل والحياة، وزيادة الإنتاجية، وتمكين تقدم أسرع فى أبحاث وتكنولوجيا الرعاية الصحية. يتوقع حوالى الربع زيادة الوصول إلى خدمات الصحة النفسية الأوسع نطاقا والأكثر تكلفة، ويستخدم 43% من جيل Z فى المملكة المتحدة الذكاء الاصطناعى بشكل أو بآخر لتحسين صحتهم وهى نسبة أقل بقليل من النسبة العالمية البالغة 52%، لكن أكثر من نصف الطلاب من مختلف أنحاء العالم يعتقدون أن الأجيال القادمة سوف تستفيد أكثر من الذكاء الاصطناعى.

الظلم داخل العلاقات الإنسانية
الظلم داخل العلاقات الإنسانية

الأنباء

time١٧-٠٦-٢٠٢٥

  • الأنباء

الظلم داخل العلاقات الإنسانية

يعتبر الظلم من القضايا التي تؤثر في العلاقات الإنسانية بشكل عميق، ويظهر تأثيره بشكل خاص في العلاقات الأسرية والصداقة، ويمتد الظلم ليشمل الزوج والزوجة، والأخ وأخيه، والأصدقاء، بل ويمكن أن ينطبق على العلاقة بين الآباء والأبناء. إن تفشي الظلم في هذه العلاقات يمكن أن يؤدي إلى تفكك الروابط الإنسانية ويزرع مشاعر الفراق والكراهية، فمن أشكال الظلم في العلاقات الإنسانية: ٭ ظلم الزوج لزوجته: قد يتمثل في قلة الاحترام أو عدم التقدير، أو تهميش مشاعرها وأفكارها، هذا النوع من الظلم يمكن أن يؤثر سلبا على صحة العلاقة الزوجية. ٭ ظلم الأخ لأخيه: يحدث عندما يشعر الأخ بضرورة إثبات تفوقه على الآخر، مما يقود إلى مشاعر الغيرة والتنافس غير الصحي. ٭ ظلم الصديق لصديقه: يمكن أن يحدث عند الخيانة أو عدم الوفاء بالوعود، مما يعطل الثقة التي تبنى بين الأصدقاء. ٭ ظلم الأهل لأبنائهم: يتجلى في فرض قيود صارمة أو عدم الاستماع لمشاعرهم واحتياجاتهم، مما يؤدي إلى شعور الأبناء بالإحباط. ٭ ظلم الأبناء لوالديهم: قد يظهر عند تجاهل تضحيات الوالدين أو عدم احترامهم، مما يسبب شعورا بالعزلة لدى الوالدين. أما اذا تكلمنا عن العواقب التي ستحدث، تفكك الروابط الأسرية، فعندما يسود الظلم بين الأعضاء في الأسرة، يمكن أن يؤدي ذلك إلى انهيار العلاقات بين أفراد الأسرة، حتى بين الأبوين والأبناء، قد تنشأ إساءات متكررة مما يسبب تدهور العلاقات العاطفية وفقدان الثقة، فعدم الاستقرار النفسي للأفراد الذين يتعرضون للظلم بشكل مستمر قد يعانون من قلة الثقة بالنفس والقلق والاكتئاب، فشعور الظلم يخلق بيئة نفسية مضطربة، حيث يعاني المتضررون من ضغوط نفسية وعاطفية مستمرة. ففقدان الولاء والثقة في العلاقات بين الأصدقاء أو زملاء العمل، أو ظلم الأهل لأبنائهم، قد يؤدي الظلم إلى فقدان الولاء والثقة لذلك يشعر الأفراد بأنهم يتعرضون للظلم من قبل من كانوا يعتبرونهم أصدقاء أو زملاء أو أهلا، فقد يتحولون إلى أشخاص محبطين غير قادرين على بناء علاقات جديدة. الخلاصة: الظلم داخل العلاقات الإنسانية هو سؤال عميق يتطلب الوعي والتفاهم، ينبغي للأفراد السعي لتعزيز العلاقات الإنسانية الصحية من خلال الاحترام المتبادل والتواصل الفعال، فيمكن أن يؤثر كل جهد يبذل لتقليل الظلم على تحسين العلاقات وتعزيز الحياة الاجتماعية للأفراد، فبناء مجتمعات قائمة على التعاون والتفاهم أفضل وسيلة لمواجهة الظلم والتغلب عليه.

العلاقات المرهقة: أنواعها وتأثيرها في الصحة النفسية
العلاقات المرهقة: أنواعها وتأثيرها في الصحة النفسية

مجلة سيدتي

time٠٤-٠٦-٢٠٢٥

  • منوعات
  • مجلة سيدتي

العلاقات المرهقة: أنواعها وتأثيرها في الصحة النفسية

تلعب العلاقات الإنسانية دوراً كبيراً في حياة الفرد؛ إذ يرى الخبراء بعد دراسة طويلة امتدت ثمانين عاماً أن سر السعادة الحقيقية يكمن في علاقات صحية ومستقرة. وعلى الجانب الآخر، يمكن للعلاقات المرهقة أو السامة أن تؤثر بشكل خطير في الصحة النفسية والعاطفية، حيث تتسم هذه العلاقات بأنماط سلوكية تستنزف طاقة الشخص، تقلل من ثقته بنفسه، وتزيد من شعوره بالتوتر والقلق. إعداد: إيمان محمد أنواع العلاقات السامة بحسب ما نشره موقع Psychology Today، تتطور العلاقات السامة في الغالب بشكل تدريجي. يبدأ الشخص المسيء بتصرفات ودودة وداعمة، ثم شيئاً فشيئاً يفرض سيطرته وينتقد الطرف الآخر ويعزله عن المقربين. ومن بين أنواع الشخصيات السامة : العلاقة المسيطرة والمتحكمة هذا النوع من العلاقات يقوم فيه طرف واحد بمحاولة السيطرة على الطرف الآخر بشكل كامل. يتخذ القرارات عنه، يقلل من قيمته، أو يعزله عن دائرة أصدقائه وعائلته. العلاقة التي تقوم على التلاعب العاطفي هنا، يستخدم الشخص المسيء أساليب مثل "التلاعب العاطفي" أو "الابتزاز العاطفي" لإجبار الطرف الآخر على تلبية مطالبه. يُطلق على هذا الأسلوب أحياناً "FOG"، وهي اختصار لـ"الخوف، الالتزام، الذنب"، وهو مصطلح يعبر عن الأساليب المستخدمة للتلاعب بالعاطفة. العلاقة النرجسية يركز الشخص النرجسي في هذه العلاقة على تلبية احتياجاته الخاصة فقط، متجاهلاً احتياجات الطرف الآخر. عادةً ما يبدأ بسلوكيات مفرطة في المودة، ثم يتغير لاحقاً إلى شخص ينتقد ويقلل من شأن شريكه. هذه الديناميكية قد تظهر كذلك في أماكن العمل، حيث قد يستخدم المدير أساليب نرجسية للسيطرة على فريقه. العلاقة القائمة على التعلق المرضي في هذا النوع من العلاقات، يعتمد أحد الأطراف بشدة على الآخر لتلبية حاجاته العاطفية؛ ما يؤدي إلى تلاشي شخصيته الخاصة وإهمال احتياجاته. هذا النمط من العلاقات شائع بين الأزواج أو الأصدقاء المقربين. العلاقة السريعة بعد الصدمات العاطفية يحدث هذا النمط عندما يتعرض أحد الأطراف لسلوكيات مسيئة بشكل متكرر، في حين تمر العلاقة بفترات قصيرة من الهدوء واللطف. هذا التذبذب يؤدي إلى رابطة عاطفية قوية تجعل من الصعب على الضحية الانفصال. يُعرف هذا النوع بـ"Trauma Bonding"، ويُعَدُّ من أكثر الأنماط تعقيداً. العلاقات المرهقة في العمل والعائلة ليست العلاقات المرهقة حكراً على العاطفة فقط، بل تظهر كذلك في محيط العمل أو داخل الأسرة. مثلاً، قد يواجه الموظف علاقة مرهقة مع رئيسه الذي يفرض عليه ضغوطاً مستمرة، أو مع زميل يفتقر للدعم ويُشعره بالإحباط. وفي البيت، قد يظهر هذا النوع من العلاقات من خلال أحد الوالدين أو الإخوة الذين يبالغون في النقد والسيطرة؛ ما يؤدي في النهاية إلى تراجع الثقة بالنفس والشعور المستمر بالإرهاق. تأثير العلاقات المرهقة في الصحة النفسية للشباب توضح أبحاث Mayo Clinic أن العلاقات المرهقة لها تأثيرات مباشرة في الصحة النفسية للشباب، ومنها: ارتفاع مستويات القلق والتوتر بسبب الأجواء السلبية المستمرة. ضعف الثقة بالنفس نتيجة النقد الدائم ومحاولات التقليل من شأن الشخص. العزلة الاجتماعية بسبب العزل الذي يفرضه الشريك المسيء. زيادة احتمالية الاكتئاب والأرق جراء شعور الضحية بالعجز وفقدان الأمل. مشاكل جسدية مثل الصداع، اضطرابات المعدة، وضعف المناعة، وهي تأثيرات مرتبطة بشكل وثيق بالتوتر المزمن. كيفية التعامل مع العلاقات المرهقة ينصح الخبراء باتباع خطوات واضحة للتعامل مع هذه العلاقات وحماية النفس من أضرارها، منها: الوعي بالمشكلة: أولى الخطوات هي الاعتراف بأن العلاقة سامة؛ ما يفتح المجال للتعامل معها بفاعلية. البحث عن دعم: مشاركة المشكلة مع الأصدقاء، العائلة، أو متخصص نفسي يمكن أن يساعد في تجاوزها. وضع حدود واضحة: من الضروري تحديد ما يمكن قبوله وما لا يمكن التسامح معه. التفكير في بدائل: في أحيانٍ كثيرة، الانفصال عن هذه العلاقة قد يكون هو الحل الأمثل للحفاظ على سلامتك النفسية. تسجيل الملاحظات: كتابة ما يحدث في العلاقة يساعد في كشف النمط المرهق بشكل أوضح. العناية بالنفس: الانشغال بأنشطة مثل التمارين الرياضية أو جلسات الاسترخاء والتأمل يمكن أن يساهم في تخفيف الضغط. التمسك بحقك في الرفض: لا تتردد في قول "لا" عندما تشعر بأن الأمر يتعارض مع مبادئك أو يؤذيك. علينا أن ندرك أهمية التمييز بين العلاقات الصحية وتلك المرهقة. تجاهل المشكلة لا يؤدي إلا لمزيد من الأذى النفسي والجسدي. بالتوعية والدعم المناسب، يمكن لأي شخص استعادة توازنه ومواجهة هذا النوع من العلاقات بثقة وهدوء، ليستعيد الشعور بالسلام الداخلي. اقرأ أيضاً:

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store